Post: #2
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-01-2009, 09:29 PM
Parent: #1
مساء الخير عليك يا أمير يا الحبك شغل الضمير
|
Post: #3
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-01-2009, 09:30 PM
Parent: #2
يا ملاك غيرك ما لي سمير
|
Post: #4
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-01-2009, 09:31 PM
Parent: #3
يا سيدي
|
Post: #5
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-01-2009, 09:32 PM
Parent: #4
بنشقى نحن وطالبين رضاك يا سيدي
|
Post: #11
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-01-2009, 10:25 PM
Parent: #10
فيها ياما شفناالويل والشجن وسهاد الليالي وعذاب الزمن
|
Post: #12
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-01-2009, 11:05 PM
Parent: #11
أجراس المعبد
دقت الأجراس في معبد الحب
ونادت الأفراح ورقصت خمرة الأحباب في الكأس وراحت تسكر الأرواح
http://www.sm3na.com/song26831.html
|
Post: #15
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-02-2009, 01:28 AM
Parent: #14
 عبدالعزيز محمد داؤود أكثر من اشتهر بفن التطريب في السودان.. رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته
|
Post: #16
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-02-2009, 01:33 AM
Parent: #15
تم تصحيح جميع روابط الأغاني بإمكان الجميع الاستمتاع بهذا الطرب العجيب
|
Post: #17
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-03-2009, 11:16 PM
Parent: #16
هل أنت معي؟ بصوت عاصم البنا
همسات من ضمير الغيب تشجي مسمعي وخيالات الأماني رفرفت في مضجعي وأنا بين ظنوني وخيالي لا أعي عربدت بي هاجسات الشوق إذ طال النوى وتوالت ذكرياتي عاطرات بالهوى كان لي في عالم الماضي غرام وانطوى كان لي بالأمس أحلام.. وشوق.. وحبيب كان لي للجرح طبيب لا يجاريه طبيب كان ما كان ..............
http://www.youtube.com/watch?v=OBM7_Rdafl4&feature=Play...ext_from=PL&index=18
|
Post: #18
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-06-2009, 05:49 PM
Parent: #17
في ذكرى رحيل عبدالعزيز داؤود..
Quote: وهل يمنع المرض الغناء؟! الخرطوم: مصعب الصاوي
ربع قرن تصرمت منذ ووري عبدالعزيز داؤود الثرى، ولكن صوته الذهبي لا يزال حياً في الوجدان خالداً في قلوب محبيه من أهل السمع والذوق. عبدالعزيز داؤود ليس مطرباً عادياً بل حالة متكاملة من حالات المزاج السوداني. ومنذ ميلاده بمدينة بربر نشأ في بيئة تمزج التصوف بالثقافة السودانية الشعبية وعاش تلك المناخات الشعبية أيضاً عبر عمله في السكة الحديد «محولجياً» ثم التحاقه بمطبعة ماركوتيل صفيفاً حين كان للصحافة ذلك الوهج والألق القديم. يقول بروفيسور علي المك تعلق أبوداؤود بفضل المولى زنقار ثم اكتشف كرومة واستطاع ان يعيد تسويق هذا التراث بما يملك من مواهب وخصائص قل أن يجود الزمان بمثلها. لم ينتظر طويلاً في أريكة الرواد بل استطاع ان يشق طريقه نحو الصفوف الأمامية مسنوداً بالقدرة على التنوع منشداً تارة، ومغنياً على الأوركسترا أخرى، ومجدداً وناشراً لتراث الحقيبة ومغنياً شعبياً بامتياز. جرأة عبدالعزيز داؤود في غناء الفصيح هي التي حجزت له مكاناً بين النخبة، فغنى لمحمد محمد علي ولعوض حسن أحمد وأنشد من كنوز الصوفية لابن الفارض «أنتم فروضي ونفلي» والبُردة البصيرية، كما أنشد أنشودة «الرقص» لسيدي العارف بالله قريب الله أبوصالح «رفعت راياتكم فاستبشري». ويروى عن محبة أبي داؤود للغناء الكثير كان لا يعتذر عن طلب قط، ذات مرة نظمت نقابة الفنانين حفلاً بدارها جاء الرواد وأطربوا الحضور كان أبوداؤود مصاباً بحمى وبيلة ولكنه تماسك وحضر واتخذ مكانه في الصفوف الأمامية، جاء عراب الحفل وسأله: كنا خاتينك في البرنامج لكن قالوا لينا متوعك شوية!! فقال أبوداؤود وهل يمنع المرض الغناء؟! صعد خشبة المسرح تجمعت كل أنغام الليلة في صوته أنسى الحضور ما كانوا سمعوه من أغنيات، سأله أحد الحاضرين بعد أن نزل من وصلته أها يا عبدالعزيز كيف؟! فرد بطرفته الحاضرة الحمد لله جلكوزكم نفعني. خطط وصديقه بروفيسور علي المك لإنتاج ما يُسمى بروائع الحقيبة وتم تقسيم المشروع الى شعراء ذلك العصر بدأه ببرنامج عتيق «لا أنسى ليلة كنا تايهين في سمر، وأيام صفانا، وجسمي المنحول.. إلخ». ثم جاء برعي دفع الله ليختط مساراً جديداً في تجربة أبوداؤؤد بدأه بـ«أحلام الحب» للأمي زرعوك في قلبي يا من كساني شجون، ثم فصيح الغناء من لدن «أجراس المعبد»، «فينوس» لعوض حسن احمد وبلادي يا سنا الفجر التي لحنها الموسيقار بشير عباس، أنتج حسين شريف فيلماً عن عبدالعزيز داؤود اقترح عليه علي المك تسمية الفيلم (David) وطبيعة الفيلم تتخذ شكل الرواية الشخصية تتنوع مشاهدها بين أحياء أم درمان ودار الإذاعة ثم محطات عمله مرافق ومؤسسات مختلفة وشهادته عن العصر. افتتن عبدالعزيز داؤود بأمير العود حسن عطية وغنى له «لو إنت نسيت» و«النيل الفاض» ثم غنى للكاشف «إنت عارف أنا بحبك»، ولعائشة الفلاتية «سمسم القضارف» ومن تراث منطقة بربر غنى السيرة والنبينة وما يُعرف بالغناء «الدكاكيني» و هو مزيج من أغنيات التمتم والأغاني الشعبية. وثق استاذ الجيل محمود أبوالعزائم تقريباً كل التجربة الفنية وسيرة حياة أبوداؤود عبر برنامجه الوثائقي «كتاب الفن»، واتبع هذا البرنامج بكتاب وثائقي هو جماع هذه السيرة والأحاديث. ويُعد كتاب علي المك عنه وثيقة ذهبية في شأن المحبة والصداقة التي جمعت هذين المبدعين حتى فرّق بينهما الموت. |
http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=344&id=24258
|
Post: #19
Title: Re: مساء الخير يا أمير
Author: الشيخ صالح محمد
Date: 08-06-2009, 05:56 PM
Parent: #18
 الفنان الراحل عبدالعزيز محمد داؤود
|
|