لبنى والبحث عن بطولة

خارج النص
لبنى والبحث عن بطولة

يوسف عبد المنان

بعد إدانة لبنى أحمد حسين في محكمة الخرطوم بمخالفة النظام العام ومصادمة الذوق بارتداء ملابس فاضحة وتدخل إتحاد الصحافيين ودفع الغرامة المالية التي فرضتها المحكمة قبل إيداعها السجن لحين السداد قالت لبنى إنها تقدمت بطلب لأعضاء المجلس الوطني لرفع الحصانة عن مولانا أحمد إبراهيم الطاهر لاتخاذ إجراءات جنائية في أعقاب تصريح دعوى جنائية من النيابة في مواجهته في الدعوة رقم (10735) لاتهامه لها بارتداء الزي الفاضح في مقابلة أجرتها معه الصحف الخليجية!! وصرحت النيابة دعوى جنائية ضد الطاهر تتعلق بإشانة السمعة والتأثير على سير العدالة هكذا تحدثت السيدة لبنى وهي تتجه نحو مولانا أحمد إبراهيم الطاهر لأغراض الشهرة وادعاء البطولات الجوفاء واستغلال مناخ الحرية لتنال مبتغاها لا من مولانا الطاهر أو شرطة السودان أو النظام القضائي في بلادنا، ولكن السيدة لبنى تتقمصها (شوزفرنيا) لا شفاء منها وفي سبيل نيل الشهرة لا تبالي لبنى في محاولة محاكمة الإنقاذ والحركة الإسلامية والمؤتمر الوطن لشيء في نفسها أو في نفس من يقف وراء وأمام لبنى، التي نهديها قصة الإعرابي الذي سب شيخ العرب في رفاعة أبوسن أمام المحكمة وتهجم عليه حتى نهض حراس أبوسن للنيل من (سفيه) مدينة تطاول على أبوسن بطريقة غير لائقة، لكن شيخ العرب قالها للحراس: دعوه يفعل ما يشاء، فتجمد الدم في جسد الرجل وقال له أبوسن من أمرك.. فقال الرجل إنه فلان الفلاني، فقال له أبوسن أذهب (ما بتشبهك).. ما تقوم به لبنى بشبهها ويشبه من هم وراؤها من ثلة العاطلين!! من نكد الدنيا على (الطاهر) ابن خلاوى المزروب ومحامي الغلابة وفتى شعبان أن تصبح (بت بورتسودان) من يسعى للنيل منه حتى يقف الطاهر أمام القضاء وليس ذلك كثيراً أو عيباً ولكن من يقف في مواجهة الطاهر (لبنى أحمد حسين)، نعم هزلت وبان هزالها وسامها كل مفلس. فلتبحث لبنى عن الشهرة بعيداً عن رموزنا وبعيداً عن قادتنا الذين نضعهم بين الأقمار والنجوم ولن نرضى للطاهر بأن يقف أمام القضاء في مواجهة لبنى التي أدانتها المحكمة في رابعة النار والسماء أقرب لتمسها لبنى بيدها أو برجيلها من رفع الحصانة عن مولانا الطاهر ليقف في مواجهة لبنى التي للشرطة حيثياتها التي جعلتها تداهم المطعم، حيث يتعاطى الرواد الشيشة ولكن متى تقول الشرطة كلمتها. لن يرفع البرلمان الحصانة عن مولانا الطاهر حتى(لو لحست لبنى كوعها) أو شربت من ماء وادي نيالا الذي يمر بأحياء تكساس ويأخذ نصف قاذورات المدينة ويحملها لمصب له.. اذا رفع البرلمان الحصانة عن الطاهر سيرفع من تعلمهم لبنى ومن وراء لبنى وأمامها الحصانة عن الإنقاذ في رابعة النهار ويذهب من يذهب ويستبدلون بمن هم(قطعوا) سنوات الدراسة وأصبحوا حراساً للشوارع وطلمبات الوقود في ليلة الـ 30 من يونيو!! قيل إن الشيخ أحمد البدوي أضطر يوماً للسير بقدميه من مسجد أم درمان العتيق باتجاه موقف الشهداء الحالي، فخرج رواد المقاهي الذين يعالجون اليأس بالراح واستنكروا على الشيخ أحمد البدوي مجرد السير في منطقة حبيبة الى قلوبهم ولكنها لا تليق بأقدام الشيخ، ونحن نستنكر أن يتطاول أمثال لبنى على مولانا الطاهر، لأن المسافة بين الطاهر ولبنى كالمسافة بين ماء زمزم ونخب البلح.

