عاصم الحزين قرمبوز نجلاء ودريمز: مملكة محجوب شريف والمكتبة فى ..المصطبة

يقول المثل الافريقى



It takes a village to raise a child

تربية طفل واحد... يحتاج الى قرية باكملها

او نحتاج الى قرية كاملة ..لنربى طفل واحد.


محجوب شريف ..لم يترك القرية للملوك ..ليدخلونها ويفسدونها..


بل اجلس الطفل على عرش الملك..وحول القرية الى مملكة من الشعر.




هذه رسالة مفتوحة.الى الذين ينظرون الى اطفال العالم بعين العشق والمسئولية..وقلب الشعر

عاسم وقرمبوز نجلاء ودريمز..هم الزناد الذى احاول ان اقدح به شعلة البداية..وكون ان الموضوع سيكون صرة فى خيت.


ما اخجلتنى من الغبطة تجربة شاعر يحول بعصا السحر شعره..الى طفل يولد..كما فعلت تجربة محجوب شريف..

قبل ان "اطير" من السودان وما "ارك" على مرفأ الحلم ثانية..قد بدأت مشروع "مكتبة المصطبة" فى حلتنا

تحدثت عن التجربة فى السابق...هنا فى المنبر

لا اريد ان اعيد حكايتها..لكنة ساشرحها

اقترح ان يبدأها المذكورين ..اعلا الشعر والصداقة..عاسم وقرمبوز نجلاء ودريمز..وكل الذين يستبطنهم النداء


فى حلتكم ..عصريتين فى الاسبوع ..او تلاتة..لموا اولاد الحلة من الدافورى..خليهم يتشطفوا فى ماسورتكم..وكل واحد يجيب معاه بنبر..وكتاب...شوفوا مصطبة بيتكم ولا بيت جيرانكم..لموا منهم الكتب..وابدوا بى واحد..خليهم يقروه مع بعض..ويمثلوا ادوارو او بعض مقاطعوا..ويرسموا افكارو حتى لو فكرة واحده منه..ويحاولو يغنوا مقاطع منه او يألفوا حتة غنية من وحيو..وبعد داك ..يتريضوا حبة ويمشوا البيت.


المكتبة بتبدا تكبر.والافكار بتبدا تعمر..والتمثيل والغنا ببقى فى متناول العصر..والافكار الصغيرة..اجمل لانها بتحتمل النماء..

خلوا ابوات الشفع وامهاتهم ينتبهوا لمشاريعكم..

عصريتين تلاتة فى الاسبوع..

اولاد اكبر شوية حيجوا ناطين..ويستلموا منكم الفكرة..وينشغلوا من شمارات اللساتك والعمود..بمتعة "كل واحد يساعد واحد"


ساعدوا محجوب شريف..وما تخلوه يصفق بى يد واحده







لا تتركوا قراكم للملوك ..يدخلونها فيفسدونها..

ولا تسجنوا الشعر بين اغلفة الدفاتر..دعوه يمشى على اليابسة..

وماجدوى الشعر ان لم يمش بيننا على اليابسة..؟؟


الله لا يبسها.

اها شن قولكن؟؟

لمن تجوا..

شبيك لبيك قرمبوز بين يديك

موش وانجا قالت لي ايوب مصطفي

السواعد للوطن والملامح للاطفال

خلاص التكليف قيد البحث والدراسه

جاري البحث ... تجري الدراسه... جاري التحميل ... أوافق اوافق اوافق يصرخ همي

نحن جند لعيونهم واجمل الايام قادمه

الاخت العزيزة تماضر ، الف تحية لشخصك وحمدالله على لسلامة ..
القلناه كتير خلى سؤالك ..

اها شن فعلكن ؟؟

التحية للاستاذ محجوب ولشخصك الكريم

صاح كلامك يا طارق.. وشكرا على التنبيه: السؤال اتغير: اها شن فعلكن .. اها شنو سواتكن؟؟

