الأديب والمثقف (هشام آدم) يقول : أنّ مجرّد كون الشخص (كوزاً) يبيح للآخر شتمه أو الاستهزاء به

طيب خليت شنو للرجرجة والدهماء ؟؟؟

المعتز
مالك يا معتز بقيت زي أختنا البي هناك دي جنك بوستات..
كدي أقرأ كلام الزول ده تاني..
___
أخبارك!

Quote: مالك يا معتز بقيت زي أختنا البي هناك دي جنك بوستات..

شنو ياياسر طيفور كلامك المبهم دا خليك واضح وقول عديل اسم أحتنا دي مني؟؟؟



عشان مانبقي عينا في الفيل ونطعن في ضلو!!!!


___________________________________________________________

ياحليلك ياوهبه.

Quote: وقول عديل اسم أحتنا دي مني؟؟؟

اختنا ياعمك عشان ماتقول لي تعديل وما الي ذلك.

وش شمتان مبالغة يا هشام ادم ..


اقعد اها اشرح وفكك ونظر للجماعة ديل ..!!


تستاهل يا فردة انما الاعمال بالنيات ..





** معتز قريش احييك ياخ يو ميد ماي داي

يتشتم كدا بس ... لأنه (كوز)؟؟
على بلاطة بغض النظر عن أي شئ ؟
حتى اذا لم يشتم هذا الآخر ؟

Quote: يتشتم كدا بس ... لأنه (كوز)؟؟ على بلاطة بغض النظر عن أي شئ ؟ حتى اذا لم يشتم هذا الآخر ؟

اهنئيك على القرأة بقلبك يا معتز قريش ..

ودي الحاجة البنقول فيها من يومين لهشام ادم ..

انه في قراءات بالعقل وفي قراءة واحدة بالقلب ..

وبوست دا نموذج ،،،

Quote: اهنئيك على القرأة بقلبك يا معتز قريش .. ودي الحاجة البنقول فيها من يومين لهشام ادم .. انه في قراءات بالعقل وفي قراءة واحدة بالقلب .. وبوست دا نموذج ،،،

حيدر سلامات يا أخي

استعجلت يا حيدر يا أخوي
لو صبرت شوية كان عرفت أنا قاصد شنو

هشام آدم كان يعلق على بوست عن بوست
وكتب كلام يمثل عقلية الكثيرين
وهم من المثقفين

أشرح ليك اكتر ولا خلاص ؟؟

Quote: هشام آدم كان يعلق على بوست عن بوست وكتب كلام يمثل عقلية الكثيرين وهم من المثقفين

نفسي اصدقك ..يا معتز ياخي !!

ولو صدقتك بزعل عشان هشو ..

كشفت اللعبة يا ود طيفور يا أخي

أول مرة أتفق مع هشام آدم في شئ
شكرا هشام آدم على هذه الملاحظة القيّمة
آذتني البوستات التي شتم فيها أناس دون ذنب

بس كونهم كيزان
أو متعاطفين مع كيزان
لماذا يشتم الشخص بسبب انتمائه أيا كان

قبل يومين أخ عزيز شتم أخ عزيز بدون سبب
بس لكونه كوز

سلام لصحاب البوست وضيوفه


رغم إني لا أمتلك فهموميتر أقيس بيهو فهم الناس إلا إني أعتقد إنو صاحب البوست حصل له لبس في فهم المداخلة المن أجلها فتح البوست وعندما أُستدرك من قبل ضيوفه عمل فيها ناقش القصة من الأول !!!!!


عموماً ليس هناك شتيمة أكثر من أن تصف أحدهم بأنه كوز

الأخ: بشرى الطيّب

Quote: عموماً ليس هناك شتيمة أكثر من أن تصف أحدهم بأنه كوز

التسمية جاءت مستقاة من مقولة الشيخ الترابي المشهورة: "الإسلام بحرٌ ونحن كيزانه"، فهم من أطلقوا هذه التسمية على أنفسهم، ووصف الشخص صاحب التيار السياسي المُحدد بالكوز، لا يُمكن أن يُعتبر شتيمة؛ إلا أن يعتبروها (هم) كذلك.

