حفيدة الخميني زهرا إشرافي تقول : خطايا جدي لا تقارن بكبائر النظام الحالي ����� ����� ������ ����� 2009� ������ ���������� ���� ��� ��

حفيدة الخميني زهرا إشرافي تقول : خطايا جدي لا تقارن بكبائر النظام الحالي


06-29-2009, 07:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=200&msg=1246256964&rn=1


Post: #1
Title: حفيدة الخميني زهرا إشرافي تقول : خطايا جدي لا تقارن بكبائر النظام الحالي
Author: مدني العرضي الحسين
Date: 06-29-2009, 07:29 AM
Parent: #0

:
هذه هي ابنة امام الأمة أية الله وزوجة كاشف الغمة – مش شلشلي ولا قزاز فاضي – وتسترسل المحفوظة : جدي قتل عشرات الآلاف من خصومه السياسيين والدستور الذي كتبه اتمنى تغييره لأنه كارثة بالنسبة للمرأة .
والله هذا ليس من عندي وإنما من إمرأة تعيش في ظل وضع نشهد تداعياته اليوم مما يؤكد أن الأحرار دائما يحملون أكفانهم على اكتافهم ويقولون كلمة الحق في وجه حاكم جائر . زُهرا كغيرها وهي كثر تؤكد أن جدها الخميني كان رجلا مخطئا ورسالته كانت بها بعض العيوب . رفضت مهيرة الايرانية الحجاب الإجباري وطالبت بمساواة النساء والرجال في الحقوق . وبعد المواجهات الأخيرة واعتقالها توعدت زهراء اشراقي المتشددين بالكشف عن العديد مما وصفته بملفاتهم السوداء .

أهدى هذه الأقوال إلى من يتشدقن بمهيرة بنت عبود ورابحة الكنانية ولا نرى سوى جعجعة وزغاريد حاس الفاضي . نريد امراة تتحدث ولو مرة عن ختان الإناث وتعدد الزوجات وتقييده وتحريم طلاق الموبايلات والايميلات ويجب أن يكون الطلاق امام المحكمة لكى اذا ما أقرت المحكمة الطلاق كان على المطلق أن يدفع تعويضاً عالياً تقدره المحكمة وحتى يتعظ من يود الطلاق ويفكر أكثر من مرة قبل الاقدام عليه .
هل يعلم بناتنا أن الكثير من الأسر عندما يموت الأب تسجل الأراضي في اسم الذكور حتى لا تذهب الأرض بعيداً عن العائلة أو إلى أزواج البنات . هل يعلم بناتنا انه في مشروع الجزيرة لا فرق بين مزارع ومزارعية وبالرغم من ذلك وعندما أصبحت الحواشة ذات قيمة عالية اصبح الورثة عند موت الأب تتنازل البنات قهراً وتسجل الحواشة في اسم الذكور . هل يعلم الكثيرات أن 80% من القوى العاملة وفي مختلف أنحاء السودان هي من النساء دون حقوق تذكر والرجال في حلقات صفرجت ولعب البلي والكتشينة والنميمة والقعاد في الضللة . ولا ذكرى لهن في اتحادات نقابة العمال مع أن الرعاة أصبح لهم نقابة تحفظ حقوقهم . متى نسمع عن بناظير أو حسينة او خالدة ضياء أو أنديرا أو ميركل أو جلوريا الفلبينية الحلوة زميلة كلينتون في الكلية . أمل أن تتاح الفرصة لتابيتا بطرس ، سودانية جد وتستحق المنصب وربنا يديها الفي مراده ، فهي تسجد الوحدة الوطنية ولديها قبول عند الجماهير ما عادى ولو كان هنالك منصب رئيس وزراء لاستحقته بجدارة ولم لا فوراءها سبعة آلاف سنة حضارة كما يقول السادات . احتشام وإنسجام واحترام وخلق وعيني باردة ويحفظك الله (هلالويا – هلالويا)