خاص بورداب السعودية ..فى (طاش 16 ) ماذا لو كان المصري سوداني ؟

بالأمس شاهدت حلقة للدراما السعودية (طاش 16) ، وشدنى جداً موضوع الحلقة التى كانت تحمل عنوان (الفقر) ولكن ما إستوقفنى هو تفاصيل هذه الدراما و التى تحمل فى أحداثها طرافة بشكل آخر.
تدور الحلقة حول سعودي (عبد الله السدحان) الذى يشكو من ضيف ذات اليد الى درجة جعلته يلجأ الى عرض جزء من بيته للإيجار حتى يستطيع مقابلة متطلبات الحياة ، تبدأ الطرافة حين يستأجر ذلك الجزء (حمدي ) مواطن مصري (ناصر القصبي) الذى أتى مرافقاً لزوجته التى تعمل مدرسة ويتم الإتفاق على كيفية تقسيم البيت وهنا يبدأ (حمدي) بشكل كوميدى فى تجسيد حقيقي لسلوك وعادات المصريين فى شخصية (حمدي المصري) الذى يحاول التغول على الجزء الخاص بالسعودي بدأَ بالصالة ، التلفزيون ثم الثلاجة وما فيها ، ورغم إتفاقهما على كل شئ يلجأ حمدي فى كل أمر الى إستخدام عبارة ( لأ .لأ نحن ما إتفأناش على كده ) فى محاولة للتملص من إتفاقه . ويظهر ذلك جلياً حين أخبره السعودي بأن فاتورة التلفون 400 ريال وحسب الإتفاق سيدفع حمدى 200 ريال والسعودي 200 ريال فما كان من حمدي إلا ان ردد مجدداً (لأ نحن ما إتفأناش على كده دنتا داخل على طمع بئى) رغم وجود مكالمات الى مصر فى تفاصيل الفاتورة.
يحاول حمدى الإستفادة من جميع موراد بيت السعودي ففى المطبخ قام هو وزوجته بطبخ (فسيخ) لتعم الرائحة البيت الأمر الذى اثار حفيظة السعودي.
الطريف انه حينما ظهرت اعراض الولادة على (توحة) زوجة حمدي قام السعودي وزوجته بأخذها الى المستشفى وتم إجراء عملية قيصرية كلفتها 9000 ريال وحينما علم حمدى (إيه تسع تلاف ريال ليه؟... دنا مش معايا ) لجأ السعودي - رغم فقره – الى الإستدانه لصالح حمدي حتى يتم دفع تكلفة الولادة .

كنت طوال الحلقة وكلما شاهدت مواقف المصري (حمدي) و محولته لتسخير كل ما فى البيت لصالحه (وفهلوته) فى التملص من مسئولياته كمستأجر ورمى الكلام المعسول محولته أخد السعودي (فى دوكة) ،أفكر ماذا لو كان المصري (حمدي) هو (عثمان ) السوداني ، ترى كيف كان سيكون الحال؟

الأخ وليد طه
تحية طيبة ورمضان كريم
بوستك جميل
ويأتي في نفس فترة العاصفة التي تتعرض لها مكتبة جرير السعودية بسبب الإكتشاف الذي تم صدفة لنكتة بائخة في كتاب مترجم تصف السودانيين بالكسل
وقد تابعت بتعجب كبير هذه العاصفة وخطر لي أن أرد عليها.
لم ولن تكن المرة الأولى ولا الأخيرة التي تتناول فيها المسلسلات الفكاهية الخليجية الشخصيات العربية وغيرها ، فقد صار للخليجيين مخزون ضخم من التجارب والأحكام والإنطباعات على مختلف الجنسيات التي أدت بلدانهم للعمل واستقرت بينهم عشرات السنين.
سيمر هذا العمل مرور الكرام وسيشارك المصريون في الضحك ، وربما عقب بعضهم بإطلاق النكات المضادة ، وسينتهى الأمر ......

