انتخابات الاتحاد العام للصحفيين السودانيين (12 أكتوبر)

Quote: إنعقاد المؤتمر العام للصحفيين في الثاني عشر من اكتوبر الخرطوم في 30/9(سونا) اعلن مولانا محمد حسن محجوب مسجل عام تنظيمات العمل عن قيام المؤتمر العام لإتحاد الصحفيين السودانيين لدورته الثانية 2009م ـ 2013م في الثاني عشر من اكتوبر القادم وقال السيد المسجل (لسونا) ان المؤتمر العام سينتخب اعضاء المجلس والمكتب التنفيذي الذي يشمل الضباط الثلاثة للاتحاد. من ناحيته اكد الاستاذ الفاتح السيد الامين العام لاتحاد الصحفيين (لسونا) ان الانتخابات تأتي في وقت هام من تاريخ البلاد وبإعبتار ان الاتحاد كيان يرعي الحريات ويسهم في تطوير الحياة في شتي المجالات ، واضاف ان الدورة السابقة شهدت تحقيق الكثير من المكاسب والمزايا للصحفيين معرباً عن امله ان تحقق الدورة القادمة طموحات الصحفيين في كافة المجالات

Quote: أما بالنسبة لمشاركة الزملاء في الخارج فليس لدي معلومات حتي الان ولكنني سأستفسر عنها وأعود لك بالمعلومة باذن الله

Quote: يا عزيزي .. لو كانت هنالك أسباب سياسية تخفي أسماء الأعضاء فهي تؤكد ان النقابةستظل مسروقة رغم الإيماءات الديمقراطية للسلطة مؤخرا.. اذا كان العضو ملتزما بشروط العضوية فليس هنالك سببا لإختفاء اسمه..

Quote: وحديثي عن المفاجأة ليست لهؤلاء الرافضين التعامل مع الاتحاد لانهم يدركون تماما انهم لم يسددوا(اشتراكاتهم) وبالتالي لم يحصلوا علي العضوية ولكن المفاجاة ستكون لعموم الناس والمتابعين للنشاط الصحفي المفاجأة لهم عندما لا يجدوا من بين الناخبين او المرشحين اسماء معروفة في عالم الصحافة السودانية ارجو ان اكون بذلك قد أوضحت المعلومة

Quote: أنا بفكر أرشح نفسي في الإنتخابات دي .. طبعا مرشح مستقل (الله ورقبتي) ..

Quote: بخصوص مشاركة الصحفيين في الخارج أعتقد أنه أمر ضروري، وكنت قد تحدثت في اتصال هاتفي مع الدكتور تيتاوي خلال العيد حول الانتخابات فقال أن الفرصة غير متاحة لاعلاميي الخارج وفقاً للنظام الأساسي، وناقشته حول أهمية ايجاد وسيللة ما لاشراكهم ومنحهم الفرصة في ممارسة حقهم الطبيعي، والاستفادة من التقنية الاتصالية في ذلك، وأرى أن الأمر يجب أن يبت في الجمعية العمومية لاجراء تعديل ولو للدورة القادمة يتسق مع حفظ حقوق مجموعة كبيرة من الصحافيين في الخارج..

(عدل بواسطة ناذر محمد الخليفة on 10-06-2009, 07:37 PM)

Quote: فقد علمت (من مصادر غير رسمية)ان الذين يحق لهم الترشيح والاقتراع حوالي 1700 من جملة العضوية التي تجاوزت الـ 3 الف عضو

Quote: الاخ عبود سلام: يعني ماعندهم مانع ان يفوزو بنسبة تتجاوز 50% بقليل ؟؟؟؟؟ طيب زي ديل ممكن يتحملو هزيمة كبيرة في السلطة؟؟؟

Quote: تحدثت عن بطاقة العام 2009 للانتخابات اصلا البطاقة السابقة مدتها اربعة سنوات مع عمر الاتحاد من 2004 الى 2008 ومعظم الاعضاء الن يحملون البطاقة القديمة وعمليا لا يمكن ربط الانتخاب والترشيح بالبطاقة الجديدة فى ناس ما سمعو بيهو وفى ناس فى الولايات وبرة السودان

