Post: #1
Title: الطاقة الشمسية وتمساح المعدية
Author: بلدى يا حبوب
Date: 08-22-2003, 08:06 PM
كبرى النيل الابيض الحديدى مرت عليه اكثر من ثلاة ايام يلفه الظلام نسبة لقيام وزارة الطاقةوالتعدين بانارته بواسطة خلايا الطاقة الشمية بس للاسف فات على الخبراء انو اليومين ده شمس الخرطوم مدثرة بالسحاب وان ظهرت لا تكفى فترتها لتغذية الخلايا الضوئية حتى يستفاد منها فى انارة الكبرى ليلا الغريب فى الامر الى الان ما زال الكبرى معتمد على الطاقة الشمسية احد الظرفاء قال الطاهر الجمرة الخبيثة وصلت الكبرى واكيد مع قيضان النيل ده يكون ظهر تمساح وفكر فى الفاتورة المدفوعة الاجر شهريا
هل يعقل للقائمين بالامر عدم مشاهدة الكبرى وههو مظلم الامر الذى قد يؤدى الى حوداث لا قدر الله خصوصا بعد سائقى العربات لا يميزون بين النور الطويل والقصير واخرون من كثرة الكبونات المدفوعه فوريا للحركة بقوا يخافوا حتى من اضاءة العربات داخل الكبرى
|
Post: #2
Title: Re: الطاقة الشمسية وتمساح المعدية
Author: SAMIR IBRAHIM
Date: 10-09-2003, 12:55 PM
Parent: #1
بلدي يا حبيوب.....اها والحفر الحصل ليها شنو........زمان الحفره تطير ليك الفرده القداميه...
|
Post: #3
Title: Re: الطاقة الشمسية وتمساح المعدية
Author: بلدى يا حبوب
Date: 10-09-2003, 03:24 PM
Parent: #1
الاخ سمير ابراهيم
اما عن الحفر فتحولت الى فتحات تهوية طبيعية من الاسفل وتكدست بقاياالزيوت لترك تلال ممزوجة ببقايا الكتاحة السودانية المشهورة وتحول المررالجانبى الى طاولات خشبية كم اغرقت اصحاب الافران بامتلاكها واكتسب الحديد لون سودانى جديد مابين اللون الازرق والاخضر واقترح تسميته باللون الانتقالى نسبة لتحوله بعد كل فترة الى جديد فى علم الالوان وعند عبورك بالعربة ما عليك الا ان تحترس من الجنبات الحديدية التى تمددت وتخنجرت ان صح التعبير ويا للهول اذا مر القطار فى نفس اللحظة فما عليك الا ان تغنى
القطار المره والعمر خايف يكون لحظة
وهكذا السودان تطاول فى البنيان وتهتك فى الكبارى على مر الزمان
ولك تحياتى
|
|