دكتور صلاح .. تح .. تح .. تراح .... فقد المنطق !!

كتب د. صلاح الذي لا هو أراح أو أستراح ..

Quote: إلى الآنسة شريفة فاضل التي تكتب بالإسم الحركي "حنين للبلد" وإلى عموم الشلة إياها

سيناريو.. كنت أقرب مـنـك اليــها (توجد ركاكة متعمدة)

و لا ادري ما إذا كانت الإسم الحقيقي للزميلة حنين للبلد هو فعلاً / شريفة فاضل ..

أم أن إسمها ليس ( شريفة فاضل ) و بالتالي فإن الدكتور يكون فد قصد الترميز ..

و شخصياً أتمنى أن لا يكون الدكتور ( بتاع ) ترميز و ( رندوك ) و عامل فيها ( شفت ) ..

لأنه في الحالة دي حيكون ( دقس ) دقسة السنين ، و إستراتيجياتو دي طلعت ( سيجة ) ساكت !!

و في الحالتين .. الدكتور فقد المنطق ..

قولوا لي كيف ؟؟

و قبل ما تقولوا لي كيف ..

معليش بس الواحد زي حيسأل سؤال ..

هل زميلتنا الفاضلة / حنين للبلد إسمها الحقيقي ( شريفة فاضل ) ؟؟


أيوة و أللا لع ..


و بس ..

لع

يا عصام

أيوه !

Quote: لع يا عصام

إذن أغلبية ..



ـ
شكراً يا شفيع

لع
يا عصام
والموضوع حلقة جديدة من حلقات مسلسل سقوط الرجل
ولا ادري (سقوط) ام( تساقط)

حنين للبلد معروفة بشخصها لعدد كبير من اعضاء الموقع

و شريفة فاضل هى ممثلة مصرية و يستخدم اسمها كاحد تعابير الرندوق و تقال "عاملة لينا فيها شريفة فاضل" اى عاملة فيها شريفة

تقيم بالولايات المتحدة واعلامية ...

الاخ عصام
سلام
طبعا كانت البداية ،في اهداء اغنية (لعضويين من اعضاء المنبر) ياحنين
لاسحاق الحلنقي ،ويبدوا انها لم تشبع رغبة التشفي فيه ، وهاهو يتجلي
في صورته الحقيقة دون لقب اكاديمي وبلا مسوح صوفية

سلام و احترام يا محجوب ..

Quote: طبعا كانت البداية ،في اهداء اغنية (لعضويين من اعضاء المنبر) ياحنين لاسحاق الحلنقي

و بكل براءة قرأت تلك المداخلة و التي ورد فيها على ما أذكر ..

يا ( حنين ) زي عش العصفور ..

ياخي في دي أقر و أعترف إنو الدكتور ( دقسنا ) و طلعنا ( مسطحين ) ساكت ..

Quote: ،ويبدوا انها لم تشبع رغبة التشفي فيه وهاهو يتجلي في صورته الحقيقة دون لقب اكاديمي وبلا مسوح صوفية

إذن أنها الحرب ..

فاأذن يابن إبي صلاح بويلاتها ..

Quote: أيوه !

حريف يا دكترة ..


ـ

توو ليييت ..

Quote: حنين للبلد اسمها ................ و هى معروفة بشخصها لعدد كبير من اعضاء الموقع

شكراً يا عصام أخو البنات الما خمج ..

و أكيد إحترامي للفاضلة / حنين للبلد و التي لا أعرفها هنا غير كونها زولة مالية مركزها بحق ، و لم أسمع عنها إلا ما يسر ..

ـ
عصام أبو البنات ..

Quote: أيوه !

انتا يا بندر ولدتها وانحنا ماعارفين؟؟

بتعرفا من وين؟؟
شفتها؟؟
قابلتها؟؟
بتنضم ساي؟؟
مشطتك؟؟

ولا القصة شنو؟؟

Quote: انتا يا بندر ولدتها وانحنا ماعارفين؟؟ بتعرفا من وين؟؟ شفتها؟؟ قابلتها؟؟ بتنضم ساي؟؟ مشطتك؟؟

الظاهر أن كل الإجابات أعلاه خاطئة يا سارة ..

Quote: ولا القصة شنو؟؟

و أعتقد ـ شبه جازم ـ أن القصة شنو و الله أعلم ..