Quote: واتحاد الصحفيين...؟ الكاتب/ أفق بعيد: فيصل محمد صالح Tuesday, 06 October 2009 كان حديثنا بالأمس عن انتخابات الاتحادات المهنية عاماً، وكثير من الجوانب التي تعرضنا لها تنطبق على جميع الاتحادات، بما في ذلك ظروف الإعلان عن الانتخابات، وجدولها المضحك الذي يمنح بضع ساعات للإعلان عن السجل والطعن فيه والفصل في الطعون والترشيح ..الخ. لكن أرجع للقول مرة أخرى إن اتحاد الصحفيين له ظروفه الخاصة التي تجعل وضعه مختلفاً عن الاتحادات الأخرى. فكل الاتحادات الأخرى مثل الصيادلة والأطباء والمهندسين منضبطة العضوية، ولا يستطيع غير الطبيب أو المهندس أو الصيدلي الحصول على العضوية، بينما يستطيع نفس الطبيب والصيدلي والمهندس الحصول على عضوية اتحاد الصحفيين وهو جالس في عيادته أو صيدليته أو مكتبه الهندسي، ويستطيع أن يكون عضواً بالمكتب التنفيذي للاتحاد، يفتي ويفصل في قضايا الصحفيين. مهنة الصحافة ليست محكومة بالتخصص الأكاديمي، هذه مسألة معروفة ومفهومة، لكنها يجب أن تكون محكومة بالممارسة، بمعنى أنه لا شئ يمنع الطبيب من ممارسة مهنة الصحافة احترافاً إذا تفرغ لها، وكذلك المهندس والصيدلي والأستاذ الجامعي، لكن لا يعقل أن يعتبر صحفياً وهو غير متفرغ للمهنة وإنما يمارسها من باب الهواية والغواية، وله في نفس الوقت مهنته التي يعمل بها ويأكل عيشه منها، ويحرص عليها، ولديه الاستعداد للدفاع عنها، أما الصحافة فليست كذلك بالنسبة له. من الإشكاليات الأخرى هي درجة التسييس، وليست لدينا حساسية من الانتماء السياسي للصحفيين، مثلهم ومثل أي مواطنين آخرين لديهم حق التمتع بهذا الحق الدستوري، لكن يمثل الصحفيون المنتمون سياسياً نسبة لا تتجاوز 10%، من قاعدة الصحفيين المحترفين، بينما تجمَع كل الصحفيين، بمختلف انتماءاتهم، هموم المهنة ومشاغلها ومشاكلها. وفي الظروف العادية، بالتالي، ستنعكس هذه النسبة على درجة تسييس النقابة بحيث لن تتجاوز 10% ، بينما يكون 90% من اهتمام النقابة بقضايا المهنة. لكن العضوية المستجلبة التي تمثل أكثر من 60% من عضوية الجمعية العمومية للاتحاد، هي عضوية من أجهزة ومنظمات ومؤسسات مسيَّسة، بل وعقائدية، يتم التوظيف فيها على أساس الانتماء السياسي. وبالتالي رفعت هذه المجموعات نسبة التجيير السياسي للاتحاد ومواقفه مع الحزب الحاكم وجهازه العقائدي، بعيداً عن مصالح الصحافة والصحفيين. وكان طبيعياً أن يكون الاتحاد هو الأخفت صوتاً في مسائل الحريات العامة والرقابة واعتقال الصحفيين، لأن الولاء السياسي عنده مقدم على الانتماء المهني. ليست لدينا قضية شخصية ضد الأخوة في قيادة الاتحاد، على الأقل الصحفيين المحترفين منهم، فهم في النهاية أبناء المهنة ومن داخل الكار، وإذا ما كانت عضوية الاتحاد محصورة على الصحفيين فستكون الانتخابات منافسة شريفة بين أبناء المهنة هدفها من يخدم قاعدة الصحفيين أكثر. لكن مع الواقع الحالي يصبح الحديث عن المشاركة الإيجابية في انتخابات اتحاد الصحفيين عبثاً لا طائل وراءه، وهناك حل واحد من اثنين: إما اتفاق على تكوين لجنة من الصحفيين ذات تمثيل عريض تعيد صياغة لوائح الاتحاد وشروط العضوية، ثم تراجع سجل العضوية بناء على اللائحة الجديدة لتستبعد غير الصحفيين، وإما أن ينفض الصحفيون المحترفون يدهم من الاتحاد تماماً ويقوموا بتأسيس نقابة الصحفيين المحترفين دون إضاعة الوقت في صراع مع الاتحاد وقيادته. (صحيفةالاخبار)

Quote: عبود يا عمكـ أخباركـ ياخ! اسمي مكتوب؟