رسالة الى الشاعر سيف الدين الدسوقى

الشاعر سبف الدين الدسوقى كان ضيف على برنامج اسماء فى حياتنا الذى يقدمة عمر الجزلى جئت متلهفا لمشاهدة الحلقةلاسعد بابدعات سيف الدين الدسوقى فكما عرفناه قديما وهو فى بلاد الغربة قدم الكثير والجميل من الاغانى نذكر منها اغنيه
مافى حتى رسالة وحده بيه اصبر شوية
والوعد كان بينى وبينك
كل يوم تكتب الا
بس دموعك لما فاضت

وحقيقة بالامس فاضت دموعى حسرة على حاله فى اجاباته التى ما بات يدثرها بالشكر لحكومة الانقاذ قال بالحرف الواحد فى مداخلة لم تكن سؤال وجه له انه يشكر النائب الاول على اهتمامه به وعلى منحة وسام الدولة للاداب والفنون وان على عثمان يسأل عنه كثيراوووووووقال .
انداح فى الثناء للبشير وللنائب الاول لدرجة ان كثيرون قد التفيت بهم صباح اليوم اضطروا الى اغلاق اجهزة التلفاز وحقيقة رجل بقامة سيف الدين الدسوقى كان احرى به ان يحترم معجبيه ويظل فى الاذهان شاعر رنان وما نعرفه عنه انه لم يكن فى يوما سياسيا واقول له ماذا تريد يا سيف الدين من السياسة اعلم انك فى لفاء قبل سنوات فى الاذاعة اشرت الى امتلاك عربة فلكسواجن وكم انت فحور بذالك
وكنت اشاهدك تمطى عربتك والمعجبون يلوحون لك كفارس احلامهم
يا شاعرنا الهمام عد الى خميلة شعرك وصداقة معجبيك. وواجة الشعر فالكلمة تبقى ولكن مدح الملوك والسلاطين قد تولى فكم من شاعر مثلك مات وهو لا يمتلك قطعة ارض ولا مال ولكنه ترك ارث عظيم وذكرى يفوح عبيرها متى تعرض لها الاجيال .
فال

الاستاذ/بلدى يا حبوب

حقيقة موضوعك جميل و يحتاج لوقفة و انا بالصدفة خلال تجولى بين القنوات وجدت هذا البرنامج و رغم راى الغير ايجابى فى مقدم البرنامج بغض النظر عن وجاهة الفكرة الا ان قد تفاجاة لسيف الدين الدسوقى و اخجلنى و تذكرت شعراء بنى امية ووجدت نفسى اتحول لقناة اخرى.

عندما حضر العم سيف الدين دسوقي الي نيويورك..... لقد نظمت له ليله شعريه كبيره في حي هارلم.... ولقد كان تسعين في المائه من الحضور من اثيوبيا الحبيبه....واريتريا الشقيقه..... وكانوا متشقفين جدا لسماعه..... ولقد قدم الحبيب سيف الدين دسوقي عرضا باهتا جدا.... لو لا اسعفنا الفنان ابراهيم عوض.... باغنيه سريعه.... الرسائل...... لكم التحيه....