لنوقد الشموع للعندليب الاسمر زيدان ابراهيم...!!

محمد ابراهيم زيدان..
ذلك الفتى الاسمر..الفارع الطول...
ترك دراسته من اجل الفن..وارهقته الايام..لكنه صمد..ورافق فى الزمن الجميل عملاقه مثل الشاعر محمد عوض الكريم القرشى وغنى له. وغنيا معا فى متابعة وملاصقة وانسجام..وردد الحان ابراهيم عوض.وهمسة وردى. والتزم مع الكابلى ..ولحن لنفسه واختار روائع الكلمات..وفصيح الشعر..وعذب الكلام. ودوزن الالحان.
وفى معيته رهط من الاصدقاء والاحباب...واعتمد على صوته البديع..وثقافته الفنيه. وتوثبه ورغبته..والحانه..دون ذكر اسماء اسهمت وشاركت من زمن طول
وتتابعت مراحل نبوغه الفنى..يتبعه ويتابعه فيلق من خاصته وزملائه..ومعجبيه..وتنقل فى مراحل تفوقه .والتقى فى تجمع مع عمر الشاعر ومحمد جعفر عثمان.وتلك مرحلة افرزت كل ذلك العطاء الثر..واحتضنه نادى العباسيه الثقافى الاجتماعى.وحضن العباسيه المضياف والفةالاحباب..
نقود الشموع له هذه الامسيه..ونستمتع بفيوض جزئيات ما قدم..وندعو له بالصحه وطول العمر..
مثلما اسعد القلوب العاشقه..والسمارواشعل فى وجدانهم دفء تلك النار السهراجه.. التى تمنع المنام..[/size]


http://www.youtube.com/v/kCTuKACQXF8



http://www.youtube.com/v/aKUj2fQNJO4&feature=related


http://www.youtube.com/v/xI9n7kn4peU&feature=related



http://www.youtube.com/v/tdaiqV6Y608&feature=related



http://www.youtube.com/v/PBFCgh-nvt8



http://www.youtube.com/v/PWnM5n84Q7I&feature=related

العزيز عصمت تجدني وبكل الحب اقف احتراما وارفع قبعتي لزبدان وكل من زاملوه في رحلة الابداع
انها سيرة من الابداع عطره
ونادرة

***

أتمنى لزيدان إبراهيم وافر الصحة وله مني كل المحبة،أرجو أن يتقبلها،
فهو فنان ملأ حياتي بالنسيم، ووجدت فيه رقة نادرة وأداء صادق .

معاك قضيت عمرك سنين أفرش طريقك بالوعود!! أغنية ترجع بذاكرتي للعام(1973).. إذ وقتها كنت طالبا بالسنة ألأولي بالـمرحلة الثانوية وتشاء صدف إجازتي الصيفية أن آتي لأم درمان وأسكن مع أقربائي مجاورين الحيطه بالحيطه لبيت زيدان فكانت البروفات لهذه ألأغنية تبدأ منذ منتصف النهار يوميا وحتي فجر اليوم التالي.. وتشاء الصدف إنني إشتقلت محررا لصفحة فنون في جريدة ألأيام في بداية الثـمانينيات وحاولت جاهدا أن أجري حوارا مع زيدان عن تجربته الفنية.. ولكن!! عمر الدوش وخليل إسماعيل وحسين شريف وزيدان إبراهيم ما من السهل أن تجري حوارا تقليديا معهم أو هكذا تعلمت عندما إقتربت أكثر بكل من الدوش وحسين شريف.. فزيدان مبدع لا يحب الكلام

فى السبعينات من القرن الماضى كان الشبان والشابات

يطبعون صورة زيدان على التى شيرت وشنط الكتب حبا

فى زيدان وإعجابا بأغانيه.. فى الليلة ديك التى

كانت ملهمة العشاق..