لك تحياتي

الأخ معتز
تحياتى
ما فاله الأديب الأريب هشام آدم استغراب حول منهج بعض أو قلة وهو رأى شخصى لا يصلح ليكون قاعدة عامة نسلم بها تسليما مطلق .. على الرغم من اعتقادى بعدم صحة ما يدعو له استغراب هشام حتى من منطلق شاتمى الكيزان لمجرد كوزنتهم .. فلو سألت أى منهم – حتى الاخت التى قالت هناك لأفادت وأفاد غبرها من الكثيرين أن منطلق قولهم لا كون الشخص كوزا بل لانه فعل كذا ..ولو كان ما ذكرته عرفا عاما لدخل الجميع المنبر يوميا وأصبح شغلهم شتم الكيزان ثم الخروج .. لماذا لم تشتم الاخت هناك بقية الكيزان واكتفت بواحد .. هذا اذا سلمنا بالمنطق المعوج الذى كرس لمطابقة الدعاء بالشتيمة حسب تخريج الكثيرين .
ربما تتابع معى بوستات الكثيرين هنا من الكيزان أو أصحاب التنظيمات الاخرى وتجد حوارات قيمة وأقلها أن لم تجد ذلك فانك تجد أدبا عاليا فى الخلاف وفن ادارة الحوار الا اذا اعتبرت ما دار بينكم فى بوستات انتخابات الدوحة كان محض شتائم ولا حوار
ان الشطط والغلواء فى العداء شيم شخصية لا يفرضها منطق انتماء حزبى او خلافه وقد خاب ظن صديقى هشام هذه المرة اذا قصد ما عنيته ومحاولتك للتبشير بمقولته وفرضها كقاعدة عامة هى دعوة لالباس الحقيقة غير اثوابها وأفراغ الكلمات من مدلولاتها فالناس هنا أعقل بكثير من تحكيم مثل هذا المنطق .. مما يجعلنى أردد لك مقولة حيدر عن قراءة العقل وقراءة القلب
ولك خالص احترامى وتقديرى

معتز قريش

قد لا يُغريني أو يُسعدني هذا الاتفاق، ولكن رأيي هذا الذي تتفق معي (لأول مرّة) حوله، قلتُه هنا من قبل، وبأشكال كثيرة جداً. لقد غرّتك الجُملة، وعمتكَ عن فهم مقصدها للوهلة الأولى، حتى تجاسرت بنقلها مصوّرة، وليس مجرّد اقتباس وإشارة إلى رابط، خوفَ أن أُغيّر أقوالي، أو خشية أن يحذف بكري أبو بكر البوست برُمّته، فقبضت قبضةً من أثر الكلام فنبذتها، وكذلك سوّلت لك نفسك، ثم طفقتَ تُعلل بموافقتك لما فات عليك فهمه؛ وإن التباس الأمر عليك، واضح لا مرية فيه.

أرفضُ تماماً الأسلوب الذي يُسوّق له البعض هنا في التعاطي مع القضايا التي لا تُحل عبر إقصاء الآخر، واغتياله. وكان ذلك ليكون مُبرراً في حال لم يكونوا هم كذلك؛ لتنطبق عليهم المقولة "لا تنه عن خلق وتأتي مثله، عار عليك إذا فعلتَ عظيم"، فمن رفضوا أسلوب الشتم والسخرية من الآخر، لم يكونوا غير شاتمين وساخرين. ومن أقام الدنيا ولم يقعدها لأن فلان (الكوز) كذب في كذا وكذا، لم يُحرّك ساكناً عندما فعل (غير الكوز) ذات الشيء.

