الكدمور عمامة ثوار دارفور ماهو؟؟ ..ومن أين أتي؟؟

الكدمور ( عمامة ) ثوار دارفور الملثمين محمد آدم الحسن – صحيفة المهمشين
ليس هنالك مصدر لغوي محدد يرجع إليه معني كدمور
ولكن هو أقرب في شكله للشالscarf المعروف. وهو يمثل سمة من سمات السكان الذين يعيشون في المناطق الصحراوية الجافة التي تقع علي
طول الشريط (شمال الصحرءا الغربية ) الذي يمتد من شمال السودان وتحديدا شمال دارفور مرورا بشمال تشاد الي طوارق مالي ، و النيجر ،
وحتي متمردوا جبهة البلساريو في جنوب المغرب يتميزيون بلبس هذا الشال ، وهو ثقافة لبسية سائدة فيها. وترجع أهميته تاريحيا إلي طبيعة هذه
المناطق ذات البيئة الجافة طول فصول السنة والإرتفاع العالي لدرجات الحرارة ، والرياح الجافة ، بالأضافة للغبار والأتربة ، التي تستدعي تغطية
الوجه تغطية كاملة ،(بعيدا عن المناخات السياحية ) بجانب لبس الجلباب الفضفاض وهو أيضا من سمات سكان هذه المناطق لأنه يوفر قدر من الرطوبة
ويحتفظ بها. إضافة الي تلك الأغراض البيئية إشتهر ثوار دارفور بلبس الكدمور وأصروا علي التلثم والتقيد به وإعتبروه الزي الرسمي للثورة
وأحد أهم شعاراتها.. ويمثل أيضا بديل خاص لزي القوات العسكرية للثوار. وذهب الدكتور خليل زعيم حركة العدل والمساواة إلي أبعد من ذلك
عندما حضر إلي المفاوضات الرسمية التي ترعاها قطر وهو متلثم بالكدمور... مما مثل لفتة كبيرة للنظر وإثارة التساؤلات حول زيه المتلثم به
والسوط المصنوع من سبيب ذيل الزراف الذي يحمله في يده. يبلغ طول الكدمور حوالي 150 – 200 سم واللون الأخضر الي البني هما اللونان
الرئيسيان المميزان له ، ويعتمد سعر الكدمور علي مدي جودة المادة المصنوعة منه. حيث يصل سعر الكدمور المصنوع من خامة ممتازة الي 200 دولار امريكي .
لم نجد أن هنالك قبيلة محددة تميزت به تاريخيا وثقافيا ولكنه في الغالب الأعم يشترك في إرتدائه كل سكان المناطق الجافة سواء كانوا من أصول عربية أو أفريقية فقط مع إختلاف الألوان.

في بعض الأحيان يطلق عليه إسم.. الكدمول باللام

هنالك بعض القبائل في السودان معروفة بلبس العمامة
بهذا الشكل منها قبائل البجة في شرق السودان
وأيضا القبائل التي تقطن شمال كردفان منها الكبابش
والكواهله وغيرهم
مع إختلاف اللون هنا وهو الأبيض

الاخ محمد الحسن
رمضان كريم

الكدمول او الـ ( أرو ) موروث ثقافي اجتماعي بجانب لبسه لاسباب البيئة الصحراوية و التنكر كما ذكر شخصكم الكريم و هو يحمل دلالات معنوية و فخر بالانتماء الى ذلك الارث .

اتمنى ان تتحفنا عبر هذا البوست لما وراء الكدمول .

مع الود .

محمد ادم الحسن

كيف حالك
الكدمول

تراث دارفور


عبدالمجيد صالح

عبد المجيد
رمضان كريم ولك التحيات والسلام


شكرا علي المرور الخفيف

تراث دارفور ؟؟؟
دايره توضيح

نعم هو أصبح شعار لثورة دارفور وثوار دارفور

لكن موضوعنا ليه علاقة بالثقافة والتاريخ

وإنت خير من يضيف في هذا الموضوع

فما تبخل علينا ياعبد المجيد

Quote: تراث دارفور

ماشاف دارفور بعينو
تشادي مية المية
وبتاع عصابات النهب المسلح

Quote: ماشاف دارفور بعينو تشادي مية المية وبتاع عصابات النهب المسلح

أرجوك إلتزم الموضوعية

يا أيها المدعو محمد الأمين

Quote: اتمنى ان تتحفنا عبر هذا البوست لما وراء الكدمول .