وحين كنت أعمل بالسعودية كان يحلو لي دائما أن أحكي هذه النكتة للإخوة المصريين ، وهي تبدأ بداية جادة جدا ، وتقول : أن النواب الصعايدة بمجلس الشعب المصري قرروا التجمع والمطالبة بحق تقرير المصير للصعيد للإنفصال وبعدها الإنضمام للسودان ..
فكان المصري الموجود يتساءل مندهشا : ليه ؟؟!
فأكمل النكتة : قالوا عشان ما حدش تاني يضحك عليهم ...
ثورة السودانيين على جرير عاصفة في فنجان
ورمضان كريم

الأخ كمال رمضان كريم


رغم إعجابي بتلك الحلقة إلا ان ما لفت نظري فيها ان المنتج لم يتعرض فقط الى سلوك المصري وعاداته فى السعودية وحسب بل مضى قدماً فى تصوير المصري حتى فى بلده وذلك بمشهد تم زجه زجا وهو مشهد (حمدى) عندما أتاه صعايدة فى شقة السعودي ومعهم (نبابيت) ويلبسون الجلابية وطالبوه بأن يأخذ (التار) لإبن عمه القتيل ، وهو تصوير لحدث تعدى شخصية المصري فى السعودية الى شخصيةالمصرى فى مصر وبالتحديد فى الصعيد وهو مشهد رغم ما فيه من طرفة إلا ان المنتج لم يوفق فى إيجاد رابط حقيقي بين مادة الحلقة والصعايدة ذو العمم.

أخى كمال
الآن ضعنا نضع (عثمان ) مكان (حمدي) لنرى كيف هى نظرة السعودي لما يفعله السودانى إذما شاركه بيتٌ واحد،،هل هنالك ثمة جوانب مضيئة فى ثقافتناوعاداتنا يمكن ان توثق فى (طاش 16)

ودى،،

رمضان كريم يا بو رغد

تصوم وتفطر على خير انتا والعائلة الكريمة..


ياخي سؤالك جميل..
بس ماذا لو كان المصري باكستاني..

أكيد يوجد الجميل الكثير في ثقافتنا ترسخ في العقل الجمعي الخليجي والصورة ليست سوداوية بالكامل بل هناك العديد من الجوانب المضيئة في تجارب المغترب السوداني وعلى رأسها الأمانة والصدق. وفي حياتنا اليومية نجد كثيرا من الاحترام والتقدير نسبة لما أرساه أوائل المغتربين من صور محترمة عن أخلاقنا وعاداتنا

الأخ وليد طه
تحية طيبة
مرة أخرى أمر على بوستك وأقول بصفتي ليس فقط مغتربا سابقا ، بل طالبا سابقا في أحدى جامعات المملكة العربية السعودية
أولا : عايشت السعوديين طلابا زملاء في السكن الجامعي لمدة 4 أعوام ، وأحسب أنني علمت خلال تلك الفترة العديد من المزايا الداخلية لمجتمع الشباب السعودي لا يمكن لمن عاش متعاقدا أي يتذوقها أو يعلمها ، لأن طبيعة الحياتين مختلفة جدا .
من هذه المزايا أن الشاب السعودي لديه طاقة هائلة للمزاح والنكات والمرح البرئ أكثر كثيرا من رصيفه الشاب السوداني ، وما زالت ذاكرتي تختزن صور الزملاء السعوديين وهم يطاردون بعضهم داخل أروقة السكن الجامعي ويمحطون بعضهم بالعقالات وهم يضحكون بصوت مجلجل ...
وما زالت ذاكرتي تختزن صورة الشباب السعودي داخل السكن الجامعي وهم ينكتون على بعضهم بعضا بل وينكت الواحد على نفسه ، ويضحكون ولا يغضب أحد
جميعهم من جميع مناطق المملكة مزجت بينهم داخليات الجامعات .
فإذا خرجت من ذلك الجو الطلابي إلى أجواء العمل وجدت نفس ذلك الشاب رجلا وقورا هادئا في أجواء الأعمال و المتعاقدين
أما بالنسبة لسؤالك عن برنامج طاش ما طاش : فهو برنامج بالمناسبة قديم بدأ قبل عصر الفضائيات ربما منذ حوالي 20 عاما ، وكنت عندما أشاهد عبد الله السدحان وناصر القصبي تتبادر لذاكرتي مشاهد الشباب السعوديين المرحين داخل السكن الجامعي ، والبرنامج مثل قفزة نوعية حين بدأ ليس في مستوى الفكاهة ، فذلك عادي جدا وسط الشباب السعودي ، بل في مستوى المجاهرة في نقد الظواهر والسلوكيات السالبة للسعوديين والمقيمين بجميع جنسياتهم بوصفهم جزءا من النسيج الإجتماعي في المملكة
ومنذ حوالي 15 عام عرض البرنامج حلقة كاملة عن سوداني كلها تندر وإبراز لعيوب الشخصية السودانية من خلال تلك الحلقة وكان من ابرزها حسبما أذكر أن السوداني ( وكان أستاذا جامعيا) يجنح للمبالغة في الثناء على الغير حتى لو كانت معرفته بهم محدودة جدا ، ونفس ذلك الأستاذ الجامعي كان فظا جدا في التعامل مع أطفاله.
كانت حلقة في تقديري مضحكة ، وبها كثير من الصحيح ، فلماذا كل الحساسية المفرطة يا أخي ؟
لماذا نريد فقط أن نطرب لثناء الآخرين علينا ولا نضرس قليلا لنقدهم لنا ؟؟!!
هل نحن دكتاتوريون لهذه الدرجة ؟

