صحفى آخر ينضم إلى قائمة ضحايا الكتابة فى سودانيزأونلاين

الهادى محمد الأمين صحفى بصحيفة المؤتمر الوطنى (الرائد) وهو أيضا زوج عضوة سودانيزأونلاين الأخت العزيزة الصحفية صباح أحمد،
تم فصله بسبب بوست فى سودانيزأونلاين

قطع الأرزاق والتشريد بسبب ابداء رأى هو أحد أسلحة الانقاذ التى استعمرت ولا تزال تستعمر بها السودان، يأتى بعد القتل والتعذيب والاغتصاب.
عايشنا فى سودانيزأونلاين تعرض العديد من الأعضاء للسجن والتعذيب والاستدعاء الى مكاتب الأمن بسبب كتاباتهم فى هذا المنبر، منهم على سبيل المثال وليس الحصر
د. أحمد سردب
الأستاذ الطاهر ساتى
الأستاذ ابراهيم بقال
الأستاذة عبير خيرى
الأستاذ حمور زيادة

دون اعتبار للخلاف السياسى أو العقائدى بينى وبين هذا الشاب فهو ينتمى لجماعة أنصار السنة وأنا من ابتاع المتصوفة وكان لى نصيب من سهامه فقد كتب عنى مقالا فى صحيفة الحياة السودانية فى عام ٢٠٠٧بعنوان (هاشم بدرالدين بعد ظهوره متخفيا فى جوبا) لكننى أدافع عن حقه فى ابداء رأيه بعد أن تنكر له رفاقه من أنصار السنة وهاهم يحاولون الآن اغتيال شخصيته تماما كما حاول بعض الصحفيين هنا اغتيال شخصية الأستاذ الطاهر ساتى بنشرهم مقالات غير ممهورة عنه مليئة بالأكاذيب بينما هو فى السجن ولا يستطيع الرد عليهم.
هذا ما كتبه أحدهم
(في وضع مادي ضعيف، وهو يسكن في أطراف العاصمة.. ويعاني)

سبحان الله فقد أصبحت طائفة تزعم أنها الفرقة الناجية التى تحتكر سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام تعير الرجال بفقرهم ومواقع سكنهم وكدهم فى رزقهم. هنيئا لهؤلاء بما جمعوا وما كنزوا، فقد قال صلى اله عليه وسلم (يدخل الجنة واحد فقط من الأغنياء، عبدالرحمن بن عوف ويدخلها حبوا)
الزعم ان الهادى نشر أكاذيب حجة واهية، الانقاذ لا يغضبها نشر الأكاذيب لكن يغضبها نشر الحقائق. وصحيفة الرائد وادارتها هم آخر من يتحدث عن الصدق والمصداقية، فقد طالتنا أكاذيبهم وأخبارهم الملفقة كما طالت الكثيرين.





.

البطل هاشم
سلامات
شنو ؟
ماك عارف .
اهو ده يا هاشم حال المجانين .
هم ما دايرين أى زول يعتلى منبر رزين ومحترم وشريف .
ديل عندهم للثقافة شروط وللمثقف أنماط ومواقف .
يا هاشم ديل دايرين اساكر فيس ولا بابلو .
والله سلام بالجملة .

سلام الاخ هاشم
هؤلاء القوم ادمنوا الاقصاء فهم لا يطيقون سماع الاخر على الاطلاق وانظر لاحتكارهم جميع وسائل الاعلام من اذاعة وتلفزيون وخلافه ولم يكتفوا بذلك بل وهاهم ينالون من كل صوت يرتفع فاضحا ممارساتهم ويريدون اسكات الناس بأي وسيلة ولا يتورعون في قطع العيش وتشريد الاسر .الناس ديل (سعرو).

Quote: وكان لى نصيب من سهامه فقد كتب عنى مقالا فى صحيفة الحياة السودانية فى عام ٢٠٠٧بعنوان (هاشم بدرالدين بعد ظهوره متخفيا فى جوبا) لكننى أدافع عن حقه فى ابداء رأيه بعد أن تنكر له رفاقه من أنصار السنة وهاهم يحاولون الآن اغتيال شخصيته تماما كما حاول بعض الصحفيين هنا اغتيال شخصية الأستاذ الطاهر ساتى بنشرهم مقالات غير ممهورة عنه مليئة بالأكاذيب بينما هو فى السجن ولا يستطيع الرد عليهم. هذا ما كتبه أحدهم (في وضع مادي ضعيف، وهو يسكن في أطراف العاصمة.. ويعاني)

