مطر قادم .. محمد عكاشة .. قلبي معاهم (وقصص تخص اخرين نحبهم)

كبسة العيد مثل كبسة زر(التغير السريع من حال الي حال)
مطر قادم ابتلعتك القاهرة ام هي عملية هضم(للوجع المابتروحو الخرطوم)
محمد عكاشة ندرة ثم إختفاء ثم إعتكاف
انا مصاب بداء الشوق اليكم
مستصحبا (الم الفراق)
اتيت الي هنا
ايــــــــــــــــــن انتم




مهــــــــــــــــــــــــدواي (المؤسسة العيد سعيد عليكم)

مهدواي كما عرفته(نقاء وبريق ) ورجل اكن له المحبة والتقدير.
عيد سعيد

صديقنا الحبيب ودالحاج

كيفك والعيد يدق الباب..دق دق
كنت فى دارفور وقبلها فى جوبا الوريفة
المهم
مطر انغمس فى حوارى القاهرة وماظنيت مهداوى يفرط فيهو رغم الوعد ان يلاقى العيد فى ضاحية السلمة..وعده اخلف به صديقنا المخرج المبدع عبدالعظيم حمدناالله فى ذرارى القطامية
يازول جاييييك طب

ودالحاج كل عام وانت بخير..

جبت سيرة ناس حلوين..تسلم ويسلموا يارب...

الصديق العزيز عمار
اعلم مثلك ان فقد الاحبة غربة
وليس لي في مقامك الا الاشواق وهي كما قال درويش
اشواق الي اعلي
واشراق جميل
وحالي في العشر الاواخر اتغشي الحسين والسيدة زينب عمدتي
ولا انسي نصيبي من الدنيا
وتعز علي ايامي بضاحية السلمة في صحبتكم الميمونة يا اصدقائي الميامين
وانها معطيات امامي مجبور ومجبول عليها
ويقول درويش
يرنوا الي اعلي/فيبصر نجمه/ترنوا اليه
يرنوا الي الوادي/فيبصر قبره/يرنو اليه
يرنو الي امراة/تغريه وتعجبه/ولاترنو اليه
يرنو الي مرآته/فيري غريبا مثله/يرنو اليه
ففي مراتي وبوصلتي ياعمار تدور صور الاصدقاء وتومض وتشرق
اكثر مايؤرق البعاد ونار البعد والغربة ففيها اذكر اصدقائي والصحبة
وعطر الاصدقاء الفخيم هو اكسير الحياة
فشكرا عمار لانك السباق الينا
واحنّ لايام صفانا في معيتك وعكاشه بالقاهرة وبالسلمة وحي الضباط
وسقي الله تلك الايام البهية

الحلوين

أينما كنتم
في ضواحي السلمة
من شارع جامعة أفريقيا
ومربع واحد خمج سابقاً
النظام العام الكبابيش حالياً
وعوض أركب
والأزهري
السلمة البقالة
أرض اللواء
المعلم جورمايكا طيب الذكر
وجورماكيته الأشتراكية العظمي
سوبا الأراضي
الدفاعات فوووووووووق
وبتاع ركشة ما بخش بعد الساعة حداشر
يا ربي يكون داير تصريح الأوفر نايت!!!
ذا رين واس كمينغ
تحية كبيرة
بإمتداد خطوط المترو
حلوان شبرا المرج
وسط البلد
التي نمارس فيها الحرية
ويصحبنا قرطاس لِب و شوية ترمس
لزوم القزقزة مع الفلم العربي
رمضانث قد ولّي فهاتها يا ود حمدنا الله


معليش خسيت فيكم شمال
والمعروف إنوا الخوة مجراها اليمين
لكن عجبتني لمّتكم
ما حصلت في حلة تلاتة ×1
علي الدين كمونية وكوارع وشطة من نفس لون دخاخيني الما حمرا


بحبكم وبجيكم تاني


ــــ

هسة في داعي الشوق دة يمشي يجيب الزيادة !!!

حبيب نوره الحبوب
عد سعيد وايامك سعيده بكره متجه للاسكندريه
بجيك صاد

خد ياشباب..
سيرة زول جميل

الي ايوب مصطفى فى عليائه !!

