هل سمع احدكم بفلم سوداني مقتبس عن رواية البؤساء لفكتور هوجو

فلم بطولة : جمال حسن سعيد
اخراج : سارة جاد الله بمعاونة والدها جاد الله جبارة


لو ما كنت شفت لقطات من الفلم في فلم وثائقي عن السينما في السودان اعدته واخرجته انسة انجليزية ذات اصول فرنسية .. وهو فلم توثيقي للسنما وللمخرج العظيم جاد الله جبارة ..

لو ما كان شفت اللقطات دي
ما كان صدقت انو في فلم عن البؤساء نسخة سودانية

العارف عن الفلم ده حاجة يرفعها لينا هنا

لو سمحتم

Quote: ما كان صدقت انو في فلم عن البؤساء نسخة سودانية

ما شغال يوميآ في السودان و باللوان.



برضو منتظر معاك فيلم جادالله


تحياتي

مرحب فيصل

لا نا بتكلم عن فلم مقتبس عن رواية البؤساء لفكتور هوجو

الفلم بطولة جمال حسن سعيد واخراج سارة جاد الله بمعاونة والدها

انا شفت لقطات للفلم اكتر من لقطة متحركة وشفت البوستر حق الفر والاستاذ جد الله شايلو في يده وبعرض فيه

وتحدث عنه استاذ جاد الله وابنته الاستاذة سارة مطولا في فلم توثيقي عن حياة المخرج جاد الله جبارة وتوثيق السينماء في السودان