الأخ كمال حامد تحياتى مرة أخرى

Quote: ومنذ حوالي 15 عام عرض البرنامج حلقة كاملة عن سوداني كلها تندر وإبراز لعيوب الشخصية السودانية

مشكلة الشارع السعودي انه وحتى فى جانب الفكاهة(ولو كان تندراً) لا يثقف نفسه فمنذ ال 15 هذه ما زالت عبارتى (آآآآأى وداير شنو يا زول) هما غاية التندر.

ودى،،

الأخ جعفر
رمضان كريم

بسؤالى (ماذا لو كان المصري سودانى؟) كنت اتخيل خلال مشاهد بعينها ان يكون (حمدي) هو (عثمان) بصرف النظر عن أيهما أكثر إحتراماً ، فمثلماينظر السعودي للمصري - من خلال تجاربه مع المصري- على انه (اونطجى) مؤكد سيكون هنالك تصور عن شخصية السوداني (لو كان مكان حمدي) فحلقات طاش قد قدمت السوداني فى أشكال عديدة من طبيب و موظف وخلافه ، لكن عندما يقاسم السوداني السعودى بيته هل سيكتفى اهل طاش بما اوردوه عن شخصية السودانى الباينة للعيان ام سيخضون فى تفاصيل أدق عن شخصية السوداني عندما يُقاسم سكناً.؟
مثلاً : هل سيظهر السوداني محرجاًعندما يستخدم ثلاجة السعودي او مطبخه؟

ما زلت اتشوق لؤية عثمان مكان حمدي

تحياتى،،

الأخ وليد ... رمضان كريم.

رغم تخصيصك السؤال - في عنوان البوست - لبورداب السعودية، إلاّ أني أستسمحك في المداخلة.

لماذا نقبل إنتقاد غيرنا (المصري في هذه الحالة)، حتى لو وصل الإنتقاد حد المرمطة، ولا نقبله على أنفسنا، ودائماً رد فعلنا على هذا النوع من النقد أن هؤلاء العرب لا يعرفون عنا شيئاً. لقد شاهدت حلقات قديمة من (طاش ما طاش)، وفي أكثر من مرة يتم تجسيد شخصية سودانية، والحق يقال أن هذا الممثل السعودي قد درس الشخصية جيداً، ولم يختزلها في كلمتي (آآآي) و(داير شنو).

نحتاج لبعض التصالح مع الذات.

Quote: ومنذ حوالي 15 عام عرض البرنامج حلقة كاملة عن سوداني كلها تندر وإبراز لعيوب الشخصية السودانية من خلال تلك الحلقة وكان من ابرزها حسبما أذكر أن السوداني ( وكان أستاذا جامعيا) يجنح للمبالغة في الثناء على الغير حتى لو كانت معرفته بهم محدودة جدا ، ونفس ذلك الأستاذ الجامعي كان فظا جدا في التعامل مع أطفاله. كانت حلقة في تقديري مضحكة ، وبها كثير من الصحيح ، فلماذا كل الحساسية المفرطة يا أخي ؟ لماذا نريد فقط أن نطرب لثناء الآخرين علينا ولا نضرس قليلا لنقدهم لنا ؟؟!! هل نحن دكتاتوريون لهذه الدرجة ؟

