شهادة فى حق وفد الاراضى الزائر بنيويورك

تجاذبت معه اطراف الحديث .. رحل هادى ..متواضع بشوش.. فى غاية التهذيب ..انه السيد عصام الدين عبدالقادر الزين مديرعام مصلحة الاراضى ورئيس الوفد الذى ضم ايضا السادة

السيد: عادل محمد عثمان
وزارة التخطيط و التنمية العمرانية - المدير العام

المهندس: ازهرى على فضل المولى
صندوق الاسكان و التعمير - المدير العام

السيد: عبدالقادر الزبير همد
الرقابة و ترقية الخدمات - المدير العام

كانوا حريصين كل الحرص ان ينال كل من اثبت انه سودانى قطعة ارض فى الخطة الاسكانية. ولقد كان فقد تحصل كل المتقدمين على فطع ارض قى سوداننا الحبيب واى زول يقول انا ما ادونى كذاااااااااااااااااااااااااب والله كذاب وانا شاهد عيان وكنت هناك حتى اخر يوم.



وايضا الشكر للسيد: مصطفى الحسين الشريف من بعثة السودان الدائمة بالامم المتحدة.. والله يا اخواننا الزول ده كان شغال ياخلاص وتفانى وطولة بال مبالغ فيها فى خدمة الكم المهول من الاخوة والاخوات السودانيين الكانوا فى السفارة على مدى الثلاثة ايام..وايضا ما انسى اخونا وحبيبنا عبدالرحيم منصور رئيس جاليتنا والله كان شغال ويخدم ويسجل فى الاسماء ويساعد وينظم .

لهم جميعا الشكر على اتاحة هذه الفرصة لنا .
وهذه شهادة منى.. وانا شاهد عيان والحق يقال

على سرالختم

تشكر ياابو علوة على هذه الشهادة
التى لانشكك فيها ابداومبروك لكل
الذين نالوا هذه التصديقات وهذا
من حقهم فى ارض المليون ميل مربع ..
ولكن لماذا توقيت حضورهم فى هذه الايام؟؟
اعتقد ان للامر علاقة بالانتخابات القادمة
ونصيحتى لكل من نال قطعة ارض ان يسرع فى
اجراءتها خوفا من حدوث مالاتحمد عقباه مثال
لذلك مشروع سندس الزراعى كمالاننسى عصابات
التلاعب فى الاراضى ..
ان هذا الحق ناله كل اهل السودان حتى اصبح
لكل من عمل فى الدولة اوفى اى مرفق من اجل
التخدير والكسب السياسى الرخيص وفى المقابل
كانت المناطق الراقية من نصيب اهل الشان وما
قضية محمد الامين خليفة ببعيد ..

بشرى سارة جدا - وفد مصلحة الأراضي بنيويورك لخدمة الجالية

شكرا كميات يا كمدان: على

و لنا عودة

*
**

ان تفتح الخطة الاسكانية للسودانيين في دول المهجر دي حاجة جيدة


ناس مصلحة الاراضي كانوا بفتحوا الخطط السكنية في دول الخليج والسعودية ..
وان تفتح الدولة خدماتها لجميع مواطنيها خارج الحدود هذا شئ جميل ويصب في مصلحة المواطن



شكرا للاخ عبد الرحيم والاخ مصطفي الشريف والاخت سناء لتسهيلهم لهذا العمل

رمضان كريم,


كدي نشوف الكلام شنو بعد سنه سنتين لمن تمشوا السودان تستلموا الاراضي دي ولا تبنوها, يا ربي حتلقوها ولا حتلقوها مبنيه لزول ثاني و جيب شهاده بحث و جيب مستند لغايه ما اجازتكم تخلص, الله يكضب الشينه

بالمناسبة دى أهديكم قصة واقعية عمرها أكثر من ثلاثة قرون، قرن ينطح قرن:

زمااااان فى مملكة سنار جمع الملك بادى ود رباط أعيان المملكة ليشهدوا أكرامه للشيخ إدريس ود الأرباب..
قال الملك:
الشيخ إدريس شيخى وأبوى، دارى من العسل الى البصل بقسمها ليه النص..
رد الشيخ بشجاعة:
هذه الدار دار النوبة وانتم غصبتوها منهم أنا ما بقبلها...
ثم استدل الشيخ بالحديث الشريف فيما معناه أن من سرق شبرا من الأرض طوقه به الله يوم القيامة سبع أرضين..
ألقصة دى وردت فى الطبقات وقد استدل بها البروفسور يوسف فضل على كيفية بسط الفونج لسطتهم بوسائل شملت القهر وسلب الحقوق...
أذا كان دا قبل أكثر من ثلاثة قرون ولم يقبله ود الأرباب رغم نزع الحق من غير المسلمين... فكيف يقبل ناس أمريكا وهم يعرفون أن هناك أراضى تنزع يوميا من كل كل مساكين السودان بجميع أديانهم،وتهدم منازلهم ولا تعويض لأهلها ولا يحزنون...
وشنو البخلى الزول القاعد فى أمريكا أكتر استحقاقا للأرض من ساكنى الأشانتى واطراف المدن..البكسروا بيوتهم بسبب نفس الخطط ألأسكانية دى البجيب ليكم الأراضى لحدى أمريكا...
أكثر من ثلاثة قرون والحكام بيقسموا فى الأرض اللى ما بملكوها ولا زادت..
ونسى الناس الملك بادى.. ولكن ما زال ضريح الشيخ مزارآ ومواقفه تحكى لمن يريد أن يعى....
والدنيا دى قديييييييمة ...
ولو دامت للملك بادى لما آلت اليكم يا آكلى مال السحت..
للجميع الود
سيف

