بت بورسودان؟؟؟ لم افهم ماذا كان يقصدهذا الصحفي المغمور

التحايا لكم جميعا

قبل ايام قلائل قراة مقالا في احدي البوستات حول الاستاذة لبني الصحفية التي زلزت اركان الحكومة في الخرطوم وكاتبه الصحفي واظنه المنان

يهاجم فيه الاستاذة لبني لانها هاجمت رئيس البرلمان او قدمت فيه شكوي وضمن هجومه غمز ولمز في الاستاذة لبني وانه يزكرها من انها من بنات بورتسودان ماذا يقصد هذا المعتوه بانها من بورسودان ؟؟ هل هو نفس اتجاه التشويه والاساة السمجة والمكرورة من قبل فاشلي المركز
المتنطعين مدعي الطهر والعفاف الغارقين في بحور العقم الفكري والوطني وعدم الحساسية
هذه الكلمات التي تنطلق من افواه المرضي من حين الي اخر الا تيقظ النخوة في ابناء الشرق والبحر الاحمر في الحكومة او المعارضة في المركز ؟علينا عدم تفويت مثل هذه الاشارات المعروفة
ولي طلب ارجوا نقل المقال المعني هنا حتي يتم قراته مجددا

علي

والله يا دقنة
كرهنا البلد بمثل أولئك الـ ....
لا أجد كلمة
مع ان لي رأي مخالف في مسألة لبني عن كثير مما هو مذكور
إلا أنني أتعجب لمثل هذا التعليق !!!
غايتو البلد دي دايرة ليها (ستين) سنة عشان تتعدل
أو تروح في (ستين) داهية

الاخ الكريم احمد موسي تحياتي

نعم ان يصل البعض الي هذه التلميحات الضارة والتي تزيد من حالة الاحتقان الموجودة اصلا في الساحة السياسية الي هذا الحد من الاسفاف
والجراة الوقحة لهو شيئا كبير وكبير ولن نسكت عنه ابدا

علي

الاخ على

سلامات

متى كانت بورتسودان او اى مدينة من مدن السودان كلمة للشتم؟

يا سبحان الله

غايتو كان فى شتيمة ترجع للفقر والجوع والمرض (ثالوث البحر الاحمر ) كلمونا عليكم الله

وياجبل لا يهزك ريح

دقنة
دبايوا
شكرا لفتح هذا الخيط
الاخت انتصار بورتسودان ليست شتيمة ولكن نسب الاخت لبنا لبورتسودان هوغمز وطعن فى نسبها وربما اريد بهذا النسب القول بانها "لقيطة" هكذا عندما تنعدم الاخلاق يكون القذف فضيلة ومباح

الاخ هاشم

دبايوا

Quote: قمز وطعن فى نسبها وربما اريد بهذا النسب القول بانها "لقيطة"

استغفر الله العظيم يا هاشم دا كلام قمة فى الانحطاط وعدم الاخلاق كيف تصل الجرأة بهم والنزول لهذا المستوى المتدنى من الاخلاق

