أ موصلي، السود يحتضنون مايكل في وداعه - انظروا هذه الفصاحة

في رد على الادعاءات القائلة بتنكر مايكل جاكسون لجنسه ولونه واهله فقد رد الامريكان السود بالامس على هذه الاقاويل بحضور مميز لوداع مايكل وقد تباروا في ابراز مأثر هذا الراحل والتصاقه بهموم اهله السود وحبه لهم ومعايشته لمعانتهم.
الحضور المميز بالامس لهذه الشريحة واقوالهم عن ما قدمه هذا الرجل لهذه الشريحة يدحض كل الاقاويل عن تنكره لهم فلا نعرف متنكراً لجنسه يقدم له كل هذه الخدمات.


التهمة الثانية المتعلقة بمايكل هي قضية التحرشات التي ثبتت براءته منه امام القضاء وهاتان القضيتان هما اس كل الانتقادات المجهة لمايكل.

انظروا الي هذا الرجل ال شاربتون وهو ينعي مايكل وانظروا الفصاحة وتعجبوا

http://www.youtube.com/watch?v=_MAKLq865bk

Quote: في رد على الادعاءات القائلة بتنكر مايكل جاكسون لجنسه ولونه واهله فقد رد الامريكان السود بالامس على هذه الاقاويل بحضور مميز لوداع مايكل وقد تباروا في ابراز مأثر هذا الراحل والتصاقه بهموم اهله السود وحبه لهم ومعايشته لمعانتهم. الحضور المميز بالامس لهذه الشريحة واقوالهم عن ما قدمه هذا الرجل لهذه الشريحة يدحض كل الاقاويل عن تنكره لهم فلا نعرف متنكراً لجنسه يقدم له كل هذه الخدمات

ليتهم يعقلون!

شكرا محمد عمر

إحترامي

أ الفاتح
هذا الرجل العظيم نيلسون مانديلا قام نيابة عن كل سود افريقيا بارسال رسالة بليغة ومؤثرة عجز عن ارسال مثلها السيد اوباما ولماذا والله هو نفسه لا يدري!!!! كما تعجبت لعدم رؤيتي لاوبرا وينفري في الجنازة ولعلها كانت بين الحضور ولكني كنت اتوقع منها كلمة. على العموم رسالة مانديلا وحضور ابناء مارتن لوثر كينج وعظماء سود امريكا من سياسيين ومغنيين ورياضيين يكفي.
يا الفاتح الزول لو دمع امس يبقى عيب؟

شكرا مرة اخرى أخي محمد وأعجبتني جدا ملاحظاتك الذكية في تأكيد محبة السود لمايكل.

وسوف اعود مرة أخرى لهذا البوست الوفائي.

إحترامي

الاخ محمد عمر الفكي.

أعتقد أن الرئيس أوباما قد أرسل رسالة تعزية الى أسرة مايكل جاكسون (حسب حديث أل شاربتون أمس) ولكن ذلك غير كافي كان يجب على الرئيس أوباما أن يخرج لأجهزة الاعلام وينعي مايكل جاكسون ويلقي كلمة طيبة عن الرجل ولكنه لم يفعل ذلك . واضح جدا بأن هنالك مستشارين بالبيت الابيض سوف يجلبون الكثير من المتاعب للرئيس أوباما خصوصا متشددي اليسار. ليت الرئيس أوباما قد أستمع الى خطب أل شاربتون وعضوة الكونجرس شيلا جاكسون لي وماجيك جونسون.

دينق.

غايتو انا كتبت ما كتبت محبة في اوباما
والزول البتحبو ما بتريد وقعه في مثل هذه الزلات
لاحظت ان اوباما
استجابته للحدث كانت اربع مرات
الاولي كانت بواسطة المتحدث باسم البيت الابيض
صلحها برسالة تعزية لا نعرف فحواها
ثم صلحها بتصريح يحمل نفس المضمون يقلل فيه من الصورة
التي رسمها الناس بعد وفاة بقوله هو مثله في ذلك كمثل الانترتينرز الاخرين
ثم اتي تصريح روسيا الاعير فرقاه قليلا
بوضعه مع الفيس برسلي وفرانك سيناتر ويبدو ان الضغوط تسببت في تلك الاصلاحات
وكما قال ال شاربتون
لولا الدور الاكبر لذي لعبه مايكل مع الاخرين
لما كان هناك من يجلس علي كرسي الحكم من الافارقة الامريكيين