فيلم (The Great debaters) ... سجال العقل, القلب و الضمير

The Great Debaters is a 2007 film directed by and starring two-time Academy Award winner Denzel Washington

and produced by Oprah Winfrey and her production company, Harpo Productions.


أعتبر الفيلم من أفضل الأفلام التى شاهدتها مؤخراً. الفيلم عن قصة حقيقية ( ولاية تكساس، 1930)؛
الكلية الجامعية الصغيرة، يصعد نجمها فى المناظرات، حتى تتمكن من الإنتصار Black Wiley College على جامعة هارفرد العريقة.

السجال أكثر من بديع و يدور فى فلك القضايا المُلِحة و المصيرية والتى كانت محور الحياة فى ذلك الوقت ( خصوصاً بالنسبة للأمريكين من أصل أفريقى ). على الرغم من ذلك يتم التعامل مع هذه المناظرات بهدوء غير مخل.
يبرز صراع العقل ( الذى يمثل المصالح )، و القلب ( الذى يمثل العاطفة الإنسانية من أقصى إعتدالها فى الحب الى أقصى تطرفها فى العنصرية و الكراهية غير المبررة). يكون الضمير القاضى الذى يفصل فى الصراع داخل النفس البشرية و يتعداها الى المجتمع بأكملة.

مثل هذا الجدال البناء يساعد المجموعات فى أخذ حقوقها المهضومة و المجموعات المقابلة فى العودة الى الضمير الإنسانى ( سيادة المعاير الأخلاقية ).

الفيلم عبارة عن دراما إنسانية تحلق بالمشاهد فى عوالم الإبداع حيث يتحقق :
- الضحك الذى يملأ القلب (بساطة، صفاء و عفوية ).
- البكاء ( الذى يجلى النفس البشرية و يوقظ الضمير الإنسانى ).
من ثم التفاعل و التشجيع مع إنتصار قيم الخير و العدل.

النقاش البناء هو الرؤية التى يحتاجها الوطن . ليكن الطريق الى الأهداف التى تصب فى المصلحة العامة ؛ نقاشاً هادئ نقدم فيه الضمير ( القاضى و أمام العدل ) على العاطفة التى غالباً ما تميل بقوة تجاه الأرحام و القبائل و الأعراق. و نقلل من مسألة النظر الى الأمور بمعاير المصالح فقط ؛ هذه المعايير و التى يصعب التحكم فيها فى معظم الأوقات فيجنح الأفراد و الجماعات الى إهدار حقوق الغير فى سعيهم المحموم نحو تحقيق المصالح الشخصية.

صراع المصالح يمثل المهدد الأقوى للتعايش السلمى و إفرازاته تكمن فى ( المحسوبية، و الإنحياز )، و تتوسع لتشمل الظلم بكل ألوانه و الفساد؛ و الغاية إعلاء النوع و العرق على أنقاض مكاسب الغير بما فيها الإلهية مثل ( الحرية، العدل و الإعتقاد ).

العنصرية وهى الجنحة التى لا أجد لها ما يشفع. اذا حدث ان تصور الفرد أنه مكان الأخر المظلوم، سيحدث ايقاظ للضمير؛ فإذا ما وجدت الإرادة يكون الفرد أداة تغيير فاعلة فى المجتمع.

فى معظم الأحيان لا ينتصر الخير من تلقاء نفسه، لذلك لا بد من بذل الجهد لإعلاء قيم العدل و السلام. هنا يجب إعمال العقل حتى تتحقق المكاسب و تختزل الأثار الجانبية، فالإجتهاد من أجل القيم الإنسانية يتم فى حضور الهدوء، الصبر و المعايير الأخلاقية.

( لا يرد الظلم بالظلم، لأجل الخير العدل أولى ).
فى المسير نحو هدم صروح الظلم لا بأس فى تغيير العادات، التقاليد و الاعراف.

الفيلم جدير بالمشاهد و يفتح البصائر نحو نقاش يحرر العقل و يفعل دور الضمير.