صديقى أيوب
قرأت " الطيب الصالح " فى روايته الأخيرة " منسى " وأظنك تعلم فتنتى بالرجل وبمساهمته الباذخة فى مجال الرواية والكتابة والاعتداد السودانوى الصميم ..... "سى الطيب " يا أيوب على حد تعبير المذيعة ذات الدلال الآثر كوثر البشراوى كائن " عجيب .... وأعجب ما فيه أنه مثل صديقه الأثير أبى الطيب المتنبئ " ينام ملء جفونه عن شواردها ويسهر أمثالى وكثيرين جراها ويختصموا .... ظللت وبعض الرفاق الأماجد فى جدال لإستكناه أمر الإصدارة الأخيرة لكاتبنا العظيم ، هل هى رواية ؟! أم تكنيك جديد فى أساليبها ؟! أم هو توثيق لسيرة شخصية حقيقية أم ماذا ؟! سوى أن أمرا واحدا لم يكن محلا لخلاف هو عبقرية " الطيب الصالح " .
يا أيوب مصطفى ،،
فى ذرارى " القطامية " من جهة السويس كانت لك أيام والمكان يلفه البرد والهدوء بيد أن دفء الأهل والعشيرة وصخب الصحاب وندامى الشهد والتذكار أضاء نواح بعيدة فى النفس الحرون وبدد حالات الأسى الموحش ونوستالجيا الحنين إلى الوطن خصوصا وأنت فى مهجرك البعيد ..... الساحر .... فى فيينا .....
الأيام التى قضيت وقضينا فى شتاء يناير ألفين وخمسة بعد الميلاد فى مصر " أم الدنيا " هى ما تزال تفعل فعل التطهير " Catharsis " ابتناء على عمق الحوارات التى أثرتها والنقاشات التى استفاضت حول الوطن والمهاجر وغناء البنات وبروتوكولات السلام ومفاوضات الحكومة والتجمع وحديثنا الطويل إلى شيخ العرب الدكتور منصور يوسف العجب فى بهو فندق المريديان وفى مواضيع شتى كل ذلك كان ضربا من الإمتاع والمؤانسة لا يعدله شئ ..... ده كلو " كوم " والذى دار بينى والمؤلف والفنان عبد العظيم حمدنا الله أحد شيوخ القطامية كوم لوحده ..... ود حمدنا الله سكب شيئا من عرق الإبداع السودانى فى مساءات القاهريين ..... بقراءاته الواسعة ونزوعه المستمر للاستزادة والاستنارة والمعرفة الواثقة وقدرته على الجدل ..... الحوار إلى عبد العظيم حمدنا الله كان ذاك المساء تطوافا فى فضاءات " وانجا " فلذة كبدك ورمانة الفؤاد والتى حظيت بصيت واسع ونجاح مستمر ..... الحديث حولها كان حديثا ذا شجون ..... طرق من تانى ومرة أخرى إقلال المبدع السودانى وضغط الظروف وقلة الحيلة ..... " وانجا " أيوب مصطفى وأعمال الطيب صالح التى تعد على أصابع اليدين ..... والقياس مع الفارق فى عمر الكاتبين وتراكم الخبرات وفى التجارب إضافة إلى أعداد غفيرة من المبدعين أغفلت أمر الكتابة وإنجاز الأعمال فى الشعر والقصة والرواية والنشر ..... قد يتعلل البعض فى الخرطوم بغلبة المعايش وشح إمكانات النشر والتوثيق و " الكتمة "و " خمة النفس " بسبب الظروف السياسية والتى ألقت بظلال كثيفة على سوق الثقافة والكتابة وتيارات التنوير ..... قد يكون ذلك مقبولا إلى حد إلا أنه لا مندوحة للذين يمموا وجوههم ومناهج حياتهم شطر عواصم الدنيا الفسيحة الإمكانات والأوقات والنديانة وحيا وإلهاما وحضا على فعل نبيل تام ..... أكد ذلك الشباب النابه الذى يعمل على ملاحقة الخطى الوثابة من حولهم حيث أصدر عماد براكة من هولندا " عطر نسائى " وأنجز قاسم أحمد " ساعة المجلس البلدى " من القاهرة .
الأستاذ أيوب مصطفى
" وانجا " تحتاج إلى رفيقة تؤنس وحدتها ومن ثم إلى رفيق يشد من أزر أختيه وإلى عزم ماض .....ننتظر بيانا بالعمل ومعرض القاهرة الدولى للكتاب عامر من كل جنس وحرام علينا .... ليس ثمة دار نشر واحدة من تلقاء البلد ألقت بكلكلها فى مساحاته الفسيحة ..... تخيل .
فى الختام ..... شهدت القاهرة زواجا ميمونا بعد سفرك بيومين ..... فرحة غامرة وإحدى صالات " طيبة لاند " تسمع لها من بعيد رعد ورجز وزمجرة وأصوات مجلجلة ..... صوت ستنا مجروس وسلمى العسل وأحمد عمر وحفيظ و " سودانى الجوه وجدانى بريد " ... زواج حضره من تحب من الناس القيافة ..... زواج الأستاذ المفعمة بحب البلد ..... تماضر حبيب الله من الأستاذ صديق .
مع مودتى
محمد عكاشة
لاظوغلى – القاهرة

