فرصتي عمل عاجلتين

تحياتي أحبائي في البورد، وأخص منكم من لهم صلة بالعمل الإعلامي، أو يعرفون من له به صلة
هناك قناة عربية تبحث عن مراسل لها يغطي منطق الأناضول وجيرتها: تركيا البرتغال، الجزائر، على أن يكون عربياً (يعني بعرف ينضم عربي) وله سابق خبرة- لا يهم طولها- في العمل الصحفي
شروط العمل مغرية، مع وجود فريق مساندة فنية
فمن يأنس في نفسه أو غيره كفاءة فليسارع بالاتصال بي على بريدي الالكتروني
[email protected]/ [email protected]
أو على هاتفي الجوال 00971504740722 بعد السادسة مساء بتوقيت الإمارات
أو على هاتف المكتب 0097143907317 بعد الثانية عشر منتصف الليل بتوقيت الإمارات ايضاً
الفرصة التانية
أيضاً قناة عربية جديدة في طور الإنشاء تبحث عن صحفيين وفنيين ومهندسين وتخصصات أخرى ذات صلة بالعمل الإعلامي
للمهتمين، راجعوا العناوين أعلاه
تنويه: برجاء الاستعجال في إرسال السيرة الذاتية باللغة الانجليزية، بقية الأوراق لاحقاً

الفرصة التانية
أيضاً هناك قناة عربية جديدة في طور الإنشاء تبحث عن صحفيين وفنيين ومهندسين وتخصصات أخرى ذات صلة بالعمل الإعلامي
للمهتمين، راجعوا العناوين أعلاه
تنويه: برجاء الاستعجال في إرسال السيرة الذاتية باللغة الانجليزية، بقية الأوراق لاحقاً

يا شباب، نمتو على الخط ولا شنو؟ ألحقونا بي ورقم قبل القطر ما يقوم

شكرا الأخ سيرندار

وأعتقد أن السودان ملئ بالكفاءات الإعلامية

شكراً أبنوسة، صحيح إنو السودان مليان بالكفاءات الإعلامية، لكنه كذلك مليء بالكسلانين، تصوري، رغم أن الإعلان مرفوع في البورد منذ أسبوعين تقريباًُ، تلقيت حتى الآن خمسة سير ذاتية فقط؟ بالله ده كلام

الأخ سيرندار

On behalf of all Sudanese I would like to thank you for your Sudanism, this is one of the most important social help one must undertake to his country fellows. I pledge all of us to expose such opportunities in the board whenever it arises. Thank you again and UP.

Mr. AUDITOR
No need for thanking humble-me. All I did was, as the old saying goes, having the benifit of dealing a hand that crossed my way.
But thanks for your moral support, It made my day.

بارك الله فيك اخوي........

أعادني هذا البوست إلى أكثر من ثلاث سنوات إلى الوراء ففي أوائل عام 2000 كنت من ضمن الذين تصلهم عبر البريد الإلكتروني قائمة sudanlistr
من جامعة Emory
وكان من ضمن روادها المهندس أبوبكر سيد أحمد من دبي وهذا الشخص لم ألتقيه لكنني أكن له تقدير خاص فقد نشر إعلانا لمؤسسة إعلامية شهيرة تطلب إعلاميين للعمل فيها وقد تقدمت بطلبي لهم والتحقت بتلك المؤسسة ومازلت أعمل غفيها
فالشكر لسرندر ولأبي بكر من على البعد

أعادني هذا البوست إلى أكثر من ثلاث سنوات إلى الوراء ففي أوائل عام 2000 كنت من ضمن الذين تصلهم عبر البريد الإلكتروني قائمة sudanlistr
من جامعة Emory
وكان من ضمن روادها المهندس أبوبكر سيد أحمد من دبي وهذا الشخص لم ألتقيه لكنني أكن له تقدير خاص فقد نشر إعلانا لمؤسسة إعلامية شهيرة تطلب إعلاميين للعمل فيها وقد تقدمت بطلبي لهم والتحقت بتلك المؤسسة ومازلت أعمل غفيها
فالشكر لسرندر ولأبي بكر من على البعد