الأخ الفاضل: على سرالختم

أولا أود أن أحيكم و أشكركم على كلمة الحق التي أصبحت هذه الأيام عملة نادرة جداً.

و الحمد لله الذى جعل بيننا اناس عدول، الناس تشهد لهم بالأمانة و الصدق.

الهدف الأساسي لكل الجمعيات و الروابط السودانية في بلاد المهجر هو خدمة جالياتها، و كرابطة سودانية أمريكية لا نطمع في شيء إلا خدمة جاليتنا و رضاها و أنا لست إلا جندي صغير في هذا العمل العام الضخم و أنا لست الرئيس للرابطة السودانية الأمريكية فالرئيس هو الأخ الفاضل: حسن عيسى التجاني، و أنا السكرتير العام للدورة الحالية و كنت اشغل منصب السكرتير الإعلامي في الدورة السابقة و كان لي شرف تأسيس الرابطة كفكرة و هيكل مع نفر كريم، همهم الأكبر تكوين جسم قوى يضم الجميع لتلبية احتياجات جاليتنا في بلاد العم سام و ربطهم اجتماعيا و ثقافيا.

و لنا عودة


*
**

الأخ الفاضل: على سرالختم

سلامات

Quote: الشكر للسيد: مصطفى الحسين الشريف من بعثة السودان الدائمة بالأمم المتحدة. والله يا إخواننا الزول ده كان شغال بإخلاص وتفانى و طولة بال مبالغ فيها في خدمة الكم المهول من الإخوة والأخوات السودانيين الكانوا في السفارة على مدى الثلاثة أيام.

الزول دا بالذات كان نجم النجوم


و لنا عودة

*
**

الأخ الفاضل: على سرالختم

سلامات

منذ قدوم وفد مصلحة الأراضي إلى واشنطون بدأت التساؤلات، لماذا أتى هذا الوفد؟ و لماذا الآن؟ و هل هذه خدعة أو حقيقة؟ هل هي أراضي موجودة أم حبر على ورق؟ و لماذا؟ و لماذا؟ و أسئلة كثيرة لا حد لها و لا حصر.

و انا أيضا أتسال لماذا كلما أتى وفد لتقديم خدمة للجالية قامت الدنيا و لم تعقد! لماذا لا تكون خدمة لهذا الشعب الطيب؟

نحن في الرابطة السودانية الأمريكية بنيويورك كان لنا مشروع يتلخص في: نحن السودانيون المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية لا نجد نفس الخدمات و المعاملات التي تقدم للسودانيين المقيمين في الخارج مثل السعودية و دول الخليج، و تم تكوين لجنة لمناقشة و دراسة هذا الأمر، وقد عرض هذا الأمر على سيادة سفير السودان بالأمم المتحدة د. عبدالمحمود عبدالحليم، و كان دائما يبشرنا خيرا و يقول إن هنالك تنسيق و تعاون بين البعثة و السفارة في واشنطون و إن هذه الخدمات التي سوف ترى النور قريبا.

و قد بدأت الوفود بالقدوم ابتدا بوفد وزارة الداخلية لتقديم الخدمات الخاصة بالأوراق الرسمية و الثبوتية من استخراج جنسيات و جوازات سودانية و كرت إقامة للسودانيين المقيمين بالخارج و التجديديات و أشياء أخرى و لم يسلم هذا الوفد من كلمة لماذا؟ أيضا و التي تقال أحيانا بسوء نية و رمى بالتجسس في حين إن الوفد كان يتكون من شخصيات معروفة في الشرطة التي ما زالت تحاول تقديم الأفضل للشعب السوداني.

أما وفد الأراضي فهو وفد متميز من حيث التكوين، فهو يحتوى بالإضافة لمدير عام الأراضي بولاية الخرطوم، يتكون من المدير العام لوزارة التخطيط و التنمية العمرانية، المدير العام لصندوق الإسكان و التعمير، المدير العام للرقابة و ترقية الخدمات، فهو بلا شك وفد رفيع المستوى و به صناع القرار بأراضي ولاية الخرطوم، و هم من الذين خدموا البلاد لفترة طويلة جدا كموظفين في الخدمة المدنية.