كنا نسافر وراء حفلاته حبا به

متعه الله بالصحة والعافية

موفور الصحة والعافية والعمر المديد للمبدع زيدان ابراهيم

صوت يداوي (ناري والتياعي) وكل سقم
الزول دا بنريدو في كل حالاتو
سَلِمت يا عصمت

الموسيقار الفنان استاذ الموصلى..
لك التحايا والاشواق..
وقطعا ما تفضلتم به هو حقيقة عطاء هذا الفنان الذى منح الفن كل حياته وحرق ذبابة شبابه من اجل إسعاد الاخرين..وترفق لمشاعر ووجدان الناس فكان ذلك العطاء بلسم الشفاء لكل القلوب العاشقه.لك دفق العطر..
ولك .هذا اللحن للعندليب.


.http://www.youtube.com/v/FtUn0i-EWe0

ياسلاااااااااام ياعصمت ياخي
تمت رااااايق ويدخل في القلب

طبعا المطلع كان غير كده
كان
خمسه سنين عذاب خمسه سنين الم
اكبد ديل ناس اللجان

الموسيقار الاستاذ الفنان ..الموصلى..


وانت اعلم بتلك الامور..الحذف والتبديل والالغاء...
لكن برغم ذلك كان هنالك مذاق ذلك الطعم..وجودى المنافسه..
وزخم العطاء الزاخر بالوان تختلط بالعرق والدموع والالهام والابداع
والصدق وحرارةالمشاعر...وخلاصة التجارب..
http://www.youtube.com/v/x5Ra4tTTikQ&feature=related

استاذنا محمدالمرتضى حامد..
وانت تدرك تماما ان حفيف تلك الخطى.لا زال رنين الأيقاع فيه
له ذلك الدفء..وتلك الهداه..وعبق السنين...ومذاق الندى
وزلال تلك الرؤى الالهام..وطنين ذكرى الزمن...وذلك الورود
المشتهى لينبوع من صدىء الترديد..حيث ترقد ايام ذ لك الزمن الجميل
على مترع ترف. مخملى..لن يزول ولن يزال..
ايها الافوكاتوالعظيم..

انه عزيزدنيانا..وهو يعربدباغنياته فى وجدان كل الخلق..ويخلق تلك العوالم الاشتهاء..
التى تزخر برغد ذلك الاحساس النبيل..
استاذنا..
وانت من الحفظه...
لك كثافة الاعزاز..
وروعة التقدير

http://www.youtube.com/v/LTJoj3WKOYQ

العزيز امير..
ولك الصحه والعافيه انت .برضو.وطول العمر..
زيدان يستاهل كل خير..
عميق الود..
وهذا اللحن..


http://www.youtube.com/v/Fh59rL8evVs&feature=relate

هدير...

إليك .رعشات همس هذا اللحن للعندليب..


http://www.youtube.com/v/Fh59rL8evVs&feature=related

العزيز الرائع طلال عفيفى.
لك الود ..
العندليب منح الكون ذلك الاحساس الدفيق الانيق المعطر.ونسج دواخل وجدان كل الناس بمخمل الحرير واعطى ارقى مستويات الطرب..وعلم الاجيال معنى رعش وخنصرة المشاعر.وسقى الاحاسيس بحلاوة ذلك الترنيم.وكان شهق الانفاس لكل العاشقين.وهو عطاء انسانى فريد..وانت تلمست ذلك جيدا.
كثيف الود.
ولك دنيا الامل..http://www.youtube.com/v/YdEma6SBv7s&feature=related