والتاء ما تاء التانيس...دى تاء التحنيس..هاها

الحبيبة تماضر
لك كل كنوز المحبة..
نتمني ونحلم معك ..وننظر للأخ الأكبر محجوب شريف وهو يشد الساعد ويمضي دونما تعقيد بإمكانات قلما تتوفر وتتمكن ..واذكرك بالمهندس زميلنا في البورد فله اسهامات عدة مع الشاعر الهميم..
واقول لك في شأن المكتبة وإمكانيتها في ابسط الصور ..نأمل ونتمني ذلك ولكن تعرفي الواقع الآن اصبح غريب ..حتى قعدة اللساتك قلت ..تحس وانت في السودان ان الوقت ضيق ..ضيق يكاد يكتم علي نفسك ..حتي الأطفال والصبية ..تراهم مشغولين ومتسمرين امام الشاشة البلورية التي تأكل وقت ليس قصيرا من فلذات أكبادنا من سبيس تون والأفلام المتحركة ..وشي آخر انتشرت محال النت في الخرطوم بصورة كبيرة ..وامتصت عدد لا يستهان به من الشباب لا ندري أهي ظاهرة سلبية ام غير ذلك ..ولكن المنظر العام لا يبشر ..فمسألة الثقافة وخاصة مطالعة الكتب تغلصت في هذا الجيل كثيرا ..وقد حضرت معاينات لتوظيف واستمعت لإجابات الشباب من الجنسين في اسئلة المعلومات العامة ..وقد اصبت بإحباط شديد ابسط الأسئلة دون إجابات او حتى اشارة للصحيح من الأجوبة اي تحس بأن هناك فقر ..فقر محزن في التحصيل العام من الثقافة ..وشئ آخر زهد ..في المطالعة ..وورود المكتبات علي قلتها ..سألت احد اصحاب المكتبات عن اكثر مبيعات الكتب ..فرد علي بانها المغامرون وعبير والصحف الرياضية!!..هو واقع نتمني ان يعاد برمجته ببرمجة العقول بما يفيد تغذيتها من البيت اولا والمدرسة ثانياً وأن ثقافة "التيك أوي" ليست ذات جدوي ..وكثير ..كثير ينتظر البلد اقله ثورة تصحيحية من الداخل وللدواخل..

انتهى معرض الكتاب بدولة الإمارات ( أبو ظبي ) يوم الجمعة 16/4/04 وكنا فى اليوم الختامي للمرة العاشرة لمحاولة اقتناء مزيد من الكتب باعتبار انه أخر يوم وممكن يخفضوا لينا الأسعار - الشاهد
كان معي أخي الزائر لفترة قصيرة فأنبهر بالمعرض وقال لي جملة قربتني لمشروعك يا أخت تماضر قال لي ( أنت البلد دى ما فيها غير سودانيين بيقرو..) وفعلا كان المشهد رهيبا من كثرة السودانيين بسحنتهم المعروفة .. فأرجو أن يكونوا قد فعل وا / ن ..

انا جيت اسلم على تماضر بس

تحياتي
زولة123

ياايها الناس تفكروا

تأملو معي ...

تماضر --- محجوب شريف--- الاطفال

ورده وقريه وسنابل

سيدي وحبيبي ومشتهي وطني محجوب شريف صباح الخير

محجوب شريف : ( كل الجروح بتروح الا التي في الروح

خلي القلب شباك علي الامل يفتح )

تماضر سنجعل من قلبنا مصطبات ونوافذ وكتب ملونه سنحملها عنك

سيدي وحبيبي ومشتهي وطني محجوب شريف مساء الخير

ياايها الناس تفكروا

تأملو معي ...

تماضر --- محجوب شريف--- الاطفال

ورده وقريه وسنابل

سيدي وحبيبي ومشتهي وطني محجوب شريف صباح الخير

محجوب شريف : ( كل الجروح بتروح الا التي في الروح

خلي القلب شباك علي الامل يفتح )

تماضر سنجعل من قلبنا مصطبات ونوافذ وكتب ملونه سنحملها عنك

سيدي وحبيبي ومشتهي وطني محجوب شريف مساء الخير

بالأمس القريب
كان معي أستاذي
وأستاذ الأجيال
محجوب شريف وكنت قد ذهبت
إليه في الصباح الباكر
من يوم الجمعة ابحث عن
مواد وصور للموقع الذي
يتم بناءه بواسطة خيرين
من أبناء بلادي المنتشرين
في ارض العالم الجديد منها
والقديم. والموجودين معكم في منبركم
ولم أجده حدثني ذهبوا باكرا
إلى القرية الجديد في أقصى
امدرمان حملوا معهم صيوان
ومولد كهربائي وجود حال
الناس يغنى عن السؤال وثم توصيل
الكهرباء إلى كل إرجاء القرية دون شرط
وقيد .
ذهبوا بي باص نفاج
فهو كما مكتوب عليه (صلة رحم بين المدنية وإطرافها –متعدد الإغراض والوظائف فصل دراسي – عيادة- سينما- مكتبة متجولة
ثمن المشوار حكاية – توعية عامة غذائية مروية وصحية وحماية بيئة
أن ما يعمل به الأستاذ يوازى مؤسسة
ذهاب الى اصدقاء اخذنا منهم
اسلاك كهرباء للتوصيل
داخل المنزل
الله يدى استاذنا العافيه
ولو تحدث عن استاذى ايام
لن ينتهى حديثى عنه.