أبوذر عمر

من قصة الفيلم تجدنى أقول فعلا فيلم يستحق المشاهدة
سأحاول أن أشاهده نهاية الأسبوع المقبل

العزيز أمبدة، تحياتى

بخصوص الفيلم لم أشا أن أورد تفاصيل حتى لا أفسد متعة المشاهدة؛ بيد أن الفيلم يستحق أن نبشر به كعمل خلاق يستوعب الكثير من الإسقاطات و بالتحديد بالنسبة لنا كسودانيين.

الحوار، بديع و حافل بالتفاصيل التى تحرك كل المشاعر الإنسانية. و التعامل مع القضايا الهامة يتم بنقاش بناْ يسبق فيه العقل القلب و العاطفة.

أتمنى أن تتمتع بالمشاهدة و تعود بإنطباعك " أمبدة الزول الأنا بعرفه الفيلم ده حيعجبوا إلى أقصى حد" و فى الغالب حتحس بأنو الشخص الدلاك على الفيلم أداك هدية حلوة.

و أتمنى أن يجد كل الأعضاء فرصة فى مشاهدته.

الفيلم بطولة (حبيب السودانيين ) دينزل واشنطن (لم اجد سوداني لا يعجبه دينزل هذا)

وبالمناسبة هو انتاج اوبرا وينفري ،،،


بالمناسبة دينزل عندو فيلم قريبا جدا مع جون ترافولتا ، اعتقد انه ح يكون اكثر من رائع ...

لا اذكر هل شاهدت الفيلم ام لا (والله ذاكرتي اصبحت ضعيفة جدا) ، لكن القصة تتحدث عن تحدي احد المعلمين السود ،

ويصل التحدي لاقامة مناظرة او مسابقة مع جامعة بيضاء ....

بكل اسف حتي الأن لم اجده علي اشرطة الدي في دي ....

في الافلام الجميلة مؤخرا ، سفن باوند ، (التضحيات السبعة ) غير متأكد هل الترجمة صحيحة ام لا


شكرا ابوذر ، هل حضرت فيلم اسمو جون كيو لدينزل واشنطن برضو


عشان تعرف مجانين الافلام في المنبر خش البوست ده

كلام أفلام

الأخ رقم صفر..
لك كل الشكر على حضورك الجميل..
و عذراً لتأخرى بالرد..
سفن باونز، فيلم جيد.. قصة تحوى مضامين إنسانية لا تخلو من غموض و خيال.

بكل أمانة! أنا حريص على أن يشاهد الجميع الفيلم..

الفيلم بيستاهل..

عفواً ... المداخله السابقه ليست لي

دلال شكراً على المرور ..

قليلة هي الأفلام السينمائية التي نشاهدها في هذا الزمن ، ربما لأن الواقع أصبح أكثر إدهاشا، لكن
أتيحت لي فرصة نادرة أن أشاهد الفيلم المعني فأخذني تماما ، إستغرقتني تفاصيله وأدمعت عيناي
مع المعلم وهو يرى حصاد ما غرس.
جميل يا أباذر،
جميل.

للتوفرغت من مشاهدة الفلم..
الفلم لا يستحق المشاهدة فحسب بل يستحق المشاهدة والتمحيص والتدبير.. فيلم قيثارة تعزف
لتعطينا ألحان الصمود التحدى الأمل..فلم يستحق المشاهدة أكثر من مرة.. شكرا أبوذر
لترشيحك الفيلم.. فلولاك لما إنتبهنا له مع زخم الحياة..

الحبيب محمد المرتضى تحياتى

حقيقاً الفيلم جميل و يحرك المشاعر الإنسانية؛ و كذلك يتعرض لقضايا هامة بهدوء و حكمة.

الكثير من المشاهد و الحوارات فى الفيلم تعتبر دروس قيمة خصوصاً القضايا التى تتطلب خيار حاسم ليس من بعده ردة (العنف ضد العصيان المدنى, الحب ضد الكراهية, النصر ضد

الهزيمة و غيرها)...

قليلة جداً هى الأفلام على شاكلة هذا الفيلم, لذلك من الجميل أن يجد الفرد الفرصة لمشاهدته و أخذ العبر من هذه القصة الحقيقية و المثال الرائع لكيفية إنتزاع الحقوق

و تجنب إزهاق الدماء فى ذات الوقت.