المصدر اخر لحظة

فيمّ البطوله ؟

Quote: فيمّ البطوله ؟

سؤال محول لكاتب المقال الاستاذ يوسف عبدالمنان

Quote: . ما تقوم به لبنى بشبهها ويشبه من هم وراؤها من ثلة العاطلين!! من نكد الدنيا على (الطاهر) ابن خلاوى المزروب ومحامي الغلابة وفتى شعبان أن تصبح (بت بورتسودان) من يسعى للنيل منه حتى يقف الطاهر أمام القضاء وليس ذلك كثيراً أو عيباً ولكن من يقف في مواجهة الطاهر (لبنى أحمد حسين)، نعم هزلت وبان هزالها وسامها كل مفلس. فلتبحث لبنى عن الشهرة بعيداً عن رموزنا وبعيداً عن قادتنا الذين نضعهم بين الأقمار والنجوم ولن نرضى للطاهر بأن يقف أمام القضاء في مواجهة لبنى التي أدانتها المحكمة في رابعة النار والسماء أقرب لتمسها لبنى بيدها أو برجيلها من رفع الحصانة عن مولانا الطاهر ليقف في مواجهة لبنى التي للشرطة حيثياتها التي جعلتها تداهم المطعم، حيث يتعاطى الرواد الشيشة ولكن متى تقول الشرطة كلمتها.

ان كان كاتب المقال يعرف بان تدخين الشيشة معيب
فلماذا يطعن ظل الفيل بينما عينه تنظر الي ذلك الفيل؟؟
اليست هذه المحلات مصرح بها من قبل الحكومة السودانية؟؟
وكيف يسمح لكاتب المقال بان يصف لبني (ببت بورتسودان)
في اشارة غير حميده ولا تخلو من الطعان واللعان؟
سبحان الله

(ببت بورتسودان) سبحان الله ولا حول ولاقوة الا بالله من اى ارض هؤلاء ؟ التحية للبنى وياجبل ما يهزك ريح
الطعن فى الانساب كبيرة لاتغتفر والله لو كانوا يعلمون لانملك غير ان نقول لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

هذا الصحفى القذر تجاوز الارزقى كل الحدود
يكفى ما قاله فيه زميله فى الصحيفة و فى التوجه السياسى الاستاذ الهندى عز الدين

Quote: السيدة لبنى تتقمصها (شوزفرنيا)

بس الحتة دى بالذات ماقادر أفهمها كويس...عموما هذا الكوز
عضو إتحاد الرعاة وأظنه عضو إتحاد الصحفيين سبق وان قال
عنه الهندى عزالدين انه أجير...

Quote: سبق وان قال عنه الهندى عزالدين انه أجير...

و انت يا مسـكين مرجعيتك الهندي عز الدين ..


..
..

انا اقول الإلتواث دا جاك من وين ..

التابع الازلى/حميضة
...هسى الزول يخش معاك فى تقوم تقول ليهو ريحتك عفنة
وانت زول بيئة وكده...يازول مالك ومال القراية أم دق
...وهسى عليك الله انت والهندى فى فرق بيناتكم(نفس الملامح والشبه)
اوريك ياتو ملامح وياتو شبه ولا مافى داعى

Quote: أو شربت من ماء وادي نيالا الذي يمر بأحياء تكساس ويأخذ نصف قاذورات المدينة ويحملها لمصب له..

سخيف و قليل ادب. نيالا ما قدر خشمك او قلمك القذر.
انت قاعد تشرب في قاذورات اليوغندين و الاثيوبين و الجنوبين و قاذورات ناس الخرطوم المخلوطة بمياه الشرب.اكتب
عن ما تشربه كل يوم و تستحم به كل يوم. في قاذورات اكثر مما عندك.