موقع النفاج تحت الانشاء

http://www.sudan.org/nafag/

الاصدقاء الاعزاء


انا بنت النيل

الجريفاوى

زولة ... السمح قولا


طارق

المهندس


ما اجمل هذا التداعى


تجوا..معاى نكبر بذرة الفكرة..؟؟


بتقوى بيكم جذوع الامنيات..ويخضر معاكم الحلم

قرمبوز ..وصلت وين..؟؟

لو داير تفاصيل قول عوك.

و هكذا فأني اري ان الحلم ( مصطبة الشارع المكتبه) قوّه وليس سلوكاً انّه نضال و ليس مفهوماً ، وقد سمعت مرّة من احد اصدقائي الذي تجاوز الثمانين و ما زال يحلم بوطن معافي رغم كل الخيبات التي في زاكرة شعيرات رأسه البيضاء : ( ان الاشواق الطاعمه ليست تسكن في الحنجرة لدي بداية الهتاف ، و انما تطفر من اخمص القدم ) و هذل يعني انّه اي الحلم ( مصطبة الشارع المكتبه ) ليس مسألة قدرة ، بل مسألة شكل حقيقي للحياة ، اي شكل حقيقي للدم ، للثقافة المشتهاة ، للوعي بالمكان والتاريخ ، للفعل الخلّاق القادر علي انتاج واقع افضل .
و هذه القوّة الغامضه التي يحسّها الجميع في قلب وعي محجوب شريف ساعة الفعل اليومي الملتزم بقضايا الانسان و التي نراها في شعره و نلمسها في ممارسته ببساطة لافكاره وتحويلها من دائرة الحلم للواقع الممكن والتي لم يشرحها اي فيلسوف ، هي باختصار روح الارض و الوعي بالسودان من حيث المكان والزمان .
و
شكراً تماضر يا بت يا انيقه يا حديقة مناسبه لهطول كل غيم الحب عليك.
و
ربما نستطيع ذلك .
و
شمس محجوب شريف الهنا ضوّايه شديد ، لهذا دائماً ما نتوسّد الافكار الطاعمه وننجزها كما يجب ويتفق مع سياقات النضال هنا .
و
سلام حتي مطلع الامر

عاصم الجميل

Quote: ربما نستطيع ذلك

حاول استطيع.


وكلى ترقب.