الرجاء الاتصال على هذا الرقم 00249923480120

كانت بغداد وقتها...رغم طغوة الحاكم ...
بلد الرشيد ومنارة المجد التليد وحلوة الانسام..
وهى محطة هامة لايعدوها فى مؤانساته وقفشاته الذكية..
وكان اليمن السعيد..والحكمة يمانية.. والايمان..
وهوماض فى درب الريد الاخضر
والمثاقفات العميقة..
ثم ليبيا...
وبلاد كثيرة ..
وروح تعلقت بالاسفار وادمنت المعرفة وروح تواقة..
ثم ..وثم..
ثم حط برواحله ببطن (الكنانة) يروى غلة الصادى والابل عطاش والطريق طويل..
تجده حافيا يستقبل الصباحات الجديدة مشبوب العاطفة عامرا بالمعانى ..يستقبل اصيحابه مسرورا عند منتدى( زهرة البستان) قريبا من (مدبولى) و(الشروق) وواردات دور النشر ثم يحول عليه العام يصبر نفسه عند دورات معرض القاهرة الدولى للكتاب يعكف اوقاته والساعات الطوال ..
صبحه انتقالات فى جديد المطابع والفكر والاداب والفنون..ومساؤه=فى المعرض= تطواف بين منتدياته فى طاقة طليقة لايهدأ له بال..
ثم ..
وهو صديق صدوق لا يكذب اهله ...
وهواحد حراس الروح..
وفيا ..نقيا..
صديقنا الجميل..
فى الخرطوم..
مطر قادم..
محبتى ..

Quote: مطر قادم ابتلعتك القاهرة ام هي عملية هضم(للوجع المابتروحو الخرطوم) محمد عكاشة ندرة ثم إختفاء ثم إعتكاف انا مصاب بداء الشوق اليكم مستصحبا (الم الفراق) اتيت الي هنا ايــــــــــــــــــن انتم مهــــــــــــــــــــــــدواي (المؤسسة العيد سعيد عليكم) مهدواي كما عرفته(نقاء وبريق ) ورجل اكن له المحبة والتقدير. عيد سعيد

عمر يا صديقى
وايضا العزيز جدا ..(عكش وعكش )هذى نقصد بها عزيزنا الوفى جدا محمد عكاشة
يا عمر الحاج يبدو ان الدنيا قبايل عيد وايضا نهايات رمضانية ويحلو الحكى وياتى شيطان الكتابة وتداعى الذكريات
بحلول عيد الفطر ... كدا ادينا شوية فرقة حتى يحل العيد ومن ثم نبدأ فى جرد مخازن الذاكرة وايام وليالى عشناها
سويا لم يفرقنا حتى النوم .... احيانا فى شارع خيرت واخرى بجوار سوق الاثنين وثالثة بشارع جمال جول ... وكثيرا فى
زهرة البستان جغرافيا الانتظار والتلاقى
حتى يحين الفطر لك ولعكش عيدية واشواق وتحايا بحجم الكون للصديق تانقون سبت فرج الله

آآآآسم

الحبايب ..
كم شوقي ليكم دافر مطر قادم من الشمال,,,
وياربتني حداكــمـ ينتجاذب الفرحة ...
ود الحاج عبدك سعيد..ولسه الواحد يصحي ويقابض كروت التلفونات الدغش..
محمد عكاشة له معي حكاوي وحنين..سلامي ليهو..
مطر قادم لم التقيه بعد ولكن اكيد وعد اللقياء قررب
بجيكم تاني

حبيب نورة
مرحب بيك
وعمى اسماعيل
سقيا لتلك الايام..
مطر..عليش وعظمة..ودالحاج وتانقون وعاطف كير..البستان وسلوى ومى صلاح عبدالصبور
حكايات وأشجان وظلال بهية
زيادة فى العمر وطاقة للروح
ياناس اقول ليكم زى ماقال قاسم ادونا مهلة للعيد..
كل الود

Quote: بكره متجه للاسكندريه بجيك صاد

اسماعيل عباس
كل عام وانت بخير

Quote: مطر قادم لم التقيه بعد ولكن اكيد وعد اللقياء قررب

معقوله......ّ!
ياخي اتلاقينا في شقتكم الكائنة في شارع السد العالي الدور الارضي وانت في طريقك للالف مسكن ولو انت نسيت انا مانسيت...كل سنة وانت طيب

صديقي الشاب لونجون عضو برلماني بحكومةجنوب السودان تعارفنا عندما استوفني موظف الخدمة الوطنية بمطار الخرطوم وقتها كنت متجها الي الاردن نظر مليا فى اوراقي مع هزة راس مغلفة بالاستغراب ولم اشاء ان (افك) طلاسم دهشته لمعرفتي بمصدرها بعدها تعالي صوت لونجون لذات الموظف (وطن ده بخدمو بحاجات كتيرة ومش في خرطوم بس) تعارفنا في ذات الخدمة ولحظة الوطن الذى ينتزع منا خدمته ونحن علي السفر

صديقي لونجون عساك بخير


الحضور الكريم

لدي أصدقاء واحباء
ســــــــــــــــــــــــــاحكي حكايتهم

عيد مبارك.