ما لاقي ليك حاجة تضرب بيها مثل الا نيالا ستك دي يا عنصري يا تافه ؟؟؟؟؟؟؟؟

Posted on | October 24, 2009 |

الخرطوم – راديو دبنقا -24-اكتوبر:توفي المواطن ادم سليمان جراء التعذيب المستمر الذي مورس عليه في سجن كوبر الاربعاء الماضي وهو من المحكومين عليه بالاعدام لاتهامه المشاركة في هجوم حركة العدل والمساواه على امدرمان.

وابلغ شهود ابلغوا دبنقا ان ادم سليمان لاعلاقة له بحركة العدل والمساواه وهجومها على امدرمان وتم القاء القبض عليه في شوارع الخرطوم وهو اصلاً يعاني من اختلالات عقلية ، وذكر الشهود ان القتيل وبعد صدور حكم الاعدام عليه كان يتم تعذيبه بشكل مستمر في السجن حتى تدهورت صحته واصيب بالسل، ثم تم نقله الى عيادة السجن وظل مقيداً بالجنازير ، وبعد ان فارق الحياة تم نقله في مستشفى الشرطة لكي تتم كتابة شهادة وفاته.

وذكر الشهود ان اسرة القتيل رفضت في البداية استلام جثمانه لكنها اجبرت على استلامه بعد تهديدات جهاز الامن .

وطالب نشطاء في حقوق الانسان مجلس حقوق الانسان والمنطمات الدولية بفتح تحقيق مستقل حول وفاة ادم سليمان كنموذج لما حدث ويحدث للمعتقلين في زنازين جهاز الامن بكوبر .

بقال.

أنت رأيك في الوسخ النقلتوا هنا ده شنوا

Quote: الوسخ

يعلم الله وسخ فايت حدو

الاخ بقال وضيوفه الكرام
تحياتي
لماذا لم يرد هذا الكاتب علي الهندي عزالدين حينما وصفة بالاجير فعلا أجير

بقال كيفك
الكلام دا نشروه في جريده ؟!

Quote: بقال كيفك الكلام دا نشروه في جريده ؟!

نشر بصحيفة اخر لحظة واردته هنا للمناقشة

Quote: بقال. أنت رأيك في الوسخ النقلتوا هنا ده شنوا

Quote: من نكد الدنيا على (الطاهر) ابن خلاوى المزروب ومحامي الغلابة وفتى شعبان

Quote: أن تصبح (بت بورتسودان) من يسعى للنيل منه حتى يقف الطاهر أمام القضاء

Quote: وليس ذلك كثيراً أو عيباً ولكن من يقف في مواجهة الطاهر (لبنى أحمد حسين)، نعم هزلت وبان هزالها وسامها كل مفلس.

Quote: فلتبحث لبنى عن الشهرة بعيداً عن رموزنا وبعيداً عن قادتنا الذين نضعهم بين الأقمار والنجوم

____________________________
أهكذا أصبح حال السودان
أنه أمر حزين و مقرف !!!

Quote: [بقال. أنت رأيك في الوسخ النقلتوا هنا ده شنوا

يادينق وانت قايل فى فرق بين بقال وسى يوسف ده
الاتنين مخرجات وعى إسلامى وتربية حركة إسلامية

Quote: ولن نرضى للطاهر بأن يقف أمام القضاء في مواجهة لبنى التي أدانتها المحكمة في رابعة النار والسماء أقرب لتمسها لبنى بيدها أو برجيلها من رفع الحصانة عن مولانا الطاهر ليقف في مواجهة لبنى

انه جنون الانقاذ وأبنائها السفلة ..

Quote: بقال. أنت رأيك في الوسخ النقلتوا هنا ده شنوا

الاخت الكريمة حواء

والاخ دينق

وبقية الاخوة

راجعوا الارشيف ستجدون رائي فيما كتب عن لبني

وهذا المقال نشر في صحيفة اخر لحظة عدد اليوم السبت 24/10/2009م للكاتب يوسف عبدالمنان
وهذا رايه اوردته هنا للمناقشة

Quote: الاخ بقال وضيوفه الكرام تحياتي لماذا لم يرد هذا الكاتب علي الهندي عزالدين حينما وصفة بالاجير فعلا أجير

سؤال موجه للكاتب يوسف عبدالمنان ...؟؟؟

Quote: بقال. أنت رأيك في الوسخ النقلتوا هنا ده شنوا

راجع البوستات السابقة التي كتبت عن لبني ستجد رائي .