صديقي سمير شيخ إدريس

Quote: ان الشطط والغلواء فى العداء شيم شخصية لا يفرضها منطق انتماء حزبى او خلافه وقد خاب ظن صديقى هشام هذه المرة اذا قصد ما عنيته

إن جملتي (أعلاه) مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالأحداث "الحالية"، وعني شخصياً فإنني لم أقصد تعميمها على كل الوجوه؛ هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى فأنا هنا أتكلم عن الاختلاف الذي يُبرر شتم الآخر وإقصائه، مُستنداً في ذلك على تداعيات مؤتمر الإعلاميين السودانيين العاملين بالخارج. والماسنجرات التي أُستخدمت للإدانة، هي نفسها التي تم استخدامها للتثنية والمُعاضدة.

تحياتي لك يا صديقي

Quote: الأخ: بشرى الطيّب Quote: عموماً ليس هناك شتيمة أكثر من أن تصف أحدهم بأنه كوز التسمية جاءت مستقاة من مقولة الشيخ الترابي المشهورة: "الإسلام بحرٌ ونحن كيزانه"، فهم من أطلقوا هذه التسمية على أنفسهم، ووصف الشخص صاحب التيار السياسي المُحدد بالكوز، لا يُمكن أن يُعتبر شتيمة؛ إلا أن يعتبروها (هم) كذلك. لك تحياتي

الأخ هشام

لم أقصد أصل التسمية وإنما قصدت ما إلتصق بها من كل أنواع المنقصات دينا وعقلا (سرقة+ قتل) واخريات لا يذكرن، فمن لم يقع منه الفعل مباشرةً فهو مقر بذلك حال إنتمائه لهكذا مجموعة ومن لم يعلم بفعائلها فهو يتصف بشئ من غباء وهذه أيضاً شتيمة، ولا أرى أن هنالك داع لكي أشتم أحدا منهم فسلوكهم يشتمهم، أضف الى ذلك الكوز إتحورت لمسألة سلوك فيمكن أن تصف أحدهم بأنه كوز دون أن ينتمي الى هذه المجموعة سياسيا وتقصد بذلك أنه (إنتهازي-حرامي-مُستعلي وخلافه)

لك تحياتي

(لتسمية جاءت مستقاة من مقولة الشيخ الترابي المشهورة: "الإسلام بحرٌ ونحن كيزانه"، فهم من أطلقوا هذه التسمية على أنفسهم، ووصف الشخص صاحب التيار السياسي المُحدد بالكوز، لا يُمكن أن يُعتبر شتيمة؛ إلا أن يعتبروها (هم) كذلك.

لك تحياتي )


يا سيد هشام خليك دقيق شوية .... المقولة هذه منسوبة للشيخ حسن البنا وهي على ما أعتقد (الدين بحر ونحن كيزان نغترف منه) ... شفت كيف التواضع يا رجل.

تحياتي

الاديب هشام ادم
سلامات

والله ريحتني في حناني زاااااااااااتو

Quote: معتز قريش قد لا يُغريني أو يُسعدني هذا الاتفاق، ولكن رأيي هذا الذي تتفق معي (لأول مرّة) حوله، قلتُه هنا من قبل، وبأشكال كثيرة جداً. لقد غرّتك الجُملة، وعمتكَ عن فهم مقصدها للوهلة الأولى، حتى تجاسرت بنقلها مصوّرة، وليس مجرّد اقتباس وإشارة إلى رابط، خوفَ أن أُغيّر أقوالي، أو خشية أن يحذف بكري أبو بكر البوست برُمّته، فقبضت قبضةً من أثر الكلام فنبذتها، وكذلك سوّلت لك نفسك، ثم طفقتَ تُعلل بموافقتك لما فات عليك فهمه؛ وإن التباس الأمر عليك، واضح لا مرية فيه

رشوا.....
وتااااااااااااااني
رشوا......ّّّ!!!!!

هارون دياب
تسلم يا حبيب وحبابك ألف

الأخ: محمد هارون

Quote: يا سيد هشام خليك دقيق شوية .... المقولة هذه منسوبة للشيخ حسن البنا وهي على ما أعتقد (الدين بحر ونحن كيزان نغترف منه)

أشكرك على التعديل، ولكن المقولة "سودانياً" قيلت على لسان دكتور الترابي. ربما استعارها منه؛ لأنني سمعتُها منه في إحدى الحوارات التلفزيونية. على العموم هذا لا يُغيّر في الأمر شيئاً.

