نعم ، لا وقت هنا ، سوى للموت

الأسئلة الوجودية الحارقة لا مكان لها في مناقشتك العرضية مع صديق أو (جلسة)من الأصدقاء تتسم بالحد الممكن فقط من الجدية أو السخرية
نعم
فالاجتماعية تفرض للجدية حدا لا ينبغي ولا يمكن تجاوزه
كما تفرض للسخرية ذات الحد
إذا
ليس سوى خلوتك الشرعية بنفسك
تنجز فيها سخريتك التي لا حد لها-جديتك التي لا حد لها
إزاء نفسك وهذا العالم الجار الأليف (على كل حال)معاً
بهذه الأسئلة المرة الحارقة
ومرة أخرى -ثالثة وألف تجد أنك لست مطلق الاختلاء بذاتك لانك تكتشف أن لاذات لك سوى هذا الوقت الذي يمضي
لا وقت سوى للموت

فتحي البحيري
سلامات..
متابعاك واجتهادك الشديد..
من اجمل الحاجات انو تكتشف علاقتك اللطيفه بروحك..ده ما بالضروره انو يضعف علاقتك بالاخرين لكن بتبقي منفذ في وقتا ما بتلقي فيهو وجيع ..غياب الوجيع ما بعني كعوبيه الاخرين لكن بعني انو الوجع اكبر مننا..
دايره اهديك نص بشبه الاحساس ده..
قالت;-
بكره..
بكره احقق تلك الفكره..
بكره القدره..
بكره القدره عليك يا زمنا لامي معاهو الحسره..
وضيق الحال سانداه العسره..
وعدل الخطوه دوام بيوالي العتره..
ودعوه ام..
للغائب..وحاضر شايله الهم..
لمتين يا هم دائما لابس نعلاتي معاي..
ساساق بالحيل من جاي لي جاي..
اديني الفرقه اشيل نفسا واختو براي..
من هواء طيب..او ريح هباباي..

ونتلاقي..
توما

سلام توما
فيك ريحة بشرى
اسمك وتوقيعك
(تكوني انتي بشرى ذاتو؟)
وعموما أشكرك على المداخلة
ياربي تكون دي أول مداخلة ليك؟
ولك التحية

فوق

فتحي البحيري
سلامات
ابداانا ما عثمان بشري بس شايله احساس توما لانو بعبر عني..
الله يطرا بالخير ويطرانا..
كتبت ليك شان الكلام صادف احساسي الوقت داك
واصل..
ونتلاقا..
توما

كما ترين
أحاول تعليق الفكرة بحقيقة الموت التي لا نستطيع تجاوزها
بالحق
ولا بالباطل