الحبيب أمبدة تحياتى

لقد راهنت على أن الفيلم سينتزع إعجابك.

و بكل أمانة الفيلم يستحق التمحيص و التمعن فى التفاصيل و متابعة كل أجزاء الحوار فالقضايا هامة و مصيرية و النتائج مثال حى (القصة حقيقية).

الظلم بناء متداعى سهل الهدم و لا يصمد أمام أى سجال.

بالوسع أن يتم إسقاط الفيلم على واقعنا المعاصر و حينها سيدرك الجميع أهمية الحوار و الركون إلى

سلطة الحكمة و سلطان العقل الذى يحميه ضمير يقظ...

تحياتى يا عزيزى و شكراً على المرور العطر..

Quote: الظلم بناء متداعى سهل الهدم و لا يصمد أمام أى سجال.

فى بداية الفيلم توقعت أن يكون الفيل مملىء بأحداث القتل والعنف
..إلا أن توقعاتى لم تكن فى محلها..
تخيلت وأنا أشاهد الفيلم أننا بعد سبعين عاما نحل مشاكلنا بالإقتتال
وسفك الدماء..بل حتى فى المنبر إختلافنا فى الرأى ينتهى بالسباب والشتم..
الفيلم درس يجب أن نحضره جميعا وبأذان صاغية..

دينزل واشنطون أبدع فى أداء دوره

تلك النظرات لم تكن أبدا نظرات حقد وكراهية.. بل كانت نظرات تحدى وإصرار لقهر الظلم بالعقل والمنطق

مظهر من مظاهر التمييز العنصرى فى ذاك الزمان. مكان لجلوس البيض فقط.
وفى المشهد الذى سبق للبيض المقاعد الأمامية للبص والسود يجلسون فىالخلف.

من أبطال الفلم

Quote: النقاش البناء هو الرؤية التى يحتاجها الوطن . ليكن الطريق الى الأهداف التى تصب فى المصلحة العامة ؛ نقاشاً هادئ نقدم فيه الضمير ( القاضى و أمام العدل ) على العاطفة التى غالباً ما تميل بقوة تجاه الأرحام و القبائل و الأعراق.

Denzel Whitaker الشاب اليافع(البدين) الموهبة
Jurnee Smollett الفتاة
Nate Parker

Dear Ombadda

thanks a lot for what you have done, I'm out of town
I will be back soon

Quote: مظهر من مظاهر التمييز العنصرى فى ذاك الزمان. مكان لجلوس البيض فقط. وفى المشهد الذى سبق للبيض المقاعد الأمامية للبص والسود يجلسون فىالخلف.

العزيز أمبدة تحيانى

الصورة حقيقة معبرة و تنتزع التعاطف. الفيلم ملئ بمثل هذه التفاصيل ذات المدلولات الكبيرة.

أسوأ ما فى العنصرية ، محاولة التعدى على حقوق الغير و الحقوق العامة. و أجمل ما فى النضال عودة الحقوق و كما يذكر الفيلم بعد ستة سنوات من أحداث الفيلم (الحقيقية) سمح

للطلاب السود بالدراسة فى جامعات الولايات و هذه الحادثة غيرت مسار التأريخ (إذا نظرنا إلى ما وصل إليه باراك أوباما مثلاً).

