صلاح المليح ...

بعد أن ترددت فى فتح البوست مرات عديدة ....


وأمسكت الحديث عن الكيبورد خشية أن أقصم ظهر الرجل ....


ولكن ...


كان لابد أن أتحدث عنه ...


وإن كان الكلام فقط .. دون مقامه ...


فله العتبى ... مقدما ...


وله الإنحناءة والتقدير مؤخرا ...





ولى عودة

Quote: صلاح المليح

أخو أخوان ،،،
ودود ،،،
ولوف ،،،،
يستحق كل كلمة خير ومحبة،،،
سلام لك اينما كنت






وتحياتنا يا ود جبريل

Quote: أخو أخوان ،،، ودود ،،، ولوف ،،،، يستحق كل كلمة خير ومحبة،،،

عبدالرحيم أخوى


صلاح المليح ... منذ الوهلة الأولى تشعر وكأنك تعرفه منذ مليون سنة ضوئية

الاخ صلاح المليح
اخو اخوان
اخلاق
عشرة جيدة


ببساطة

راجل مية المية

هسى انا قلت جا الخرطوم ياخي قلنا نرد ليه تلك الايام الجميلة ..



التحية ليه والسلام ..


شكرا محي الدين

التحايا النواضر للاستاذ المليح

تشكرات يا محيو المسنوح

Quote: التحايا النواضر للاستاذ المليح تشكرات يا محيو المسنوح

شكرا ع التوقيع شيخ العاشقين شيقا

شكرا أنعام ع الحضور فى حضرة المليح

صديقى دوت مجاك


سافرت الأيام الماضية للقاهرة ... وكان الأخ المليح خير مؤانس ... وخير جليس لى ..


عرفنى على إخوة أعزاء من بورداب القاهرة وعلى راسهم قريبى سفيان بشير نابرى ... وده داير ليهو بوست براه طبعا...


وكان يتابع مع مهمتى التى حللت من اجلها للقاهرة ساعة بساعة ..


قبل عام تقريبا سافر للقاهرة زميلى المذيع عزالدين خضر مصارعا المرض فى مشافى القاهرة .. فكان المليح نعم الراعى والاخ لعزالدين




ولسة ما إتخيل لى ح اقدر اعبر عن مكانة الرجل ده مهما كتبت وحكيت

محيو
ارجاني في القاهرة
مودتي

ياسلام ياسلام..
علي ود المليح.. فقد كانت لي معه ذكريات جميلة
أيام كان يعمل في جريدة الشارع السياسي..
ود بلد وأخ أخوان وزول حارة

صلاح المليح
عرفته خلال الملتقى الثاني للاعلاميين السودانيين
وكأنني اعرفه من زمن طويل
اخو اخوان شوية عليهو
صديف لكل الاعلاميين والزائرين القاهرة
انا ماعارف الحركة الشعبية ده اختارته كيف
فأذا اختارت امثاله في الخرطوم لفازت دون منازع
في الانتخابات القادمة
هو سفير بلا سفارة
سفير شعبي وكده
شكرا جزيلا لك يا محي الدين جبريل

الاستاذ صلاح المليح وشخصي الضعيف ابان انعقاد الملتقي الثاني للاعلاميين السودانيين
الخرطوم 12- 14 مايو 2009 م ... افتقدتك اخي محي الدين جبريل وسألت عنك
تحياتي لك وللاخ صلاح

أيمن لقد قلت حقا فى حق المليح

أحمد عبدالله .... انت وين هسى


أنا غايتو حايم فى الخرطوم .....


أجدع لى تلفونك هنا

[email protected]

أستاذى ومعلمى سيف الدين حسن كيف حالك

Quote: هو سفير بلا سفارة سفير شعبي وكده

فعلا استاذ سيف ... صلاح المليح رقم كبير يسجل فى صالح الحركة الشعبية وحكومة الجنوب ... فهنيئا لهم به ..


وبوجود صلاح فى مثل موقعه يجعلنا أكثر إطمئنانا على صورتنا بالخارج ... حتى ولو كان خارج سفارة السودان ..


....


طبعا أستاذى أنا ربنا من على بالبروف اللى معاك فى صورة البروفايل بتاعك ... بروف الزين ,, بيدرسنى فى كلية الدراسات العليا

جامعة الجزيرة .... ربنا يديه ويديك الصحة ...





تلميذك محي الدين جبريل

الحبيب محي الدين تحياتي
وأرجو أن تكون بخير

صديقنا وحبيبنا صلاح المليح يستحق بالفعل هذا البوست وأكثر
فهو بلا مبالغة يقدم لكل السودانيين القادمين للقاهرة على مختلف مشاربهم وفئاتهم وحتى الذين لا يعرفهم.. يقدم لهم أكثر مما تقدمه سفارتنا "اللي هناك".. وهذا كله غير مستغرب على صلاح الذي رافقته في دروب الصحافة أخو أخوان بحق وحقيقة..
شكراً محي الدين .. ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
تحياتي

أعلم الكثير عن الاستاذ صلاح المليح , ولدي معه كثير من القصص السعيدة والحزينة , سأذكر قصة كانت بالنسبة لي بمثابة درس لن أنساه ...