الصادق شكرا ليك علي المداخلة

البعرفو عن موضوع الكدمول دا مع بحث بسيط ومعلومات أبسط شايف إنو الناس ممكن تستفيد منها
.. وبالمناسبة بحثت في قوقل رضي الله عنه مالقيت أي معلومة عن الموضوع دا وهو كان الدافع
الاكبر لمحاولة تأسيس قاعدة معلومات مرجعية للباحثين والمهتمين
وبشكل أساسي عايز الناس تضيف أكتر ،
ولو في خلفية ثقافية للكدمول أو يرجع في الأصل لقبيلة
معينة أو إرتبط بالسرقة أو النهب المسلح أو أو .....الخ أرجو الناس تتفضل بذكرها


أما بانسبة لما وراء الكدمول أنا البعرفو قلتو غايتو
انت لو عندك زيادة أتحفنا بيها عشان الناس تستفيد

ولك ودي

روابط مهمة لفهم ماهية الكدمول \ الكدمور

المدون محمد عبدالعزيز - الصحفي بصحيفة الراي العام كتب عنه

http://mamdeutsch.maktoobblog.com/1277195/%D8%A7%D9%84%...5%D8%A7%D9%85%D8%A9/

روابط اخري للكدمور\الكدمول

يوسف عبدالمنان - موقع رماة الحدق

http://www.alhadag.com/columns-archive.php?id=2534

الكدمول:(عمامة المتمردين):
في الوقت الذي أصبحت فيه أزمة اقليم دارفور موضوعاً رئيسيا في وسائل الإعلام المحلية والعالمية صار منظر المقاتلين وهم على سياراتهم ذات الدفع الرباعي، متلفين وملثمين بعمامة ملونة تعرف بـ(الكدمول) تتميز بأكثر من لفافة على الرأس محيطة بالوجه أسفل الذقن فلا تكاد ترى لهم عيناً ملازما للصور الإعلامية المنقولة للصراع بالمنطقة.
وان كان البعض يؤرخ لظهور الكدمول في السودان بميلاد الحركات المسلحة في دارفور في العام 20003م، إلاَّ ان البعض يؤكد ان قطاع الطرق كانوا يستخدمونه، خاصة في طريق الكفرة- حمرة الشيخ. ويشار إلى ان الكدمول موجود في المناطق الصحراوية الشمالية من الإقليم منذ زمن بعيد وينبه إلى ان الحرب الأخيرة ساعدت في انتشاره كثيرا لا سيما في جنوب دارفور.
وتعتبر كلمة كدمول غير عربية، حسبما افاد عدد من خبراء اللغة واعتبرها بعضهم كلمة امازيغية، خاصة ان الكدمول يرتديه الطوارق الذين يوجدون في المناطق الصحراوية التي تمتد من جنوب دول المغرب العربي حتى شمال مالي والنيجر وبوركينافاسو.
ويغلب على (الطوارقي) وضع لثام يبلغ طوله أحيانا أربعة أو خمسة أمتار، يلفه بإحكام على جميع وجهه حتى لا تظهر سوى العينين. وقد تعددت تفاسير تمسكهم باللثام، ومنها الحياء الغالب على تلك الشعوب، او الميثولوجيا الاجتماعية اذ يروى الطوارق ان مجموعة من الغزاة هاجمت مضاربهم عندما كان الرجال يصدون هجمة لغزاة آخرين على مضاربهم. فقامت النساء في هذه المضارب بارتداء ملابس الرجال لإخفاء أنوثتهن واعتمرن العمائم واللثام وأمتشقن السيوف وبرزنَ للمهاجمين بشجاعة وبسالة فصمدن لحين عاد الرجال فأجهزوا على الغزاة من الخلف والنساء من الإمام فأصبح اللثام رمزاً اجتماعياً وتخليداً لذاك النصر. وبعيدا عن التفسيرات الغريبة او اللا منطقية فإن العامل البيئي الصحراوي من حر في الصيف وبرد في الشتاء لعب دورا حاسما في غلبة اللثام على الطوارق كسكان للصحراء.
احد منسوبي الحركات المسلحة اكد ان الكدمول دخل لدارفور عبر الصراع التشادي التشادي. ويضيف ان ظهور الكدمول بشكل واضح بدأ في بداية التسعينيات مع اشتداد الصراع بين ادريس ديبي وحسين هبري. خاصة في منطقة (عين سيرو) الحدودية. ويذهب المصدر الى ان مقاتلي العدل والمساواة كانوا اول من استخدمه من الحركات الدارفورية.

