هام وعاجل الي الاشباح والجواسيس واشباه الرجال !!!

محكمة بالخرطوم تحيل قضية نشر إلكتروني لرئيس القضاء
شبكة وطني الاخبارية - الصحافة السودانية


في سابقة قانونية قد تفتح الباب للنظر في الكثير من القضايا المشابهة
قضية الاستاذة منال خوجلي مع اشباح الشبكة الالكترونية في طريقها الي المحكمة العليا


اول قضية من نوعها امام المحاكم السودانية ظاهرة استخدام مواقع الحوار والمنابر السودانية لاشانة السمعة وتصفية الحسابات السياسية والعرقية والشخصية يرتكبها ضعاف النفوس الذين يتخفون وراء الاسماء الوهمية

الشكر للاخ بكري للتعاون مع الجهات الامنية لكشف هذا النوع من اشباه الرجال الذين لا نخوة لهم ولا رجوله و هذا قليل من موسوعة الحلل البهية والرطب الجنية لاصحاب الاسماء الوهمية ولهم عدد من الاسماء الحقيقية التي تعادل اسماءهم السفلية الوهمية التي يستخدموها في الغدر والكراهية والحقد والاذية في الشبكة السايبيريه وعبر مكالماتهم التلفونية ...وليعلم هؤلاء المرضي الشواذ قد انتهي زمن الارهاب وتخويف الناس باسم المخابرات والامن ..ونقول لهم انتهي زمن التخفي وعمل المواقع السرية بالاسماء الوهمية وانتهاك الاعراض والاساءه للاطفال والنساء وابتزاز خلق الله وهذا كله موثق

Quote: فبعد تعاون أمين موقع سودانيزاونلاين مع النيابة المختصة ومدها بمعلومات عن المتهم متوفرة لديه وفقاً لشروط العضوية بالموقع استعانت النيابة بخبراء في الكمبيوتر تمكنوا من التعرّف على الجهاز الذي خرجت منه رسالة إلكترونية يطلب مرسلها (وهو محمد ناصر) عضوية موقع سودانيزاونلاين، ومنه كذلك خرجت رسالة تزكية من البريد الالكتروني الخاص بأحد أعضاء الموقع المعروفين، مما دفع النيابة لتوجيه الاتهام لذلك العضو باعتباره طلب العضوية لنفسه باسم وهمي، وعندما طالبته بالإدلال على محمد ناصر قال إنه كان زميله وهو الآن طالب بجامعة الخرطوم، لكنه فشل في تحديد مكان إقامته فاضطرت النيابة للبحث في سجلات الجامعة، ولم تجد له أثراً مما زاد من قوة الشكوك حول حقيقة وجود شخص بهذا الاسم

ويقول الأستاذ نبيل أديب المحامي الذي يترافع في القضية إنها تمثل خطوة لوقف الاستخدام غير المسؤول للإنترنت فلا حرية بلا مسؤولية، وإن القانون قد أقرّ إشانة السمعة كجريمة

ويا استاذه المثل بيقول : عضة اسد ولا نظرة حسد واشباه الرجال حسدوك لانهم محرومين من التوفيق وامثال هؤلاء يعتبرون وصمة عار وسبة فى جبين السودان