وطن النجوم انا هنا حق اتذكر من انا؟

البورداب الحلوين

هاانا ذا واقد استشقت اوكسجين الوطن وعادت الحياه الي قلبي بعد ان

اصبت بدا الغربه فتره طويله , وصلت الوطن بالرغم من جراحه المثخنه
من زمن غابر بحرب ضروس نتمني ان تنتهي في القريب العاجل.

احسست بان البيوت اضحت صغيره الحجم اشكال الناس تغيرت ,وجوههم

الطيب تفصح عن املهم في الغد بالرغم من لمحه الاسى في عيونهم


في كل مره وانا ادخل الى مقهي انترنت اتخيل ان احد البورداب هناك

اتمنى ان التقيكم جميعا

ودمتم

سلامات
الف حمدلله علي السلامة دكتور مشتاق
وكيف الاهل والاحباب في رفاعة عساهم جميعا بخير
اسالك عن الاخ عمر سالم وكيف اخباره واين هو الان اقصد خلص الدراسة ام انه مازال في الكفاح
سلمت يامشتاق
والتحية لكل اهلنا الحلوين
اتمني ان التقيك في عيد الفطر المبارك انشاء الله
عبدالرحيم

وطن النجوم أنا هنا.. حدِق.. أتذكر من أنـا
ألمحـت في الماضي البعيد.. فتى غريرا أرعنـا
جــذلان يمـرح في حقـولك.. كالنسيم ومدندنـا
يتسـلـق الأشجــار.. لا وهــنا يحـس ولا عـنـا
ويعـود بالأغـصـان.. يبريها سيـوفا أو قـنـا
ويخـوض في وحـل الشتـاء.. متـهـللا متيمـنـا
لا يتـقي شـر العـيون.. ولا يـخـاف الألـسـنـا
لـلـعلم ينشـره بنـوك.. حضـــارة وتـمـدنـا
للـيل فيــك مصـليا.. للصـبح فيـــك مؤذنـا
أنا من تـرابـك ذرة.. ماجـت مـواكـب من منى
أنا مـن ميـاهك قطـرة.. فاضـت جدوال من سنـا
أنا مـن طيـورك بلبـل.. غنى بمجـدك فأغـتنـا
حمـل الطلاقـة والبشاشـة.. من ربوعك.. للدنـا
زعمـوا سلـوتك.. ليتهـم نسبـوا إليً الممكنـا
لكـنه مهـما سـلا.. هيهــات يســلو المـوطنـا

العزيز منير.. ألف ألف حمدالله على وجودك وسط أهلك في مدينة النور رفاعة.. تحياتنا لكل شئ جميل من البنطون ولغاية آخر حاجة..

حمد لله على سلامتك يا منير

نفتقدك


امنياتى ليك بكل الخير , وربنا يوفقك فى حياتك العملية

تحياتى لأهلك

احبتي الحلوين

ودرمليه

رفاعه كعادتها تزدان رونقه والقا بسراج علمها الوهاج وهي تحتضن

جامعه البطانه وتخرج الاجيال المتعلمه رفاعه مازلت تحافظ علي

من سوق يوم الاتنين والافلام الهنديه في السينما ومناشط كره القدم

ومزارعها الجميله في انتظارك في العيد حتي تكون فرحتين اخي ودرميله وبالنسبه للاخ عمر فهو

الان في مصر في رحله عودته الي الوطن

ونحن


العزيزه رجاء

رغم قصر الزمن الذي قضيته معكم في قاهره المعز ولكني احس بانني

اعرفكم من زمن غابر لك التحيه يا ابنه الاستاذ ولاسرتك

واذا كانت عطبره مدينه النار فان رفاعه مدينه النور

وبالنسبه للبنطون والذي سوف يصبح يوما ما كبري(لا ادري متي؟)فهو

فلقد وصلت تحاياك وللاسره اتمني ان تاتي زياره الينا

في رفاعه حتى نرد الزياره الي القاهره

ودمت



العزيزه ام در

ونحن كذلك نفتقدكم

ونفتقد اودسا حتي بردها القارس

ولك التحايا وشد حيلك عشان نشوفك في السودان

ولك الود



المشتاق