عادل عثمان تشكر على المقال

please read the following article from alsahafa newspaper about the same subject



ومع ذلك
محجوب شريف: ياهذا الهمام

د. عبد الله علي ابراهيم



لمحجوب شريف طريق سالك اخاذ الى الحق والشعر والناس. وبينما يعاظل (اي يجد المشقة) بقية الناس هذه المعاني معاظلة فان لمحجوب تخريمة سهلة لبواباتها. اذكر كنا في معتقل كوبر بعد فشل انقلاب يوليو 1971. وبعد السماح للمعتقلين بالاطلاع على الكتب لاحظ الرفاق ان محجوب لا يقرأ مثل ما يفعلون. فهو يقضي يومه من حلقة أنس الى اخرى بالعنابر والجرة والخيام والمسرح. فلا المتنبيء بلغ ولا أمل دنقل. وحمل الرفاق اشفاقهم هذا الي بوصفي المسؤول الثقافي بالمعتقل. وكنت قد لاحظت نفس الشيء. ولم اكن منزعجاً مثلهم. فقد رأيت عصبة القارئين المشفقين في صف الفراجة في ليالي السمر بينما كان محجوب "الأمي" بلبلها الصادح .
وقد حمتني خبرتي في الفولكلور من التورط في التبرع بالنصح لمحجوب بما يقرأ. فلم يكن الحاردلو بقاريء ولا همباتة البادية. وقد علمت من عملي الفولكلوري ان الشفاهة ليست أمية مذمومة تنتظر المحو. بل هي "وديان" اخرى. وتذكرت في هذا الخصوص ما حكاه لي المرحوم محمد عبدالله التريح، الأمي (الذي هو مصدر كتابي "فرسان كنجرت "1999، من جامعة الخرطوم للنشر) في بادية الكبابيش عام 1966. فقد قال إنه كان في البادية رجل أمي اسمه ود الجاهل عظيم الحكمة يئم الناس في الصلاة بما تيسر. ومر بفريق هذا الرجل عالم ما. واستنكر إمامة هذا الأمي للناس في الصلاة. وسأل العالم الضيف ود الجاهل بإستنكار: "هل حفظت القرآن؟" قال ودالجاهل "لا. ولكن لي أنا الآخر سؤال. في نواحينا هذه ثلاثة وديان إناث تصب في ثلاثة وديان ذكور. هل تعرفها؟" قال العالم: "كيف اعرفها وأنا لم اشقها؟" قال ودالجاهل: "وانا القرآن ماشقيتو." ووديان محجوب لوح لدني محفوظ علمه سهل ممتنع.
جدد هذا المعنى عن محجوب ما قرأته قبل ايام عن تدشينه لفرقة نفاج للفنون الشعبية التي هي جزء من ورشته الثقافية بسوق حلايب بمدينة الثورة الحارة 21. (ومن يعرف عيشة الحارة 21 في سوق غزل الصفوة؟ ). وتتكون الفرقة من ابناء هامش المدينة من أمثال شول الذي قال انه لما جاء الى الورشة ظن أنه سيلقي اطفالاً "لابسين حلوين ملونين من وين وين واوربا ودول تانيه . ..لكن لقيتهم ديل ناس وجعي. . . مغبشين". ومعجزة محجوب أنه بلغ هؤلاء الغبش (أبان مسوحاً "قدر ظروفك") في حين اعتصمت الصفوة اليسارية بالاعتذار لهم عن السفر الى جهتهم حتى يتسع هامش الحريات وتلغى حالة الطواريء وتتفكك الانقاذ كابر عن كابر ويتحلب لبن الطير. وهذا التباطؤ عن الشعب مما علمنا في ايام مضت انه من "استنكاف البرجوازية الصغيرة" التي تلهج بالشعب وتتقطع انفاسها دونه.
وكنت قد زرت ورشة محجوب في الصيف الماضي ووقفت على الطريقة العذبة التي يرعى بها محجوب خيال غمار الناس من الصدأ تحت وابل الاهمال والسلطات حكومية ومجتمعية. وبهذا وضع محجوب اصبعه على ام المسائل في تحررنا عن تبعية الغرب. وهي اطلاق سراح خيالنا من النماذج والوصفات المعلبة سلفاً في الغرب التي يستعمر بها خيالنا حتى لو لم يعد يستعمر أرضنا. فقد اعجبني كيف استرد محجوب للحبوبة منزلتها في الاسرة بجعلها جزءاً من قافلته الثقافية تحجي الأطفال جنباً الى جنب المكتبة الجوالة في هامش المدينة. وقد سعدت بالتمرينات التي يجريها محجوب لخيال صبيان الهامش بترويضهم هكر المدينة الظالم أهلها وجعله خلقاً جديداً.
يالوديان محجوب الأخرى! وما ايسر سبيلك الى الحق والشعر والشعب يا محجوب!

لا تتركوا قراكم للملوك ..يدخلونها فيفسدونها..

ولا تسجنوا الشعر بين اغلفة الدفاتر..دعوه يمشى على اليابسة..

وماجدوى الشعر ان لم يمش بيننا على اليابسة..؟؟


عجبتني العباره يا تماضر وحبيت كمان أرفع البوست الجميل ده

نأمل ونتمني أن يمشى الشعر علي اليابسه


سلوي

اتلومتوا معاى ولومتونى مع تماضر ومع صفاء وحرارة الشعور هنا : قرمبوز عاصم ودريمز : مش كان واحد فيكم يقول لى عوووووووووووووك
تماضر : معليش يا صحبة على التاخير الذى لا يغتفر
عندما ينادينا الامل وفرص غرس حياة فى الحياة لا يجب الانتظار، انما الا يجدر بنا / بكم كلكم انزال الفكرة الى الواقع ...قليلا
ما يفعله شريف يا جماعة اشتثنائى هذه حقيقة لا يمكن ابدا ابدا اغفالها
وعلى مر التاريخ ستجد مثل قلب محجوب شريف عدد قليل جدا من القلوب الخدرة
فى كل العالم
انما الموضوع مفروض يتحدد بخطة ما
بخريطة
بحيثيات
تعرفين ايقاع الحياة هنا يا تماضر
ولن تجدى طرفا فى عاصم وهو مستغرق فى منحوتاته والوانه
اما ممتحن او ممتحن
دريمز وقرمبوز
كيف الكلام ده معاكم
؟؟؟
خلونا نتلاقى اقلو