والمقال اعلاه هو راي يوسف عبدالمنان

Quote: والمقال اعلاه هو راي يوسف عبدالمنان

و رأيك انت شنو في كلام يوسف عبدالمنان ؟





ــــــــــــــــ
ارخي التعبيسه شويه يا بقال
ذكرتني بنكتة الزول الضربو التمساح هههه

Quote: ذكرتني بنكتة الزول الضربو التمساح هههه

اريتو كم كسرها ريحني ...

اريتو لو قلت ليكم رائي وريحتكم اليس كذلك ؟؟

الأخ بقال

نقلك لمقال لهذا من غير توضيح رأيك يشابه ما نقله المرحوم طه محمد أحمد من مقال للمقريزى للتشيكك فى نسب الرسول (ص) من غير إبداء رأيه وكان هذا من مسببات أزمته.....

هذا البورد ليس برنامج تلفزيزنى أو إذاعى بل هو منبر للرأى.....

فما هو رأيك؟؟؟؟؟

والسلام

Quote: هذا البورد ليس برنامج تلفزيزنى أو إذعى بل هو منبر للرأى..... فما هو رأيك؟؟؟؟؟

Quote: فما هو رأيك؟؟؟؟؟

وانتم ؟؟؟

أخى بقال

السلام

Quote: وانتم ؟؟؟

رد السؤال بسؤال خصلة غير كريمة ولا أتوسمها فيك....

هسع عليكم الله خليتوا كلام يوسف عبدالمنان دا كلوا كوم

وجاين دايرين رائي انا ؟؟؟

خلوا الضل اطعنوا في الفيل .

أخى بقال

Quote: خلوا الضل اطعنوا في الفيل .

لمن نعهد فيك التهرب والخشية من النٍزال.....
فما هو رأيك؟؟؟؟

Quote: هسع عليكم الله خليتوا كلام يوسف عبدالمنان دا كلوا كوم وجاين دايرين رائي انا ؟؟؟ خلوا الضل اطعنوا في الفيل .

انت جبت الكلام دا هنا من عجب و لا ترف ؟

خلاص قول الروووووب بنخليك

Quote: خلاص قول الروووووب بنخليك

زبادي كيف ؟؟

أعجب ما في كلام يوسف عبدالمنان إعتباره شكوي المسؤل للقضاء تطاولا من الشاكي !

Quote: أعجب ما في كلام يوسف عبدالمنان إعتباره شكوي المسؤل للقضاء تطاولا من الشاكي !

مقال موتور, وكويس نشره على نطاق العالم,
وغض النظر عن رأي بقال فيه... لنعرف كم نحن
قريبين أو بعيدين من مناخ الديمقراطية المرتقبة.
ولنعرف { ولنقصي } من يتسلح بالعنف المادي أو
اللفظي في مواجهة الآخر, ولنعرف إلى أي مدي يفارق
المنان ورفاقه عالمنا المعاصر, القائم على إحترام
القانون والتساوي أمامه, وأن ليس هناك كبير أمام
القانون, أكان الطاهر ول البشير ول الجن الأحمر.

يقترن هذا المقال بما حدث في الدويم لحسب رواية
إسماعيل وارق في هذا البورد ... فنحن اليوم نواجه
مجاميع موتورة ويغلب عليها حراق الروح أكثر من المنطق.
ونحن في مواجهة مخاطر بدأت تنزلق إلى رحى المجتمع.
وأظنهم يفعلون ذلك كترياق مقدم لمشروع الديمقراطية
المقبل ... يريدوننا أن نفعل ما يفعلون, لنقبر معهم
فكرة التحول الديمقراطي, وليتحول مجتمعنا إلى صومال
أخرى ... لا قانون ولا يحزنون... فيرجى الإنتباه.

سوف يحسم شعب السودان مثل هذه القضايا بوعيه التاريخي,
وسوف ندفع بالطبع كلفة الديمقراطية القادمة ... لكنها
ولا شك قادمة قادمة.

