حوارى فى قناة الشروق

تبث مساء اليوم
فى تمام الساعة السادسة مساء بتوقيت الامارات
الخامسة بتوقيت السودان الثانية بتوقيت غرينتش
حلقة من برنامج المجلة الثقافية
تحدثت فيها عن المسرح وثقافة الطفل

شكرًا يا أبا سيد أحمد على هذا التّنويرِ الْجيِّدِ والْمُفيد .
سأُتابعُ الأمرَ بعوْنِ الله .
دُمْ طَيِّبا .
تقديري كُلّه .

الاخ محمد
بثت الحلقة امس
تعاد
فجر اليوم 2صباحا بتوقيت الامارات الواحدة بتوقيت السودان العاشرة بتوقيت غرينتش


وتعاد
يوم الجمعة الساعة 3 ظهرا بتوقيت الامارات الثانية بتوقيت السودان الحادية عشر بتوقيت غرينتش

الشكر الكبير، أخوي محمد لهذا التنويه الجميل..

اخوك مهجس بالطفل، وبالمسرح، فالحضور واجب..


تسلم، واسعدك الله، وأسعدنا بك..

الاديب الجميل
عبد الغنى
فى سؤال عن شح الكتابة للطفل
اجبت بدعوة كتاب ان يهتموا بلكتابة للطفل

احس فى كتاباتك عوالم تحلق بخيال الطفل

الحكى على لسان الحيوانات
الروح الطيبة نحو الام والاخت والاسرة
السخرية المرحة
حكاية عن الناظر
والطفل المشاغب قى المدرسة

جرب وانا عندى احساس انك فعلا كتبت للطفل

أخي، محمد سيد احمد...


بالحيل، نفسي اكتب، بل مؤرق بالكتابة لهم، بل كل ما اكتبه، وكتبته مجرد تمارين، مجرد حبو، في سبيل كتابة كتاب ولو واحد للطفولة،
كتاب يحترم خيالهم، تاريخهم، صياغتهم، كتاب واحد..

ولذا صرت، ابحث عنهم، اراقبهم، قرأت احاجي بلادي كلها، وحكاياته الشعبية، بتمعن، ومحبة، أحاجي الشمال والغرب، والجنوب والشرق، بمهل، اريد ان تنضج في خواطري قصة، بل حكاية، عنهم، ولهم، وبهن..

حكاية سمراء، محننة بالخيال الصوفي، والنوبي، والكنيس، والجامع، حكاية تسبر غور الاسئلة الأولى، والأخيرة، اسئلة لا تكف عن الشروق
حكاية يد سمراء غضة، تتحسس الفحم، والنار، والنور، تريد أن تفهم، وتعي..

بسببهم قرأت كتاب الأمير، مرات، ومرات..
حكاية النحلة مايا..

وكتب ايسوب ا لعملاق،
بسببهم، احببت رياض الاطفال... (وعملت مصمم فني لهم)، اخوك يملك بعض موهبة في الرسم..

بس يارب ربنا يفتح الذهن والإلهام.. ياواسع الكرم..

الطفل يؤمن بالحلم، وبحياة الاحجار، ويتعرف على "الاب، والام، والرب"، مندهش "من العادة نفسها"..

الطفل، سؤال يلبس رداء وقميص، ومحنن قدميه بالغبار، وهي تسعى في حقول المعرفة، متعجبا من الغروب، ولونه، من السحاب، وتحليقه، من نفسه، من صوته، من رائحة الموز، وشكله، وتقوسه......

نفسي أكتب عنهم، وأتمنى ذلك.. وأسعى له، ولو كتيب صغير، ملون، مطرز بشقاوتهم، وغدهم، واسئلتهم، وعبقريتهم، وتداخل عوالمهم بين الحلم والخيال والواقع..

تسلم.. ودعواتك...

اخوك كرم الله
..

اخى كرم الله
خيوط واوصر بين الطفل والاديب
الدهشة
الخيال
والاسئلة المتوالية

شوف واقعية ماركيز السحرية
وحكاوى الاطفال الجامحة

بخياله يعيد الطفل بناء مفردات الواقع
ضد قوانين الزمان والمكان

جربت ان احكى للطفل حكاية
واطلب منه ان يعيدها
لاسمع العجب
احداث جديدة وحبكة جديدة وسرد لاتحده نظم ولا يسوره منطق


انا متاكد انك حتكنب شى جميل

طيب كتمرين
ليه ما تعيد صياغة الحجوات السودانية بلغتك السمحة دى

التحية والمحبة اولا ....
(جلست وشاهدت ..وكنت فرحة بان تسمح لنا قناة الشروق (السودانية بالاستمتاع عبرها للمتعة باحد الكتاب وناقدي المسرح ...الاستاذ محمد سيد احمد ...ولمعرفتي به توقعت الكثير ...
جاء محمد في كامل زينته مهندما مشذبا مع الزيادة (كم كيلو كدا لاخر مرة التقيته ...
جلس بهدوء وراحة تامة ولكن ....
جاءت المذيعة التي لا تعترف بابسط الاشياء (بانها تعمل بقناة سودانية )وكان الاجدر في نظري ان تكون احدى السودانيات ولكن !!!
اولا كانت تنطق الاسم بطريقة كانما اسمعه لاول مرة ...
ثم المحاور الضيقة والضعيفة والتي حصرت الاستاذ محمد في اجابات بسيطة ومباشرة ومختصرة وعادية اكتر
شاهدت الحوار حتى النهاية ولكن كان شي لم يكن ...
كنت امني نفسي في مساحة اكبر لكي يخرج لنا الاستاذ محمد ما تضج به نفسة ويزخر به من علوم لمسرح الطفل او المسرح عامة ...وان تصب قناة الشروق اهتمامها اولا بالمسرح السوداني ومن ثم حكاية العالمية دي ...
شكرا استاذ محمد للطلة البهية المشرفة واهو شي احسن من لا شي ...
لك محبتي

بكرةالجمعةالساعةالثانيةبتوقيت السودان

الأستاذ الناقد محمد

في مصادفة سارة وأنا أقلب صفحات النت لمحت خبر اللقاء الذي لم أحظي بمتابعته

لكن حتماً سننتظره في الغد

تحياتي

سنارى
يا زول وين انت

اتذكر الحوارات حول افكار ع ع ابراهيم

كنا نختلف
ولكن مساهماتك كانت عاجبانى

رجاءان لا تتوقف عن الكتابة فى البورد