منظمة العفو الدولية وجريمة التمييز العنصري ضد بشائر السودانية: فضيحة للمرة الثانية !!

أولا: مبروك لبشائر بت الاستاذ صلاح العبيد البادرابي.
وتهنئة على دعم محكمة الاستئناف للقرار الاصلى بأن منظمة العفو الدولية ارتكبت جريمة التمييز العنصري ضدها.

وبذلك أخرست ألسنة السوء التي حاولت دون جدوى منعنا من ادانتها.....
تعذبت وعانت بشائر منذ ان دفع بها الاوغاد في اغسطس 2007 خارج منظمة العفو الدولية....
للمرة الثانية يدين القضاء البريطاني موقف أدارة المنظمة العنصرية.
وتنتصر عليهم بشائر بعد 24 شهراً من المعاناة الصامته.

لزمت الصمت خلال الفترة الماضية على الرغم من المتابعة اللصيقة للوقائع؛
وذلك انتظاراً لأن تتخذ ادارة منظمة العفو القرار الشجاع وتستقيل أيرين خان
وسدنتها من قيادة المنظمة تحملا لمسؤولية ربط هذه المنظمة العظيمة بالتمييز العنصري.
ولكن الادارة الفاجرة في خصومتها قررت صرف مئات الالآف من الجنيهات لتغطية عورتها.
ومحاولتها أغراء وأرهاب السودانية السوداء بشائر صلاح الدين العبيد أحمد.
وجدت نص قرار محكمة الاستئناف في انتظاري بعد رجوعي من البرتغال في الاسبوع الثالث من أغسطس 2009.
واعكف منذ تلك الفترة على ترجمة قرار محكمة الاستئناف الصادر في ازيد من 50 صفحة. فاصبروا علي شوية.

الجدير بالذكر شهدت سودانيز أون لآين مساجلات عن الموضوع سنرجع لها مرة أخرى بالتفصيل.
والمرة دي الوجبة دسمة تعتمد على قرارات المحكمة الاولى (الابتدائية) الصادر في يوليو 2008.
وعلى وقائع محكمة الاستئناف الاخيرة الصادرة في منتصف أغسطس 2009.
كما سنعتمد بالاضافة الى أرشيف مؤسسة المجتمع المدني السوداني (مواطن) على حصيلة المعلومات التي جمعها باحثنا الميداني من ودنوباوي وأحياء أمدرمان الاخرى.

ملحوظة: لقد عفيت عن بشائر ومشاركتها في الحملة السابقة تحت رعاية
الضباع الاسفيرية النتنة وتضليلها...... ومعليش مقدماً كمان....
المرة دي برضو بنقول لبشائر الموضوع ليس شخصياً
وارجو ان لا تنزعج فقد طال عليها السفر......
وح أكون سعيد لو تبرعتي ب 5% من تعويضك المتوقع
لتمويل حملتنا الجاية ضد هؤلاء الأوغاد !!

Could not find topic
Topic: 1252278868
Please search here


نزلت البوست للمرة الثانية لأنو اختفي بقدر قادر...
واستفهمت من مدير المنبر ولكن لم نفهم الحاصل...
ختيتو تاني ...
أمكن كان مهكر....

بندة!

افتينا في موضوع الشلاليف في الصورة

هل انت تمتلك الاتساق الاخلاقي لتتضامن مع بشاير ولها ما لها من الشلاليف؟

هل تستحق في نظرك التضامن؟ ام انك تنافق؟ ام تهتبلها فرصة لتحقيق ما في نفسك من مارب؟






بالقطع انت تراها بعين اخري؟

هل هي ايضا "عسل"؟

لا تنسى انك هددتها بانك تعرفها حين كتبت بشاير هنا في البورد بانها لا تعرفك، وانت في اشارة بذيئة

اردت ان تبتزها وقلت انك تعرفها وتمسك عن ذكر ظروف معرفتك بها واجبرناك على الاعتذار هنا في البورد!

ثم، ما رايك في شلاليف لبنى؟ هل هي دفع رباعي ام خماسي؟ افتينا يا عالم الشلاليف والاضنين!!

ما الذي ستقوله للبنى اذا وقفت ضدك؟ هل هي ايضا "عسل" ام انك كنت قريب منها؟ ام عرفتها وتمسك عن

فضحها؟





بندة!

انت حرقت فلمك! شوف ليك لعبة تانية!

Quote: انت حرقت فلمك! شوف ليك لعبة تانية!

دا الكلام يابدر

الجدير بالذكر شهدت سودانيز أون لآين مساجلات عن الموضوع سنرجع لها مرة أخرى بالتفصيل.
والمرة دي الوجبة دسمة تعتمد على قرارات المحكمة الاولى (الابتدائية) الصادر في يوليو 2008.
وعلى وقائع محكمة الاستئناف الاخيرة الصادرة في منتصف أغسطس 2009.
كما سنعتمد بالاضافة الى أرشيف مؤسسة المجتمع المدني السوداني (مواطن)
على حصيلة المعلومات التي جمعها باحثنا الميداني من ودنوباوي وأحياء أمدرمان الاخرى.

مبروك انتصار اختنا بشائر
والف مبروك لان الحق دائماً
ينتصر حتي ولو بعد طول
انتظار .

يا بندر أتمني أن لا تقود
بوستك هذا للمناحي الشخصية
المريضة في شخصيتك وأتمني
أيضاً أن لا تقوده للمنزلقات
المعروفة التي تسعي لها دوماً
وباصرار .
أمنية اخيرة :- أن لا تاتي الأخت
بشائر وتكتب لك :- يا صلاح البندر
لا تتحدث ولا تكتب عني.