العندليب الاسمر هو هدية الله

للسودان ليزيح كل الاحزان والمرارات

سلمت يا زيدان من كل اذي

متعك الله بالصحة والعافية استاذي عصمت العالم


http://www.sudani.ws/s-data04/zidanibrahim/alhajir_aoud.mp3

ربط معرفتى بالفنان محمد ابراهيم زيدان له جذور ..زمالته لشقيقى الاكبر.والفة الحى ..ونادى العباسيه الثقافى الاجتماعى..وتلك المجموعه الفريده السر محمد عوض.وذوالنون بشرى.والطيب عبد الرحمن..وحسن المهدى..والفاضل الطيب الماذون..وعوض دكام وسيد المعتصم.وخليل اسماعيل..ورمضان زايد..والفاتح الهادى..وعمر عبد العاطى. وعبد الكريم الكابلى...والتجانى الكارب.وسيف الدين حمد النيل.. والشاعر مصطفى عبد الرحيم.زواخيرا عزمى احمد خليل..ستنيات القرن الماضى..
وتلك الامسيات المخمليه..فى تداخلها.وتناغمها وتلاحقها..ومتابعاتها..وذلك النتائج الذى افرز المحبه والعشره والرباط..
وكان لى شرف انى قمت بهندسة اللقاء بين الشاعر محمد جعفر عثمان والموسيقار عمر الشاعر..ث لاحقا التجانى حاج موسى
رحلة ترف لزمن جميل ومعطاء...

وتوجت تلك المعرفه بالرباط الاسرى وتداخل الاهل للتوثق عرى تلك العلاقه التى تمددت وامتدت ولا توال ترفل فى رحم التواصل برغم ظروف العربه والبعاد..


http://www.youtube.com/v/UtrZb6NHiYs&feature=related



http://www.youtube.com/v/OiB_W_Mp3jU&feature=related



http://www.youtube.com/v/aoHpOsuIWxY&feature=related

هذه الاغنيه الرائعه..للشاعر دكتور ابراهيم ناجى..

ولقد ابدع فيها الفنان زيدان...وهى تعنى له الكثير..
من خلال تطابق الرؤى.فى حزنها.وشجنها.,إيلامها..ودموعها..

وهذه اللحن يقدمه احد الشباب من الواعدين..
دعونا نشاهد تاثير زيدان المباشر على الفنانين الشباب
http://www.youtube.com/v/Q1aWq3OPgCA&feature=related

زي ما قال ود المرتضى

Quote: الزول دا بنريدو في كل حالاتو

فنان جميل وذو إحساس مرهف إستطاع ان يتربع على قلوبنا
بقدرته على تصوير الكلمات والألحان لتخرج لنا غناءً جميلاً
وأكون فرحان يوم أسمع أخبار جميلة عن صحته
ربنا يعطيه الصحة والعافية وشكراً يا أستاذ عصمت العالم

العزيز عبد الله..
1973 كان زيدان فى اوج شهرته الفنيه وابداعه المترامى وهو يتربع على عرش الطرب
بلا منازع.ويطبع بصماته فى خواطر واحاسيس ومشاعر كل الخلق.ووقتها قدم اروع ما عنده واسعد الكثيرين..
لك التقدير

http://www.youtube.com/v/zyI_pr_sakc&feature=related

هذا رصد لسيرة الفنان زيدان.وموقعه الذى اقامنه له سودانيز اون لاين..


http://www.youtube.com/v/pa31iZZbPaU&feature=related

الأستاذ عصمت العالم

لك خالص التحية وصادق الود

ها نحن نلتقي معا تحت دوحة المبدع الطروب الفنان زيدان ابراهيم
يجمعنا سحر الصوت ورقة الأداء وصفاء الروح وحميمية التداعي اللحني

كان أن زاملت الفنان زيدان في بواكير أيامه بالمرحلة الوسطى بمدرسة حي العرب الوسطى
ضمن كوكبة من الأصدقاء وأذكر منهم صلاح العالم، فتحي سلمان، غانم حاج الشيخ،
عمر الطيب الدوش، عبد الحليم القوصي، وديع جرجس، محمد بانقا، الطيب محسن، عرفات محمد شريف
وآخرين لا يتسع المجال لذكرهم

وقد تمتعنا بغنائية زيدان منذ أن كنا في الصف الثاني حين كان يؤدي الأناشيد المدرسية
بألحان مبتدعة غير تلك المتوارثة في أروقة المدارس، ومن وقتها أدركت بأن نجمه سينير
فضاء الأغنية السودانية، وقد كان0

لقد عرف زيدان كيف يدغدغ مشاعر المتذوق السوداني وكيف ينتقي حلو الكلام ويضفي عليه دفقا لحنيا
وأداءا طروبا صادقا ليلج به بلا استئذان إلى دواخلنا0

نتمنى لزيدان الفنان دوام الصحة والعمر المديد لمزيد من العطاء الرائع0
ولك الشكر على أنك رغم البعاد تفرش بساط الوفاء وتحفر في حجارة الذاكرة0

صلاح يوسف

العزيز شمس الدين..