الأستاذ هاشم

هذا موقف جدير بالإحترام
وفيه من سعة الأفق مافيه

دفاعنا عن حريات الاخرين في التعبير هو دفاع عن حريتنا
وإنتصار لقيم التعبير الحر

شكرا بكري لرفع البوست

(دون اعتبار للخلاف السياسى أو العقائدى بينى وبين هذا الشاب فهو ينتمى لجماعة أنصار السنة وأنا من ابتاع المتصوفة وكان لى نصيب من سهامه فقد كتب عنى مقالا فى صحيفة الحياة السودانية فى عام ٢٠٠٧بعنوان (هاشم بدرالدين بعد ظهوره متخفيا فى جوبا) لكننى أدافع عن حقه فى ابداء رأيه بعد أن تنكر له رفاقه من أنصار السنة)
(هاشم بدرالدين).

***- اصيل ياهاشم زي والدك،
***- لك مـودتي.

رجل مبادئ يا اخي هاشم

سعدت جدا بما كتبته وحسيت مازال السودان بخير

وربما هناك بصيص ضوء آخر الممر الطويل


مودتي لك وفائق الاحترام

وأرى تبشير بسودانٍ (مختلف) يمشي بظلٍ هنا ..


ــ
شكراً يا كومندر ..

عمل مشين جدا ويدل علي جبن و نفاق الانقاذين ومن تبعهم, فالهم كل الخزي والعار لفصلهم وقطعهم لارزاق المواطنيين بأسباب سياسية و لخوفهم من كلمة الحق.

اللهم نجنا مِن ما يفعلة هؤلاء الظالمين.

أمين
أمين

عمل مشين جدا ويدل علي جبن و نفاق الانقاذين ومن تبعهم,
فلهم كل الخزي والعار لفصلهم وقطعهم لارزاق المواطنيين لاسباب سياسية
ولخوفهم من كلمة الحق.

اللهم نجنا مِن ما يفعلة هؤلاء الظالمين.

كلامك تمام ياشيخ أحمد....

أمين
أمين
أمين
أمين
أمين
أمين

موقف أخلاقي وسياسي حميد,
فليته صار ديدن كل أهل السياسة
السودانية... وحيث من هنا نبدأ
في الصعود على سلم الإنسانية المعاصرة.

... مع فائق تقديري

Quote: لكننى أدافع عن حقه فى ابداء رأيه

الهادي محمد الامين لم يُبدئ رأي ياصديقي
الهادي محمد الامين خان أمانة الكلمة
أخذ حواراً من صحيفته {الرائد}
ونشره هنا بحسبانه حوار يخص {سودانيزأونلاين}
وزاد فيه همز ولمز على شخص إستقبله وحاوره
فإنت تدافع عن حقه في إبداء رأيه
دافع عن ذاك المسكين الذي إحترم حرية الآخرين في إبداء الرأي
فنال جزاءه همزاً ولمزاً وتجريحاً دون وجه حق
وهنا بعض التفاصيل :

هل هذا هو أدبك الحقيقي يا (الهادي محمد الامين) ؟؟!!!!

Quote: دون اعتبار للخلاف السياسى أو العقائدى بينى وبين هذا الشاب فهو ينتمى لجماعة أنصار السنة وأنا من ابتاع المتصوفة وكان لى نصيب من سهامه فقد كتب عنى مقالا فى صحيفة الحياة السودانية فى عام ٢٠٠٧بعنوان (هاشم بدرالدين بعد ظهوره متخفيا فى جوبا) لكننى أدافع عن حقه فى ابداء رأيه بعد أن تنكر له رفاقه من أنصار السنة وهاهم يحاولون الآن اغتيال شخصيته

موقف نبيل يستحق الاشادة

موقف نبيل يستحق الاشادة

طـــق خاااص

الجسور / هاشم بدر الدين


دمت في " غاية النبل" ...

Quote: اللهم نجنا مِن ما يفعلة هؤلاء الظالمين

آآآآآآآآآآآآآمين
آآآآآآآآآآآآمين

التحية للرفيق هاشم والشيئ من معدنه لا يستغرب

الهادي الرشيد

الأحباب

عثمان عبدالرحيم
BAKTASH
عمر عشاري
بكري الصايغ
د.نجاة محمود
محمد الجزولي
احمد محمد بشير
Dr Salah Al Bander
HAYDER GASIM
Ahmed musa
حاتم علي
عبد الرحيم حسب الرسول
خالد ماسا
الهادي الرشيد

سلام كتير يا شباب وشكرا على مروركم ومؤازرتكم لهذا الشاب اتفقنا أو اختلفنا معه. سلاح قطع الأرزاق عقاب جماعى يشمل الفرد وأسرته وهو أسلوب باطش يمارسه أناس ليس فى قلوبهم رحمة هدفهم تركيع الناس واذلالهم.


