ياسر عرمان يطالب مراجعة عقوبة الزنا والمجلس الانقاذى يدخل فى هرج

http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=516160&issueno=11103

الجبهة الاسلاموية سوف تمرر كل القوانين للمتاجرة بالدين واصحاب العمم معارضى زمان فهم شهود زور على كل مايجرى وغدا سيشارك هؤلاء مع الجبهة فى انتخابات معلومة النتائج ليمنحوا هذا التنظيم الاجرامى شهادة شرعية لينجوا القتلة من العقاب
ان كل حزب يشارك الانقاذ فى انتخاباتها غير النزيه فهو شريك لها فى جرمها الحل اسقاط هذا النظام المجرم وتحرير السودان ولكن الذين ملئت الانقاذ جيوبهم بالبدلات واراحتهم من هجير الشمس واجلستهم فى مجلسها المكيف هواء حتما لن يكون السودان همهم ولا انسانه
فلتسقط الجبهة المجرمة

عزيزي هاشم في تسعينات القرن الماضي وحيث كانت نقاشات كثيرة وصراعات تدور في منتديات سودانية باللغة الانجليزية كان بعض من اطرافها من قيادات ما يسمي حينها بالتجمع كتبت حينها بان ذلك التجمع ميت NDA is DEAD فكل المؤشرات كانت تبين هشاشة ذلك التجمع الهلامي والذي استغل بحسن نية او قصدا غضب الكثيرين من ان تخرق الجبهة الاسلامية اتفاقية حماية الديمقراطية و تنقلب عليه بانقلاب جهوي عسكري ...اطراف ذلك التجمع الهش الهلامي وازيد عليه النفعي هم احزاب التوالي وممثلي ما يسمي بالمعارضة في برلمان عينو فيه ولا صوت لهم فيه ...انهم اصلا غير قادريين علي التعبير بغير ما يقوله ويقرره من عينهم في ذلك البرلمان وصاحب البرلمان ... ليس للجبهة الاسلامية ذنب في ذلك فلقد وجدت اطراف ضعيفة هشة تبحث عن مصالحها الخاصة فاستغلت ذلك ...كما اشرت فهو "مجلس انقاذ" ومن المنطق ان يتبني وبشدة ثوابت الانقاذ اما الهتيفة والراكضيين خلف كرسي بالتعيين ومرتب اخر شهر فليست لهم ثوابت الا الكرسي والمرتب ... وكفانا ضجيجا عن برلمان وحدة وحكومة وحدة انها حكومة شراكة بين طرفيين وقعا اتفاقية نيفاشا والحركة الشعبية عليمة كيف تتعامل مع شريكها او تصبر عليه لحين انتهاء فترة ما قبل الاستفتاء وفي تلك الفترة تعمل هناك في الجنوب تحاول مستغلة هذه السنوات في عمل نافع لخلق بنية تحتية اساسية لقيام دولةوتعمل في الشمال املا في ان يكون الاتحاد جاذبا ولكن ايد واحدة ما بتصفق ....ورئيس كتلة الحركة في البرلمان يحاول ان يستنطق جماعة التوالي والكراسي لعلهم يفعلون شيئا ولكنه يفعل اضعف الايمان نحوهم ونحو سودان يريده موحدا الا ان خيالات المآته ستجعل بسكوتها امر الانفصال حتميا ....

سلام أخي نوريت

الانتباهة 22/4
الخرطوم: معتز محجوب
شهدت مداولات البرلمان أمس حول مشروع تعديل القانون الجنائي لسنة 2009 ملاسنات حادة بين رئيس كتلة الوطني دكتور غازي صلاح الدين ورئيس كتلة الحركة الشعبية ياسر عرمان على خلفية قيام الأخير بالاساءة للشريعة الاسلامية ومطالبته برفع عقوبة الجلد ووصفه لها بالمهينة ودعوته لاعادة النظر في عقوبة الزنا ، فشن عليه دكتور غازي هجوماً عنيفاً وأعلن له رفضهم التام والقاطع لأي تعرض للشريعة الاسلامية ووصف كلام عرمان بأنه ردة عن اتفاق السلام

ودعا عرمان لاعادة النظر في عقوبة الزنا لوجود ما سماه بالمجتمعات السودانية التي ترى الزنا برؤية أخرى ، وفيما تبع حديث عرمان نقاط نظام مختلفة واعتراضات عنيفة من نواب من نواب البرلمان وصف عرمان لهذه الاعتراضات بأنها (ارهاب) وشدد على ضرورة مراعاة تنوع الثقافات والديانات عند اجازة القانون الجنائي النهائي.

