| 
| | 
 
 |  | 
  |  ولماذا ... لعن  الشراكة ... الآن ... ؟ |  | ربما هنا إستدراك لبعض مشئونيات أفلت بفعل الزمن والزمهرير السياسي السوداني ,
 لكني أسترجع  تصريحا ... أو قل { إفادة } لأركوني مناي فى لقاء صحفي بعد توقيعه
 لإتفاقية أبوجا ... وربما بزمن , لا أدري طول هذا الزمن أو قصره , لكني أستحضر
 فعالية أقوال مناي حتى رسبت فى ذهني , فكان ضمن أقواله ... أن كنا غاب قوسين أو
 أدني من الظفر بمقعد نائب لرئيس الجمهورية , لكن فوجئنا أن المعترض على الفكرة
 كان الحركة الشعبية وبدعوى أن هذا التعيين يعد إختراقا لإتفاقية نيفاشا والتي لم تقل بغير
 نائب من المؤتمر الوطني وآخر من الحركة الشعبية , لهذا أسفرت آلية التفاوض
 حينها عن بديل  هو كبير مساعدي رئيس الجمهورية ... والذي يجلس عليه الآن مناي .
 |  |  
  |     |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: ولماذا ... لعن  الشراكة ... الآن ... ؟ (Re: HAYDER GASIM) |  | فإذا كان هذا موقفا مبكرا لحراسة مقاصد نيفاشا وإستحصادات الحركة الشعبية منها,
 ولما كانت أصلا الإتفاقية تجسم قسمة { إفتراض/ضيزية } بين كون الحركة ممثل
 الجنوب والمؤتمر الشعبي ممثل الشمال , حتى إحتلت نسبة { 28 إلى 52 } مقاما
 آيدولوجيا في ظل حيثيات قومية  سائلة  ومرامي عسكرية متحركة  .
 |  |  
  |     |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: ولماذا ... لعن  الشراكة ... الآن ... ؟ (Re: HAYDER GASIM) |  | والأهم ... فإن قامت جولة { سرت } للتباحث الدافوري , فلا بد وأن فصلا جديدا
 من المشاركة فى الحكم الفيدرالي سيتم , وسيتم خصما على قسمة نيفاشا بمنطق
 النسب والأحوال ... وفيما يعني تحديدا إنحسار قسمة المؤتمر الوطني والحركة
 الشعبية إلي ما هو أقل من مواقعات نيفاشيا ... بالضرورة .
 |  |  
  |     |  |  |  |  | 
 
 
 
 
 
 
 
 
                    
                 
 
 
 
 
 
 
 |  |