تستاهلي يا طماطم

هسي لو قلتي أبو آمنة بدل نجلاء...
كنت أكون أول واحد هنا ...
شوفيها جاية متأخرة وتقول ليك ايقاع الحياة وما عارف شنو ..

بس ما بجي معي شعر .. لكن بتجي معاي حاجة

مطرة ... كتاحة ... أيي حاجةالمهم الحضور ولا شنو زي ما قالت ميسون

ألله يهدي كمبيوترك
.

نجول

وحاتك يادووب زيك كده اشوف البوست ده

معقول طمطم تنادى واحنا نتاخر!!

اتفق معاكم على الفكرة واهميتها والروح الجميلة فيها

واتفق معاك يا نجول فى استثنائية محجوب شريف الانسان والفكرة

الكلام تمام .. واللقيا مهمة... وربنا يقدرنا

ونواصل

تسلمو

سلوى صيام شكرا على رفع البوست والاعجاب بالتعبير

الذى يجب ان اخبرك انه واقصد تعبير " ما جدوى الشعر ان لم يمش بيننا على اليابسة" كتبته فى مقدمة ديوان شعر اشراقه الذى تم نشره باللغة الالمانية..فى فيننا..فى العام الماضى

البنات المشعات بالرؤى الجميلة


نجلاء

دريمز


انا ما قلت دايره ايقاع

انا قلت مصطبة ..بس...وبالعصر... هههههه

انا عارفه حياتنا زى مكنة الخياطة بتاعة امى الله يرحمها... ماتت قبل ما يصل الاسبير.. كل الهدوم مقصوصه كانت وقاعده منتظره الاسبير

واتأكلت يعد داك...والهدوم اتغطت ببعض وبى مفرش الدولاب وهامت فى ....غمضة جات بعد البكا...وما صحت

دى حياتنا..كلها هدوم مقصوصة والاسبير ما يجى وبدلو تجى المناحة ...والغمضة ديك......


طلعوا لى من المأساه دى مصطبة...وعصر


وبحبكم بدون مصطبة ...وبيها


ابو امنه خلى الشماته

انا يدى ملانه من البتين ديل

قرمبوز...لقيت مصطبة؟؟

الحزين...

ارسم لى مصطبة..فيها شفع بقروا بالعصر...كتاب يوصلهم للعصر الانسانى...باقرب طريق


بحبكم .....كلكم

وانا بتمشى فى شارع الروح
بالضبط كده فى ساعة بوح


وانتهت اخر دقيقة من المتاح ..فى المحادثة ...

مضى عاصم الحزين ...ولم ينتبه للشوق الذى انزلق منه ....على ساحل ...الاثير...هنا...وبقابا الكلام..وصدر البيت الذى بدأ فى شارع الروح ...وعجزه فى المنافى....


قال انه عمل المصطبة

قال انه تحدث مع محجوب شريف عن الفكره

قال انها بدأت بسهولة وبمعاونة الاصدقاء بينما هو يتشاكس مع الالوان فى امتحانات الكلية

قال ان لديه صور ...وكلام ليقوله

قال انه سيكنب عن بدايات مكتبة المصطبة ....بكرة ....وهنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا


حنسكن هنا ....لحدى ما تجى

كاد نهار السودان ..القائظ ان يتقضى..........

انتظرتك ..كثيرا على عتبة الحديث....يا عاصم ....هل ستجىء مع مداخل المساء؟؟

انا هنا

سلامات كتار يا تمتم

يا ستى عاصم من العصرية مرابط مع ابوساندرا واخر شمارت وضحكات

ابوساندرا طالع من الامتحانات قرمان للونسة والحزين ما بقصر طبعا

يكون الزمن سرقو وقاعد لى هسه هناك

انا برضو راجياه معاك

تسلمى