معليش يا نادية عثمان - د راشد دياب كان OVER شويتين

الصحفية الشاطرة بتنا نادية عثمان زميلة البورد

كانت ماشة كويس فى برنامجه بتاع الدليل القاطع

تجيب ليها واحد وتخلى الناس يهزؤؤه وبعد شوية نفس الناس يعتزروا له

فينفعل الضيف وتحصل حاجات غريبة زى الحصلت فى حلقة المذكور الهندى

لكن كلهم كوم وحلقة الامس بتاعة د راشد دياب التشكيلى السودانى العالمى كانت كوم بالجد كانت حلقة

ممتعة ومميزة وغنية بالحوار الهادف من قبل الضيف لذلك انتابنى احساس بان الاخت نادية لم تكن فى مستوى الضيف وذلك لاعتقادى انها لم تحضر للحلقة وتدرس اسلوب الضيف فى التفكير والرد على الاسئلة لانه بصراحة كده كان اوفففر على المزيعة التى كانت هى بنفسها اوفر على كل الضيوف السابقين .


ولا شنو يا نادية

معليش هو نقد هادف ووجهة نظر خاصة يمكن تعجبك ويمكن لا !!!

هسع يجى سجيمان طاير ويعمل لى فيها شدو وهاك يا دفاع عن نادية


نحن قلنا نقد ووجهة نظر فقط

ملاحظة في محلها يا عادل وبالتأكيد تهدف للمفيد
وليت الاخت نادية تضع ذلك في الحسبان
الغرض ليس حشد عدد من الشخصيات المعروفة في استديو لاجراء لقاء معهم
الحصيلة التي يخرج بها اللقاء هي ما تهم المشاهد بصفته المستهدف الاول من هذه اللقاءات
فإن كان مستوى المُحاور لا يرقى لمستوى النقاش بالطبع الحصيلة ستكون صفر
هناك فرق كبير بين ان تستضيف مغني ، ممثل واديب او فنان تشكيلي مثل راشد دياب
وشكرا لنادية في جهودها

مرحب يا اخ حيدر


بعد دخول حيدر وتثنيته على الموضوع

يعنى لحدى هسع 2/ صفر

يا نادية

عادل ازيك
ما قاعدة اشوف تلفزيون سودانى
لكن هى ازمة عامة فى السودان بخاصة التلفزيون
التحضير للحلقات خاصة التى تعتمد على الحوار
او مايعرف بالتوك شو
فى حالة فوضى عامة فى تلك البرامج
حيث ان البرنامج يعتمد على "تيم "فى الاعداد
والاعداد يكون خاصة ان كان الشخص الذى تتم محاورته شخصية عامة
ثمة سيناريو لابد من رسمه من الاضاءة الى الديكور
الى الحديث فى المحصلة النهائية
فالمحاور التلفزيونى فى تلفزيوننا الكريم "ايا كانت التسمية "المهم انه التلفزيون
السودانى
المقدم لا يكلف نفسه ان يبحث فى خيايا المتحدث
اذكر ان الاستاذ حسن عبد الوهاب عافاه الله
كان احد الذين يمتعوننا فى البرامج الحوارية لانه مشبع بمن يتحدث اليه
يعرف تاريخه وماضيه وكل ما يتعلق به
لذلك تجئ الحوارات نابعة من فيض التلقائية
ثم ان الاستاذ على شمو ايضا كان من ابرع المحاورين فى التلفزيون والاذاعة
لا اريد ان اضع مقارنات مع هؤلاء لكن للاسف
هؤلاء لم يضعوا لبنات حقيقية ومؤسسة لمثل الاخت نادية كيما تظل مرجعا
بدلا عن اعتماد المذيعات على ملامح جمالهن
اون كان الامر كذلك جمال فقط لما كان لاوبرا وينفرى ان تطل على شاشة تلفزيون قط
فالامر بيد هؤلاء الشابات مزيد من المشاهدة لبرامج حوارية ليس بالضرورة اجادة لغة المحاور
لكن معرفة كيف تقودالحوار
اضافة الى كل ذلك ضعف المعارف لدى المذيعات وضيق الافق لدى العديد منهن
فلا يطالعن احدث المطبوعات ولا ينشدن سوى معرفة اخر الموضات للاسف
لذلك يظل الوجه التلفزيونى مجرد ملامح جميلة فقط

اتفق مع ما أوردته أخي العزيز

وكما لاحظنا في نهاية الحلقة وكأن الأخت نادية قد وجدت أخيرا الهدف من تقديمها للبرنامج

فأسرعت تؤكد أن البرنامج هدفه أن يوصل الضيف وجهة نظره للمشاهد من خلال استفزازه ودفعه للحديث

Quote: بدلا عن اعتماد المذيعات على ملامح جمالهن

الاخت سلمى الشيخ سلامة
تحياتى لك وكل عام وانت بخير

صدقت فى هذه العبارة اعلاه والمزيعات اصبح جل همهن ان تطل الواحدة علينا وهى كانها تريد ان تصرف نظرنا عما تقول وتلفتنا الى جميل مكياجها وشكلها وثوبها وملابسها وهكذا لدرجة تؤكد ان الغرض من البرنامج اصبح الظهور وليس تقديم مادة اعلامية تفيد المتلقى وترفع من رصيده الثقافى .

شكرا لك على مساهمتك القيمة واتمنى ان يقراها معدى البرامج عندنا ويستفيدوا منها

جعفر محى الدين يا ود جدة ياراقى

اتعرفت عليك فى الافطار فى فندق المحمل التعبان وبينى وبينك كده صورتك الاولى فى البروفايل كانت مطششة الناس منك شوية لكن لمن التقينا بيك كنت انسان لطيف وودود جدا .

شكرا لمشاركتك هنا واتفاقك معى

انا سعيد جدا بالتعرف عليك وكل عام وانت بخير

Quote: تجيب ليها واحد وتخلى الناس يهزؤؤه وبعد شوية نفس الناس يعتزروا له فينفعل الضيف وتحصل حاجات غريبة زى الحصلت فى حلقة المذكور الهندى

الهندي لايستاهل يكون مع ضيوف بمستوي راشد دياب ,, وعندما اشاهد حلقته اكاد استفرغ من اسلوب وتعامل هذا الصحفي ,,

العوض المسلمى


سلام تاوقنا ليك فى فطور ناس الخرتوم الاول ولم نجدك وقالو فى لندن وكدة

شنو مشيت تسجل حلقة مع نادية عثمان فى الدليل القاطع ولا كيف

الله يديك العافية ورايك فى المدعو الهندى 100%