Post: #1
Title: غرائب وعجائب محلية الخرطوم
Author: قلقو
Date: 08-31-2009, 09:20 AM
فى اعلان مدفوع الأجر جاء بصحف اليوم الأعلان التالى :
ولاية الخرطوم
محلية الخرطوم
المدير التنفيذى
اعلان
يعلن السيد المدير التنفيذى عن رغبة محلية الخرطوم فى التعاقد مع شركة نظافة مختصة بنظافة المبانى للقيام بنظافة المرافق الآتية :
1- مبانى رئآسة المحلية شارع 17 العمارات
2- مبانى رئآسة وحدة الخرطوم الأدارية
3- مبانى رئآسة وحدة الشهداء وسوبا
4-مبانى الأدارة العامة للتخطيط العمرانى والمرافق العامة
5- مبانى المجلس التشريعى المحلى
ثم تأتى باقى السطور التى دائما ماتصاحب هذه الأعلانات من شروط قانونية ودفع تأمين الى آخر الآية....
السؤآل هو : اذا ناس الولاية ذات نفسهم يطلبون شركة لنظافة مكاتبهم فهل يستطيعون ان يكونوا مسئولين عن نظافة وتنظيم الولاية؟ ولا هم بس فالحين فى الجبايات والرسوم والأتاوات ؟
وبعدين ياناس الولاية كدى ورونا انتو بالضبط شغالين شنو اذا ماكنتو قادرين تنضفو حتى مكاتبكم؟
والله لو قفلتوها وكل واحد شتت لي بيتو يكون احسن , وعلى الأقل نرتاح شوية من طلتكم الغير بهية.
|
Post: #2
Title: Re: غرائب وعجائب محلية الخرطوم
Author: احمد خليل
Date: 09-01-2009, 02:04 AM
Parent: #1
ياراجل
خلى الناس تشوف شغلها فى (تنظيف) جيوبكم المقدوده!!!
|
Post: #3
Title: Re: غرائب وعجائب محلية الخرطوم
Author: فتحي الصديق
Date: 09-01-2009, 02:30 AM
Parent: #2
| Quote: وبعدين ياناس الولاية كدى ورونا انتو بالضبط شغالين شنو |
يا راجل كيف الكلام دا ؟؟ الاعلان عن العطاءات ..ثم فتح الظاريف..ثم ترسية العطاء..ثم معاينة الشركة التي ستنفذ المشروع..ومتابعة أمر التعاقد معها..ومتابعة المستخلصات .. دا ما شغل دا؟؟..
|
Post: #4
Title: Re: غرائب وعجائب محلية الخرطوم
Author: قلقو
Date: 09-01-2009, 07:34 AM
Parent: #3
الأخوة الأكارم احمد خليل وفتحى...
حقيقة لقد تفنن افندية محلية الخرطوم فى تنظيف جيوبنا التى صارت انضف من الصينى بعد غسيلو وهم يجلسون فى مكاتبهم مثل تنابلة السلطان فى انتظار قسمة نصيبهم فى الربط المقدر لهم بدون اى مجهود او عمل حقيقى وفعلا ياأخ فتحى هم فعلا بيتعبو تعب شديد جدا فى فض مظاريف العطاءآت ودراستها وتحليلها وترسية العطاء لمن يستحق!!!!!!!!وحال العاصمة القومية من نظافة ونضارة وتنظيم وتصريف لمياه الأمطار يوحى فعلا بذلك وان كل الأمور تحت السيطرة مثلما صرح به احد عباقرتهم.
مع تحياتى .
|
|