ماذا قال كمال عبد اللطيف عن سودانيز اون لاينز

دعوناهم بمختلف تخصصاتهم رؤساء تحرير ورؤساء أقسام أخبار وصحفيين ومصورين ومخرجين وإداريين ومنتجين وغيرهم.. دعوناهم من (أستراليا واليابان وماليزيا والصين ولندن وباريس وجنيف ونيويورك وواشنطن والرياض والدوحة ونيروبي وأديس ابابا والقاهرة ودبي وبريتوريا ولاغوس وأبوجا). دعوناهم ليحجوا إلي أوطانهم زرافات ووحدانا يحجون إلي السودان من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم وما أكثر المنافع في بلادنا، وهل من منفعة أعظم من العودة للأوطان من بعد طول سفر وعناء ترحال ومشقة إغتراب؟؟ دعوناهم بكل الترحاب والشفافية فلم نحجر علي أحد ولم نقصي شخصا ولم نغيب أيا منهم كائنا من كان.. دعوناهم بالرغم من أن الناس خوفونا ووصفوا الفكرة بالمجازفة ووصفونا كمن يلقي حجرا في الظلام أو في مياه راكدة.. قالوا إنكم تفتحون علي أنفسكم نيران جهنم فكيف تدعون أعداءكم وتمنحونهم المنابر ليتجرأوا عليكم ولكننا قلنا لهم ومنذ اللحظة الأولى مرحبا بهم. مرحبا المعارضين قبل الموالين لأننا نلتقي جميعا في الولاء لهذا الوطن الحبيب ومرحبا بالمنتقدين قبل المشيدين لأننا علي ثقة بأن الإنتقاد الذي نراه وسمعنا به ما كان في يوم من الأيام إلا من أجل هذا البلد الطيب الذي لا تلد نساؤه إلا الطيبين فما كانت مقالات طلحة جبريل لدنيا يصيبها ولا كتابات البطل إرتزاقا ولا إنتقادات صديق محيسى عمالة ولم تكن مواقف عثمان ميرغني شخصية ولا ذاتية ولا حتى تحفظات الأفندي خيانة للوطن.. ولم يكن موقع سودانيز أون لاين إلا فرعا من فروع أندية الخريجين ومنارة من منارات الوعي والتجرد لهذا الشعب النبيل

Quote: ولم تكن مواقف عثمان ميرغني شخصية ولا ذاتية ولا حتى تحفظات الأفندي خيانة للوطن.. ولم يكن موقع سودانيز أون لاين إلا فرعا من فروع أندية الخريجين ومنارة من منارات الوعي والتجرد لهذا الشعب النبيل

الإحترام


السلام عليكم ورحمة الله


شكراً جزيلاً لهذا التنوير :

((فما كانت مقالات طلحة جبريل لدنيا يصيبها ولا كتابات البطل إرتزاقا ولا إنتقادات صديق محيسى عمالة ولم تكن مواقف عثمان ميرغني شخصية ولا ذاتية ولا حتى تحفظات الأفندي خيانة للوطن.. ولم يكن موقع سودانيز أون لاين إلا فرعا من فروع أندية الخريجين ومنارة من منارات الوعي والتجرد لهذا الشعب النبيل..))

دا كلام جيد ومفيد وكويس بس المهم الأفعال وهي بالنسبة لأهل الثقافة والإعلام حاجات بسيطة جداً هي:
1- أيقاف قمع الرأي ومصادرة المقالات والصحف
2- إحترام حريات التعبير والنشر والتنظيم والعمل الفني والثقافي والأكاديمي والسياسي واقديرها ودعمها معنوياً ومادياً ودفعها مالاً.

ولكم ...التقدير

الإحترام


السلام عليكم ورحمة الله


شكراً جزيلاً لهذا التنوير :

((فما كانت مقالات طلحة جبريل لدنيا يصيبها ولا كتابات البطل إرتزاقا ولا إنتقادات صديق محيسى عمالة ولم تكن مواقف عثمان ميرغني شخصية ولا ذاتية ولا حتى تحفظات الأفندي خيانة للوطن.. ولم يكن موقع سودانيز أون لاين إلا فرعا من فروع أندية الخريجين ومنارة من منارات الوعي والتجرد لهذا الشعب النبيل..))

دا كلام جيد ومفيد وكويس بس المهم الأفعال وهي بالنسبة لأهل الثقافة والإعلام حاجات بسيطة جداً هي:

1- أيقاف قمع الرأي ومصادرة المقالات والصحف
2
- إحترام حريات التعبير والنشر والتنظيم والعمل الفني والثقافي والأكاديمي والسياسي وتقديرها ودعمها معنوياً ومادياً ودفعها مالاً.



ولكم ...التقدير

تشرفنا كثيرا بذلك..لكن أين الأفعال ؟ والحرية تنتهك في كل صباح في وطننا المنكوب بالظلام والظلاميين...بالأمس حجبت الرقابة القبلية مقالا للأستاذ خالد عويس..بالأمس فقط. الحرية كل لا يتجزأ يا سعادة الوزير..ولن نمل من المناداة باطلاق الحريات. وتفكيك دولة الحزب الواحد..من أجل أن يسع الوطن الجميع دون تمييز بسبب عرق أو لون أو دين أو (انتماء سياسي)

مع انه ما كفاية

لكن دي خطوه عظيمة ومؤشر حسن

على الا قل انتقلنا خطوه من مربع قطع لسان البختلف مع الحكومة

مهما قيل عن المؤتمر

الا انه كان مساحة للتلاقي

بين ابناء السودان

وفرصة طيبة للمساهمة

في حل قضايا الوطن

نتابع يا ود الشيخ اخوى

الاخ العبيد
تحياتي
طبعا كلام السيد الوزير لن يضيف علي منبرنا المتواضع شيء جديد لكين في واحد تعيس رسل أيميل وقال حسب المعلومات اللي عندو انو أنت تعمل في أعلام الدفاع الشعبي العمارت شارع 58 وكمان عندك علاقة قوية بالاخ الكرنكي رئيس تحرير الرائد الحكومية أنشالله ما يكون دا شيء مخجل وأنا نشرتو
لك ودي

فما كانت مقالات طلحة جبريل لدنيا يصيبها ولا كتابات البطل إرتزاقا ولا إنتقادات صديق محيسى عمالة ولم تكن مواقف عثمان ميرغني شخصية ولا ذاتية ولا حتى تحفظات الأفندي خيانة للوطن.. ولم يكن موقع سودانيز أون لاين إلا فرعا من فروع أندية الخريجين ومنارة من منارات الوعي والتجرد لهذا الشعب النبيل

يا زهير شكرا علي اجتهادك لمعرفة معلومات عني

وبمثل الشجاعة التي نشرت بها المعلومات

ارجو ان تكون شجاعا وتمدني بالايميل الذ ملكك المعلومات

ولكن ازيدك باني الان محرر صحفي تلفزيون السودان

وما تتحدث عنه معلومات قدبمة

والاستاذ الكرنكي الذي تتحدث عنه لا علاقة لي به

ولو كنت اعرفه لعملت معه في الرائد

ولو عندك اي معرفة بصحيفة للعمل معها تكون ساعدتني

وان دائر تعرف عني اكتر دا الايميل بتاعي

[email protected]

Quote: äÊÇÈÚ íÇ æÏ ÇáÔíÎ ÇÎæì

انا ارى الحرية كبالون ضخم ملىء بالهواء اقل ثقب فيه مهما كان ضئيلا يكون مدعاة لتنفيسه طال الزمن أم قصر