.

ليس مستغرب هذا منك ,,,,

تشكر مولانا بدرالدين ,, ملئت عافية ببركة محمد وال محمد الطيبن الطاهرين

عمار عبدالله عبدالرحمن

حبيبنا وحبيب آل البيت
سلامات وشكرا على مرورك

Ahmed musa

السلام عليكم
قولك أن الهادى خان الكلمة لا أجد له أساس. أين هى الخيانة؟ الهادى صحفى أجرى حوارا مع شخص،أيا كان ذلك الشخص، فهو صاحب الحوار وله كامل الحق فى نشره فى مواقع الانترنت بنصه الأصلى الذى كتبه وتعليقاته وانطباعاته الخاصة، كما يفعل أغلب الصحافيين باعادة نشر تقاريرهم ومقالاتهم فى مواقع الانترتت.

عندما يجرى صحفى مقابلة يسلمها لهيئة التحرير، التى تقوم فى العادة بمراجعتها، وربما حزفت أجزاء منها أوإختصرت واعادت صياغة أجزاء أخرى، وفقا لسياسة الصحيفة و وفقا لاعتبارات كثيرة (قانونية وغيرها) لذلك تسمى هيئة تحرير، ويسمى عملها تحريرا editing.
بل فى بعض الأحيان (كما حدث لنا فى مقابلات رياضية وسياسية، وحدث للكثيرين غيرنا) تضاف جمل وعبارات (سهوا أو عمدا) لم يتفوه بها الشخص ولم يكتبها الصحفى. (مثل التصريح الذى نسب للرفيق د. منصور خالد بأن الجنوب فى حال انفصاله سوف يصبح دولة عربية، قد نفى د.منصورذلك التصريح).

ربما قام الهادى هنا بنشر عمله الأصلى وأبقى على الأجزاء التى حزفتها صحيفة الرائد باعتبار أن هذا موقع حر تحكمه لائحة قانونية (تخضع للحبك والتعديل وفقا للممارسة وتجدد القضايا) ولا توجد اعتبارات سياسية.
لا أعتقد أن هذا الحوار وحده هو مشكلة الهادى مع خصومه، هنالك بوست أخر(بحثت عنه باسم الهادى ولم يأتينى شئ ) عن الشيخ المتعنتر الذى أصدر فتاوى التكفير يمينا وشمالا وأخرج من ملة الاسلام الشيوعيين والحركة الشعبية. ففى ذاك البوست لمح الهادى الى أن شيوخ التكفير أدوات يحركها المؤتمر الوطنى بعد أن اشتراهم وأغدغ عليهم الوظائف والهبات والاعلام والجاه.
كان على شيوخ التكفير (ان اصابهم ضر) أن يلجؤا الى القانون لا الى مواقع النفوذ، والتى، كما هو واضح من النتيجة، قد اقتصت لهم وأشفت غليلهم.




.

بارك الله فيك اخي هاشم

موقف شجاع ويستحق الثناء والاحترام

لله درك يا رجل

سلامات يا أشرف
شكرا على مرورك
وان شاء الله كفارة لركبتك وربنا يديك العافية







.

كتب الهادى محمد الأمين



ما لا يكتب في الصحف ....الرجاء عدم (المتاوقة) إلا عند الضرورة القصوي









.

Quote: دون اعتبار للخلاف السياسى أو العقائدى بينى وبين هذا الشاب فهو ينتمى لجماعة أنصار السنة وأنا من ابتاع المتصوفة وكان لى نصيب من سهامه فقد كتب عنى مقالا فى صحيفة الحياة السودانية فى عام ٢٠٠٧بعنوان (هاشم بدرالدين بعد ظهوره متخفيا فى جوبا) لكننى أدافع عن حقه فى ابداء رأيه بعد أن تنكر له رفاقه من أنصار السنة وهاهم يحاولون الآن اغتيال شخصيته

موقف نبيل وإنساني يا هاشم

الأخ العزيز الكماندر هاشم بدر الدين

لك مني أجمل التحايا وأصدق الأمنيات الطيبة وأنت تكتب مدافعا عن حرية التعبير داعيا لأنعتاق الصحافة السودانية من عهود الظلام
وأشكر لك سماحة وسعت صدرك وأنت تدافع عن شاب صحفي كتب في منبرنا الموقر هذا رغم الذي كان بينكم.

