إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد ����� ����� ������ ����� 2009� ������ ���������� ���� ��� ��

إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد


04-16-2009, 05:06 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=200&msg=1239897990&rn=0


Post: #1
Title: إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد
Author: ياسر احمد محمود
Date: 04-16-2009, 05:06 PM

Quote: تلطف الرئيس السوداني الملاحَق دولياً، عمر البشير، فأهدى عصاه ذات الرأس الفضية، التي يهش بها الأميركيين، أهداها لمواطن لبناني عندما بلغه أنه معجب بالعصا وصاحبها الرئيس الشجاع. ومن شجاعته أنه أعدم تسعة أشخاص متهمين بذبح صحافي، وسط استنكار كبير في الخرطوم وغيرها. اتهموا بالقتل قيل ثأراً لأنه كتب مشككاً في روايات اغتصاب نساء في إقليم دارفور المنكوب.
ولأننا نعرف كم هو القضاء شفاف في حكومة البشير، وجهاز أمنه كم هو رحيم، فليس مستغرباً أن ترتفع الأصوات مستنكرة بأنها لم تر ظلماً كهذا في حق المقتولين التسعة. وقال محاميهم إن هناك عوامل لا علاقة لها بالمتهمين أصلا، حيث إن الصحافي المغدور له خلاف مع بعض أطراف في الحكومة، وقد سبق أن هُدد من قبل متطرفين في الحكومة اتهموه بالكفر والزندقة. أما المتهمون الذين أُعدموا فلم تصل الأمور عندهم إلى درجة الانتقام بقتل الصحافي. ولأننا لا نملك كل المعلومات ولا يجوز لنا ادعاء براءتهم أو تجريمهم أيضاً، إلا أن إعدام تسعة أشخاص ينتمون إلى إقليم أضحى محل حرب محلية ونزاع دولي، يتطلب شفافية استثنائية، حيث تقدم المحكمة كل الأدلة، وتبرر هذا القرار الخطير في ظل وجود شك دائم في الحكومة وأجهزتها. ولم تنته المأساة في الخرطوم، حيث إنه بعد يومين قامت السلطة السودانية بتقديم وجبة جديدة من مواطني دارفور، فحكمت بإعدام عشرة بدعوى التآمر على النظام وقلب الحكم. توقيت مريب، وقضايا ملتبسة سياسياً، ورقم كبير من المدانين. هل قررت الحكومة السودانية التصعيد في مواجهة الضغوط الخارجية، التي تتمثل في ملاحقة المحكمة الجنائية الدولية للرئيس البشير، والضغوط الداخلية، التي ارتفعت مع دعوات الزعيم السوداني حسن الترابي للبشير بأن يسلم نفسه للمحكمة؟ إن كانت الأحكام انتقامية فهي لن تزيد العالم إلا إصراراً على الملاحقة، وستؤكد للمتشككين بأن نظام الخرطوم دموي بالفعل، كما يقال ويتردد.
وجاءت الأحكام الجماعية والقاسية ضد مواطنين من دارفور فقط بعد خطبة الرئيس البشير المختلفة والإيجابية التي ألقاها قبل أيام تحدث فيها عن التسامح والتعايش واستعداده لمد اليد للآخر وأنه يرحب بالإشارات الإيجابية التي أرسلها الرئيس الأميركي الجديد. لكن يبدو أن الخطبة الإيجابية الوحيدة موجهة للاستهلاك الخارجي، لأن رجاله أسالوا دم 19 مواطناً دارفورياً سودانياً في أحكام قضائية ملتبسة، كان يستوجب من الرئيس أن يفتح الباب أمام المتهمين وأهاليهم للاستئناف ويفتح بابه هو شخصياً لمنح العفو، لكن سبق السيف العذل.


http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=515368&issueno=11097

Post: #2
Title: Re: إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد
Author: waleed500
Date: 04-16-2009, 05:26 PM
Parent: #1

عبد الرحمن الراشد وما ادراك ما عبد الرحمن الراشد

هو مش مدير قناة العربية؟؟؟؟؟


لمن لا يعرف عبد الرحمن الراشد هو احد عملاء المخابرات الأمريكية في المنطقة ...


