لماذا تظلم نساء السودان شقيقتهن الاستاذة لبنى احمد حسين؟!

هشام هباني

حمدالله علي سلامة العودة للمنبر

أخى هشام

كل الترحاب والسلام مع حمد الله...

الاستاذ الجسور اسامة خلف الله

تحياتي
والف شكرا نبيلا على الترحيب
والمنبر منور بوجود الشرفاء امثالكم
اصحاب الكلمة الصادعة النافعة ولي قدام
مع تحياتي للاسرة الكريمة

الابن العزيز بقال

تحياتي
وكمان حمدا لله على سلامة عودتك
وعقبال لكل الموقوفين ارجعوا بالسلامة
مودتي

حباب العمدة حبابك

هششششام

سلامات اخي

نحن لا يمكن ان ننتظر من هو يظن انه قائد لنا


-----------------

بطل رووتوه
البنجووووووس

نعود قريبا للاهم انتهي الزمن

شحتو بنجوس

العزيز كيكي

سلامات ومشتاقون

مع تحياتي للاخوة والاصدقاء بدوحة الخير
مودتي

الاخ هشام هباني
سلام وتحايا
بالتاكيد لبني ليست وحدها.. انت لم تر الزخم التعبوي النسوي الجندري, ولكن الخرطوم شهدت تجمعا نسائيا قد لا يكون مسبوقاولبني نفسها راضية عنه تماما.. فقد نظم تضامن من صحيفة اجراس الحرية شاركت فيه كل الفعاليات النسائية من منظمات وناشطات وقياديات وصحفيات واساتذة جامعات من كل الوان الطيف السوداني, فاق حضورهن واصواتهن حضور الرجال الذي لم يكن قليلا بدوره, حيث شاركو بقوة بمختلف اتجاهاتهم وتوجهاتهم في التضامن مع الاستاذة لبني, والحدث موثق بالصوت والصوره وسيتم رفعه لاحقا

ولك التقدير ]
هنادي

وزعت الزميلة لبنى أحمد حسين رقاع الدعوة ... وليست دعوة زواجها... وليست دعوة نجاحها... لكنها دعوة من نوع آخر دعوة انتصار لكرامتها الأنثوية، ولوجودها كامرأة عاقلة و واعية، والأهم من ذلك، كامرأة حرة وكريمة، لأنّ المرأة الكريمة هي التي تتصدى للظلم والاضطهاد بكل شجاعة؛ كما فعلت صاحبة كلام رجال ( لبنى أحمد حسين)، التي دعت الجميع ليكونوا شهوداً على كيف ينفذ الظلم وكيف تهدر كرامة المرأة في ساحات محاكم العاصمة، وها هي تقول لا وكل أمرأة تشعر بذرة من كرامة وتبحث عن إسانيتها المهدرة لسنوات طويلة يجب أن تقول معها (لا ).




إنّ قضية لبنى أحمد حسين هي قضية كل النساء، هي معاناة مئات الطالبات الجامعيات يومياً، هي قضية عشرات النساء يمشين على الطرقات وهن خائفات من أولئك الذين لا يرحمون ولا يحترمون النساء، هي قضية آن أوان أن تحل حلاً جذرياً أو أنّ تصمت جميع النساء في السودان الى الأبد، كل صباح نسمع عن قصة في قمة المأساوية، ونجتر حزناً صمتاً منكسراً، ونكبت أحساس الغضب بدواخلنا، لأنّه غضب محرم وغير مسموح بإعلانه لذلك نتناوله سراً في مجالسنا، وعلى استحياء وخوف، خوف من كل شيء من أجسادنا النسوية التي تجلب علينا الغضب والذلة والمهانة ومرمطة الكرامة.. فأولئك الذين يظنون أننا خلقنا لنأتمر بأشاراتهم، اعطوا أنفسهم مطلق الحق في ترويض تلك الأجساد الخارجة عن قوانينهم الغبية بضرب السياط بل واعتقال الأجساد في سجونهم القمئية، تخويفاً وترهيباً لنساء خلقهن الله كأفضل ما يكون مكتملات العقل والدين سويات في تفكيرهن وسلوكهن، لكنهن تعرضن لاستلاب وإيذاء دائم من الذين يظنون دوما أنّهم أفضل منهن خلقاً وتكويناً ويظنون زوراً وبهتاناً أنّهم رسل الله في أرضه... لذا فلتستجب جميع النساء لدعوة لبنى، لأنها دعوة لا تتكرر فالنساء اللائي يتعرضن لذات المأساة للأسف دائما في حالة خوف من مأساة أكبر (يوصمهن) بها المجتمع.. لكن لأنها امرأة قوية وشجاعة حوّلت الأمر لمحفل عام، لذا فلنستجب جميعاً لدعوة لبنى أحمد حسين..