وليد

في اشارة للفيلم في الروابط دي من جمال نفسه

http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147508194

Quote: في محراب الدعوة للانسانية ووأدها:فيكتور هيجو وجبارة ومحمد طه محمد أحمد في (البؤساء) ما بين نهار الأربعاء السادس من سبتمبر وصباح الخميس اختلطت معالم الأشياء في الشارع السوداني، وامتزجت مشاهد البؤساء السينمائية (لفيكتور هيجو، وجادالله جبارة) ببؤس المدينة التي باتت ثاكلة حزينة وهي تودع الصحافي القضية محمد طه محمد أحمد الذي راح ضحية الكلمة، والرسالة الصحفية، في زمن القمع والانتهاز والكذب والتجمل... شيخ المخرجين السينمائيين جادالله جبارة اختار (البؤساء ) المأخوذ عن قصة الكاتب والشاعر الفرنسي العالمي (فيكتور هيجو) دون غيره من الأعمال لوجود القصة بأدق تفاصيلها في المجتمع السوداني حيث يحوم (جان فان جان)، أو (جابر) السوداني أحد البؤساء في كل موقع وحارة وزقاق سوداني، وايضاً شخوص الفيلم الآخرين هم أفراد الشعب السوداني رجالاً ونساءً وأطفالاً... والبؤس الذي احتشد بمشاهد الفيلم من بدايته حتى اسدال ستاره، كأني به يروي أحداث مقتل محمد طه محمد أحمد في أبشع جريمة انسانية شهدها تاريخ السودان.. وبين دعوة (هيجو) لسيادة الانسانية، والعدالة الاجتماعية، ومحاولة جادالله جبارة، وابنته المخرجة سارة جادالله لايصال وبث هذه الدعوة الى العالم من خلال نجوم السينما السودانيين ينتهك جناة مجهولون قداسة الانسانية، ويغتالون خصوصية المجتمع السوداني وحرمة القانون الذي لم ينج رقبة محمد طه من النحر، وهو القانوني الذي امتطى صهوته ولم يجانبه في أحلك الظروف التي عمل بها قانونياً وصحفياً ومربياً. (البؤساء) السوداني هو محاولة لنفخ الروح في جسد السينما السودانية الذي أصابه الموات منذ زمن بعيد كتب السيناريو له جادالله جبارة واخرجته سارة جاد الله بمساعدة منصور علي عبيد، ولعب دور البطولة فيه جمال حسن سعيد الذي جسد صورة بؤس المجتمع السوداني في شخصية (جابر عبد العزيز) التي حملت ملامح البؤس حتى حين الى أن تبدل من الفقر والعدم الى الجاه والثروة التي ظلت ملامحها باقية. الفيلم كما وصفه جاد الله جبارة في مؤتمره الصحفي الذي عقد نهار الأربعاء بالمركز الثقافي الفرنسي محاولة انتاج سينمائي سوداني من العدم حيث شاركت فيه حكومة فرنسا بتوفير الخام، وجمهورية ايران بالتحميض والطباعة في حين غابت حكومة السودان ممثلة في وزارة الثقافة ومؤسسات المجتمع المدني والجهات المختصة. وفي ظل الحضور الفرنسي والايراني تصف سارة جاد الله مساهمة السودان الرسمية بـ (الصفر الكبير) ، عقب عرض الفيلم بقاعة قصر الشباب والأطفال نهار الخميس. حين خطب في الحضور السيد الوزير معلناً عقد جلسة تقييمية يؤمها المتخصصون والمهتمون للعمل ولتكون بمثابة اعلان لميلاد صناعة سينما سودانية حقيقية من قبل الدولة. (البؤساء) تأخر عرضه في انتظار مسؤول الدولة الثقافي ليفتتحه وتعثر عرضه بقاعة الصداقة لطلب الدولة سبعة ملايين من الجنيهات ايجاراً للقاعة، وقد نفد ما (بجيب جاد الله) الفارغ إلا من اليقين والتحدي. وفي ذلك العرض الخاص لحالة البؤس في السودان صباح الخميس الأسود ورغم ضعف الاضاءة الذي لوحظ في الفيلم كمشكلة فنية أضاء جنبات القاعة المهترئة كما افئدة الصحافيين نهار ذلك اليوم حضور المسرحيين الذين تقدمهم مكي سنادة، وكانت سمهر ابوسنينة وليد البؤس الشرعي في البؤساء، وهي (حواء) سودانية تقف على حافة رصيف المدينة، وهي الطفل نبراس التي رأيت فيها ملامح أطفال (المايقوما) ومستقبلهم المظلم وهم يتطلعون الى (جابر) يجبر كسرهم دون بصيص أمل في ظهوره. وعموماً آثرنا أن نحتمي بقاعة العرض بقصر الشباب والأطفال من لهيب وألم فراق أستاذنا الصحافي محمد طه محمد أحمد وهو يشيع إلى مثواه الأخير إلى مقابر حلة حمد لنودع بداخلها آخر خيط يربطنا بالإنسانية والخصوصية التي كان يتحلى بها المجتمع السوداني حيث كانت المفارقة كبيرة بين الدعوة للإنسانية في فيلم البؤساء، واغتيالها جهاراً نهاراً في شوارع الخرطوم. الخرطوم: نسرين النمر جريدة السودانى

جاد الله جبارة يصور فيلماً عن حياة الرئيس المخلوع نميري...لهواااااااااااان !!!

عم قوقل قال ده العندو بس

جبت المفيد يا حيدر

ما سمعنا بيهو الا من خبرك دا يا وليد
لكن اكيد ح يكون بائس زي كل درامتنا
جمال دا بالذات زول بيستهلك روحة
في ما لا طائل منه
بالمناسبة هو عضو في المنبر دا

مرحب نصار
ونا زاتي وكت كنت بشاهد في مشاعد ولقطات من الفلم

دهشت انو كيف عمل زي ده ولا حتى نسمع بيه


الفلم من اللقطات الشفتها شكله على درجة عالية من الحرفية

يا شفت .... شايف عناوين بوستاتك بقت كلها أسئلة

وتعسّفية كمان.

ياخ الفلم ده ما شغّال يومياً (في البيت .. في الشارع .. في المسرح).


_____
بالجد .. ما شفناهو .. أو سمعنا بيهو

نعم يا وليد ...

الفلم جرى الحديث عنه كثيرا في الصحف السودانية قبل عامين او ثلاثة وما أعرفه أيضا أن أحد أبطال لفلم هو الممثل القدير والفنان الذي كان يغني في فرقة ساورا محمد عثمان ...!