شاهدت الفيلم فى دار العرض
لعدد من المرات ولم امل من مشاهدته
كنت اتمنى ولعلى بحت بذلك للصديق نجم الدين نصر الدين المحامى
الذى كان له الفضل فى مشاهدتى لهذه العبقرية
فى الفيلم تتعلم اولا ادب الحوار
والمصادمة الصادمة للمشاهد والممثل فى ان واحد
فالممثلين كانوا فى حالة من حالات التحدى
ليواجهوا فى نهاية الامر طلاب هارفارد
وهى جامعة من اعرق الجامعات كما نعرف
لكن ما كنت اود ان اقوله هو
انهم ومن خلال
"الخطابة " التى جالت فى هذا الفيلم
استطاعوا ان يوجدوا القادة
ولعل ما اسهم فى سطوع نجم مارتن لوثر كينج ولاحقا اوباما
هو تلك المسابقات الجامعية
حيث الجامعات لديهم هى التى تخلق القائد
صحيح اننا نتعاطى تلك الخطابات من خلال اركان النقاش فى الجامعات
لكن
لماذا لاتدخل تلك المادة"الخطابة"ضمن المواد لتدريسها
عسانا نخلق كاريزمات للمستقبل ونزعم انها متوفرة
كنت فى مدرسة للاذاعة والصحافة تلقيت نوعا من تلك الدراسات[
كان لى زميل فى الفصل هذا الزميل كان قسيسا فى الكنيسة وعمره لايقل عن الستين عاما حينها 2003
سالته عن مبتغاه لدراسة هذه المادة تحديدا؟
اجابنى انه يريد ان يجود اداءه فى الخطابة كيما يبدو مقنعا لسامعيه
اتمنى ان تدخل هذه المادة فى المنهج الدراسى
/B]

Quote: فى الفيلم تتعلم اولا ادب الحوار والمصادمة الصادمة للمشاهد والممثل فى ان واحد فالممثلين كانوا فى حالة من حالات التحدى ليواجهوا فى نهاية الامر طلاب هارفارد وهى جامعة من اعرق الجامعات كما نعرف لكن ما كنت اود ان اقوله هو انهم ومن خلال "الخطابة " التى جالت فى هذا الفيلم استطاعوا ان يوجدوا القادة ولعل ما اسهم فى سطوع نجم مارتن لوثر كينج ولاحقا اوباما هو تلك المسابقات الجامعية حيث الجامعات لديهم هى التى تخلق القائد صحيح اننا نتعاطى تلك الخطابات من خلال اركان النقاش فى الجامعات لكن لماذا لاتدخل تلك المادة"الخطابة"ضمن المواد لتدريسها عسانا نخلق كاريزمات للمستقبل ونزعم انها متوفرة كنت فى مدرسة للاذاعة والصحافة تلقيت نوعا من تلك الدراسات[ كان لى زميل فى الفصل هذا الزميل كان قسيسا فى الكنيسة وعمره لايقل عن الستين عاما حينها 2003 سالته عن مبتغاه لدراسة هذه المادة تحديدا؟ اجابنى انه يريد ان يجود اداءه فى الخطابة كيما يبدو مقنعا لسامعيه اتمنى ان تدخل هذه المادة فى المنهج الدراسى

أختى الفاضل سلمى الشيخ سلامة تحياتى

المناظرات كثقافة دعوة لسيادة العقل و المنطق على ما دون ذلك - ضمنيناً فيها هدم للعنصرية حيث التعامل مع الأفكار و ليس الأفراد- كم أعشق مناظرات الإنتخابات الأمريكية مثلاً

حيث يملك الناخب أفكار المرشح فى كل القضايا الأساسية، فيتم الإختيار بشئ من الإقتناع.

مادة الخطابة أو المناظرات مادة مهمة و نفتقر إليها بشدة كشعب برمته - دائما ما تعلو الأصوات لدرجة الصراخ فى أقل محاولة لعلاج مشكلة عن طريق الحوار.

نحن كشعب لم نتعود على الإختيار فى أبسط مناحى الحياة (أسكت يا ولد أنت ما فاهم حاجة!! و ما شاكلها). لذلك نحتاج إلى ثقافة الحوار.

شكراً على المرور.

Quote: سفن باونز، فيلم جيد

Seven Pounds من أفلام الرائع Will Smith... حضرته قبل شويه بس.. انتهيت منه... رائع لدرجة العوارة زاتو... فليم جميل جداً.. وزي ما قال Will لما جا في أوبرا انه الكلام عن الفليم بخربه.. احضروه برضه..

انا احضر فيلكم ده.. واجيكم راجعه.. حاكم انا من ما اشم ريحة فيلم بجي جارية جري..أنقروا من حتجي بعد شويه برضه؟!