لك الود..
حقيقة زيدان فى ستنيات وسبعنيان وثمانيات القرن الماضى كان ظاهره إستحوذت على خواطر وافكار ووجدان الشباب .وتملكهم فجنوا به..وشكلهم ذلك الامتداد الاسطورى للفن والطرب والمظهر

لك الاعزاز.
وهذا اللحن..

http://www.youtube.com/v/x5Ra4tTTikQ&feature=related

الفنان زيدان و عباسية أم د رمان وسَاعة سمر

صدق الحبيب الذي قال :

ـ القلوب إن كَلَّت عَميت .
(1)
أكتوبر الأخضر مرحى

في أواخر الستينات قال لنا أستاذنا الأديب والشاعر محي الدين فارس :
إنني أتنبأ بمغنٍ ناشئ اسمه زيدان إبراهيم .
وهبته قصيدة كتبتها لأكتوبر وصدح بها وكان رائعاً ، مطلع القصيدة :

أكتوبر الأخضر مرحى
قد ترقبناكَ أعواماً عِجافا .

تعجبنا من أستاذنا في مادة الأدب العربي ، وسألناه فقال :

ـ عرفت زيدان عندما كان طالباً بمدرسة الأهلية الثانوية ، لم يكمل دراسته واختار فن الغناء .
له صوت كصداح الكنار ، تَرِف أوراق زهر العواطف من تشريب اللغة الغنائية وهو يُزخرفها بألوانه الوضاحة . صوته يحمل دفء العواطف ، شجياً ، يانِعاً وفتياً .

ذهبنا منذ ساعتنا نتصيد أن نسمع شِعر أستاذنا والأغنية الوطنية ومن ثم نحكُم .
واستمعنا لحلو القصيد لأكتوبر .
(2)

أ يُصلِح العطَّار ما أفسده الدهر ؟

أيعيدنا العطَّار للزمن الجميل ، يخسف بالعُمر ويعيده لنضاره والقلوب اليانعة والنفوس لصفائها ؟ .
كان الرائع زيدان إبراهيم فنان شباب السبعينات . اجتمع مع شاعر كوستي ( التجاني حاج موسى ) والرائع الموسيقي ( عُمر الشاعر ) حتى أطلت علينا :

باب الريدة وانسدَّ
أقول يا ربي أيه جَدَّ
أهي الأيام بتتعدى
ونَقعُد نَحسِب في المُدة
. . . . . . . .
وَحات عُمراً قضيتو معَاك
مُحال عن ريدَك أرتدَّ
ولمَّا العين تلاقي العين
. . . . . . . . .

كُنا نتتبع سيرتهم في حي العباسية ، قُرب ( زُقاق المَدق )
في الصفحة الغربية من الحي . لأهل الحي طعم ونكهة خاصة . تآخت قبائل وأعراق وسكن الود بينهم منذ أكثر من قرن من الزمان . الطُرفة صناعة هينة في ذلك الزمان .تهتز الأرض طرباً من تحتكَ وأنت تسمع .
أمسيات نادي العباسية ، رياضة وثقافة وترفيه . يدعونا صديق العُمر الشيخ محمود الطيب في يوم من أيام الخميس لحفل بدأ بندوة ثم الغناء والطرب إلى منتصف الليل . تشهد اللغة العاشقة وقد وُلدت هناك . بدأ الفرح في النادي واختتمناه في الدار : ـ

ـ أهلاً .. ما تعَرَفنَا ؟

ـ عبد الله

يصيح الفنان زيدان :
ـ كُلنَا عَبيد .. يا جَماعة الأسامِي دي
بتجِيبُوها من وين ؟

ـ يا زُوزو دَه صَاحبِي .. جَابو الهوا الطَاير ..
بِِريدكُم في الله .

ويضحك محمود .