ـ
القصة ما بدت لسة .

و قبل ما نبدأ ..


ما عايزين أي ( خرخرة ) يا دكتور ..


و من هسه أفرز مين القال . ( أيوة ) ..


إنتا و اللا الشماعة ؟؟

ـ

الشماعة = التبرير الفطير ..



و يا شباب .. بالله عليكم كورة واطة ..

يا دهب
عندي سؤال اصعب من سؤالاتك دي
و محنة اكبر من محنة اهل المنبر كلهم
ات آزول الدكتور دا بجيب مرقة قدر دي يغسل بيها وشه زي دا من وين؟
ممكن تقول باص

يكون دكتور استراتيجيات علم السليقة؟

شفت جا ناطي ليك كيف؟
ياخي دا كمل لينا كمل خجلتنا المحتاجين
نخجل بيها لرقبتن دي
اصله الستره و الفضيحة متباريات

الاخ عصام..
الرجاء مراجعة الماسنجر..

يا بت الخال ..

أمرقي .. ممكن ..

تحيات يا أبو النسب ..

Quote: عندي سؤال اصعب من سؤالاتك دي و محنة اكبر من محنة اهل المنبر كلهم ات آزول الدكتور دا بجيب مرقة قدر دي يغسل بيها وشه زي دا من وين؟

و إجابة هذا السؤال تتطلب معرفة ما إذا كان هناك حياء يراق ماءه ،
ثم ينظر في أمر البحث عن (الماجي )
ـ
عشان كدة و للضمان حأقول ( مربوطة ) ..

ــ
ياخي سلم لي على أهلي ..

حاضر يا ملامح..

انا حامرق من هنا..

هذا ( الماتش ) لم يبدأ بعد ..

و كنت أود الإستفادة من فرصة سهري ـ كوني اليوم هوم آلون ـ عشان أشوف آخرتا .

و إرتباطي بجلسة تحكيم صباح الغد يضطرني الآن لأن ( أمرق ) ..

لكني ـ بإذنه تعالى ـ عائد ما فرغت ، ،

و لبتاع ( الرندوك ) أقول :

هسع زي نسيتني ( عشة الفلاتية ) ذاتا لكن ما مشكلة حأمشي ( فيتنام ) شوية كدة ، وبكرة إن شاء الله تلاقيني ( كاسر كرونة ) و ( داقي جرس ) في الحتة دي ، بس ما نجي نلقى الناس ( شتت ) و مشت ( الفتيحاب ) عشان ( نشوف المكرونة و نعرف لونا ) قلت شنو يا ( جلك ) ؟؟ ( شريفة فاضل ) ؟؟ ياخي لكن ما عملت ليك ( خوجلى ) عديل كدة ..

ـ
تصبحوا طيبين ..

Quote: إلى الآنسة شريفة فاضل التي تكتب بالإسم الحركي "حنين للبلد

اترفع بنفسي النزول الى هذا المستوى..

دي حلقة جديدة من حلقات الكضاب الحقير البندر
وفرصة عشان الهتيفة وحارقي البخور يشوفو الزول ده بكضب بدم بارد كيف
والتقدير للاخت الغالية السودانية الاصلية حنين للبلد وهي علم فووق راسها نار لن تطولها اشارات البندر الحقيرة
وهو سقوط داوي وتراااااااااااااح لن تشهده الاسافير السودانية قريبا
واصل السقوط ايها الفنكوش وانزع ثياب وقارك البالية
وياحنين انتي جبل لن يهزك مثل هذه الرياح البالية الممزقة

الزول ده يا اخوانا خلاص فكت منو ,,
غير اخواتنا ما بعرف يشاكل ولا يسئ ؟؟
حنين العارف عزو مستريح ,,
وكل اناء بما فيه ينضح ,,,

يلا نبدأ، و ( الفورة ) دشليون ..

عصام دهب

تحية واحترام

حنين للبلد كل التحايا



هذا الرجل قد بلغ من الخطورة انه قام بخلق حالة من الرعب وسط كثير من الناس

واستطاع بمجرد ان يلوح لهم بانه سيخوض في اعراضهم ان يجعلهم يهربون من مواجهته


لذلك اشكر كل من يساهم بقراءة ترابط كل الحقائق التوفرة بموضوعية لان هذا العمل

يوازي فكرة اتاحة الفرصة للضحايا لان يستعيدوا شجاعتهم وكرامتهم وان يكونوا

قادرين علي التخلص من ذلك الخوف.