صاحبتي.. واسمها ببدا بحرف ال S وجنها الكلكي اسمه أفلام

الشخصية الحقيقية التى جسدها الممثل دينزل واشنطون
Melvin B. Toslon
(1898–1966)
He taught English for four decades, first at Wiley College in Marshall, Texas, and
then at Langston University in Oklahoma.
He was also a mentor to many African Americans, including James L. Farmer Jr. of Marshall (1920–1999),
one of Tolson's debaters at Wiley College. Farmer, later a cofounder of
the Congress of Racial Equality (CORE),
received the Presidential Medal of Freedom in 1998.

العزيزة مريم سلام

فيلم سفن باونز جيد بلا شك، ولكن بالمقارنة مع الفيلم ده (شن جاب ل أأ جاب).

و تمشى تحضرى الفيلم و تجى و الإستاندر بتاعك حيتغير تماماً..

** الفيلم و بتعرضه لقضايا العنصرية و التأريخ الأسود؛ لم يجد ما يستحق من الإعلام فى محاولة يائسة لتغطية العورات. و لكن سيأتى اليوم و يقييم الفيلم كواحد من أجمل الأفلام

فى تأريخ السينما. بالنسبة لنا كشعب متعدد الأعراق و تمر علينا قضايا الإنحياز و الظلم بشكل مستمر، لن تفوت علينا فرصة تقييم الفيلم بالصورة المعتدلة و السوية.

التمعن فى تفاصيل الحوار ستخلد الفيلم فى ذاكرة المشاهد.

أتمنى للجميع فرجة ممتعة.

الصديق أمبدة

شكراً على الصور و المعلومات القيمة.

رسالة الفيلم رسالة مهمة و أتمنى أن نستفيد من تلك الدروس فى معالجة قضايانا المماثلة بهدوء و حكمة.

من كل قلبى أتمنى أن يحضر الجميع الفيلم، دون الإهتمام بتقييم الرأى العام الغربى للفيلم. فليس من السهل عليهم أن يقولوا بأن قصة الفيلم من أروع قصص التأريخ الحديث

ببساطة لأنه -أى الفيلم- يظهر ما أريد له أن يمحى من ذاكرة التاريخ.


تحياتى يا صديقى و لك الفضل فى أن يشاهد الفيلم عدد أكبر من القرأ...

فيلم عجيب... الأضاف ليه أداء الشباب الصغار ديل فيه.. شفته لما البت Samantha Booke with an e وقفت في أول debate ليها.. وقالت...

the time for justice, the time for freedom, and the time for equality is always, is always right now


http://www.youtube.com/v/PzC4fFC_gqI&hl=en&fs=1


انقروا من الساهر صبّاحي مع الفليم

ابهرتني حاجه بعيد عن حديث العنصرية والصراع.. وهي ثقافة النقاش الdebate... الكلمة دي تحديداً عندي معاها قصّة... كنت بدرس في مدراسة حكومية في الامارات... وكان عندي صديقة بتدرس في مدرس خاصة (منهج امريكي).. كنت بلاحظ اختلاف شديد بين ما ندرس وما يدرسون.. موش من ناحية لغة وبس.. لأ.. من ناحية طريقة تدريس.. كانت مطالبة بقراءة كتب كتيره (غير منهجيه) وكانت بتقراها بسعادة ورغبة... وكانت عندهم انشطة وحاجات تانيه جميله جداً.. نرجع لقصة debate دي... صديقتي وانا كنا صغيرات في العمر.. يعني 13-14 سنة كده... (يعني قدر James Farmer Jr) وفي ونسه بيني وبينها قالت لي (امبارح كان عندنا debate)... انا طبعا راسي ودا وجاب.. وما سألتها يعني شنو.. وبقت تحكي لي عن انهم قسموهم فريقين.. كل فريق من تلاته.. وطرحوا موضوع... وبدأ النقاش.. وهي في انفعالها في الموضوع وانا في انبهاري في الكلمة.. وتعني شنو.. وهي شنو زاتها!!!!