و قد وضح و بين الوفد انه أتى ليمنح الجالية السودانية بالولايات المتحدة الأمريكية فرصة ممارسة حقهم كسودانيين في امتلاك قطعة ارض في الخطة الإسكانية، و كل هذا يتم بالرغبة و ليس هنالك اى التزام، و هو ذات الشئ الذي يتم في شراء المباني الجاهزة و القطع الاستثمارية فالذي يتم هو:
1. ترشيح المواطن لامتلاك القطعة، مع ذكر رقم القطعة و المربع و المدينة
2. يستلم المواطن تعهد بدفع 25% من قيمة القطعة (حوالي 340$) بشخصه أو عبر وكيل لمصلحة الأراضي بالخرطوم خلال 45 يوم من تاريخ توقيع التعهد أمام اللجنة
3. يقسط باقي المبلغ على18 شهرا، هنالك بعض المناطق تمنح فترة اقل أو أطول
4. ليس هنالك رسوم أخرى، أو إجراءات أخرى و سوف يسلم المواطن شهادة بحث بالقطعة بعد دفع رسومها
5. للمواطن الحق تغير رأيه عن المواصلة في إجراءات القطعة خلال ال45 و بدون عقوبات

و لم يأخذ الوفد اى رسوم فى الوقت الراهن ، بل العكس طلب من الجميع التحري، و الاتصال بالبلاد و السؤال عن المنطقة و أسعارها قبل الشروع في الشراء. و قد تذمر بعض الإخوة من ذلك و كانت حجتهم إن البعض قد يستلم تعهد لقطعة لا يملك ثمنها فيضيق الفرصة على الآخرين.

و قد قدم الوفد تنوير شامل لطريقة العمل، والشروط الأساسية للاستحقاق، و الإجابة على الأسئلة المقدمة من الجمهور، بالإضافة لعرض فيديو يوضح التطور العمراني الضخم الذي حدث في البلاد و عرض مناطق الخطة الإسكانية و الخدمات المتوفرة فيها، و الطرق و الكباري التي تربط الخطة الإسكانية بالمناطق التي حولها و مستقبل المدن الجديدة التي قامت خلال العقد الماضي.

أما الانتخابات و علاقتها بتوزيع الأراضي فيجب أن نعلم، فكما لنا الحق في إدلاء أصوتنا في الانتخابات القادمة كسودانيين حريصين على حقوقنا في بلدنا، لنا نفس الحق في امتلاك قطعة ارض في الخطة السكنية إذا استوفينا شروط الاستحقاق في بلدنا بلد المليون ميل مربع. و لا توجد علاقة مباشرة بين الانتخابات و حقنا في امتلاك قطعة ارض. و إن وجدت، عندما امتلك قطعة ارض بالسودان، احرص كل الحرص بإدلاء صوتي للشخص الذي اعتقد انه سيوفر لي ما أحب في وطن عظيم كالسودان و الذي امتلك فيه قطعة ارض، أعطيت لي في الخطة الإسكانية.


أما التلاعب و الاحتيال و الغش، فهو موجود بوجود البشر، و قد تكون هنالك جرائم من السماسرة و المحتالين، و لكن يجب أن نحصن أنفسنا، و بسؤال اى محامى عن كيفية الإجراءات لحفظ الحق سوف ينصحك بحجز القطعة، أو اى إجراء آخر يمنع التلاعب بالعقارات.

و في النهاية، الحمد لله الذي وهبنا عقول، نفكر و نسير بها أمور حياتينا، و نزن و نقيم كل ما حولنا، و لن أقول لكم إن حضور وفد الأراضي للولايات المتحدة كانت فرصة ذهبية و لكن قيموا الزيارة و الحقائق و المعلومات المطروحة، و لا شك في فطنة و ذكاء القارئ.

*
**

Quote: و قد بدأت الوفود بالقدوم ابتدا بوفد وزارة الداخلية لتقديم الخدمات الخاصة بالأوراق الرسمية و الثبوتية من استخراج جنسيات و جوازات سودانية و كرت إقامة للسودانيين المقيمين بالخارج و التجديديات و أشياء أخرى و لم يسلم هذا الوفد من كلمة لماذا؟ أيضا و التي تقال أحيانا بسوء نية و رمى بالتجسس في حين إن الوفد كان يتكون من شخصيات معروفة في الشرطة التي ما زالت تحاول تقديم الأفضل للشعب السوداني.

الاخ عبدالرحيم

وفد الجوازات ده كان برئاسة اخونا وحبيبنا وحبيب الكل السيد العميد الفاتح حسين ونحن لما كنا طلبة فى الكلية هو كان ملازم اول حينها فى عام 1985 وهو مشهود له بمكارم الاخلاق وكل الصفات الحميدة والله يوم واحد ما سمعنا بى زول قال انا زعلان من الفاتح حسين واتحدى اى زول من الزملاء فىالخدمة او المعاش لو يقدر يقول اى شى ما محترم فى حق هذا الرجل وايضا اخونا العقيد يوسف المامون وهو لايقل مكانة واحتراما عن السيد الفاتح حسين ..

ياعبدالرحيم الناس ديل زملائى والله والله والله ماقلته عنهم اعلاه ماهو الا الحق واى زول يقول فيهم اى كلمة والله كذااااااااااااااااااااااااااب .
والحق يقال

على سرالختم