تعليقي..
يأخذ الخبر طبعأً صفة السياسة وذلك لأن بطله هو رئيس قطاع الشمال للحركة الشعبية وذلك أيضاً لكثرة الخلافات بين شريكي الحكم.
ولكن من ناحية أخرى لو كان ياسر عرمان مفكراً علمانياً مثلاً فهو شئ عادي أن يرفض حدود الشريعة وفي كل بلد اسلامية يوجد مثل هذه الأقوال ، الحدود ، الحجاب الى آخره.

ياسر عرمان لم يخرج من شخصيته وأهدافه التي هي اصلاً موجهة ناحية الشمال وليس الجنوب والسودان الجديد وفكر الراحل قرنق ثم شيوعيته المعروفة.

وبالطبع سيعتبر المؤتمر الوطني مثل هذا خرق للاتفاقية وتدخل في شؤن الشمال لأن الجنوب الآن متروك بالكامل للجنوبيين يحكموا فيه كما يشاؤن وبالطريقة التي تعجبهم ولا يعترض المؤتمر الوطني على طريقة الحكم في الجنوب وقضية طرد البنوك الاسلامية ومنعها من العمل في الجنوب يؤكد ذلك.
ولكن عرمان وكل مجموعة "اولاد قرنق" طموحهم أكبر.

تحياتي

وفي كل بلد اسلامية
بنص الاتفاقية السودان بلد متعدد الديانات والثقافات ولا نسطيع بان نجزم بذلك ..........
وغازى حريص علي نفوذ حزبه المستمد من النزعة الدينية لتبرير البطش والانفراد بالسلطة
وذا تم توجيه السؤال لغازى عن اموال تشيد سد مروى ذو الفوائد الربوية واموال حكومة الجنوب (التي وصفوهابالمال الخبيث)فهل سيرد غازى بانه فقه الضرورة ...............
ومسالة تعطيل الحدود موجودة حتي فى السلف الصالح (لصالح العباد والبلاد) وتنفيذ قوانين اسلاميوسياسية علي مجموعات كبيرة غير اسلامية تربطها اسس المواطنة لهو اشد فتنة وتطرفا.........
ونحمد الله بان جعل لدكتور قرن ابناء مثل عرمان ......... ليصلحوا ما افسده الكيزان.........
ومن غير الطيب مصطفى وشيعته ادخل البلد فى نفق الكراهية والتطرف بشهادة وزير الدولة بالخارجية مطرف الصديق

Quote: بنص الاتفاقية السودان بلد متعدد الديانات والثقافات ولا نسطيع بان نجزم بذلك

عمر الحاج انا عارفة انو انت معدود مع عرمان

عشان كدا نقول ليكم قولو ما دايرين حدود واحكام في الجنوب هناك ،
والتعدد دا لمن تلمهم الاتنين ، وعرمان يا سيدي لمن احتج كان قاصد الشمال ، حكومة الشمال فرضت على الجنوبيين شنو؟ جاوبني. طالبت الجنوبيين يحكمو كيف؟ ممكن توريني؟؟؟؟


عارف المشكلة شنو يا عمر الحاج؟
انو عرمان قاعد في البرلمان بصفتو حركة شعبية
يعني لو كان صفتو حزب شيوعي مثلاً ما كان بكون في مشكلة
لكن بصفتو الحالية دي شغال عكس الاتفاقية.

Quote: ومسالة تعطيل الحدود موجودة حتي فى السلف الصالح (لصالح العباد والبلاد) وتنفيذ قوانين اسلاميوسياسية علي مجموعات كبيرة غير اسلامية تربطها اسس المواطنة لهو اشد فتنة وتطرفا..