ويوم الأحد القادم نكشف مكان وزمان الدعوة بإذن الله.

http://www.ajrasalhurriya.net/ar/news.php?action=view&id=4642

سلام العمدة

حبابك

سعادة الناظر..الاستاذ هباني..
تحية طيبة,,,وأشواق لا تحدها حدود..
نورت المنبر بوجودك المشرق..
قضية الزميلة لبنى مؤخرا اتضح ان فيها مغالطات كبيرة جدا جدا..
أقراء حديث مدير شرطة النظام العام بتمعن شديد


الأستاذة لبنى، تحدثت لـ «الوطن» وفق الحوار الآتي:
٭٭ ماذا حدث؟؟!.
- الشرطة دخلت علينا، في صالة، كانت تستضيف حفلاً فنياً، الأسبوع الماضي، واقتادت 21 فتاة.
٭٭ كيف كانت الملابس؟؟.
- الملابس كانت عادية.
٭٭ ماذا حدث، بعد اقتيادك للنظام العام بالمقرن؟؟.
- أنا أصريت على استدعاء محامي.. وقد أحيلت أوراقي للمحكمة المختصة.. وقد ينفذ الجلد، فور صدوره من المحكمة.
٭٭ ماذا حدث للفتيات الآخريات؟؟.
- عشر فتيات، نُفذ بحقهن الجلد.

مدير النظام العام
العميد أبو بكر أحمد الشيخ، مدير شرطة أمن المجتمع... دار معه الحديث، على النحو الآتي:
٭٭ ما الرواية بالضبط؟؟!.
- بناء على بلاغ من مواطن، بأنَّ هناك حفلة، في صالة.. تجاوزت المواعيد المحددة بالقانون.

.. تحرك «تيم»، مكون من «7» أفراد، بقيادة ملازم.

٭٭ ماذا فعل هذا التيم؟؟.

- دخل فرد واحد من أفراد المباحث.. وواجهم بأن الساعة 11 ونصف... وأنَّ الحفل مستمر..
الحفل كان مختلطاً... وبعض الفتيات، كن يلبسن زياً فاضحاً.. وقد كان قوام الحفل، سودانيين وأجانب.
وواحدة منهن كانت تشرب الشيشة. ٭٭ كم عددهن؟؟.
- داخل القاعة كان هناك نحو «30» شخصاً.
٭٭ كم عدد اللواتي تم اقتيادهن لمباني أمن المجتمع؟؟.
- «9» فتيات، كن يرتدين زياً فاضحاً.

٭٭ ولكن، ما المواد في مواجهة هذه الحفلة؟؟.
- المادة «7» من قانون النظام العام «تجاوز الزمن، والرقص المختلط»..

أما الفتيات، فقد فتحت بلاغات في مواجهة الـ 9 بنات، بالأرقام 2605، 2606، 2607.
كما تم تدوين بلاغ تحت المادة 152 «قانون جنائي»، هي المادة التي تتحدث عن «الزي الفاضح». والعقوبة في مواجهة هذه المادة الجلد أو الغرامة.

http://www.alwatansudan.com/index.ph...&id=16684&bk=1


لاحظ يا هشام عبارة (بلاغ من مواطن)..!!!!!؟؟؟.
من هو هذا المواطن الحريص...؟.
هل هو فرد من جهاز الامن كان يتابع ويرصد حركة الزميلة لبنى..؟؟.

والحاجة المهمة جدا جدا..
انهم جلدوا البنات..وصاحب المكان مرتاح لم يسأله أحد عن تأخيره في قفل الصالة في الزمن القانوني..!!.
الصح أن يعتقل صاحب الصالة لانه فتح الصالة حتى تجاوزت الزمن المحدد..
كل الناس تكلموا عن النظام العام والشرطة وهذا فيه صرف نظر الناس عن القضية الحقيقية..
الزميلة آخر المقالات التي كتبتها حظيت باهتمام شديد من الشارع السوداني لانها كشفت لهم عن ما يجري في البلاد من تجاوزات ومن ممارسات غير قانونية.
وآخر مقال لها عن صناعة الميثانول..هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
ضرب الحكومة في مقتل..لما فيه من جرأة ومن حقائق ومن موضوعية وعقلانية..كشف للعامة الكيفية التي تدار بها البلاد.

هشام
ازيك
القضية ليست ان تلبس الزميلة لبنى ملابس فاضحة
القضية كما تفضل الاخ خالد
ما يكتبه قلم لبنى
كلام رجال
وهو بالحق كلام رجال
فيه الفيل مطعونا لاظله
وهنا حقيقة الامر يا اخى العزيز
حين لم يجدوا مناصا من محاكمتها ككاتبة وجدوه فى ملابسها
وهى اجمل ما يمكن ان تلبسه امراة
التحية للبنى احمد حسين
والتجلةلقلمها البارع الباهر القاهر
الذى قهر الزيف وتعالى على كذب الرجال اجمعين

ياشريعه يامن ترتكب الجرائم بأسمك ذورا
عصابة البشير هى أخر من يتكلم عن الشريعه




طيب ما البشير بيتصور مع واحده ترتدى بنطلون