كان متوقع ان يعملوا المستحيل عشان ينالوا من لبنى بس هذا الاسلوب غير اخلاقى البته

خارج النص
لبنى والبحث عن بطولة

يوسف عبد المنان

بعد إدانة لبنى أحمد حسين في محكمة الخرطوم بمخالفة النظام العام ومصادمة الذوق بارتداء ملابس فاضحة وتدخل إتحاد الصحافيين ودفع الغرامة المالية التي فرضتها المحكمة قبل إيداعها السجن لحين السداد قالت لبنى إنها تقدمت بطلب لأعضاء المجلس الوطني لرفع الحصانة عن مولانا أحمد إبراهيم الطاهر لاتخاذ إجراءات جنائية في أعقاب تصريح دعوى جنائية من النيابة في مواجهته في الدعوة رقم (10735) لاتهامه لها بارتداء الزي الفاضح في مقابلة أجرتها معه الصحف الخليجية!! وصرحت النيابة دعوى جنائية ضد الطاهر تتعلق بإشانة السمعة والتأثير على سير العدالة هكذا تحدثت السيدة لبنى وهي تتجه نحو مولانا أحمد إبراهيم الطاهر لأغراض الشهرة وادعاء البطولات الجوفاء واستغلال مناخ الحرية لتنال مبتغاها لا من مولانا الطاهر أو شرطة السودان أو النظام القضائي في بلادنا، ولكن السيدة لبنى تتقمصها (شوزفرنيا) لا شفاء منها وفي سبيل نيل الشهرة لا تبالي لبنى في محاولة محاكمة الإنقاذ والحركة الإسلامية والمؤتمر الوطن لشيء في نفسها أو في نفس من يقف وراء وأمام لبنى، التي نهديها قصة الإعرابي الذي سب شيخ العرب في رفاعة أبوسن أمام المحكمة وتهجم عليه حتى نهض حراس أبوسن للنيل من (سفيه) مدينة تطاول على أبوسن بطريقة غير لائقة، لكن شيخ العرب قالها للحراس: دعوه يفعل ما يشاء، فتجمد الدم في جسد الرجل وقال له أبوسن من أمرك.. فقال االرجل إنه فلان الفلاني، فقال له أبوسن أذهب (ما بتشبهك).. ما تقوم به لبنى بشبهها ويشبه من هم وراؤها من ثلة العاطلين!! من نكد الدنيا على (الطاهر) ابن خلاوى المزروب ومحامي الغلابة وفتى شعبان أن تصبح (بت بورتسودان) من يسعى للنيل منه حتى يقف الطاهر أمام القضاء وليس ذلك كثيراً أو عيباً ولكن من يقف في مواجهة الطاهر (لبنى أحمد حسين)، نعم هزلت وبان هزالها وسامها كل مفلس. فلتبحث لبنى عن الشهرة بعيداً عن رموزنا وبعيداً عن قادتنا الذين نضعهم بين الأقمار والنجوم ولن نرضى للطاهر بأن يقف أمام القضاء في مواجهة لبنى التي أدانتها المحكمة في رابعة النار والسماء أقرب لتمسها لبنى بيدها أو برجيلها من رفع الحصانة عن مولانا الطاهر ليقف في مواجهة لبنى التي للشرطة حيثياتها التي جعلتها تداهم المطعم، حيث يتعاطى الرواد الشيشة ولكن متى تقول الشرطة كلمتها. لن يرفع البرلمان الحصانة عن مولانا الطاهر حتى(لو لحست لبنى كوعها) أو شربت من ماء وادي نيالا الذي يمر بأحياء تكساس ويأخذ نصف قاذورات المدينة ويحملها لمصب له.. اذا رفع البرلمان الحصانة عن الطاهر سيرفع من تعلمهم لبنى ومن وراء لبنى وأمامها الحصانة عن الإنقاذ في رابعة النهار ويذهب من يذهب ويستبدلون بمن هم(قطعوا) سنوات الدراسة وأصبحوا حراساً للشوارع وطلمبات الوقود في ليلة الـ 30 من يونيو!! قيل إن الشيخ أحمد البدوي أضطر يوماً للسير بقدميه من مسجد أم درمان العتيق باتجاه موقف الشهداء الحالي، فخرج رواد المقاهي الذين يعالجون اليأس بالراح واستنكروا على الشيخ أحمد البدوي مجرد السير في منطقة حبيبة الى قلوبهم ولكنها لا تليق بأقدام الشيخ، ونحن نستنكر أن يتطاول أمثال لبنى على مولانا الطاهر، لأن المسافة بين الطاهر ولبنى كالمسافة بين ماء زمزم ونخب البلح.

المصدر اخر لحظة

هذا المقال اتيت به من بوست الاخ ابراهيم بقال سراج
وسوف اعود معقبا
علي

الاخ الفاضل هاشم نوريت دبايوا

الاسفاف والوقاحة المنقطعة النظير يبدوا انها سمات اساسية لهؤلا الاقزام فلذا هم يكشفون دوما لنا انهم غير جديرين باي شئ وخصوصا
في مجالات الاخلاقيات بجميع انواعها ولذا تراهم يسقطون نواقصهم علي شرفاء وكرماء الوطن في مناطق التهميش في جميع قبل السودان الاربعة

الاخت الفاضلة انتصار تحياتي

للاسف هؤلا بوقيح الكلم الذي يبثونه عبر ادوات اعلامهم المختلفة يساهمون في زيادة الاحتقان وبعد الشقة بين ابناء الوطن الواحد
وهذه الاشارات المريضة توضح انهم لم يتعلموا اي شئ ولن يتعلموا ولا اعلم هل يردوننا ان نخاطبهم بنفس المنطق الغير منطقي ومعوج ونرد
لهم بالسنة حداد فنحن لاتنقصنا الشجاعة ولا الجراة او فنون ومهارات الكتابة لنرد بها علي ترهاتهم وقلة حيائهم التي فاقت كل التصورات وبعد ذلك كله يدعون الاسلام في كل مايقولون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

علي

علي سلامات
انهم فعلا اشباه رجال.


التحيه للبنى التي مسحت بهم الارض.

هاشم نورين ..السلام


لقد قراءت المقال جيدا ولم اجد ما يشير الى ذلك ..

اخشــى انــك اوصــلت رسالة دون قصــد منــك للمشاهدين لقراءة المقال وفقــا لما اشرت ..

رجاء للكل ( امسح المداخلة انت / وكل الاخوة والاخوات )


المراة فى الـشرق ( امــــى ) ايهــا .........( كاتب المقال )

Quote: الاخت انتصار بورتسودان ليست شتيمة ولكن نسب الاخت لبنا لبورتسودان هوغمز وطعن فى نسبها وربما اريد بهذا النسب القول بانها "لقيطة" هكذا عندما تنعدم الاخلاق يكون القذف فضيلة ومباح

ترمــــة :

اذا كانت كمــا قال كاتب المقال فماذا فى ذلك / وماذا يضيرها / لا ينقــص ذلك من قدرها ابدا ابدا ابدا ..