أخي وليد وضيوفه الكرام،،
رمضان كريم ، ودعني أثني على الحديث الرايق للاستاذ كمال حامد ومعايشته للواقع في المملكة
منذ فترة طويلة،،
نحن فعلا صرنا أكثر حساسية بالأخص تجاه ما يشتم فيه رائحة العنصرية،، مسلسل (طاش) أجمل اللحظات
التي أقضيها حول التلفزيون عقب الإفطار ،، برنامج تدرج من بدايات موجهة للمجتمع السعودي برع
في تمثيل الشخصية السعودية النمطية (السدحان) إلى أن وصل حداً تصويره لبعض الإعلانات التجارية
(الخزف السعودي وطقم الحمام) بذات الهيئة والشخصية،،
تطورت رسالة البرنامج فأصبح ينتقد الواقع السعودي بقوة ووجد مساندة من بعض النافذين في الدولة
وتحدث بصوت عالٍ عن كثير من القضايا التي كانت تعتبر من الخطوط الحمراء أمثال (هيئات المطاوعة)، ورجالاتها
الذين أصدروا فتوة بتحريم مشاهدة البرنامج لسخريته من رجال الدين ورموزه،،

بالأمس شن حملة قوية وبأسلوب (مباشر) على المناهج وأسس الإختيار للمعلمين وإزدواجية التعليم والتربية
بين وزارة التربية والجماعات الدينية المهيمنة على إختيار الكوادر التعليمية،،

كما تناول موضوع في غاية الأهمية وهو ضياع مفهوم الوطن بالنسبة للملكة العربية السعودية إذ أصبح الخلط
واضح ومتعمد بين جزيرة العرب والمملكة بحيث أصبح التنادي بإخراج الكفار من جزيرة العرب = خروجهم من
السعودية وهو ما بني على أسانيد شرعية وأحاديث،،


البرنامج هادف لدرجة كبيرة ويعالج القضايا بأسلوب شيق وجاذب ولا يستثني بلدا ولا جنسية إلا ويتعرض لبلاويها
بإقتدار،، المقيمون بالسعودية يعرفون تماما أن العديد من القبايل ينهش البرنامج عاداتها الضارة وأحيانا
يثير نماذج من التعاملات الجماعية لقبيلة بما فيها من أشياء جميلة وأخرى سالبة ، ساعدهم تمكن ناصر القصبي
من محاكاة لهجات هذه المناطق فمثلا : شخصية فؤاد وهي نمط الحجاز ، ويبدع حد الإعجاز في أهل الجنوب
وأهل نجد ولا يستثني (ربعه الزبيرية) إذ ينبش مجتمعهم من واقع حياته الخاصة،،

هذا الثنائي مبدع ، والسوداني أصبح يشكل عنصر أساسي في التركيبة المحلية شئنا أم أبينا،،

الأخ أبو الريش رمضان كريم

أولا تخصيص السؤال جاء لشيئين
الأول : عدم ميل السودانيين - فى السودان- إلى مشاهدة هذا النوع من الدراما لوجود بعض الصعوبة فى فهم جزء من اللهجة مع عدم تفضيلهافى أغلب الأحيان على الدراما المصرية او السورية .

ثانياً : المقيم فى السعودية أكثر إحتكاكاً من غيره بهذه البيئة وبالتالي هو أقدر على فهم ما يدور فيها من لهجات وغيرها.

لا اتفق معك يا ابو الريش بأن الممثل السعودي لم يختزل الشخصية السودانية فى كلمة (آآآآى) بدليل انه يقولها فى غير مواضعها كثيراً جداً وبدون مناسبة ويسرف فى ذلك وكأنه يقول ان بدونها لن يصبح السودانى سودانى.
إذا صار (حمدى) هو (عثمان) ربما يدرك السعودي ان ثقافة السوداني ليست فقط (داير شنو؟)

تحياتي وشكراً للمرور،،،

دكين إزاى الحال ورمضان كريم ياخى

Quote: ماذا لو كان المصري باكستاني..

كان الباكستانى أجًر لواحد باكستانى من الباطن

إنت كمان باكستانيين الرياض بغبوك!!