مدام اشول
زوجة القائد جور كوج براج جور كوج الذى صفق له قاسم المهدواي في ندوة اقيمت نهاية التسعنيات بالجامعة العمالية وكان وقتها ممثل الحركة الشعبية بالشرق الاوسط والخليج وكان اخر المتحدثين من التجمع و ذكر بانه (نعم نحن جنوبيين نحن زرق وشنيين ونتكلم اخر ناس فى الندوة ولكننا سودانين نعم).
مدام اشول تهاتفك صبيحة الجمعة بعد ان انجزت (ملاح الخدرة او العصيدة ) مساء الخميس وفي حميمة ودفء تصر وتلح عليك بالحضور ( ومعك اخرين) لتجد الشقة بضاحية المعادى تعج بالسودانيين وكاسيت لايهداء وابتسامةمدام اشول في زمن المنافي واللجوء تخفف ما بالروح من عنت و(غربة وشجن) وعلي الرغم رحلتها المضنية من جنوب السودان الي كينيا ثم القاهرة لم تخبو جذوية الثورية وحب الوطن من اقصاه الي اقصاه بداخلهاوكم تكون سعيدة عندما يكون كل السودان في شقتها المتواضعة و(ايمنويل) صغيرها في حلته الزاهيه في استقبال الضيوف ووداعهم يمني النفس بجمعة اخرى تتعالي الضحكات ممزوجة بصخب الكاسيت وريحة الوطن.
كماندر جوركوج كمرت اشول كمرت ايمنويل
لكم التحية والتقدير

العم اسماعيل
نورت المكان
وكل عام وانت بخير وصحة جيدة

حبيب نورة
الف تحية ومحبة
وبجيك (صاد) للقاهرة حلو الذكريات وحواري محفورة في الدواخل

الجميلات وزهرات الروح
جويس

اقويل

اشاى دينق مجوك
لاينفك حرصها علي ان تقاتل بشراسة لإيجاد فرص لتعليم اللغة الانجليزية بكنسية العباسية لكل السودانيين الاجئيين بمصر وكذلك فرص التعليم قبل المدرسي.

اقويل الدينكاوية الجميلة
وهبت نفسها ووقتها للمساعدة والمساهمة في حل كثير من المشاكل من خلال عملها (بكرتاس) وهي منظمة تتبع للمفوضية العليا لشؤون الاجئيين. ذهبنا لوداعها و قتهاكانت تتوسط السلاطين لاخذ الصور التذكارية وهي ذات الاثنين والعشرين ربيعا احتلت مساحات شاسعةمن الحب والتقدير.

جويس
من بنات قبيلة كريش زوجة صديقي العزيز جورج ولي جورج حكاية فهو من اب يوناني وام دينكاوية تربي وترعرع بحي الديم بالخرطوم شاب متقد الذهن و(ذكي ولماح) تصر جويس علي ان تعد مائدتها بزيت (لولي) الذى يستخرج من جذوع الاشجار في جنوب السودان انجبت الصغير( كيفن) هاتفتني بانها انجبت (عمر الحاج ) الصغير.

كل الود والتقدير

الفنان المبدع والصديق محمد عليش
وحلم يراودك (ورشة تطوير الفنون السودانية) اتمني ان تصحبه معك .

قال درويش*

صدقت اني مت يوم السبت
قلت : علي ان اوصي بشئ ما
فلم اعثر علي شئ ............
وقلت: علي ان ادعو صديقا ما
لاخبره باني مت
لكنني لم اجد احدا
وقلت : علي ان امضي الي قبري
لأملاه ، فلم اجد الطريق وظل قبري خاليا مني.


الي من احبهم

فى الليل يضيق الفارق ويتسع التأويل

ثم نمضــــــــــــــــــــي

الاهداء
لهــــــــــــــــــــم واخرين نحبهم
قد مضو
ثم نكتب عنهم

حزمة ذكريات
اماكن وشخوص.
تحتاج لمهارة خاصة وكثير من العنت والمشقة لتسترجعها

العم والفنان المرهف الحضري الف رحمة عليك
فى زمن عطرت به امسيات القاهرة بحلو الغناء وذكريات مني الخير وسهرات علي النيل (ايام البلد بي خيرا).

الف رحمة ونور علي روحك الطيبة

لولا الحنيين الي جنة غابرة

لما كان شعر

ولا ذاكرة

الصديق الرائع عمر الحاج سلامات

وتحية لكل الشباب الرائعين

شوقنا ذكريات

مدثر

صديق الروح

لك التحية

ولهاني جون
وكل الديامة
وعن الحي العاشر سوف نحكي.

up