في عام 1997 م عملنا معاً في صحيفة الشارع السياسي , كلف صلاح بتغطية خبرية في مدينة كسلا وعلي ما أذكر كان يعمل في القسم الرياضي , مرافقاً لبعثة الموردة , لكن حبه للعمل دفعه ان يقوم بعمل صحفي سياسي , كان الوالي حينها ابراهيم محمود حامد , دخل عليه صلاح المليح لاجراء حوار صحفي , بعد الحوار ما كان من الوالي الا ان رفع الورقة والقلم ليكتب لصلاح تصديق مالي , فما كان من صلاح الا ان أبي مذكراً الوالي بانه اتي الي كسلا علي نفقة الصحيفة ولايمكن ان يستلم اي مال من اي جهة , الوالي استعجب من هذا الصحفي الذي يرفض مثل هذه هبة خاصة وان صحفيون كثيرون جاءوا اليه في كسلا وكانوا هم من يطالبونه بحافزهم , فما كان من الوالي الا ان رفع سماعة الهاتف ليتصل برئيس التحرير ومالك الصحيفة الاستاذ محمد محمد احمد كرار , والذي سرعان ما اصدر قرارا بمنح صلاح المليح حافزا علي هذا الموقف .

Quote: في عام 1997 م عملنا معاً في صحيفة الشارع السياسي , كلف صلاح بتغطية خبرية في مدينة كسلا وعلي ما أذكر كان يعمل في القسم الرياضي , مرافقاً لبعثة الموردة , لكن حبه للعمل دفعه ان يقوم بعمل صحفي سياسي , كان الوالي حينها ابراهيم محمود حامد , دخل عليه صلاح المليح لاجراء حوار صحفي , بعد الحوار ما كان من الوالي الا ان رفع الورقة والقلم ليكتب لصلاح تصديق مالي , فما كان من صلاح الا ان أبي مذكراً الوالي بانه اتي الي كسلا علي نفقة الصحيفة ولايمكن ان يستلم اي مال من اي جهة , الوالي استعجب من هذا الصحفي الذي يرفض مثل هذه هبة خاصة وان صحفيون كثيرون جاءوا اليه في كسلا وكانوا هم من يطالبونه بحافزهم , فما كان من الوالي الا ان رفع سماعة الهاتف ليتصل برئيس التحرير ومالك الصحيفة الاستاذ محمد محمد احمد كرار , والذي سرعان ما اصدر قرارا بمنح صلاح المليح حافزا علي هذا الموقف .

عفواً محيي الدين ولكن لديّ تعليق على كلام الأخ عبدالحميد عوض..
هذا السلوك هو ما أفسد الصحفيين.. وجعل (الحرف مقابلو ألف).. فالكثير من المسؤولين يدفعون للصحفيين مقابل نشر أخبارهم ولقاءاتهم.. حتى أصبح هذا الأمر قاعدة، ومادونها هو الاستثناء..
وقد لا يكون الدفع مباشراً، يمكن أن يكون عن طريق بعض التسهيلات والتصاديق.. والخدمات التي تأتي من ورائها أموال هائلة.. كنت قريباً من العمل الصحفي لفترة طويلة جداً، ورأيت هذا الأمر بنفسي.. وشاهدت الكشوفات التي يتم التصديق بها لصالح الصحفيين في رحلات التغطية العادية لبعض الجهات..
والموقف ليس بغريب من الأخ صلاح المليح.. فقد عهدناه غيوراً على مهنته وأميناً في نقله..

ايامك ايام يا صلاح المليح....

بالفعل يا محي الدين

صلاح المليح كما وجدتة رجل هاديْ وممتاز جمعتني بة مواقف و رحلات جميلة مازالت في الخاطر

لك التحية من علي البعد ياصديقي....






................


بالمناسبة يا محي الدين مناسبة البوست دا شنو ... الراجل لسة صغير وجاهل والمستقبل قدامو وجوه ضاحكة

(عفواً محيي الدين ولكن لديّ تعليق على كلام الأخ عبدالحميد عوض..
هذا السلوك هو ما أفسد الصحفيين.. وجعل (الحرف مقابلو ألف).. فالكثير من المسؤولين يدفعون للصحفيين مقابل نشر أخبارهم ولقاءاتهم.. حتى أصبح هذا الأمر قاعدة، ومادونها هو الاستثناء..
وقد لا يكون الدفع مباشراً، يمكن أن يكون عن طريق بعض التسهيلات والتصاديق.. والخدمات التي تأتي من ورائها أموال هائلة.. كنت قريباً من العمل الصحفي لفترة طويلة جداً، ورأيت هذا الأمر بنفسي.. وشاهدت الكشوفات التي يتم التصديق بها لصالح الصحفيين في رحلات التغطية العادية لبعض الجهات..
والموقف ليس بغريب من الأخ صلاح المليح.. فقد عهدناه غيوراً على مهنته وأميناً في نقله.. )