الذى يرفع / ينقص من قدر الانسان هو كسبــه ..

الصحفى يوسف عبدالمنان
الذى يرى إن الإنتساب لمدينة بورتسودان يعتبر شتيمة ومسبة حيث كتب

Quote: من نكد الدنيا على (الطاهر) ابن خلاوى المزروب ومحامي الغلابة وفتى شعبان أن تصبح (بت بورتسودان) من يسعى للنيل منه حتى يقف الطاهر أمام القضاء وليس ذلك كثيراً أو عيباً ولكن من يقف في مواجهة الطاهر (لبنى أحمد حسين)

الأخ بدرالدين سلام

Quote: لقد قراءت المقال جيدا ولم اجد ما يشير الى ذلك .

السياق الذى وضع فيه الكاتب اسم لبنى وكلمة بوتسودان ثم طريقة وضعها بين الأقواس ليس من اللياقة فى شئ ان لم نقل القصد منه الإساءة.

الاخت الفاضلة تراجي مصطفي

تحياتي

لبني احمد حسين اصبحت بعبعا مخيف جدا لهؤلا

الاخ الكريم بدر الدين تحياتي

اولا نحن في البورت والشرق عموما لدينا ثقة في انفسنا ليس لها حدود ابدا ولا تهمنا الترهات وخصوصا عندما تصدر من الاقزام التي تسكن الخرطوم
وبعدين ارجو منك قراة المقال مجددا حتي تري ما راينه من قبيح في المعني والمدلول

الاخت الكريمة سلوي صيام تحياتي لكي

نعم كلامه واضح جدا ولا يحتاج الي بحث دقيق وهو يلقي الكلام علي عواهنه ولايدري او يدري ماهي عواقب مثل هذه الترهات الوقحة
مع انه شخصية ليس لها كبير وزن ولا اي شئ ولكن لن نسامح ابدا في تشويه صورة بنات الشرق ابدا ابدا وهن فوق همزات وغمزات االاقزام

علي

الاخ دقنــه


تحيات مباركات


رايت ما فى المقال من قبح وسقوط لا يليق بكاتب صحفى يتكلم عن امراة من السودان مهما كان الاختلاف السياسي ..


الاستاذ احمد ابراهيم الطاهر رجل يمتلــئ باداب القران والحكمة..

اذا اطلع على هذا المقال فلن يقبلــه ابدا اكرر ابدا ..

لبنــى لديها قضايا ذات طبيعة سياسية نختلف / نتفق فيها ( لكن لا ينقص هذا من قدرها ولا يعطينا الحق فى الاساءاة اليها )

الاخ / هاشــم دون قصــد منــه اكرر اوحـــئ لقراء البوســـت ان عبد المنان اراد ان يقول عنها كذا .. لكنه لم يقل

Quote: وبعدين ارجو منك قراة المقال مجددا حتي تري ما راينه من قبيح في المعني والمدلول

الاخ الفاضل بدر الدين تحياتي

نعم يجب ادانة هذه الاساليب السوقية في التعامل مع الغير او الاخر لاننا فقط نختلف معه او معهم

انا لايهمني كثيرا راي السيد ابراهيم الطاهر في مقال هذا الشخص المعتوه ولكن يهمني راي الاحرار في وطني الذي نخشي عليه من الدواهي والكرب القادمة

تسلم

علي

up up

Quote: ما تقوم به لبنى بشبهها ويشبه من هم وراؤها من ثلة العاطلين!! من نكد الدنيا على (الطاهر) ابن خلاوى المزروب ومحامي الغلابة وفتى شعبان أن تصبح (بت بورتسودان) من يسعى للنيل منه

كل إناء بما فيه ينضـح، وفاقـد الشئ لا يعطيه.. وإنك لا تجنى من الشـوك العنب.

هؤلاء صحافيى الزمن القميئ الذين يستحقون الرقابة القبليـة، لأنهم لا يعرفون شئ إسمـه شرف الكلمـة.

الصحفى المهنى دائما محايد فى كتابة التقارير، وعفيف اللسـان، ويتخير الفاظ كلماته، ومن هنا يستمد هيبته وإحترامه،
وبورتســودان هى أيضا مدينة هـذا الصحفى (أقصد كمواطن سودانى)، وبناتها المفروض يكن مثل إخواته إن كانت فيه بقية من وطنية. ولكن ماذا
تقول عن صحفى يطبل ويزمر للحاكم للدرجـة التى بها يسئ لشعب كامل، وليته كان شعب دولة عدوة! ولا أتعقد أن من يطبل له
يرضيـه تطبيله هـذا على حسـاب أشـرف الناس.

التحيـة لكل بنات بورتســـودان فى هـذا المنبـر وخارجـه.


مسكين الســودان.

لو الصحافيين ما عملوا self-policing وقوموا عضويتهم، فســوف نطالب بعودة الرقابة القبليـة كشـر لا بد منه..
و"كيفما كنتم يولى عليكم"، وإلا فسـوف تكون البلد فى فوضى عارمـة.

تسلم استاذ محمد عثمان

لافض فوك

علي