جئت إليك مؤازرا للزميل عبدالهادي... والذي إختلفنا معه في بعض ما طرحه علينا من أفكار حددها تبنيه للنهج السلفي... ولكنني - والحق يقال - وبعيدا عن هذا.. أعجب بحسه الصحفي المرهف وقدرتة الإبداعية والتصويرية والبحثية.

فهو صحفي في مقتبل شبابه يكتب بعد تمحيص وتدقيق صحفي غير معهود - أو قل خرج منا - بعد دخولنا في حقبة عهد الأنقاذ والتي دمرت شتى أنواع المهنية في المجتمع السوداني... وكان للصحافة السودانية نصيبا إنقاذيا تدميرا سقطت من بعده كل المقومات الأساسية التي إرتكزت عليها صحافتنا لحقب طويلة. وعبدالهادي أراد في الآونة الأخيرة أن يستثمر قليلا فيما إعتقد أنه هامشا من الحرية وعودة لعهد الكتابة بغير قيود ودونما رقيب (أو شاويش) أمني لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب!

حتى أنني إعتقدت أنه كان يمضي في طريقه لحتفه صحفيا... ولكني إستدركت أنه في عنفوان شبابه وبه رغبة ملحة للتحرر من كل الأغلال... فهو تواقا مثلنا للحرية كما أنه كاتب فطري همه الكتابة الجيدة. وفات عليه أن بالسودان طغمة إستباحت أرواح الناس وأحشائهم... وظلت تمارس أقصى وأشد سبل القمع لأبناء وبنات السودان طوالة 20 عاما مضت ومضى معها كثيرون من حملة المشاعل وأصحاب الرأي وأنصار الكلمة وعباقرة وملوك صاحبة الجلالة. وتبقى قليلا ممن مارسوا ديموقراطية الحديث والفعل ممن شردوا أو قطعت أرزاقهم وأخرست ألسنتهم وصاروا مجرد خيالات مآتة أو إرتضوا الزل والهوان وصاروا أبوقا موجهة للنظام تحكمهم ظروف العيش (الخبز) ورفض الجوع.

وعبدالهادي صحفي إنتزع له طريقا وسط هذا كله... وهو قريب منهم ويعلم بأسرارهم وخفاياهم وطرق قمعهم... فلا خوف عليه حفظه الله!
أبشرك بعودته قريبا للكتابة لأنه قادرا عليها وقلمه كان ولايزال باحثا عن الحقيقة المجردة والتي عهدناه بها كما عهدنا قدراته على الرسم بالكلمات وطريقته التصويرية الفائقة في الإبداع.



له الله...

انعام عبدالحفيظ
سلامات وأشواق

شكرا على مرورك






.

Mohamed Yassin Khalifa

سلامات أستاذ محمد وشكرا على ما سطرته من كلمات وأحرف جميلة، صدقت وأوفيت هذا الشاب حقه، فهو كغيره ممن نشأوا فى عهد التيه والضياع، يحاول أن يبحث عن الجادة وسط الدمار والخراب، لكن من سطوا ليلا على البلاد وأذلوا العباد لا يقبلون من الصحفى غير التطبيل وحرق البخور.




.

سلامات

ايها الصديق الصدوق النبيل

هاشم بدرالدين

هكذا عهدناك وعرفناك تحترم الاخر

وتدافع عن حقه في التعبير

وهذا قليل من كثير في ارض الواقع الذي نعيشه

من انتهاكات لحقوق شعبنا المهدره والمغتصبه

تخريمة صغيرة

شنو ياهشوم سمعت ولاجابو ليك لا سلام ولاخبر

الا نقبضك في البورد بالثابته

والله مشتاقين كتير ودوما في ذكراك العطرة مع

الاصدقاء المشتركين وفي الذاكرة ايام

نيفاشا الخوالي

ودمتي سندا وعضدا لحماية حقوق الانسان

ولي عودة

عفاف ابوكشوة

كشوة
سلام كتير وشوق بحر
كيف أولادك وكيف الدنيا معاك
والله دائما فى بالى

نيفاشا كانت كمين أمريكى
ضيعت القضية وقتلت د.قرنق
باسم محاربة الارهاب
فرضت الاستعمار الأمريكى على السودان.

ناس أغراهم اقتسام أموال النفط
وناس أغرقت المناصب الاسمية
وناس أغراهم تقرير المصير
والبقية إستسلموا لربوبية أمريكا





.

up