!!!! يا دى الانبراااااااااااااااشااااااااااة

!!!! يا دى الانبراااااااااااااااشااااااااااة


08-09-2003, 04:27 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=2&msg=1060399641&rn=0


Post: #1
Title: !!!! يا دى الانبراااااااااااااااشااااااااااة
Author: bayan
Date: 08-09-2003, 04:27 AM



السعودية: إطلاق سراح 6 بريطانيين وكندي اتهموا في تفجيرات
جدة: عبد الرحمن المطوع
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز عفوا عن ستة بريطانيين وكندي، اتهموا بارتكاب حوادث تفجيرات في الرياض والخبر عام 2000 ومطلع عام 2001.
و عبر وزير الخارجية البريطاني جاك سترو عن سعادته بالافراج عن مواطني بلاده الستة والمواطن الكندي، وعودتهم الى بلادهم وذويهم. واصدرت الخارجية البريطانية بيانا عبر فيه المفرج عنهم عن شكرهم لعوائلهم وحكومتهم، مطالبين وسائل الاعلام في بلادهم بأن تراعي خصوصيتهم. وفي كندا عبر وزير الخارجية بيل غراهام عن ارتياحه لاطلاق سراح مواطنه. وقال المحامي صلاح الحجيلان ان فريقا بريطانيا مكونا من ثمانية أفراد وصل إلى السعودية قبل أيام، وهو مكون من حارسين وأربعة أطباء ومختصين نفسيين، وقد غادروا مع المتهمين المعفى عنهم إلى خارج السعودية، بعد ان وقعوا قبل خروجهم على ورقة تمثل اعتذارا للحكومة السعودية على ما تسببوا فيه من إزعاج للبلاد والمواطنين والمقيمين. وذكر مكتب المحامي السعودي صلاح الحجيلان المكلف بالدفاع عن المتهمين «ان صدور هذا العفو يُظهر مدى روح التسامح التي يتحلى بها أولو الأمر من القائمين على شؤون المملكة العربية السعودية، ويعكس مدى حرصهم على إبراز الجوانب الإنسانية في العفو وهي لُب الشريعة الإسلامية السمحة».
وأوضح الحجيلان انه ومكتب المحامي الدكتور احمد التويجري قد قاما باستئناف للحكم الصادر ضد موكليهم، «مما ساهم في تسهيل تلك الإجراءات والانتهاء الى المرحلة الحالية من الإفراج عنهم بعفو ملكي، وان ما ساعد في الوصول إلى هذه النتيجة هو استمرار حوادث التفجير بذات مستوياتها على الرغم من وجود عملائنا في السجن». (تفاصيل في الداخل)


Post: #2
Title: Re: !!!! يا دى الانبراااااااااااااااشااااااااااة
Author: WadalBalad
Date: 08-09-2003, 06:11 AM
Parent: #1

شكراً بيان

والسؤال هل كان سيحدث هذا لو كان المتهمون سعوديون أو أجانب غير خواجات؟

لقد أطلق الملك قبل سنوات سراح ممرضتين بريطانيتين أدينتا بقتل زميلة أخرى لهن فى الظهران وقد إعترفتا بذلك أمام المحكمة وأوضحتا كيفية القتل, وقد أطلق الملك سراحهن بعد مكالمة هاتفية من بلير

تقول لى شنو تقول لى منو