ومنذ ذلك الوقت لم اسمع شيئا عن الفلم إلا منك الان ..!!!

كيف يا ناذر


والله هسع انت جهجهتني .. وكاني سمعت بالفلم قبلا لكن ما اهتميت كتير

كنا في اجتماع بالجمعية السودانية لتوثيق المعرفة (سوداك)
والموضوع كان عن التوثيق مدينة توتي .. لانو الكبري جاها وشكلها حا يتغير عما قريب

اها في نهاية الاجماع اتعرض الفلم الوثائقي عن عمنا جاد الله جبارة
وكانت لقطات الفلم من ضمن التوثيق

فاساغربت جدا ليه
ولي فلم تاني عن خفاض البنات

برضو ما حضرتو

يا ابو العزائم

كلنا ما شفناهلكن انا حضرت منو لقطات

شكله فلم كويس

سلام يا وليد

Quote: شكله فلم كويس

رغم إني ما شفتا الفيلم وبتمني جداً أن يكون فعلاً قد إكتمل العمل فيه
إلا إنو مؤشرات عدة ممكن تأكد إنو فلم كويس
أولها روعة القصة
وثانيها إمكانيات جمال حسن سعيد الفنية والجسمانية المناسبة تماماً لشخصية جان فالجان
وثالثاً بئية القصة معظمها في الريف والجزء الأخير في العاصمة حيث إندلاع إحدي الثورات
وممكن تكون ثورة أكتوبر مناسبة جداً لتضمينها في الفيلم - دي تخريمة مني طبعاً-
فيا ريت يتم عرض الفيلم لو كان متكمل أو تكملته لو كان لسه لأنو ممكن يعمل طفرة في الدراما السودانية

فاضل كرار

سلامات

اعتقد انه مفروض يكون الفلم مكتمل لانو المخرج الحقيقي بتاعه ساره جاد الله

وياريت يتعرض الفلم ده او نسمع عنه تفاصيل اكتر

وليد يا شفت سلامات

Quote: هل سمع احدكم بفلم سوداني مقتبس عن رواية البؤساء لفكتور هوجو

انا سمعت

بس انت تعال سمعنا هنا المفيد :

كيف يخدم سيد البلد فريق المريخ قبل المقبره ( مطلوب وليد الشفت )

ده فتحتو بتين ؟

ما شفتو الا هسع
ماشي عليك

بس (بكسر الباء)

وحيات ربنا العظيم انا قايلاهو ياهو الفلم القديييييييم الشغال من الخمسينات ابيض واسود لحدى ما هسي بقي بالالوان

لقطات متفرقة(والله حقيقية)

1:طبيبة نايب اخصائي عاطلة,,دى ما اللقطة,,,اللقطة انها الوحيدة اللي سمحت ظروف ابوها انها تكمل جامعة من بين اخوانا السبعة

ابوها في المعاش وامها مريضة وراقدة تماما في السرير وما اي زول شغال في البيت


2:ناس في حلة بعيييييييدة عن الحضارة (النت وتوابعو وقيل حتى التلفون)ورغم كدا يلقو ناس( تانين غير الناس الاولانين)يطمعو في

الشوية العندهم يجو يحرقو ليه القرية بالفيها وما يلقو اليطفيها



3:شافع في قسم العظام0 في المستشفي حقنا داك زاتو)راقد ليهو شهر وستة يوم عايز قزازتين دم عشان عملية كسر بجرح وما لاقي رغم

تقل الدم الموجود

مافي داعى ازيدكم عشان شايفة دموعكم حتملا المنبر بعد شوية,,,,,,,,,تقول لي بوساء


لكن بالجد المعلومة جميلة وتستحق الاشادة,,,,,,,,,, رغم البؤس الحاصل فينا


د:سلافا العاقب

انت يا سلافا

دي مداخلة ولا روشته ؟

ما فاهم منها اي حاجة

يعني اطبعها وامشي لي صيدلاني ولا كيف ؟


تحياتي