ـ سَنَة ! .. الحِلُو بالخُشَاف ؟

ـ الللللله .. يا جَماعة ما تبهَلُوها . الضيف قريب
مِن الحَي الجَنبَنَا و صاحبي .

ـ أهلاً بالحَبيب .. شَرَّفتَ . إحنَا نِظامنَا بِنخُش طَوالي
ضحك صاحب الدار . وتبدأ الحكاية :

هَمس هنا ودوزنة لآلة العود ،
وكؤوس الشراب الملون ، ثم :

في الليلة ديك لا هان علي
أرضى وأسامحِك و لا هَان علي
أعتُب عليك
شِلتَ الجراح والابتسامة
وكل أحزان اليتامى ..


ـ الله يا عزمي .. وينَكْ ؟

ـ هيجتَ القُلوب ..
كُلو زول مَشغُول بزولو .
عيون لى عيون مُحاربَة
شِفاه لشِفاه مُقاربة

ـ خليهُم يقولوا زي ما الناس يقولوا

ويهتف الجميع :

ـ أنا ناري أنا ناري أنا وأنا .

ويصرخ الفنان الرائع زيدان :

ـ كَشَفتَ حالنا يا الكَاشِف ..

عبد الله الشقليني
27/10/2005 م

*

للرائع زيدان إبراهيم عصفورة تهبط على كتف الزمان لعندليب العُمر الذي كان جميلاً بوجوده .
مُبتدئاً ثم منطلقاً ثم مُتألقاً . له في عُلب الوجدان مكانة ولأغنياته ذكرى طيبة ، ولصوته سيوف عِشقٍ قتّالة .
له الشفاء وألف شمعة توقد أيامه ليعودنا قوي الروح والأمل .
شكراً لك أخي الأستاذ / عصمت العالم ...

ويتجلي العندليب في اغاني الجلسات الخاصة


http://www.sudani.ws/s-data04/zidanibrahim/enta_leeh_ma..._fi_khatrak_aoud.mp3

كان حقك تقدر

جميل العندليب ياخ

http://www.sudani.ws/s-data04/zidanibrahim/emtihan_aoud.mp3

استاذ عصمت

معليش تغولنا علي البوست ولكني لا استطيع اقاوم العندليب

اغنية قديمة جدا للعندليب قد تكون سمعتها ولكني اول مرة اتشرف بسماعها


http://sudaneseonline.com/alshadin/Jabri/safeeni-shadin.mp3

يا سلام عليك ياخي

ل .

Quote: للرائع زيدان إبراهيم عصفورة تهبط على كتف الزمان لعندليب العُمر الذي كان جميلاً بوجوده . مُبتدئاً ثم منطلقاً ثم مُتألقاً . له في عُلب الوجدان مكانة ولأغنياته ذكرى طيبة ، ولصوته سيوف عِشقٍ قتّالة . له الشفاء وألف شمعة توقد أيامه ليعودنا قوي الروح والأمل .

شكر جزيلا...

التحية للعندليب الأسمر والكروان
فقد شذب وجداننا وإرتقى بها إلى عوالم
" الخضرة في الضفة وهمس النسيم الماش"!

تمنياتي له بمديد العمر والصحة.

شكرا معتصم.

وافر تقديري وإحترامي

Quote: ها نحن نلتقي معا تحت دوحة المبدع الطروب الفنان زيدان ابراهيم يجمعنا سحر الصوت ورقة الأداء وصفاء الروح وحميمية التداعي اللحني كان أن زاملت الفنان زيدان في بواكير أيامه بالمرحلة الوسطى بمدرسة حي العرب الوسطى ضمن كوكبة من الأصدقاء وأذكر منهم صلاح العالم، فتحي سلمان، غانم حاج الشيخ، عمر الطيب الدوش، عبد الحليم القوصي، وديع جرجس، محمد بانقا، الطيب محسن، عرفات محمد شريف وآخرين لا يتسع المجال لذكرهم وقد تمتعنا بغنائية زيدان منذ أن كنا في الصف الثاني حين كان يؤدي الأناشيد المدرسية بألحان مبتدعة غير تلك المتوارثة في أروقة المدارس، ومن وقتها أدركت بأن نجمه سينير فضاء الأغنية السودانية، وقد كان0 لقد عرف زيدان كيف يدغدغ مشاعر المتذوق السوداني وكيف ينتقي حلو الكلام ويضفي عليه دفقا لحنيا وأداءا طروبا صادقا ليلج به بلا استئذان إلى دواخلنا0 نتمنى لزيدان الفنان دوام الصحة والعمر المديد لمزيد من العطاء الرائع0 ولك الشكر على أنك رغم البعاد تفرش بساط الوفاء وتحفر في حجارة الذاكرة0 صلاح يوسف