دا شنو الكلام دا؟
دا كلام بضحك طبعاً ، ياتو سلف صالح عطلو الحدود ديل؟ ويكونو سلف صالح كيف يعني؟
عمر الحاج (ألّف) كويس المرة الجاية

عمر الحاج انا عارفة انو انت معدود مع عرمان
انت معدودة مع منو (بغض النظر عن التعداد الفاشل)
ذاكرى تاريخ كويس عشان تعرفي تعطيل الحدود............
حكومات الشمال تتربص بكل من منهم خارج الشمال وتقيم الحدود وتترك بعضها(ده كلام شيخكم) لاهم للاصحاب الاسلام السياسي الا التكويش علي السلطة.................
وبعدين (الانتباهه والرائد) دى ما مصادر أخبار تعمتدى عليها...............
انو عرمان قاعد في البرلمان بصفتو حركة شعبية
طبعا دايراهو يكون شنو يعني............
والبرلمان داير رجال مثل عرمان....... والا ح يكون بر......... ليس ... بامان........

التحية لياسر عرمان وهو يقف ضد القوانين البربرية ..


اصلا عقوبة الرجم ليست موجودة في القران والاية التي اتت بها تم نسخها لفظا ومن تخريجات الفقهاء المتخلفة ادعاء ان ما نسخ لفظا يمكن ان يبقى حكما
طيب تم نسخه اصلا ليه اذا المشرع اراد ابقاء حكمه ؟؟


قانون العقوبات القائم على اساس ديني يخالف الدستور الذي يقول بمساواة المواطنين امام القانون
وقضية العلاقات الجنسية بين البشر لا يجب ان تتدخل فيها الدولة ويجب في اقصى الاوال ان ينظمها قانون الاحوال الشخصية لا القانون الجنائي ...

Quote: عشان كدا نقول ليكم قولو ما دايرين حدود واحكام في الجنوب هناك ،

وما دايرين حدود واحكام في كل السو\دان ..

القانون يجب ان يكون مدنيا لا غير ...



والله لو طبقوا القوانين دي بالجد الكيزان في جلهم يكونوا يا مرجومين يا مرمي بيهو من حالق ..

التحية لياسر

وتجب مقاومة مثل هذه القوانين

لتعارضها مع أسس التشريع الحديثة

وحقوق الإنسان


الباقر موسى

Quote: ونحمد الله بان جعل لدكتور قرن ابناء مثل عرمان ......... ليصلحوا ما افسده الكيزان.........

كتب الاخ عادل

Quote: اصلا عقوبة الرجم ليست موجودة في القران والاية التي اتت بها تم نسخها لفظا ومن تخريجات الفقهاء المتخلفة ادعاء ان ما نسخ لفظا يمكن ان يبقى حكما طيب تم نسخه اصلا ليه اذا المشرع اراد ابقاء حكمه ؟؟

نعم يقولون أنها نسخت رسما أو لفظا وبقيت حكما
وقد كتبت في هذا
( ليس هناك أية صريحة في المصحف تقول برجم المحصن ويقال أنها نسخت نصا وبقيت
حكما ويقال أنها نسخت مطلقا
ويشكك البعض في وجود الاية من الاساس ويستند من يقول بأن الاية كانت
موجودة علي حديث منسوب للسيدةعائشة
(حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها)))))))
المصدر
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=16139
...وطبعا ينفي من يعارض هذا بحجة أن الله تعالي حفظ الذكر والقران وبالتالي
لايمكن أن تبدد أياته بتلك الصورة.......
...تأتي غنماية لغرفة السيدة عائشة وتأكل ايات مكتوبة من القران وتضيع
علي أثرها بعض النصوص!!!!!!!!)
........

هذا التشريع يقوم على مفهوم الوصاية

وصاية المجتمع على الفرد

وصاية الحاكم على المحكوم

وصاية الرجل على المرأة

وصاية السيد على العبد

المسلم على غير المسلم

الذي تجاوزته البشرية

والفكر الإسلامي الحديث

وتجاوزه المجتمع السوداني تحديدا


الباقر موسى

التحية للاخ ياسر عرمان تاني وهو يقف امام جحافل البرابرة والمشوهين


ومعا من اجل قوانين علمانية تحترم الدستور ولا تقهر الانسان لكل مواطني السودان