واعطيك تعريف سريع لعبد الرحمن الراشد هذا هديه لوجه الله لك اخى ياسر احمد محمود


عبد الرحمن الراشد والخطاب المتصهين !

د. أحمد بن راشد بن سعيّد

يمثل الكاتب عبد الرحمن الراشد أنموذجا لظاهرة (الليبراليين الجدد) الذين يتسمون بالتطرف في أفكارهم ، ومواقفهم السلبية من الإسلام ، وولائهم للسياسة الأميركية والإسرائيلية . من أبرز سماتهم أيضا تناقضهم المخيف والتراجيدي مع أبسط مفهومات الليبرالية


في شهر تشرين الثاني (أيار) 2006 ، حاول عبد الرحمن الراشد تبرير تخندقه في الصف الأميركي والإسرائيلي بحجج متهافتة ، ضمن لقاء طويل متعدد الحلقات أجراه معه الصحافي عبد العزيز قاسم في ملحق (الرسالة) بجريدة (المدينة) السعودية . وقد سأله قاسم أسئلة عديدة ومهمة ، استقى كثيرا منها من مقالات كتبتها في نقد طرح الراشد وكشف تواطئه مع الأجندة الأميركية . لست هنا في مقام الرد على ما جرى في هذا اللقاء ، ولكن سأعرض هنا لمحاولة الراشد النأي بنفسه عن تسويق السياسة الأميركية والإسرائيلية والبحث عن مبررات لها ،

في عموده المنشور في صحيفة (الشرق الأوسط) في الثاني عشر من تموز (يوليو) 2004 كتب الراشد مقالا بعنوان (ليس جدارا عنصريا) انتقد فيه من يقولون إن هدف الجدار الذي تبنيه إسرائيل في الضفة الغربية المحتلة هو التمييز العنصري ضد الفلسطينيين ، لأن "إسرائيل تستطيع أن تفند دعوى تهمة العنصرية بالتذكير أن أكثر من مليون من "مواطنيها

وزعم الراشد أن معظم عمليات القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة كانت للانتقام لا للقضاء على خصومها ، وهي الذريعة التي طالما استخدمتها إسرائيل ووسائل الإعلام الغربية المتعاطفة معها لتبرير ممارسات الاحتلال الإسرائيلي العدوانية في الأرض المحتلة .


وسعى لتصوير الشعب الفلسطيني بوصفه شعبا كارها للحياة ، عاشقا للعدمية والموت .


انتقد الراشد الانتفاضة الفلسطينية التي كانت "حجارة ومقالع من صبية الشوارع ، ثم أصبحت صواريخ وسيارات مفخخة يقودها بالغون

ووصف المقاومين الفلسطينيين بالمسلحين ، بينما وصف الإسرائيليين الذين يقتلون أطفال فلسطين بالجنود .

هاجم الراشد الحكومة الفلسطينية التي تقودها حماس ، واصفا إياها بالنفاق السياسي ، زاعما أنها وليس إسرائيل من يتحمل المسؤولية عن القتل والدمار الذي يحدث للفلسطينيين .

ودافع عن السياسة الإسرائيلية زاعما أن عودة مشعل "ليست مطلبا عسيرا على الإسرائيليين ، الذين رضخوا لتولي حماس الحكومة ، وبلغوا من الواقعية التعامل مع كل الرموز الفلسطينية الممنوعة سابقا . وإن كان هناك من قد يرفض عودة مشعل إلى بلده ، فعلى الأرجح ليس الإسرائيليين ، بل هم داخل فتح ، وحماس أيضا"

لم يعلق على جريمة قتل الشيخ أحمد ياسين ، إلا بقوله "دعوا الانتقام" لأنه "عمل أعمى ، والحرب لا يكسبها العميان" كما قال(28 آذار/ مارس 2004) ، ولم يعلق ألبتة على استشهاد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي . لم يتذكر الراشد أن للشهداء الفلسطينيين أيضا أسماء تسجل وتعلن ، واكتفى فقط بذكر اسم الأميركي بيرغ الذي جاء في ركاب دولة محتلة لغزو بلد عربي وتدميره .