المصدر:
الازاعة السودانية

http://www.sudanradio.info/arabic/modules/smarttutorial/item.php?itemid=62

شكرا ياعبد المجيد

دي الإضافة الكنا بنتمناها

الكدمول \ الكدمور اصبح لبس الثور الرسمي في دارفور

واحد من الطوارق

الاخ محمد الحسن
رمضان كريم

الكدمول في دارفور سابق لظهور الحركات المسلحة و هو باية حال لا يمكن وصفه بـ ( الظاهرة ) و لكن قطاع عريض من شعب دارفور استخدم الكدمول . قبائل ( الكِنين ) القاطنين غرب الفاشر خمسون كيلو تقريباً .. استخدموا الكدمول الاسود حيث لا تجد الرجل منهم دون كدموله و كذلك نساء تلك القبيلة اشتهرن بتغطية الرأس على نحو يشبه الدكمول و اكثرن من استخدام ثوب ( الزراق ) بخلاف الثياب السائدة في دارفور انذاك .
كما تم استخدام الكدمول على نحو واسع من قبل قطاع الطرق بشكله العسكري المعروف الان منذ زمن بعيد كما ذكر الاخوة . اشتهرت البديات و هي بطن من الزغاوة باستخدام الكدمول بهيئته العسكرية و المدنية ( اللون الابيض ) حتى اصبحت صفة ملازمة لهم و قد عُرِفوا بالحس الامني الكبير و التنكر المستمر تحسباً لاي طارئ . من هنا يبدو سبب استخدام البديات للكدمول فضلاً عن البيئة و الطقس و هم منتشرون بين تشاد و السودان . في تشاد اعتقد ان الشرطة التي تعرف باسم ( قوومي ) او حرس الحدود الوطني ان كنت صائباً ( nomadic national gaurd ) هم من استخدموا الكدمول على نطاق واسع و قد وصلت سلطاتهم حتى الحدود السودانية خاصة منطقة دار زغاوة و كانت يدهم مطلقة بالاخص في سلطة تمبلباي .. ما قصدته هو ان استخدام الكدمول موجود في السودان بشكليه العسكري و المدني و لكن العسكري منه لم يبد للعيان لانعدام العمل العسكري في تلك المنطقة و لكن كان و ما زال جزء من الثقافة العسكرية و القتالية لاهل المنطقة حتى في نزاعاتهم المحلية و الكدمول يضفي الرجولة و الشجاعة الى العسكري و هو رمز الثبات و الاستبسال .
اذن الكدمول مستخدم و موجود قبل ظهور الحركات و انما ساعدت وسائل الاعلام في توصيل الصورة كما اظهرت استخدام (الحجابات ) و ان كان الحجاب مالوف بعض الشئ .

و يبقى السؤال : لماذا اتخذت الحركات المسلحة الكدمول رمزاً و على نحو لافت للنظر ؟

Quote: لماذا اتخذت الحركات المسلحة الكدمول رمزاً و على نحو لافت للنظر ؟

لنلقي نظرة اولاً لما كتبه يوسف عبدالمنان و له العذر لجهله بثقافة و هوية قطاع عريض من شعب السودان :

Quote: اختار الدكتور خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة الظهور في أجهزة الإعلام وفي ردهات وغرف التفاوض بالدوحة وهو يرتدي ملابسه العسكرية وذلك شأن خاص به وحركته، ولكن أن يرتدي د. خليل (الكدمول) التشادي وهي عمامة خاصة يتم (لفها) حول العنق والرأس وتخفي معظم ملامح الوجه.. ذلك المظهر بدا (مستفزاً) لأهل دارفور الذين يتحدث باسمهم د. خليل إبراهيم فارضاً نفسه بقوة سلاحه. * الكدمول يمثل الزي التقليدي لمقاتلي الطوارق في السابق وانتقل من (الطوارق) أو الصحراويين في الجزائر ومالي وموريتانيا إلى تشاد وسكان الأطراف الشمالية من البديات والزغاوة التشاديين، ولم يتجاوز (الكدمول) الأراضي التشادية للسودان إلاّ بعد التمردات الدارفورية في سنوات ما بعد 2002م، وأضحى (الكدمول) التشادي يفرض نفسه على المتمردين الدارفوريين المرتبطين بالدعم التشادي والحماية التشادية والإمداد التشادي. * كان مني أركو مناوي مساعد رئيس الجمهورية الحالي في الصحراء يرتدي (الكدمول) لكنه تخلى عنه بعد اتفاقية أبوجا وعودته للسودان، لشعوره الذاتي بأن هذا (الكدمول) لا يمثل الثقافة السودانية والضرورات فقط فرضت على متمردي دارفور ارتداء (الكدمول)، وأضحى د. خليل إبراهيم في مظهره العام أقرب للصورة النمطية عن جكوني وداي وإدريس دبي وتيمان أردمي، وكان الرئيس الأسبق لتشاد حسين هبري يرتدي الزي القومي التشادي وهو عبارة عن جلباب مفتوح الأطراف مطرز بالحرير والطاقية الملونة. * د. خليل إبراهيم يتشبه بالطوارق أو الصحراويين وهؤلاء من دعاة الاعتراف بدولة لهم في المغرب، وبدأت في السنوات الأخيرة حملة ثقافية واسعة خاصة في فرنسا لاعتراف دول شمال أفريقيا بالأمازيقية كلغة رسمية إلى جانب العربية والفرنسية، فهل الدكتور خليل إبراهيم قصد بارتداء الكدمول التشادي الإشارة لارتباط حركته الوجداني والثقافي بغرب أفريقيا..؟ ولماذا الإصرار على ارتداء الملابس العسكرية أثناء التفاوض؟؟ * حتى مغادرته السودان كان خليل إبراهيم يرتدي الجلابية العادية والعمامة البيضاء والمركوب الفاشري، وقبل مغادرته السودان جمعتنا مع د. خليل والأخ أحمد عمر سبيل اللقاءات، وكلاهما من (منظري) المشروع التعبوي القومي، الذي كان اللواء طبيب الطيب محمد خير يعول عليه لدرء الفقر وأسند لدكتور خليل رئاسته، وقد حدثنا الأخ خليل عن خطط المشروع لدرء الفقر في الولايات وكان حريصاً على الجنوب والبحر الأحمر، وفجأة غادر لهولندا ومن هناك أعلن عن قيام حركته (العدل والمساواة) ليصبح الرجل من بعد ذلك قريباً جداً من تشاد التي تضعه تحت إبطها، ويتم استخدام قواته في حماية الرئيس إدريس دبي الذي بات قريباً من مغادرة بلاط السلطة في تشاد. )*كدمول) د. خليل إبراهيم لن يصمد طويلاً إذا ما وقع في مقبل الأيام على اتفاقية سلام نهائي وعاد للخرطوم، سيخلع الكدمول ويرمي به بعيداً بمجرد مغادرة الأراضي التشادية، لأنه لا يمثل لأهل دارفور سوى (الظل التشادي) بكل سلبياته في نظر أهل دارفور، الذين هم جزء من النسيج القومي الوحدوي لا يتميزون عن غيرهم بشيء، لكن د. خليل ومجموعته (يسوقون) للثقافة التشادية كجزء من سداد فاتورة الاستضافة والدعم التي أرهقت الشعب التشادي الفقير المعدم، لكن إدريس دبي يحلم باليوم الذي يشاهد فيه ابن عمه خليل في أعلى هرم السلطة في السودان.. والحلم مشروع لكن الكدمول مرفوض!.!.

