ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف

ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف


09-22-2003, 06:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=2&msg=1064250036&rn=5


Post: #1
Title: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: Deng
Date: 09-22-2003, 06:00 PM
Parent: #0


ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف السودانية


لقد قر ائت اللقاء الذي تم بين رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان الدكتور جون قرن ورؤساء تحرير الصحف السودانية, والذي نظمه القائد ياسر سعيد عرمان. في البداية لاحظت أن هناك أسماء تنتمي لنظام الجبهة انتماء تام وتدعي الحياد في نفس الوقت, أمثال محي الدين تيتاوي الشهير ب (تا تا) ومحمود الكر نكي رجل الأمن بسفارة السودان بلندن الذي هرب منها بقضية شهيرة.

الأهم من ذلك هو نوع اللقاء الذي تم, فمن المعروف أن الحركة الشعبية تطرح فكرة السودان الجديد الذي قد بدأ تطبيقه عملياً في الجنوب و بعض الناطق المحررة الأخرى, وهناك قضايا أخري كثيرة مثل الهوية والثقافة. لكني بعد أن قرأت اللقاء الصحفي لم أجد أي صحفي سوداني قد طرح سؤال أو نقاش حول تلك الأمور ناهيك عن عودة الديمقراطية ومستقبل التجمع. أنا أستغرب جداً عن نوعية رؤساء التحرير الذين يمثلون الصحافة السودانية, وعن مستواهم السطحي ألها يف الذي يطرح أسئلة مثل عن أخر كتاب قرائه جون قرنق وسؤال هايف أخر عن أين كان يسكن جون قرن عندما كان يقيم في الخرطوم وهل سوف يعود لنفس البيت. لقد ضيع "صحفي" السودان فرصة كبيرة للحوار مع دكتور جون قرنق المفكر والسياسي العسكري. لقد كان هناك سؤال وحد فقط عن فكرة السودان الجديد ولكن طارح السؤال لم يكن سوداني بل كان يمثل الصحافة الأجنبية. أنا أحد الذين يهتمون بالجلوس مع دكتور قرنق كل ما أتيحت لي الفرصة, وحرصي واهتمامي ليس ينبع فقط بنوع العلاقة معه ولكن ينبع من الطريقة التي يحاور بها دكتور قرنق فهو محاور من الطراز الأول وذو فكر عميق لكل الأمور ويهتم بكل صغيرة وكبيرة وذو ذاكرة قوية جداً ولا يمل من الحوار رغم مشغوليته الكثيرة. لقد ضيع رؤساء الصحف السودانية فرصة قد لا تعوض مرة أخرى. يعني بكل بساطة لقد كان اللقاء بسيط ولا يرقى لمستوى رؤساء تحرير.


Deng.

Post: #2
Title: Re: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: adil amin
Date: 09-22-2003, 06:56 PM
Parent: #1