كان الراشد من أوائل الكتاب الذين برروا الاجتياح الأميركي للعراق قبل حدوثه ، ومن الذين دافعوا عنه بعد حدوثه ، ووقف مع المشروع الأميركي في ذلك البلد ، واصفا احتلال الأميركيين له (بالتحرير) .

دافع الراشد عن العدوان الإسرائيلي على لبنان (بالهجوم) وهي نقطة سوداء في بحر انحياز الراشد وقناته للأجندة الصهيونية والأميركية (استقى قاسم هذه الملحوظة التي واجه بها الراشد من مقال سجلت فيه نقدا منهجيا وأخلاقيا لخطاب القناة إبان العدوان على لبنان

لا يمثل عبد الرحمن الراشد وعدد من زملائه في صحيفة الشرق الأوسط وقناة العربية وموقعها (وكذلك موقع إيلاف الأوضح تطرفا والذي يرأسه عثمان العمير ، وكان رئيس تحرير سابقا للشرق الأوسط) سوى بنادق مستأجرة . إن جناية الرجل على الموضوعية والمهنية واحترام ثقافة المجتمع العربي وقيمه الإسلامية سواء في كتاباته أو في رؤاه وسياساته التي يرسمها في قناة (العربية) لهي كبيرة ، وكبيرة جدا . ولا ريب أن التاريخ سيسجل هذه الرؤى والسياسات ، ولكن في صفحات سوداء ، لأنها ببساطة غير وطنية وغير إسلامية ومنبتة الصلة بالواقع . لن تكتب لظاهرة (الليبراليين الجدد) وعلى رأسهم الراشد البقاء والتأثير ، لأن الزبد يذهب جفاء ، وما ينفع الناس يمكث في الأرض . لن يضرونا إلا أذى .







Post: #3
Title: Re: إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد
Author: ياسر احمد محمود
Date: 04-17-2009, 09:00 AM
Parent: #2

(*)

Post: #4
Title: Re: إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد
Author: ياسر احمد محمود
Date: 04-17-2009, 09:35 AM
Parent: #3

الأخ waleed500:
المقـال الذي أوردته كتبه أحد الظلاميين الذين ينتقدهم الراشـد كثيراً وينتقد مواقفهم وآراءهم التي لم ولن تؤدي سوى الى الكوارث.
عبد الرحمن الراشد قلم موضوعي ومتزن ولذلك يكرهه أعداء العقلانية والمنطق.

Post: #5
Title: Re: إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد
Author: مدثر محمد ادم
Date: 04-17-2009, 09:47 AM
Parent: #4

الرائع ياسر سلامات

الظلم ظلمات

تعرف المجرم الحقيقي منو هو جهاز الامن

لانو الطريقة المات بيها الاستاذ الصحفي

هي من اسلوب الاسلاميين

والشهاء الا عدموهم كانو كبش فداء

Post: #6
Title: Re: إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد
Author: محمد على النقرو
Date: 04-17-2009, 05:59 PM
Parent: #5

أنهم يتهمون كل قلم شجاع بالعمالة
كل من يكشف زييف ودجل ودموية
النظام , بأنه خائن .
يكفى لكل ذو عقل راشد ومحايد قتل أهل
دارفور فى بيوتهم وقراهم ومعسكراتهم
يكفى طرد 16 منظمة تعمل من أجل حياة
انسان دارفور , نعلم جميعا لكم تعرض محامى
المتهمين الدارفوريين لمضايقات والسجن لانه
شجاع وشريف طالب بالعدل لكل أهل السودان
تعرض لضغوط وقالوا له "انت ابن الشمال ما الذى
يجعلك تدافع عن هؤلاء" , انه عصر قلب الموازيين
القيم العنصرى عند هذا النظام , ولكن لابد من فجر الحرية
مهما طال الظلام.

Post: #7
Title: Re: إعدام 19 دارفورياً في الخرطوم - الأستاذ عبد الرحمن الراشد
Author: waleed500
Date: 04-18-2009, 09:45 AM
Parent: #6

Quote: . ولأننا لا نملك كل المعلومات ولا يجوز لنا ادعاء براءتهم أو تجريمهم أيضاً،


وبما انك لا تملك ما تملك فى داعى للتنظير الفارغ ده؟؟؟؟