التنظيمات البوليسية

المشكلة مافي الدولة البوليسية ، المشكلة في التنظيمات
البوليسية ، النافية للاخر والتى يسود فيها ادب الغواصات ، ادب قائم علي افساد عمل وانجاز الاخرين ، ادخلته تنظيمات الحداثة بخلاف التقليدية ، يعتمد علي انجازات ادبيات الغواصة ، وبها يتم تشكيل سياسة التنظيم ، مثل تلك التنظيمات بدلا من رفع مستوى السياسة والترفع ، اجتهدت في الفعل القائم علي افساد ما يفعله الاخرين والتعامل بردود الافعال
...................................
يبدو ان السودان الجديد بوهية ساكت وذريعة وتضليل لا
اكثر للقضاء علي الاحزاب التقليدية دون قضاء علي المشاكل الاساسية السياسة دى زى الدوري ، الفرق المستنيرة يجب ان ترفع المستوى للدوري ،لا ان تهبط بالدوري ، من الملاحظ ان قوى الحداثة تريد خداع الشعب مرة اخري بادعاء الاستنار
............
كنت اتمنى ان تقوم تنظيمات الحداثة بحل المشاكل لانها مثقفة ومتعلمة ولان الطائفية جاهلة فماذا كانت النتيجة .....فهل نلوم الطائفي الجاهل ام الحداثي المتعلم
..................
الحداثة تداري عجزها عن تحقيق اهداف لمصلحة الشعب بالحديث عن ان العقبة هى الطائفية ، زى الزول قالو ليهو شوت البلنتى دا... قال زحوا الحارس ................
الخبث السياسي والتامر والعمل باجندة خفية واجندة معلنة كلها ادخلتها الحداثة في السياسة السودانية ، الي اليوم تجد الطائفي زول نيته بيضاء ، وتجد الحداثي صاحب وجهين وجه معك ووجه مع كبيره .
.........................
الخطر ما من الطائفية الخطر من الحداثة التى تدعى الاستنارة وتتعامل
بفهم الحرب علي الاخرين
................................
اعتقد ان تنظيمات تشجع ادب الغواصات تنظيمات يجب ان تعيد النظر في ذلك الامر اللااخلاقي . وهى بذلك ستجد انه ليس غير الاجتهاد والعمل سبيل للكسب .

الأخ إمدرمانى

الكلام السمح دا حقك ؟؟
ولا منقول من حديث ؟
الحقيقة ما فهمت لانه مكتوب بطريقة الفقرات المنتقاة من مكان ما


عموماَ رجاء التوضيح
مع الشكر

اخى عبدالعزيز
الكلام دا اي حقي ...
..............
مشكلتى مع الحداثة كبيرة ، لانو بافترض فيهم المتعلمون الذين يبروا الجرح ويجمعوا الناس ،لكن ظهر وبان انهم هم اس البلاء في السودان ، بس فالحين في الافساد .
...............
الحداثة عندها وجهين يساري ويمينى بخلاف الوسط.
.................
النفس البشرية بطبعها يتناسب ارتباطها وتعلقها طرديا بالاقتراب من المنظومات . فانا مثلا اقرب لاسرتى واكثر تعاطفا معها من مجتمعى ، واقرب لحارتى من مدينتى ، واقرب لمدينتى من سودانى ، انتمائي اقوى لقبيلتى ولكيانى من دولتى. هذا يستلزم علي الدولة
ان تجبرنى علي احترامها بهيبتها وعدلها ، وهذا ايضا يستلزم من تنظيمات الحداثة ان تجبرنى ان اترك كل هذا واتبعها ,,,,,بمعنى الحداثة هذه لم تعطى مثالا جاذبا للاخرين يجعل الانسان السودانى يتفاعل معها. فانت تري
ان ما يسمونه طائفية عادت اقوى مما كانت ,,,بل يفوزوا برئاسة الاتحاد ....ورئاسة التجمع الوطنى المعارض,,,,,كل هذا ثم هم يرمون امراضهم في الاخرين ,,,فيقولوا الطائفية مثل الهيدرا ....بس
عليكم الله الهيدرا منو حزب الامة والاتحادى ، ولا احزاب الحداثة التى تتطفل علي شعبية حزب الامة والاتحادى ... دا مثال بسيط علي ان الحداثة عندنا محتاجة شغل شديد .

open for discussion.