عبدالوهاب

سلامات

Quote: دا الكلام يابدر

ايوة يا وهبة بندة حرق فيلمه وعايز يسرق قضية بشاير ومعاها لبنى عشان يبيض وجهه الذي كما قال هو

نفسه مغسول بالنجاسة!(قال ان وجهه مغسول بالبول!)

بندر اسوأ من المهووسيين الذين يظنون ان لبس المراة معيار لاخلاقها واسوأ من من يسميهم بالعنصريين في

منظمة العفو!

لماذا يظن انهم عنصريين؟ اليس لانهم يميزون ضد الناس بالوانهم وملامحهم؟ اليس بندر الاسود غليظ الشفاه

هو نفسه من اطلق على عبدالكريم الامين اسم ابوشلاليف؟ هو لا يمكن ان يكون عنصري لانه يحتقر عنصره، هو

كاره لذاته ومحتقر لها.

اما ان يقول انه يتضامن مع لبنى فذاك شرف لا يستحقه لانه اول من يبادر بقذف النساء بالفاحشة والبذاءة

الم يحاول ان يبتز بشاير حينما طلبت منه الا يتدخل في قضيتها؟ الم يكتب هنا في سودانيزاونلاين انه

يعرفها وفي ظروف مريبة كما حاول ان يصور للناس؟ الم يكن هو الذي حول ان يبتز اخت قبل يومين هنا

بان ينعتها بأنها عسل لتسكت عنه؟ اوليس هو من حاول ان يشكك في شرف اخرى من قبل؟


----

بندة

كلمتك من قبل لا ترسل لي اي ايميلات، ما حتقدر تكتل قلبي!

الحل الوحيد امامك لتتشرف بارسال ايميلات لي ان تعتذر لكل الناس الذين اسأت اليهم هنا، وعلنا!

Quote: بندة كلمتك من قبل لا ترسل لي اي ايميلات، ما حتقدر تكتل قلبي! الحل الوحيد امامك لتتشرف بارسال ايميلات لي ان تعتذر لكل الناس الذين اسأت اليهم هنا، وعلنا!

تعرف يا بدري
الزول دا وبكل كمية الوسخ الجواهو دي اكيد سيأتي يوم حينضف وحينتصر على الشر دا
انا اصلو ما قاعد ايأس من رحمة ربنا
حاول يا بندر انك تنحاز للانسان الجواك فتش عليهو بتلقاهو اكيد
انفض عنك غبار عنصريتك البغيضة
ابعد عن خصوصيات الناس وعوراتها فكلك عورات
باعد نفسك من كلام النسوان والكلام عن النسوان
وعاين لاسلافك اكيد بتلقى واحد تقتدي بيهو

Amnesty Loses Race Discrimination Case
Amnesty International v Bashair Salah Ahmed

Facts (الوقائع)
Miss Bashair Ahmed, who is of northern Sudanese ethnic origin, was employed as a campaigner on issues relating to Sudan by Amnesty International. In 2007 she was considered for promotion to the position of researcher for Sudan. She was shortlisted for the post, but wasn't appointed.

Amnesty International had concerns about staff of a particular nationality or national or ethnic origin undertaking work in or related to their country of origin. One was that their impartiality or perceived impartiality might be prejudiced, with implications for their effectiveness and the organisation's reputation. The other was that the employee in question might be at greater risk of ill treatment or violence when visiting the country in question.
In relation to Ahmed, Amnesty International concluded that these concerns meant that she should not be appointed to the post. In particular, it had concerns about safety risks if she travelled to Sudan or Eastern Chad. Ahmed resigned and claimed constructive dismissal and direct and indirect race discrimination.

Decision (القرار)
Amnesty International denied discrimination and contended that any such discrimination would not be unlawful because if Ahmed had been appointed and had to travel to Sudan or Eastern Chad, the risks to her safety would have meant that it was in breach of its duty under section 2(1) of the Health and Safety at Work Act 1974.

The employment tribunal upheld the race discrimination and constructive dismissal claims. Amnesty International appealed to the Employment Appeal Tribunal (EAT). It held that the basic question in a direct discrimination case is, what are the grounds for the treatment complained of? A benign motive for the treatment is irrelevant. The only question for the tribunal was whether Amnesty's decision not to appoint Ahmed as Sudan researcher was on the ground of her ethnic origins. Once it found that this was the case, Amnesty's motive - ie, its concerns about conflict of interest - was irrelevant.

However, the EAT said the tribunal had erred in holding that Amnesty International had committed a repudiatory breach of contract which entitled Ahmed to resign and claim constructive dismissal.

To breach the implied term, an employer must have conducted itself without reasonable and proper cause in a manner likely to destroy or seriously damage the relationship of trust and confidence. It could not be suggested that the organisation's reasons for its treatment of Ahmed were anything other than serious and genuine, or that they displayed any racial prejudice, or that Amnesty International had acted without reasonable or proper cause. Ahmed was not entitled to feel that the relationship of trust and confidence had been destroyed or seriously damaged.

Implications (الانعكاسات)
This case confirms that it is irrelevant whether an employer acts with good intentions where an employee is subjected to a detriment on the grounds of one of the protected characteristics of race, sex, age, sexual orientation, disability or religion, or belief.

The EAT recognised that this may place employers in a very difficult position where the national or ethnic origin of an employee makes it very difficult for them to work effectively in a particular country. Similar issues might arise in relation to women working in certain roles in countries where women's activities are restricted.

However, the case also makes it clear that an act of discrimination will not always be sufficient to entitle an employee to resign and claim constructive dismissal. In many - if not most - cases, an employer that discriminates will also act in breach of the implied duty of trust and confidence, but this will not always be the case.

Sandra Wallace,
employment partner and UK head of equality and diversity.