لندا ... عصفورتى و لحنى الطروب

لندا ... عصفورتى و لحنى الطروب


08-27-2009, 09:30 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=240&msg=1251361816&rn=0


Post: #1
Title: لندا ... عصفورتى و لحنى الطروب
Author: محمد المبارك ابراهيم
Date: 08-27-2009, 09:30 AM

فى الرابع عشر من أغسطس و عند الخامسة صباحاً رزقت و زوجتى بطفلة جميلة أسميناها (لندا) ، و كم كان (ضلها بارد علينا) ، شكرى لقابلات مستشفى الفاشر التخصصى للنساء و التوليد و كل من سهر قربنا و شهد معنا بزوغ شمسنا لندا أو من حضر أو هاتفنا مهنئاً ، و من قبل حبى لزينب زوجتى التى منحتنى كل هذا الفرح بسلامتها و إبنتنا و لأسرتينا التى ساندتنا كل تقديرى و إحترامى .. و إلى لندا بضع كلمات لتعينها فى درب الحياة ، لن نحدد لك طريقاً و لكنا سوف نساعدك فقط لتمضى حيث تختارين على الحق كما تعتقدين مسلحة بكل ما هو إنسانى و عادل ، لأننى و والدتك قررنا ألأ نمنعك حقك فى الخيار الحر .



Post: #2
Title: Re: لندا ... عصفورتى و لحنى الطروب
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 08-27-2009, 10:42 AM
Parent: #1

يا سلااااااام
يا بروف الف الف
مبروك لينا لندا
مبرووووووووك ياخ
بالله يا بروف
كبرتنا قبل يومنا .

سلامى ليها ولي امها

Post: #3
Title: Re: لندا ... عصفورتى و لحنى الطروب
Author: محمد المبارك ابراهيم
Date: 08-27-2009, 12:41 PM
Parent: #2

عزيزى سفيان ..
من ناحية العمر .. فقد مضى منه الكثير ..
و فرحتى ذات اللون و الطعم و الرائحة تعبر عن ذلك ..
لأنى غير مصدق فى أنى لحقت منه كل هذا الجمال ..
يا صديقى حين تركض خلف أحلامك التى إندفعت صوب الريح
و تقبض منها شيئاً فانك حتماً ستحلق منتشياً من حافة الجنون .. شكراً صديقى (العجوز) ود نابرى ..
وبعد كده على قول أهلنا بقيت زول جاهز للحج و الجامع .. بعد العمر دا معقولة طبعاً .. قول آمييين يا رب ..

Post: #4
Title: Re: لندا ... عصفورتى و لحنى الطروب
Author: خضر حسين خليل
Date: 08-27-2009, 04:41 PM
Parent: #3

الصدفة وحدها قادتني لهذا البوست
التبريكات كلها يابروف لك ولام لندا وللندا
تتربي في عزكم يامبارك
والله افرحني هذا الخبر للغاية
تحياتي عبرك لجميع من حولك

Post: #5
Title: Re: لندا ... عصفورتى و لحنى الطروب
Author: محمد المبارك ابراهيم
Date: 08-30-2009, 01:07 PM
Parent: #4

صديقى الجميل خضر ود حسين ..

ما أجمل الصدف على مر تاريخ الانسانية ..
وشكراً على مرورك البسيط و الأنيق ، ويبدو أنك فى عجلة نحو شئ تشدك رائحته ، المهم تتهنى ، أما من حولى فالرائعون منهم فى تناقص مستمر .. يركضون من تل العفن هذا نحو اللاشئ .. المهم نحن (أنا زوجتى و إبنتى) من من هم هنا باقون مع شعبنا (الفضل) .. و ما أجملها من رفقة .