ده فيديو عن الthe great debaters الحقيقيين
http://www.youtube.com/v/MnLo6AkT_ZE&hl=en&fs=1

بس كنت مستغربة من حاجه... ولازلت... الناس ديل كانوا مضطهدين لدرجة القتل... كيف كان الحكم عادل في مناقشة هم جزء منها، والجزء الآخر بيض! يعني كان ممكن الاضطهاد يستمر .. ويفوز من ليس له حق الفوز! حتى في الفترة ديك، في نوع من الاحترام للعقل...

*التعديل بسبب مشكله في عرض الفيديو..

Quote: ( لا يرد الظلم بالظلم، لأجل الخير العدل أولى ).

الأصدقاء الأعزاء

آسف لتأخر الردود..

كنت مهكر..

و الشكر بلا حدود للأخ بكرى..

أبوذر:

Quote: العزيزة مريم سلام فيلم سفن باونز جيد بلا شك، ولكن بالمقارنة مع الفيلم ده (شن جاب ل أأ جاب). و تمشى تحضرى الفيلم و تجى و الإستاندر بتاعك حيتغير تماماً..

مريم بت الحسين بعد مشاهدة الفيلم:

Quote: فيلم عجيب... الأضاف ليه أداء الشباب الصغار ديل فيه.. شفته لما البت Samantha Booke with an e وقفت في أول debate ليها.. وقالت... the time for justice, the time for freedom, and the time for equality is always, is always right now

Quote: انقروا من الساهر صبّاحي مع الفليم!!!

عادى يا سيدتى ، كلنا ساهرنا و كانت قلوبنا محتشدة بزخم من المشاعر "من الضحك حتى البكاء"..

Quote: بس كنت مستغربة من حاجه... ولازلت... الناس ديل كانوا مضطهدين لدرجة القتل... كيف كان الحكم عادل في مناقشة هم جزء منها، والجزء الآخر بيض! يعني كان ممكن الاضطهاد يستمر .. ويفوز من ليس له حق الفوز! حتى في الفترة ديك، في نوع من الاحترام للعقل...

كانت الشرارة أصحاب الضمير اليقظ، و من ثم تصالح الأخرون مع أنفسهم.
أجل هو إحترام العقول فى أسمى صوره، وكذلك إحترام العلم و المؤسسات التعليمية..

الحبيب د. أمبدة

تحياتى ..

جاء فى الحديث القدسى:

عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربِه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ...)

و قال تعالى:

"وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى" (8)[المائدة]

لم يترك القرأن شئ، الله سبحانه و تعالى يشدد على الظلم و خصوصاً فى حالة البغض و الكراهية..

أعكف على إعداد مادة عن الظلم، و أسأل الله التوفيق.

لأجل من فاتهم العرض الأول!

فرصة لتجويد معايير التذوق.

مشاهدة سعيدة....

الفلم عجبني جدا
وعجبني جدا جدا أنه عجبكم

وزي ما زدت إعجابا بناس حلوا مشاكلهم الكبيرة بالحوار
محتار ليه نحن ما قادرين نتحاور
(مع ملاحظة أنو قصة الفلم دا قبل أكثر من خمسون عاما)

(وأيضا مع ملاحظة أنو الله عز وجل أمرنا ب: أمرهم شوري بينهم، ودا قبل أكثر من 14 قرنا)

العزيز نصر تحياتى

فى البدء أود الإعتذار عن هذا التأخير الغير طبييعى؛ هذه هى المرة الأولى التى أدخل فيها النت منذ شهر و نصف. ما فى زول ممكن يصدق , لكنى فعلتها...

Quote: الفلم عجبني جدا وعجبني جدا جدا أنه عجبكم

و أنا نفس الشئ.

و سعادتى مصدرها أن معظم الزملاء هنا أعينهم لا تخطئ الجمال حيث وجد.

* لن تتأكد من أنك ذو فهم و إدراك , حتى تقدر فهم و عقول الأخرين. لذلك أخى الفاضل الإقصاء شريعة الجهلاء. حين تفتح القلوب و العقول للحوار و للأخر, حينها فقط تبدأ المسيرة

إلى الأمام, و إلى ذلك الحين كان الله فى عون الوطن.

؟