الاخ دينق
تحية طيبة
اعزرهم هؤلاء الممثلين للاعلام السودانى البائس والمعزول والمدجنين احيانا عندما نبحث عن التعاسة نتصفح الصحف السودانية عل مواقع االانترنت لنسمع حديث الديناصورات الافكار التى عفى عليها الزمن لكن اسفنا على الشعب السودانى الذكى الذى يبحث عن مصادر الحقيقة خارج اطار هذه الصحف وخارج اطار الفضائية السودانية الكئيبة..لقد شاهدت لقاء للدكتور قرنق فى فضائية العربية اجراه المراسل اللامع جدا جدا لقمان احمد،وكان فعلا حوار ذكى يحترم العقول وان ما تقدمه الفضائيات والصحف العالمية العربية وغير عربية من ما لايكتبه السودانيون تجده اكثر صدقا وورعا ..ان من اسوا افرزات الانظمة الشمولية والتى يبقي اثرها كالاشعاع الذرى سنين عددا.. اغتيال عقل الشعوب بوضعهم تحت مظلة اعلامية موجهة تمارس غسيل الادمغة المستمر وهذا ما افلح فيه النظام بتصعيب امتلاك الاطباق الاقطة للمواطن العادى حتى يعرف الحقيقة والتكتم فى السياسات التى تهم الشعب السودانى اونشرها مشوهة،ان الحركة الشعبية اليوم لها الفرصة ان تروج بضاعتها فى الفضائيات العربية حتى يعرف الناس ماذا يعنى السودان الجديد وكنت اتمنى ان ارى منصور خالد فى الساحة الاعلامية وهوالضليع فى تفكيك الاكاذيب وضحدها
**********
من احدى اجابات د. جون قرنق الذكية عندما سؤل فى الماضى انت عايز تحرر السودان من منوا (يقصدون العرب والمسلمين)ا
قال ليهم اسالونى عايز تحرر السودان من شنو؟
وفعلا كما ترى امراض السودان كثيرة ومتعددة والله المستعان
************
ماذا ينفع الانسان اذا ربح العالم وخسر نفسه

Post: #3
Title: Re: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: Raja
Date: 09-22-2003, 07:02 PM
Parent: #1


الأعزاء دينق وعادل أمين.. وجدت ان هناك بوستين بنفس الإسم، وقمت بالرد على احدهما والزميل عادل على الآخر.. وحتى تعم الفائدة فإني انضم لكما هنا..

العزيز دينق.. أبدأ من منتهى كلامك، وهو ان اللقاء بسيط للغاية لا يرقى لمستوى رؤساء تحرير صحف.. والذي اتضح في النهاية انه لقاء علاقات عامة لا غير.. بحثت فيه رأسيا وافقيا لأجد معلومة، ولم أجد أي معلومة مفيدة.. وتعجبت للأوصاف، التى لا تحمل معنى، التي أطلقها أحمد البلال الطيب في أحاديثه عن مدى تقارب الأحباء قرنق وطه، وكيف كان يتعامل بأريحية مع قادة الحركة؟! وحتى النكات والاحاديث الخاصة أوردها في سرده، وهو نفس الرجل الذي استخدمته استخبارات الجبهة في فبركة ورقة عن الحركة الشعبية لزيارة قرنق لإسرائيل، وهو نفس الرجل الذي مدح قرنق عند أول لقاء له مع البشير في يوليو قبل الماضي، وهو هو نفسه الذي دأب على تصوير الحركة الشعبية كأعداء للأمة السودانية.. ولن أستغرب في حال عدم التوصل لإتفاق يرضي على عثمان ان يعود البلال لسيرته القديمة..
عموما انا أثق في حكمة استاذي فضل الله محمد وها هو عموده مرفق:

في عمودها الخرطوم اليوم: كتب فضل الله محمد:
كنا شهوداً على جهود صناعة التاريخ:
الحوار السوداني السوداني في نيفاشا: تحجيم دور الوسطاء وتعبيد جسور الثقة:
تقترب مفاوضات نيفاشا من يومها العشرين وليس مقدرو أحد الجزم بموعد انتهائها..
كل شيء في أجواء التفاوض يلفه الغموض.. والغموض نتاج مباشر لسياج السرية الذي ضربته سكرتارية "إيقاد" على سير المفاوضات، والتزم به وفدا الحكومة والحركة الشعبية، إلى الحد الذي أصبح معه وجود الصحفيين والإعلاميين في مسرح المفاوضات بنيفاشا مثل عدم وجهودهم تماماً.. وبفرض الإظلام الإعلام الشامل على مجريات التفاوض –وخاصة نقاط النزاع والخلاف- لم يبق أمام حملة الأقلام غير حديث الأروقة "حكاوي القهاوي" وقراءة لغة الجسد، حتى أن بعض المتذاككين ظلوا يطلقون الأحكام، حول حسن سير المفاوضات أو تعثرها، اعتماداً على حجم الابتسامة أو التقطيبة التي ترتسم على أي من قائدي الوفدين عقب كل جلسة!
أما أصحاب الكاميرات، فقد اكتفوا –بعد تسجيل مصافحات اللقاء الأول- بالتقاط الصورة التذكارية للإعلاميين مع قادة وفد الحركة، على النحو الذي تعج به صفحات صحفنا الوطنية هذه لأيام.
ولهذا القلم موقفه الصريح المعارض لسياسة التعتيم الإعلام الذي صاحب مفاوضات السلام السودانية في مراحلها المختلفة، فقد كان رأيي –وما زال- إن إقرار التعتيم أكبر من حسناته.
فإذا كانت الإيجابيات الرئيسية للإظلام هي إتاحة الفرصة الكاملة أمام المتفاوضين للحوار في جو هادئ بما يجعلهم يركزون على القضايا الموضوعية دون مزايدة. فإن سلبيات التعتيم –في أمر وطني استراتيجي جلل كالذي نحن بصدده- تتمثل، أول ما تتمثل، في تهيئة المناخ لتفريخ الشائعات والتخمينات بما يثير البلبلة وسط الرأي العام وينعكس، في النهاية على المتفاوضين أنفسهم ويصرف جزءاً كبيراً من جهودهم في إطفاء الحرائق وتكذيب الشائعات وتهدئة الخواطر المهتاجة..
لقد دعي قادة الصحف السودانية إلى نيروبي ونيفاشا –فيما يبدو- لكي يكونوا شهودا على الاتفاق الذي كان وشيكاً حسب التوقعات السائدة حينئذٍ.
والتزاماً بضوابط السرية التي فرضتها سكرتارية الإيقاد، أصبح الأسبق غير وارد، وكان ذلك قيداً طوعياً ارتضاه الصحفيون استجابة لدواعي وطنية.. ولكن الرياح أتت بما لا تشتهي السفن..
واتضح أن التقديرات الأولية لم تكن واقعية "ولا نتحدث هنا عن الأسباب".. والواقع إن الحصول على معلومات موثوق منها بات شبه مستحيل، إذ تبارى أعضاء وفدي التفاوض في تفادي التصريحات للصحافة والإعلام، والمعلومات المحددة التي تسربت سرعان ما تضح أنها مختلة أو أنها صادرة لخدمة العلاقات العامة أو للضغط غير المباشر على المفاوض الآخر..
وهكذا، أصبح الانتظار الممل هو قدر كل من تفهم طبيعة الأجواء التي دارت وسطها المفاوضات، وأدرك حساسية نقل التسريبات وخطرها على جسور الثقة التي امتدت بين وفدي الحكومة والحركة.
وبعد أكثر من عشرة أيام بين العاصمة الكينية نيروبي ومنتجع نيفاشا يمكن إثبات الحقائق التالية:
1. كانت التدابير الأمنية والعسكرية في الفترة الانتقالية، وما زالت، هي محور التفاوض في حوارات النائب الأول ورئيس الحركة ووفديهما.. أما المسائل العالقة الأخرى، في محور قسمة السلطة وقسمة الثروة، فلم يبت فيها بعد، ويحتاج حسمها وفقاً للتقديرات الراجعة إلى جولة أخرى من التفاوض الذي يتوقع أن يكون أقل تعقيداً حيث ستتوافر له جملة من المذكرات التي سبق تبادلها فضلاً عن نصح مستفيض من خبراء دوليين مع تأثير واف للموضوعات التي ستخضع للبحث داخل بروتوكول مشاكوس وملاحقه. وقد اكتسبت الترتيبات الأمنية والعسكرية أهميتها من كونها –حسب تعبير عضو الوفد الحكومي د. أمين حسن عمر- خطوة مفتاحية لتجاوز العقبات في محاور التفاوض الأخرى.
2. إن الصعوبة التي ارتبطت بها مناقشة الترتيبات الأمنية والعسكرية ناتجة من أن لهذه الترتيبات مدلولات مبدئية بالإضافة إلى محتواها الإجرائي العملي... فالتدابير الأمنية والعسكرية قد تنطلق من أرضية وحدوية، وقد تنطلق من أرضية حافزة للانفصال. ولذلك فإن معيار قبول ترتيب أمني أو عسكري معين، قد لا يكون هو مجرد حجم القوات أو مواقع نشرها، بقد رما يكون هو مدى إمكانية توظيف ذلك الترتيب لصالح تكريس وحدة السودان أو المغامرة بها بما قد يجعل تقسيم البلاد هو الخيار الجاذب.. وفي تقديري إن كيفية معالجة الجوانب المبدئية والاستراتيجية لمسألة الترتيبات الأمنية والعسكرية هي التي ستحدد وجهة التقييم الشعبي والوطني العام لمحصلة ما ستخرج به مفاوضات نيفاشا..
3. إن لقاء نيفاشا قد حقق –حتى الآن- نتائج طيبة في مجال إذابة الجليد بين الجانبين وترطيب الجو الوطني.. وعلى وجه اليقين فإن جسور الثقة التي امتدت بين الناب الأول ورئيس الحركة، وبين قادة الحكومة والحركة المراقبين الآن في نيفاشا، غير مسبوقة في متانتها..
4. إن عمق الإيمان بحتمية السلام وقوة الإصرار على تحقيقه بالكامل أو الاقتراب الحميم منه، أمران لا تخطئهما الحواس، ولعل في تأكيد الأستاذ علي عثمان والدكتور قرنق انهما باقيان في موقع التفاوض إلى ما تتطلبه المفاوضات من وقت، إشارة واضحة على إدراك الحكومة والحركة إن الفرصة التاريخية التي أتيحت في نيفاشا قد لا تتكرر، إذ ضاعت في القريب العاجل..
5. إن لقاء طه وقرنق كان برهاناً على أن الحوار السوداني السوداني هو أقصر السبل إلى الوفاق والسلام.. ففي هذه الجولة غاب الوسطاء جميعاً واقتصرت زيارات بعضهم على الاطمئنان إلى سير التفاوض وعلى مباركة ما تحقق بالفعل من تجديد الوعود بدعم مرحلة السلام، على النحو الذي فصلته التقارير الإخبارية طيلة الأسبوع الماضي..
لقد نجحت مفاوضات نيفاشا في تحجيم دور الوسطاء وقصره على جانبه الإيجابي واستبعاد جانبه السلبي المتمثل في التدخل والخلط بين أجندة الوسطاء وأجندة المتفاوضين.
غداً نتناول بقية الحقائق التي أرساها لقاء طه قرنق ونحاول الإجابة
على السؤال الملح: إلى أين تسير الأمور?