الأستاذ Salah Yousif
تحياتي الصوادح
ها نحن أيضا نلتقي في هذه الدوحة الجميلة، منذ صحيفة الخرطوم "القاهرية" وإستراحتكم الشيقة.
ولازلت أحكي لبعض الأصدقاء مقولتكم عميقة الدلالة" البيت الذي يخلو من الجرايد لا يمكن أن تأتمن ردود افعال صاحبه"!

مع تمنياتي لكم بوافر الصحة والعافية.

الزميل عصمت العالم

تحيات وتضامننا اللا محدود مع زيدان في حالته الراهنة، ونأمل أن يعود مغدرا كما كان.

http://sacdo.com/web/forum/forum_posts.asp?TID=3860

الأخ الفاتح ميرغني

تحياتي الصادقة مع شكري العميق على أنك لا زلت تذكرني بالخير
وتحفظ لتلك الأيام الجميلة وإسهاماتي فيها مكانا في الذاكرة0

من خلال البروفايل أراك تقبع في ركن قصي، فلك التحية والتوفيق

صلاح يوسف

العزيز خليل الرائع..
وانت تعيد خصوصية العندليب باغنيات الصبا وفورة الشباب,ووكل ذلك الجمال..وكل الابعاد..
لا استطيع سوى القول كله بديع ورائع وجميل..ونحن نتبع ونتابع مسيرة نادره ومضيئه ومشرقه فى حياة المبدع الفنان زيدان..
وكل هداياك مشتعله مثل تلك الشموع التى نقيدها للعندليب الرائع الجميل..
لك كثافة من حب وموده..




http://www.youtube.com/v/SMzfS64yKbI&feature=PlayList&p...DCFEF37DAC6&index=10

استاذنا صلاح يوسف...

متعكم الله بالصحه ودوام العافيه وطول العمر...
وانت نثير غبار الذكريات الاولى مع زمن الطفوله ورفقة الدراسه
وعشرة تلك الايام الرائعات..وصورت المشهد بحواشى من نور وزينتها بكواكب
ونجوم زبريق يشع ويتلألأ وادرت السقيا بقوارير شراب الذكريات المعتق..وامطرت سحاب ذلك الزمن
بفيوضه وجماله وروعته وتلك البراءه فى كل شىء ..وذلك الصفا الرونق ومزن ذلك العطاء
بكل خباياه .وخيلاء ترفه وعزة مشاهده..وصولجان ركابه المطهم...
استاذنا صلاح...
ولعل الليل سيكون شاهدا على تلك الرؤى...
واليك الذكريات كما ابدعها صاحبها ودالقرشى الفنان..
بصوت العندليب..زيدان..وهويعيدبعث تلك الايام الخوالى

ولك عميق التقدير ايها الرائع..


http://www.youtube.com/v/xI9n7kn4peU&feature=related

العزيزه انعام ..
ودالمرتضى من الحفظه..وشيوخ تلك الحضره...


ولقد تفضلتى وشخصتى الحاله بعلم معارف التفصيل
ودراية التحديد الذى يعرف ويكشف ويفسر ببليغ التعبير..
ومكنونات اللغه السهله الممتنعه..
لك الاعزاز سيدتى..