طبعاً الكاتب يوسف يجهل تماماً ان الكدمول جزء من تراث الزغاوة و لو عاد للتاريخ قليلا لوجد ان اجداد خليل استخدموا الكدمول و على نطاق الادارة الاهلية و لا اعرف كيف جهل الكاتب ان الزغاوة شعب واحد سواء في تشاد او السودان و ان الحدود الجغرافية السياسية ليست معروفة قبل مئة سنة حيث تعتبر المنطقة و ادارتها الاهلية واحدة حتى رسم الانجليز و الفرنسيون الحدود المعروفة , لذلك تقسيم الزغاوة الى سودانين و تشاديين من حيث القيم الثقافية و الحضارية جهل لا يضاهية جهل . لا اعتقد ان خليل سيتخلى عن كدموله حتى عقب السلام لان المسالة تقافة ضاربة الجذور و ليست وليدة صدفة .

نعود .
لك الود

الاخوان محمد ادم والصادق ضرار رمضان كريم وكل سنه وانتم طيبين
زكر الاستاذ حسن نجيله في كتابه ( زكرياتي في الباديه ) هذا اللبس ولم يتطرق لاسمه
ربما في منطقة الكبابيش التي هي محور الكتاب عنده اسم اخر ولكن وصف الاستاذ
الراحل شكل هذه العمامه بنفس الطريقه التي يلبسها متمردي دارفور الان وقد عاش
الاستاذ حسن نجيله في بادية الكبابيش في الثلاثينات من القرن الماضي وهذا دليل
على انها قديمه .

مقاتلات من دارفور





ـــــــــــــــــ
الاخ الكوبي
ما ذكره حسن نجيله يثبت ان الكدمول جزء من الثقافة السودانية بوجه عام
شكراً على المرور و الاضافة نيابة عن صاحب البوست حتى يعود .

ممكن نتفق على كل ما ورد فى(الكدمول)

وهذا هو الاسم الاصح(كدمور)لا

الاصح(كدمول)بدون الالف واللام لان الالف واللام للتعريف








ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
استخدام الكدمول :

1-القوات العسكرية اي نوعا كان من متمردين ونظامين :-

للاسباب امنية مما يخفف من صوت الدوي العالي فى المعارك ا########سة.

2-اما الطوراق والبدو فى الصحراء:-
الحماية من الشمس الحارقة وامتصاص الحرارة من الرأس.وهذ فصل الصيف

اما فى الشتاء استخدامها بدل البطانية.

3-ميزة الكدمول مصنعة بطريقة خاصة لمقاومة صوت السلاح فى المعارك.




ولنا عودة......