مهديّة إبراهيم و الغناء " المجيّه. إستمعوا إليها أولا في : " طيف" و ثانيا في: " صوت الطين "

أعود إليكم مؤقّّّّتا بهاتين الهديتين. آمل أن تنالا إعجابكم.


هذه، أولا، أغنية: " طيف "








و تجدون، تاليا، أغنية: " لون الطين"







لا يفوتني أن أثني علي شاعر/ي العملين أعلاه، ملحن/"ه"/ي/ن/ي/ه/م/ا، و الفرقة الموسيقية المتفردة المصاحبة لها من داخل استديوهات تلفزيون النيل الأزرق.

نحن نريد فنان/"ا"/"ن"/"ا"/"ت"/ي/ن متفردين يعتمدون أساسا في ترسيخ موهبته/"ن"/م الغنائية علي أعماله/"ن"/م الخاصة

أنا أتسائل: لماّّّذا لا تجد الفنانة مهدية فرصتها في النجاح و الإنتشار الجماهيري الواسع دون الكثير
من موجةالمسخ التقليدي الشائه المتسيد في ساحتنا الغنائية راهنا؟

زميلاتي و زملائي الكرام: أكون ممتنا لو تكرم أحدكم بعمل " embedding " , أعني: قام بإلصاق الويندو الغنائي مباشرة علي المسطح الإسفيري الخاص بإضافة موضوع/ خيط جديد، أعلاه، في منتدي سوانيزاون لاين للنقاش.

طارق الفزاري

.

أرفعه هنا للمرة الأخيرة.

حرام تكون الفنانة الموهوبة دي ما لقت حظها من الشهرة و الإنتشار الجماهيري


طارق الفزاري
ود زينب