ان مواجهة البندر قد تضعه علي الاقل في موضع يسمح له بان يدرك ان التهديد بالتلويح

بالخوض في الخاص والاسرار اسلوب لايخيف احد وانه اسلوب غير محترم وان الهالة التي

خلقها حوله كثير ممكن لايدركون حقيقته قد انفضت الان وعليه ان يعود الي صوابه.

عصام كيفنك
قابلت الاخت حنين فيس تو فيس
وهي من ألطف خلق الله
وتجبرك على احترامها وبشدة











شهادة لله

يا هندزة ..

Quote: وهو سقوط داوي وتراااااااااااااح لن تشهده الاسافير السودانية قريبا

لا يحيرني السقوط بقدر ما يدهشني الصمت المريب من البعض إزائه ..

أعلم أن من في فمه ماء لن يستطع الكلام ..

تمام يا حنين ..

Quote: اترفع بنفسي النزول الى هذا المستوى..

و ما عهدناه فيك و عرفناه عنك يجعلنا نربأ بك الإنحدار لمجاراة هذا الأسلوب القذر ..
عشان كدة يا ريت إنتي برضك ( تمرقي ) منها ..
و مع أكيد و وافر إحترامي لشخصك لكن لو أن ما تعرضتي له إن لم يواجه بما يستحق سيكون مدعاة للنيل من أمثالك دون ذنب إلا قول الحق ..
خلونا نلعب رأس ..
بي فهم قلة الأدب ما ( بكوسوها) ..

ـ
مجدداً إحترامي لك

في مرحلة مراهقتنا كنا نكثر من إستخدام ( الرندوك ) ..
و كنا نمارس بذلك نوعاً من ( المدارة ) ..
و كان أكثر ( رندوكنا ) هو كلام في ( الممنوع ) ..
و أسباب المنع كثيرة ..
فمثلاً كنا تأدباً نقول ( شين . كاف ) و ( شمس البارودي ) و أظن أن المقصد واضح ..
و كنا خجلاً نقول ( بولندا ) و ( بوليستر ) و كمان ( بوليفيا ) و برضو المعنى واضح ..
و حتى في الجامعة كان لنا ( رندوكنا) الخاص مثل ( دبيب ) و ( لغم ) و ( جبد ) و ( إنتشار ) و غيرها ..
و في كل تلك المراحل لم نتعلم أن ( الرندوك ) يمكن أن يستخدم لإعلان قلة الأدب و الشفتنة لأن القصد منه هو المدارة كما أسلفت ..

و يبدو أن الدكتور و هو إبن حي العرب العريق قد سبقنا في المرور بتلك المرحلة الراندوكية و عاشها بتفاصيلها البايخة و اللذيذة ..
و لأنها مجرد مرحلة فإن تجاوزها هو أمر عادي ..
لكن ( إستطصحاب ) تلك المرحلة حتى بعد الوصول لمرحلة ( الكهولة ) فإن ذلك أمر منفر و مستهجن ..

أرجو ألا تنزلقوا خلف هذا الموهوم ،،

فمناقشة عباراته بهذه الطريقة في نوع من النصر لإسلوبه القذر هذا،،

ترفعوا جميعاً من الخوض في هذا الوحل ،


ــــــــــــ

الف تحية للأستاذة حنين ،

كتب د. صلاح .. تح .. تح .. تراح ....

Quote: حنين البلد أسمها الحقيقي هو شريفة فاضل محمد عثمان وهي تستخدم هذا الاسم الحركي لأنو أخوها الكبير حمش شويه... قاليها ألقاك حايمة في سودانيز أون لآين دي "بكسر ليك كراعينك" أذا ما مصدقة خليها هي تكتب أسمها بالكامل.

أعتذار مباشر للأستاذة حنان بابكر محمد ... من صلاح بتاع حي العرب

و بالمناسبة يا دكتور صلاح .. تح .. تح .. تراح ....


حقو تعرف ياخي إنو ..

شريفة فاضل ( ست الإسم ) ذاااتا ، إسمها ده ما إسمها الحقيقي ..

