قناة النيل الأزرق - سنة حلوة يا جميل

سنة حلوة وعمر مديد مليء بالجديد والجميل والخالد ... فرحتنا بقناة النيل الأزرق تعادل فرحة الوالد بولده البكر .. كلما أجلس إلى هذه القناة أجدني استحضر مجموعة من الآمال حزمة واحدة . أقل هذه الآمال التفوق على قناتنا الفضائية الرسمية ، مضاهاة – إن لم يكن التفوق على – القنوات الفضائية العربية الأخرى .. وكل ما ينفض مجلسي إلى القناة ببعض الإحباط أعود في المرة التالية بنفس الشوق والترقب ..

هل حبنا لهذه القناة عقوق ؟ أقصد أننا نرجو منها ما لا قبل لها به؟ أم أننا نفرط في ما نطلبه من القناة؟

الملاحظ أن ما تقدمه القناة من مادة منتجة هو في حدود الساعة يومياً – يزيد أن ينقص قليلاً – وهذا مؤشر لقدرات القناة الإنتاجية .. هل العائق للإنتاج هو عائق مادي فقط؟ أم أن هناك مكبلات أخرى . كنا نعتقد أن القناة تعود ملكيتها للشيخ صالح كامل وهو قطعاً ليس الحكومة السودانية . لذلك كنا نتوقع توافد الكوادر المؤهلة التي أبعدت عن القنوات المحلية والرسمية . كنا نتوقع فتوحات كثيرة في مجالات الانتاج والاخراج والتقديم ... كنا نتوقع أفكاراً جديدة كثيرة مختلفة ومتنوعة ... أنا معجب بكل ما هو مقدّم الآن ، الإدارة ، التقديم ، الإخراج والأفكار ، لكن أحس أن هناك إمكانية تقديم ما هو أفضل .

قناة النيل الأزرق – كما وصفها القائمون عليها – ولدت بأسنانها ، وهذا صحيح . لكن نرجو ألا تستقر على هذه المرحلة . لا بد من النمو .. لا نريد أن نكون مجحفين فنقارن بما حولنا ، لكن نرجو مما هو ممكن أقصاه .

وسنة حلوة يا قناة النيل الأزرق فقد كنت رائعة في سنتك الأولى .

سلام مربع
اهل العوض

وسهران يا نيل
ونحنا وانتو
وقضية ونص وخمسه
ومزازيك

والنيل الازرق

كل شيء في هذه القناة حميمي ،وقريب الى العصب
وعلى مرمي شريان من البطين
بكل بواباته
حتى ساعاتها العجلى
التي تجيئك مثل طيف
لا يستريح على البال حتى يغادره
احبها
لانها متميزه وحتى مذيعيها
بتقاله دمهم ، بخفة دمهم ، بسماجتهم
بظرافتهم
كلهم كلهم
احبهم
عارف ليه ؟
لانو مجتهدين ومصرين يقدموا حاجة متميزه
وانا بطبعي احب العنيدين والمثابرين
اتمنى ان لا تغير منهم تلفزيون السجم والرماد
ويدخل انفه مشمشرا فيها
رغم يئسنا ان كل شيء في السودان يبدأ حلو
ينتهي بمرارة في الغصة
لكن جد جد ومن كل قلبي
اتمني ان تظل البلو نايل
على هذا الاستايل
او تتقدم نحو الافضل
وفي الاسوا
تبقى لينا كده
نحن عايزنها كده

بصراحة ما تقدمه النيل الازرق اكثر من رائع وهادف
ولاحظت ان التردد قد تغير وآمل امدادنا بالتردد الجديد
ياريت

Blue Nile, great effort,

شيري
غريبة
راكوبة

تحيات أكوام .... حبنا لقناة النيل الأزرق يجعل ما تقدمه حالياً (من ناحية الكم) شحتفة روح ساي .. نطمع في المزيد

أهل العوض

وباقى الأهل

إبتداءا بالإسم، مرورا بالطعم وإنتهاءا بالحضور المجمل بزاهى اللوحات، الكلامية والموسيقية والغنائية والشعرية

كل شئ موّقع فيها

رقى فى التناول
علو فى الطرح
شاعرية فى التقديم
خروج على مألوف التقليد

أعتقد أنها تطور طبيعى لنمو الفهم الإعلامى وتحسن صحة طرق المعالجة

أكثر ما لفت نظرى جماليا، الفواصل الإعلانية، حتى هذه الفواصل تأتينا ممتعة وزاهية

أمنية صادقة بكثير من النجاج، وكثير من زمن البث


ومن نيلنا الأزرق سيد الإسم، دوما تأخذ الأشياء روحها ومعناها

وتحايا زرقاء لكم

لا أنكر بأنني استعضت بها عن قناتنا الأولى

وهي كما قالوا في احتفالهم بعيدها الأول
تعتمد على دماء الشباب .. وحماسهم

غير أني أرى أن افضلهم سعد الدين من حيث طلاقة لسانه وعمق فكره
وطريقة محاورته لضيوفه .. فيها الكثير الذي يفتقده معظم المذيعين السودانيين

وثم ياتي محمود فهو أيضا صاحب لسان طلق ، معذرة أصر على لسان طلق
فيمكن كلنا كسودانيين أن نكتب ما نشاء أن نكتب
لكن عند الكلام تظهر وأأأ وأ

عمر الفاروق يأتي في المرتبة الثالثة
برنامج قضية ونصف وخمسة ، سيكون افضل لو تناوله مقدم واحد،

غير أن اضعفهم على الأطلاق مقدمة برنامج احنا وانتو

فهي ضعيفة في كل شئ .. معلومات ، عدم حضور ، تقديم اشبه بالونسة

فأرجو المعذرة ، وهذه وجهة نظر فقط

اها يا أهل العوض ألكع أعمل لينا التغير دا

شكرا

الرحمابي

أتمنى لقناة النيل الأزرق مزيداً النجاح والتفوق
أتمنى أن تعتمد على أهل الفكرة والخبرة
وأن لا نرى فيها استنساخا للتلفزيون القومي بخيره وشره
تجربة سوداتل أعطتنا الأمل بأن النجاح يمكن أن يكون سودانيا
ً
سنة حلوة ياجميل

نحن غايتو محرومين من قناة النيل الازرق دي ــ ولكن للامانة ما عارف الحصل شنو، بس الفضائية السودانية اليومين ديل صورتها نظيفة شديد ــ والشاشة بقت براقة وخلطة ألونها متميزة ــ يعني تحسن كبير في الاضاءة والتقنيات ــ مجهود مقدر ، والي الامام ـــ