خبر موت احمد البلال المكذوب في جميع الصحف السودتنية(اذا موقع سودانيز مؤثرعلي الر اي العام)

Quote: حرصت مساء أمس على الاستجابة للدعوة الكريمة التي تلقيتها من سعادة الفريق بكري حسن صالح لحضور حفل الزواج الجماعي

Quote: نقطة النظام : لقد حذرنا مراراً من خطورة الصحافة الالكترونية وما تحمله من سموم وأخبار كاذبة وملفقة ولا أذيع سراً إذا قلت إنني قد اغلقت بريدي الالكتروني نهائيا بعد ان فتحته لتلقي بعض الاراء وحتى الانتقادات ولكن شتان ما بين الانتقادات والبذاءات والتهديدات الجوفاء. لهذا لا بد من وقفة جادة وحاسمة من الاجهزة المختصة تجاه هذه الممارسات المدمرة للشؤون العامة والخاصة وكثير من الدول تدخلت لحماية مواطنيها من هذه السموم وبالطبع نحن لا ندعوا هنا او نحرض لإيقاف ولكننا ندعو لوقفة جادة من كافة قطاعات المجتمع الحاكمة والمحكومة ... فاليوم نحن .. ولا احد يدري لمن سيكون خبر الغد الكاذب والمسموم الجديد.

Quote: ?{? نقطة النظام : لقد حذرنا مراراً من خطورة الصحافة الالكترونية وما تحمله من سموم وأخبار كاذبة وملفقة ولا أذيع سراً إذا قلت إنني قد اغلقت بريدي الالكتروني نهائيا بعد ان فتحته لتلقي بعض الاراء وحتى الانتقادات ولكن شتان ما بين الانتقادات والبذاءات والتهديدات الجوفاء. لهذا لا بد من وقفة جادة وحاسمة من الاجهزة المختصة تجاه هذه الممارسات المدمرة للشؤون العامة والخاصة وكثير من الدول تدخلت لحماية مواطنيها من هذه السموم وبالطبع نحن لا ندعوا هنا او نحرض لإيقاف ولكننا ندعو لوقفة جادة من كافة قطاعات المجتمع الحاكمة والمحكومة ... فاليوم نحن .. ولا احد يدري لمن سيكون خبر الغد الكاذب والمسموم الجديد

Quote: ولماذا اختار الهكر الزميل عرمان

Quote: أخي بكري أبو بكر تحية طيبة لا أريد إثبات الضرر البليغ الذي يتكبّده الشخص المستهدف بالخبر المكذوب والمفترى إن كان خبر وفاته أو اغتياله أو أيً كان والأثر البليغ على أهل وأصدقاء ومعارف المستهدف والمشاق التي يتكبّدونها في التحرّي من الخبر والإسراع بنقله من فم لأخر خاصّة في عصر الموبايلات والرسالل القصيرة ما يهمنّا نحن في ها المنبر المحافظة على مصداقيته قدر المستطاع وما يتعلّق بالإدارة من مبادرة جادّة وسريعة بتكذيب الخبر ونفيه فالأخبار المكذوبة والمفتراة تضر بمصداقية الموقع ويجب أن يكون نفيها بعنوان مثبّت كبير على واجهة المنبر لأكثر من ثلاث أياّم ولا يكفي مجرّد حذف البوستات ونتصرّف وكأنّ شيئاً لم يكن أرجو أن تولي هذا الأمر انتباهاً فهو من الأهمية بمكان تحياتي كمال