Quote: ولكن المقولة "سودانياً" قيلت على لسان دكتور الترابي

ما تغالط يا اديب
كلام الزول صحيح
احفظ حقوق الناس الادبية

الأخ: بشرى الطيّب
تحية طيبة

في حال كان القصد من وصف شخص ما بعينه بالكوز، فإن هذا يُحيلنا مُباشرة إلى نقد الأيديولوجيا، وهي بالضرورة أيديولوجيا أختلف معها تماماً. وهذا التيار السياسي الحاكم الآن هو تيار انتهازي دون أدنى شك، وما قامت به حكومة الإنقاذ ضد الشعب السوداني لأكثر من عشرين عاماً لا يُمكن أبداً أن يُغتفر، فقد سرقوا (بالأدلة) وقتلوا (بالأدلة) وأفسدوا (بالأدلة). فوصف الكوز بالانتهازي هو وصف للأيديولوجيا التي ينطلق منها، فإنني لا أعتبر ذلك ضرباً من الشتم، بل هو تقرير واقع. أنا فقط قصدت الشتيمة التي تتعدى الأيديولوجيا إلى الشخص نفسه كأن يُوصف بالمنافق أو بالغبي أو بابن الحرام أو الشاذ جنسياً .... إلخ من أنواع الشتائم التي تُخرجنا عن صراع الأيديولوجيا والأفكار إلى صراع الشوارع والنضال الفوضوي. وللمعلومية فإن بعض التيارات اليمينية تستخدم مصطلح (علماني) كشتيمة موازية للاتهام بالكُفر ومحاربة الدين.

تحية للحضور

واحدة من فوائد هذا البوست إنو بيوري الى ياتو مدى الكوز عند إستعداد يدين الآخر قبل تفهم وجهة نظرو ودي مسألة واضحة لكل ذي بصر ناهيك عن ذي بصيرة.

الأخ هشام مساء الخيرات

قلت

Quote: الأخ: بشرى الطيّب تحية طيبة في حال كان القصد من وصف شخص ما بعينه بالكوز، فإن هذا يُحيلنا مُباشرة إلى نقد الأيديولوجيا، وهي بالضرورة أيديولوجيا أختلف معها تماماً. وهذا التيار السياسي الحاكم الآن هو تيار انتهازي دون أدنى شك، وما قامت به حكومة الإنقاذ ضد الشعب السوداني لأكثر من عشرين عاماً لا يُمكن أبداً أن يُغتفر، فقد سرقوا (بالأدلة) وقتلوا (بالأدلة) وأفسدوا (بالأدلة). فوصف الكوز بالانتهازي هو وصف للأيديولوجيا التي ينطلق منها، فإنني لا أعتبر ذلك ضرباً من الشتم، بل هو تقرير واقع. أنا فقط قصدت الشتيمة التي تتعدى الأيديولوجيا إلى الشخص نفسه كأن يُوصف بالمنافق أو بالغبي أو بابن الحرام أو الشاذ جنسياً .... إلخ من أنواع الشتائم التي تُخرجنا عن صراع الأيديولوجيا والأفكار إلى صراع الشوارع والنضال الفوضوي. وللمعلومية فإن بعض التيارات اليمينية تستخدم مصطلح (علماني) كشتيمة موازية للاتهام بالكُفر ومحاربة الدين.

أتفق معك هنا إنو الشتم لا يودي ولا يجيب بل يورث الضغائن، والشتم عادة وسيلة عجز أو محاولة لإرهاب الخصوم والإسلامويين أكثر من أشهر سلاح التكفير في وجه خصومهم (عني قايتو كنت بخش الركن وبقول لهم انا كافر إجرائيا) وما في زول سألني يعني شنو والوهمة شالت فيهم، كما إنهم كثيرا يلجاؤن لوصف خصومهم بعدم الوطنية والعمالة وما إلى ذلك ودي موجودة عن كل التيارات العقائدية.

وتشكر