Post: #4
Title: Re: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: abuarafa
Date: 09-22-2003, 07:10 PM
Parent: #1

الاخوة دينق واحمد امين
تحياتى
حقيقة انا صدمت باللقاء الذى اجراه رؤساء تحرير الصحف السودانية مع قائد الحركة الشعبية فبعد ان عملنا ان الاسئلة الخاصة بالمفاوضات لا سبيل لها حسبت بان اللقاء سوف يكون لقاء افكار ورؤى و باقل تقدير لقاء مثقفاتية و لكن اتى هذيل جدا و الاغرب عندما عادوا الى السودان اصبحوا يتحدثون عن دكتور قرنق كانهم اكتشفوا الكنز و تذكرت حينها ارخميدس فى كتاب المطالعة الابتدائية و صيحته -- الداوية وجدتها وجدتها( قرنق وحدوى - مثقف -لمحاح- رجل نكتة- قال قال .....الخ) فانا استغرب لرئيس تحرير صحيفة لم يقرا افكار قرنق مسبقا و لا يعلم عن صفاته الشخصية شيئافهذه والله كارثة كبيرة و بالله ارحمونا من رؤساء تحرير الصحف هؤلاء

Post: #5
Title: Re: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: Deng
Date: 09-24-2003, 05:28 AM
Parent: #1


الأخت رجاء.