المنان يدافع عن رئيس البرلمان بشراسة ووقاحة, فقط ليعلم
أن مجرد فكرة البرلمان ... هي فكرة ديمقراطية من حيث المبدأ,
غض النظر عن إستغلال الشموليين لهذه الفكرة وسوء إستخدامهم لها.
فرئيس البرلمان في تقديري هو رمز الديمقراطية وإعتبار الآخر, أو
هذا ما ينبغي أن يفعله الطاهر ... وليس العكس كما يزعم المنان.

من حق أي مواطن سوداني أن يتقدم بأي دعوى قضائية ضد أي مواطن آخر,
ومهما علا السقف الدستوري للأخير... فهذه من حقوق الناس الأساسية,
وهذا ما يشرعه الدستور الذي يعمل به برلمان السودان اليوم.

لو كانت الرسالة لتخويف شعب السودان ... أفو يا راجل, فالطينة واحدة,
والرجالة ما عندها حد.
ولو كانت الرسالة لوضع تحديات جديدة على طريق التحول الديمقراطي,
فلا أعتقد في صمود خيال مآته أمام تيار الديمقراطية.

غايتو المنان { أشان } سمعتو بين الناس بلا سبب وجيه.

... وشكرا بقال

و من نكد الدنيا على السودان أن يبتلى بمثل هذه الاقلام التى كادت أن تؤله الحكام .
هنا جعل هذا الكاتب ابراهيم الطاهر كأنه اله .. معصوم من كل خطأ و عيب .. بشر لا كمثله بشر
و لا أدرى إذا كان كل حكامنا و على كل المستويات يظنون ايضاأنهم كذلك .. أو يظن كتابهم أنهم كذلك .. يمكن !!
و سبحان الله

Quote: نقلك لمقال لهذا من غير توضيح رأيك يشابه ما نقله المرحوم طه محمد أحمد من مقال للمقريزى للتشيكك فى نسب الرسول (ص) من غير إبداء رأيه وكان هذا من مسببات أزمته..... هذا البورد ليس برنامج تلفزيزنى أو إذاعى بل هو منبر للرأى..... فما هو رأيك؟؟؟؟؟

بقال ما ملزم يقول رأيو , من حقه يجيب الموضوع البعجبو ,زي ما كلكم بتعملوا

مثالك الضربتو بمحمد طه محمد احمدغير صحيح بالمره اسه لمن الاسمو منئم سليمان داك كتب كلامه المقذذ عن نساء الشمال بكري ابو بكر كان مسؤول عنه

و لا جا علق عليه اصلاً؟؟؟؟؟؟ مش هو صاحب المنبر ده ؟؟؟ يعني كنا مفروض نشيل سكاكينا و نجي نضبحوا زي
ما ضبحوا محمد طه ؟؟ و للا شنو الفهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما قالوا ليكم الاراء هنا بتعبر عن اصحابه فقط , يعني ما بالضروري بقال يكون فكرتو نفس فكرة الصحفي
و للا الصحفية الكتب\ت الموضوع

Quote: لمن الاسمو منئم سليمان داك كتب كلامه المقذذ عن نساء الشمال بكري ابو بكر كان مسؤول عنه

الأخت سناء,

تصحيح معلومة.

المقال الذي تتحدثين عنه لم يكتب في سودانيز أون لاين ، وكاتب ذلك المقال أنضم للبورد بعد كتابته لذلك المقال القبيح.