لكن كدى أفتينا فى الموضوع ده



أرقد عاغية

...

رمضان كريم..

نقاش ممتع في نظرتنا "نحن" للآخر ونظرة "الآخر" لنا..
ثم نظرتنا للنقد ان كان يمس الآخرين ولا يمسنا..


التحيات لكم جميعا..

تحية لصحاب البوست.. وزواره
في نهاية القصة، جابو سوداني بتكلم مع السدحان عشان يتفق معاه على الايجار... لكن ما فهمته حاجه.. يعني ما كان في أي تلميح عن كيف حتكون حياتهم سوا..
لما جا المصري.. والله النصيحة كده كنت بحس بالذنب لما اضحك.. واقول في سري.. حسي لو سوداني كنا زعلنا.. وحسيت انه دي ازدواجية في المعايير، من جهتي..... على اي حال.. قررت اني اخلي الاحاسيس دي مسافة ما تنتهي الحلقة.. لكن ..

فضل احساسي زي ما هو

بنت الحسين

Quote: في نهاية القصة، جابو سوداني بتكلم مع السدحان عشان يتفق معاه على الايجار... لكن ما فهمته حاجه.. يعني ما كان في أي تلميح عن كيف حتكون حياتهم سوا..

دا ملخص الحلقة .... المصري كلامو كتييييييييير ( زيادة قرقر )
والسوداني ماداير كلام كتير يعني كلام المصري اخذ 20 دقيقة والسوداني دقيقة واحدة
اعتقد ذلك وطبعا كل مشاهد يفسر حسبما يتصور
وكل عام وانتم بخير

وليد طه
تصوم وتفطر على خير
وليد طه
عصام طه
فيصل محمد علي
ربيع محمد على
اشرف محمد علي
علي محمد علي
ياريت تكون اتذكرتني
وليد عبد اللطيف قريب خالد فرح + صديق ربيع قريبك (كيفك وكيف الاهل ) والحاجة فاطمة ام ربيع يديها العافية .





سلام ..سلام

رمضان كريم يا ابو رغد


وليد يا خي انا وعن نفسي بكره المصرين .. زي الشرة في القندول
يعني ما تقولي ( لو مصري مكان وسوداني وكلام زي ده ) اصلو ما بنتلم في حاجه
طيب في طاش ما طاش ..
وحاتك يا وليد السوداني لو كسر ربقبتو مااااااااااااااااا بعمل زي عمايل المصري ..
حق الولاده يدفعو ليهو زول تاني .. يفتح تلاجه زول ما بعرفو .. معقولة بس يا ولي !!!
طووالي بقول ليك مستحييييييييييييييييييييييييييييييل

يا زول رمضان كريم
( التمرين يوم الخميس جيب معاك سحور ك)

وليد
رمضان كريم
تعرف في قصة زي دي ما حيجيبوا سوداني
لأنو المخرج عاوز يركز على أن الأزمة خانقة السعوديين حتى من جهة الأجانب ، لانو لو جاب سوداني هم عارفين إنو الحكاية كانت حتكون معكوسة ، لأنو السعودية يمكن يحلحل مشاكلو أو نصف مشاكلو عن طريق السوداني الذي يحترم ( الجيرة و يعطيها حقها بالكامل و لو على حساب نفسو )

كيفك يا ولّي
في نفس يوم رسالتك
وصلتني رساله من ربيع ( دبي ) (شفت كيف الصدف )
اها انا يوم السبت ان شاء الله جايكم الرياض يومين بس وما اظن اقدر اقابلك ونخليها اجازة العيد
تلفون 0557456728
ومرحب بيك اذا جيت جده في رمضان

بت الحسين سلام ورمضان كريم

Quote: في نهاية القصة، جابو سوداني بتكلم مع السدحان عشان يتفق معاه على الايجار

يعنى بالله هسه ضرورى يكون السوداني (مُشلخ) بس ؟! رغم انو هذه الشلوخ فى السودان نفسه بدات تندثر
والشارع العام السوداني ما مشلخ عشان الشخصية تكون بالشكل ده.

غايتو!!


يا ربي جية السوداني بعد المصري دى صدفة ساى يا بت الحسين ؟

تحياتى ،،،