شكراً على ردك, لكن الذين حضروا اللقاء قد أضاعوا فرصة تاريخية حتى لصحفهم الباهتة.

الأخ/ أبو عرفة.

مش كان على الأقل يتحروا من الكلام الذي كانوا يكتبونه في الماضي عن الحركة الشعبية, لكنهم فضلوا تلك المهزلة السخيفة.

الأخ/ عادل أمين.

الأسئلة التي طرحتها مهمة جداً, ولكنني ليس بالشخص المناسب لكي يجب عنها. يا ريت لون كان رؤساء التحرير قد أثاروا ما أثرت, لكن للأسف الشديد لقد فضلوا أن يمارسوا نفس هواياتهم القديمة, وهي تضليل الشعب بأخبار لا تهمه ولا تفيده بشيء.

Deng.

Post: #6
Title: Re: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: مارد
Date: 09-24-2003, 06:15 AM

الأخ دينق

أنت وضعت يدك على الجُرح .. وبعدين الناس ديل" رؤساء تحرير الصحف " ماممكن يتحروا عن رواياتهم الكانوا بيكتبوها فى الماضى لأنهم مقتنعين أصلا بأن تلك التفاصيل السخيفة كانت من إنتاجهم الشخصى ، وبالتالى فليس لديهم مايقولوه .. أنا معك أرثى لحال الصحافة عندنا ولذاك البؤس

عارف يادينق.. فى فترة( هامش الديمقراطية الأخيرة)قبل الإنقلاب الحالى بأشهر قليلة تم منعى من التغطية فى مجلس الوزراء مع إنى كنت مراسلا معتمدا لأحدى المطبوعات العربية ! وعارف سبب المنع كان شنو !!؟ سألت الصادق المهدى سؤالا فى الشأن العام! ولم يعجبه ذلك فقرر بحس وطنى (وديمقراطية ) مستدامة وفريدة منعى من التغطية الإعلامية واستمر ذلك إلى أن وقع الإنقلاب وكنس الصادق نفسه من السلطة ثم أصبح خنق الكلمة أمرا محتوما وبنص القانون إلى يومنا هذا

Post: #7
Title: Re: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: kofi
Date: 09-24-2003, 12:16 PM
Parent: #1

عزيزى دينق
ان هى الا اسماء سميتموها
اعيد واكرر ليست هنالك صحافة لكى يكون عليها رؤساء
مجرد كتبة وعرضحالجية ,,
الصحافة فكر وراى وحرية وضمير
ابحث عن الضمير (هؤلاء منتوجى الازمنة الصعبة ورجالات البخور)
الصحافة السلطة الرابعة بين السلطات والرقم الشعبى القوى حين يكون للشعب مكان فى خارطة عقل السلطة
ونحن والحمدللة لا عقل للسلطة,,

Post: #8
Title: Re: ملاحظة حول لقاء قائد الحركة الشعبية مع رؤساء تحرير الصحف
Author: BAKTASH
Date: 09-24-2003, 04:20 PM
Parent: #1

اخ دينق ...انت انسان متفائل للغاية ـ ماذا تتوقع من هؤلاء الاقزام من امثال محمد البلال الطيب ـ ففاقد الشئ لا يعطيه ـ ملعون هذا الزمان الذي عشنا فيه صحافة الفراغ والسفه ـ انهم ببغاوات تردد ما يملى عليها وهذا هو سر انصراف المواطن السوداني عنها ليبحث الحقيقة عند سواها تبا لها من صحافة وتبا لهم من صحفيين الا من رحم الله وهم من نعقد عليهم الامل للغد الآت..