Quote: والسماء أقرب لتمسها لبنى بيدها أو برجيلها من رفع الحصانة

الواحد للاسف الشديد يجد نفسه يتفق مع الهندي عزالدين في وصف هذا المدعي

التعريض الواضح هنا هو دناءة وخسة لا يتقنها الا امثال هؤلاء

Quote: قصة الإمام علي بن أبي طالب حين اختصم مع يهودي إلى مجلس القاضي شريح كما وردت في كتاب ( أخبار القضاة ) للقاضي وكيع حدثنا علي بن عبد الله بن معاوية بن ميسرة بن شريح بن الحارث القاضي قال: حدثني أبي، عن أبيه معاوية، عن ميسرة، عن شريح، قال: لما توجه علي عليه السلام إلى قتال معاوية افتقد درعاً له، فلما رجع وجدها في يد يهودي يبيعها بسوق الكوفه، فقال: يا يهودي الدرع درعي لم أهب ولم أبع، فقال اليهودي: [ هي ] درعي و[ هي ] في يدي، فقال [ له علي ] بيني وبينك القاضي ، قال [القاضي شريح ]: فأتياني فقعد علي إلى جنبي واليهودي بين يدي، وقال [ علي ]: لولا أن خصمي ذمي لاستويت معه في المجلس، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: اصغروا بهم كما أصغر الله بهم ، ثم قال: هذه الدرع درعي، لم أبع، ولم أهب، فقال [ القاضي شريح ] لليهودي: ما تقول ؟ قال: [ الدرع ] درعي و[ هي ] في يدي، [ فالتفت القاضي إلى علي ] وقال: يا أمير المؤمنين هل [ عندك ] من بينة ؟ قال: [ علي ] نعم [ عندي ] الحسن ابني، وقنبر يشهدان أن الدرع درعي، قال شريح: يا أمير المؤمنين شهادة الابن للأب لا تجوز، فقال علي: سبحان الله! رجل من أهل الجنة لا تجوز شهادته، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة، فقال اليهودي [ مندهشا ] : [ هذا ] أمير المؤمنين قدمني إلى قاضيه، وقاضيه يقضي عليه أشهد أن هذا الدين على الحق، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً عبده ورسوله [ والتفت إلى الإمام علي وقال له : ] إن الدرع درعك يا أمير المؤمنين، [ فقد ] سقطت منك ليلاً، [ ثم ] توجه مع علي يقاتل معه بالنهروان فقتل.

الامام علي كرم الله وجهه يختصم يهوديا الى قاضي وهو امير المؤمنين هذا قدوتنا فمن هو قدوتك يا يوسف عبدالمنان

أو من قليل سلط الله عليكم اوكامبو ؟

Quote: هكذا تحدثت السيدة لبنى وهي تتجه نحو مولانا أحمد إبراهيم الطاهر لأغراض الشهرة

غايتو نشهد بشهرة الاستاذه /لبنى منذ بدايات كتاباتها لعمود كلام رجالة
ولم نسمع باحمد ابراهيم سوى انه موظف بدرجة رئيس لمجلس وطني غير منتخب "
ماذا اضاف هذا الاحمد للتحول الديمقراطي وهو الذي الذي بيده هذا التحول كسلطة تشريعية؟

Quote: وفتى شعبان

حضرنا شعبان ولم نسمع بهذا الاحمد
الله يرحمك يا ود المكي (أحمد عثمان المكي)
ذهبت انت وتركت لنا اناسا بلا شخصيات على شاكلة هذا الاحمد الذي لا طعم ولا لون ولا .. ولا ... ولا ....
وبعد
الا يزال يوسف عبد المنان يكتب في آخر لحظة بعد عمود الهندي حوله ؟
الراجل دا ما بيختشيش ولا ايه

Quote: سوف يحسم شعب السودان مثل هذه القضايا بوعيه التاريخي, وسوف ندفع بالطبع كلفة الديمقراطية القادمة ... لكنها ولا شك قادمة قادمة. المنان يدافع عن رئيس البرلمان بشراسة ووقاحة, فقط ليعلم أن مجرد فكرة البرلمان ... هي فكرة ديمقراطية من حيث المبدأ, غض النظر عن إستغلال الشموليين لهذه الفكرة وسوء إستخدامهم لها. فرئيس البرلمان في تقديري هو رمز الديمقراطية وإعتبار الآخر, أو هذا ما ينبغي أن يفعله الطاهر ... وليس العكس كما يزعم المنان. من حق أي مواطن سوداني أن يتقدم بأي دعوى قضائية ضد أي مواطن آخر, ومهما علا السقف الدستوري للأخير... فهذه من حقوق الناس الأساسية, وهذا ما يشرعه الدستور الذي يعمل به برلمان السودان اليوم.

فتح الله عليك اخي حيدر..

احمد الطاهر وسخ

وكاتب المقال وسخ الوسخ

Quote: بقال ما ملزم يقول رأيو , من حقه يجيب الموضوع البعجبو ,زي ما كلكم بتعملوا

يوسف عبد المنان

صحفي تعبان يابقال وهي ارجل منكم الاثنين

يا لبؤس هؤلا(الباش كتبة) المأجورين