إسمها الجد .. جد.. ( توفيقة أحمد ندا ) و كمان في ناس بتقول إسمها ( وفيدة )..


و حقو تعرف ..

إنتا ذاتك إسمك دة في ناس عندهم فيهو رأي ..

هسع بجي واحد ( يطقطقك ) و ( يمنطقك ) ..

ـ
خليك معانا ..

هذه القصة حقيقية ..


مرة كنت و شقيقي الأكبر ـ الذي قدم لزيارتنا ـ و صديق من أعضاء هذا المنبر و شلة من الأصدقاء نتسامر هنا في جدة ، كان من ضمن السمار بعض الإخوة من مدينة في السودان سبق لشقيقي العمل فيها مديراً للشرطة أثناء الحديث عن تلك المدينة و ناسها كان الحديث عن زولة جمية جداً و ( مكسرة ) الناس كلهم و كانت قد رحلت مع أسرتها من تلك المدينة للخرطوم ، أحد الذين يعرفون تلك الزولة معرفة سطحية جداً أراد أن يضفي على نفسه إهتماماً حينما خالف كل المتحدثين و تحدث عن تلك الزولة و عن أسرتها و عنها شخصياً حديث تافهاً جداً و مس بسمعتها و شرفها بصورة مباشرة و نفترض أن تلك الزولة كان إسمها ( سين ) ، أخي الذي يعرف تلك الزولة و أسرتها معرفة أسرية و عائلية أغضبه ذلك الحديث الذي سمعه و أراد أن يؤدب ذلك المتحدث فدار بينهما الحوار شبه التالي ..

أخوي : الزولة البتتكلم عنها دي إنت بتعرفا كويس ؟؟
صاحبنا : أيوة بعرفا زي جوع بطني ، دي بت حلتنا..
أخوي : إنت متأكد إنتا بتعرفها ؟؟
صاحبنا : ياخي مش ( سين فلان الفلاني )دي بقول ليك دي بت حلتنا ..
أخوي : طيب بتعرف أخبارها هسة شنو ؟؟
صاحبنا : ياخي أنا لحدي ما قلعوا الخرطوم متابعهم و أخبارهم معاي ..
أخوي : طيب لمن أخبارهم معاك ما سمعت أنها إتزوجت ؟؟
صاحبنا : والله سمعتا لكن طشاش .. طشاش قالوا أتزوجها واحد ما من أهلها بس ما بعرف من وين ؟؟
أخوي : طيب ياخي أنا عايز أقول ليك أنو الزولة ( سين فلان الفلاني )دي ، أتزوجتها أنا و هي
زوجتي التانية ..
صاحبنا : أأأأ ... قلت شنو ؟؟
( الناس الموجودين سكتوا ساااااااكت ، و صنوا صنننننننننننننن )
أخوي : قلت ليك الزولة البتتكلم عنها ( سين فلان الفلاني ) دي مرتي التانية و أنا أتزوجتها
قبل ستة شهور ..
صاحبنا : ياخي إنتا قاصد ( سين فلان الفلاني ) بت ناس ( فان الفلاني ) !!
أخوي : ( بحدة مصطنعة ) أيوة هي ذاتا ..
صاحبنا : ياخي لكن دي ما أنا القاصدها ، أنا قاصد واحدة تانية ياخي ..
أخوي : ( بزيادة في الحدة المصطنعة ) لا ياها ذاتا القاصدها إنتا ..
صاحبنا : ياخي وحياة ديني ما ياها ياخي ..
أخوي : ما قلتو نوبة ..!!
صاحبنا : ........................... ( أصابته كاف الكضم فكضم )

أنفجرنا جميعنا بالضحك أما صاحبنا فقد إنخلع خلعة السنين و دخل في أضافرينو ، خاصة بعد أن علم أن الموضوع ( شرك ) و أن أخي لم يكن قد تزوج تلك الزولة و لم يكن في الأصل قد تزوج ثانية و إنما أراد زجره من الحديث عن أناس لا يعرفهم حق المعرفة بما يسئ إليهم ، و أضحت تلك ( الزرة ) محلاً للإعتبار و التندر ..

ــ

و الشاهد ..

انتو الدكتور دا " شيخو " منو ؟؟؟