الاخ ايمن :

لك التحية, ربما لم بقصد الوالي ما عنيته انت , بصورة عامة لاشك ان هناك ممارسة سئية اضرت بالصحافة لكن لا ينبغي لنا ان نعممه علي كل الصحفيين , فالصحافة مثلها ومثل كل المهن فيها الطيب وفيها الخبيث والاخير مجرد استثناء, لك الشكر وعبرك التحية لكل الاهل في الكاملين
الاخ ايهاب :
بالمناسبة انت وين يا ولد اتوق الي صوتك لمعرفة احوالك عليك الله رسل لي رقم تلفونك علي
awadelkarim@un .org

Quote: الاخ ايهاب : بالمناسبة انت وين يا ولد اتوق الي صوتك لمعرفة احوالك عليك الله رسل لي رقم تلفونك علي awadelkarim@un .org

عبدالحميد عوض شخصيا

ليك وحشة يا راجل....اْشواق كميات.

تسلم يا غالي

يصلك في الايميل.......

شكرا إيهاب إسماعيل على العبور والعبير



ومناسبة البوست هى أن أمثال صلاح يستحقون أن نتحدث عنهم إلى يوم القيامة دون أن نوفيهم حقهم

صديقى أيمن


قد أوافقك الرأى فى أن بعض الزملاء قد تغريهم الأموال والتسهيلات ، ولكن بالتأكيد هناك كثيرون أمثال صلاح المليح





محبتى

عبد الحميد أخوى والله ده مثال نادر الزمن ده .... أتمنى أن يقرأ الكلام ده أكبر عدد من زملاء المهنة

Quote: في عام 1997 م عملنا معاً في صحيفة الشارع السياسي , كلف صلاح بتغطية خبرية في مدينة كسلا وعلي ما أذكر كان يعمل في القسم الرياضي , مرافقاً لبعثة الموردة , لكن حبه للعمل دفعه ان يقوم بعمل صحفي سياسي , كان الوالي حينها ابراهيم محمود حامد , دخل عليه صلاح المليح لاجراء حوار صحفي , بعد الحوار ما كان من الوالي الا ان رفع الورقة والقلم ليكتب لصلاح تصديق مالي , فما كان من صلاح الا ان أبي مذكراً الوالي بانه اتي الي كسلا علي نفقة الصحيفة ولايمكن ان يستلم اي مال من اي جهة , الوالي استعجب من هذا الصحفي الذي يرفض مثل هذه هبة خاصة وان صحفيون كثيرون جاءوا اليه في كسلا وكانوا هم من يطالبونه بحافزهم , فما كان من الوالي الا ان رفع سماعة الهاتف ليتصل برئيس التحرير ومالك الصحيفة الاستاذ محمد محمد احمد كرار , والذي سرعان ما اصدر قرارا بمنح صلاح المليح حافزا علي هذا الموقف .

Quote: فهو بلا مبالغة يقدم لكل السودانيين القادمين للقاهرة على مختلف مشاربهم وفئاتهم وحتى الذين لا يعرفهم..

شكرا جمال إدريس

فمجلس الرجل تلك الليلةالتى إلتقيته فيها يؤكد ماقلت

الاخ صلاح راجل جدع واخو اخوان.....
لي معه زكريات جميلة في الكلاكلة
....له مني التحية والاحترام...

مرجان

الأخ العزيز / محيي الدين جبريل
وكل الأخوة الأعزاء المتداخلون في هذا البوست
لكم مني كل الود والتقدير والإحترام

والله أجد نفسي ضعيفاً وعاجز عن التعبير
لم أفعل إلا الواجب المفروض أن يقوم به زميل تجاه زملائه
ربنا يحفظكم ويديم الود بيننا دوماً

أخوى وصديقى صلاح المليح


أتمنى أن تجد لى العذر مجددا أن أتحدث عنك وأنت موجود بيننا فى هذا الحوش الإسفيرى ...


فلك العتبى ...


ولكن أخى صلاح .... أنت من القلة فى هذا الزمان الصعب ... اللذين تشعر كأنك تعرفهم منذ قبل أن تولد ....


لشئ حباك الله إياه ...


حدثنى عنك كثيرون .... وأكرر مانقله عنك من قبل زميلى عزالدين خضر من دعم معنوى وجده منك وهو فى أمس الحاجة له آنذاك


وحدثتنى عنك ماجادت به عقارب الساعة فى القاهرة ...


كانت إتصالاتك المتكررة وسؤالك عن سير مهمتى الرسمية التى أتيت من أجلها للقاهرة ، كفيلة بأن تذكرنى ( رب أخ لك لم تلده أمك)


والزمن ده ود امك مشلهت وجارى ( وفى يارقيبتى)



حدثتنى عنك أيضا كتابات الناس الفوق ديل .... وانا متاكد انها دون حقك





محي الدين

شكرا أرجوك مرجان

على الطلة .... وخليك معانا فى حضرة المليح