المجموعة السودانية للثقافة والبيئة / دعوة هامة

المجموعة السودانية للثقافة والبيئة
‏ مركز أصدقاء البيئة - قطر‏
‏ ‏
تفاعلاً مع أهمية تأمين الغذاء العربي في ظل تداعيات ‏الأزمة العالمية الغذائية :‏
تتشرف المجموعة السودانية للثقافة والبيئة بدعوتكم‏
لحضور تدشين واستعراض كتاب:‏
تحديات الأمن الغذائي العربي 2009‏
تأليف الخبير العالمي الدكتور / الصادق عوض بشير
الأمين العام للمجموعة السودانية للثقافة والبيئة
المكان : الخيمة الخضراء بمركز أصدقاء البيئة
الميعاد : 7:30 مساء الخميس 12/11/2009م ‏

أ . د. أحمد عبد الله المتعارض
رئيس المجموعة

يناقش الكتاب
خطة الدكتور الصادق عوض لحل مشكلة الأمن الغذائي العربي

وسيتناول من خلالها الكثير من الأرقام والنسب في الدول العربية المنتجة للأغذية

الأخ الكريم عادل التجانى

لك السلام والتحية

أود أن أهنئكم بإهتمامكم بالبيئة؛ وهو هـم حملناه منذ العام 1968

ومنذ ذلك التاريـخ وأنا أعمل فى اللجان العالمية وورشات العمل واللجان الإستشارية وال Think Tanks فى مجال البيئة وحمايتها



ومنذ عام 1989 قمنا بإنشاء تعاونية عالمية من علماء ومخترعين وأساتذة جامعات من أصول من أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية لنقل
التكنولوجيا المفيدة والضرورية والآمنة للناس والبيئة والصديقة للبيئة الى دول العالم الثالث. يمكن زيارة موقعنا على:

www.aiminnovations.com

,وبما أننا قـد جمعنا تـجارب ومعلومات مهولة عن البيئة وتكنولوجياتها خاصة فيما يخص الدول النامية فإنه ليسرنا التعاون مــع منظمتكم أو أى مجموعات أخرى ناشطة فى مجالات البيئة وتقاناتها. ويمكن الكتابة للمجموعة على البريد الإلكترونى التالى:

[email protected]

ودمـتم ودام لكم النجاح

أخي عبد الرحمن إبراهيم محمد
تحياتي
وشكري الجزيل على مداخلك في هذا الموضوع الهام، والذي كما ترى ومن خلال عدد المداخلات لا يهم عدد كبير من الزملاء بهذا الموقع.
والخوف كل الخوف ألا يكونوا مدركين للخطر المحدق لتداعيات أمة الغذاء العالمي والتي تأثر بها كل العالم، واصبح الهم إيجاد حلول مناسبة من بينها الحل الذي اقترحهاالدكتور / الصادق عوض بشير مستشار علم الطيور المختص في مجال الزراعة والذي عمل لفترة طويلة في الفاو .
والذي نعتبره رقماً سودانياً مهماً في دولة قطر.
وقد تبنى مركز الجزيرة للدراسات كتابة (تحديات الأمن الغذائي 2009)
واهتم به الديوان الأميري في دولة قطر وتم الاجتماع به حول هذا الكتاب
ومن المتوقع حضور ممثلين من كافة جهات الاختصاص والسفارات ولجنة الأمن الغذائي القطرية التي كونها الديوان الأميري .

وحول الدور الذي تقومون به أخي في السودان ومن أجله، فلكم كل التقدير والشكر وأنتم تغردون داخله وتهتمون بأوضاعه البيئية.

ويسرنا جداً التعاون معكم في نفس الإطار ومن خلال مركز أصدقاء البيئة في دولة قطر وسنتواصل عبر الإيميل والموقعان للتعريف بالدور الذي تقوم به المنظمتين.
مجدداً اشكركم
أخوكم / عادل التجاني

الأستاذ عادل التجانى:

ســلامى وشــكرا على عاجل الرد.

مع الأسـف لم تستطع مجموعتنا المسجلة فى الولايات المتحدة التعامل مع السودان نسبة للمقاطعة وقوانين الحظر. وأنا لست على علم بمايدور فى السودان إلا لماما لأننى قد عشت فى الولايات المتحدة منذ العام 1980

البروفيسور:عبد الرحمن إبراهيم محمد(أكاديمي وخبير سوداني...طون مذ العام1980)...

ولكن لو دخلت الى موقعنا ســترى أن من بين مجموعات التكنولوجيا العشرة التى ننشط فيها مجموعة تكنولوجيا البيئة ومجموعة تكنولوجيا الزراعة

وكلتاهما قدمت حلولا جذرية لكثير من مستعصيات الآفات الزراعية والحيوانية والكوارث البيئية. فمجوعتنا تعمل على القضاء على المسببات وليست الأعراض كما تفعل الملتى ناشونال كوربوريشن للإستمرار فى جنى الأرباح؛ فى حين نسعى نحن لحل المشاكل جذريا. حتى أن ولاية ماساشوستس ووزارة التجارة الأمريكية عاملتانا كنموذج للمؤسسات المسؤلة وضمتانا للفعاليات المحلية والعالمية والوفود التجارية الرسمية. وقد زرنا كثيرا من الدول فى أمريكا اللاتينية وأفريقيا وآسيا والشرق الأوسط بما فيها كل دول الخليج ماعدا قطر إذ لم يكن لدينا علم بمنظمات أو مؤسسات بيئية. وقد حظينا بوضع مميز مع المؤسسة الدولية للتجارة والإغاثة World Aid & Trade.

نرجوا مدنا بمعلومات حول أنشطتكم وبرامجكم وموقعكم على الإنترنت ومعلومات عن المجموعات المهتمة بشؤون البيئة فى العالم العربى حتى نؤسس للتعاون.

الرجاء زيارة موقعنا www.aiminnovations.com

ولكم الود وأطيب الأمنيات

الأخوات والإخـوة المهتمون بشئون البيئة

رجاءنا أينما كنتم خاصة فى دول العالم النامى وبالذات أفريقيا أن تراسلونا بكل ماهو جديد فى مجال االبيئة ومشاكلها وتكنولوجياتها.

ونرحب بطرح أى مشـكلة بيئية حـتى نرى ماذا نشير به؛ وهل هـناك أى حلول جاهزة وماذا يمكن أن يستنبط من الحلول.

لكم الود ودمتم فى عافية وظلال وارفة