وهذا اللحن..


http://www.youtube.com/v/A0UcbqmaL7w&feature=related

صوت نادر

اداء متمكن

عاشق لفنه

محبوب من عشاقه

مبدع لنفسه

يهوى الطرب

مديد العمر وموفور الصحة للعندليب
جنى

ربنا يطول في عمره
امتعنا الله يمتع بالصحة

بيكاسوالفنان..الشقلينى عبدالله

لعل العباسيه لا تختلف عن بانت بشقيها..والحديث عن كلاهما شجون شجى واحاسيس تبتردوتضطرب وتجن وهى فى معاقلها
حببةلكل ذلك الكم من تراكم يفيض ويتقد..ولعلك زينتها بريشة الملهم الفنان.بيكاسو..ولعل ظواهر الاشياء تعيد رسم الماضى من اول..وصبا اناقى وطهر وعتق تلك الايام الخوالى من الزمن الجميل..وقتها ابوالامين ..وعركة . فى مواجهة..دار الارقم..وعندالنهايه يتواجد برعى محمد دفع الله..وغرب الاستاد..
والعباسيه..فيها ضميرها الحى..زيدان..وليالى الانس وسند نادى العباسيه الثقافى الاجتماعى..وتلك الكوكبه الجمهره..وتمر ايام وتتعدا..
وطنين كل ذلك الزمن الجميل فى وفاء لا يرد ولا يحتسب...
وفى ربوع امدر هناك..
فى بلادى المشتهيا..
=8عانقت شوقى وهواى
لعلها رائعة عوض احمدخليفه..واللحن زيدانى خالص..والشجن هواطار الاحساس المنسجم..والاشواق هى اللهيب.. المستعر..
ولعلك يكاسو..
انت من تلك الفراشات التى تحترق عند توهج الضىء..وتشوى رقائق جناحاتها على لهيب نار الاشواق..وتصطلى..بمعايير ومقاييس ذلك الجمال.فى سهر الليل.../وذلك الاشتعال..المهيب..الرهيب..

وكانك تستدعى كل نيران ذلك الزمان..وانت تقف على عتبات تضى وتتوهج وتعيد..الذكريات...

لك المحبه .بيكاسو..
انت ترعبك خيول ذلك الجمال...وتصلبك علة اعتاب مدى من ذكريات..
لك المحبه..


http://www.youtube.com/v/kCTuKACQXF8&feature=PlayList&p...next_from=PL&index=8

هناك مجموعات كان لها الدور الاساسى فى تكوين زيدان الفنى..اسماء فيها من رحل الى عوالم اخرى وفيهم من لايزال عائشا لكن شقى الايام وسهر ..وغربة الزمن احالت ومنعت..وعتمت كل توهج ذلك الارتباط..وغشيته بغمامات ظللت مدارات كل ذلك...
استاذ احمدكرم الله..عليه الرحمه..والسر محمد عوض..والطيب عبد الرحمن..وزاكى الدين بلال..وال المصوراتى بحكم العلاقه الاسريه..والمرحوم مبارك محمدسعيد...وذوالنون بشرى..واحمدالزبير...ثم اهل العباسيه..وشلةنادى العباسيه الثقافى الاجتماعى..
ومجموعته الفنيه خليل اسماعيل..وابو عركى...والفاتح الهادى..ورمضان زايد..واسماعيل يحيى...والصداقه اللصيقه مع الدكتور الفنان عوض دكام..وتلك السهرات التى جمعت فى مشاهد تكوينها رهط من السمار والاصدقاء..
والالفه..حيث يجتمعون كل ليله.يشعلون الليل انسا وطربا وبهجة .وانسجاما..
وتلك الاغنيات التى استلهمت كل المزاج..
يا بنات المدرسه..وست بتول المدرسه..
ودودبى اللورى...من كسلا لى سهنى..
والرحيق السال.الشغل البال..
ثم الكابليات....
وودالقرشى...
والشفيع...فى..وجع الغناء المسترسل

...
وزورق الذكريات ينساب فة ابحار بفيوض امواجه فيغرق كل الاحساس بمد تلك الشجون الوجع...

مين علمك يا فراش

تعبد عيون القاش

زيدان ابراهيم

بيغني غناء الناس احسن منهم
اياً كان الفنان .. زيدان فظييييييييييييييييييييييييع ياخ

شكراً يا عصمت .. جددت فينا الأمل