فوز أستاذي جلال عارف مدير مكتب البيان بالقاهرة بمنصب نقيب الصحقيين في مصر

الآن فقط اعلنت نتيجة أجمل انتخابات انتصر فيها الحق بعد غياب بفوز الأستاذ جلال عارف نائي رئيس تحرير الأخبار بمنصب نقيب الصحفيين في مصر
التهنئة لكل الشرفاء

الاخت رجاء

الف مبروك
انتصار الحق مناسبة سعيدة لك انسان حر
يعشق الطرق المستقيمة و وهج الحق
عقبال تعاقب الافراح و الفرح الكبير

الاستاذة الاخت رجاء
كم اناسعيد جداً فهذا يوم جميل اعتقد ان اجمل هدية قدمت لك في عيد ميلادك هو فوز الاستاذ جلال عارف بهذا المنصب الخطير والمهم ليس على مستوى مصر فقط لكن على مستوى العالم العربي بل كل العالم
الف الف مبروك للاستاذ جلال والف الف مبروك لكل اللهفة التي اعترتك وانتي تحدثيني عن الانتخبات اليوم
في نقابة الصحفيين المصرية

مبروك يارجاء
وجلال حيغير متير في نظري

رجاء مبروك و عقبالك

الأستاذة رجاء
الرجاء نبذة تعريفية بسيطة عن الأستاذ جلال عارف
وتسلمى

Congratulations Raja, the news is good for all strugglers for democratic values and freedom of expression.

الحبيبة رجاء
كل سنة و انت طيبة الليلة عيد ميلادك و اخشى الا تتمكنى من دخول البورد فانت منشغلة حتما بمطاردة تسيبس و ليدوم و قروبى ونحن المساكين نرضى من الغنيمة بالاياب
الف مبروك فوز الاستاذ جلال نريد معرفة ما حدث بين السطور و فوران الاحداث الذى اتى بهذا المخاض العسير
محبتى

جلال عارف مدير مكتب «البيان» بالقاهرة نقيباً للصحافيين المصريين



فاز الكاتب الصحفي جلال عارف (56 عاماً) مدير مكتب «البيان» بالقاهرة ونائب رئيس تحرير جريدة «أخبار اليوم» بمنصب نقيب الصحفيين المصريين بأغلبية كبيرة بعد تغلبه على منافسه صلاح منتصر (70 عاما) الكاتب الصحفي بـ «الاهرام» ورئيس تحرير مجلة «اكتوبر» السابق ومرشح الحكومة، حيث حصل عارف على 1758 صوتاً، فيما توقف منتصر عند 1475 صوتاً. وكان لافتاً أن عارف حصل على حوالي 300 صوت من أصوات مؤسسة الأهرام وغالبية أصوات مؤسسة الأخبار والمؤسسات القومية ومعظم أصوات الصحف الحزبية والمستقلة.

وسجل عارف بفوزه أول انتصار لارادة الجمعية العمومية للصحفيين على محاولات الحكومة لتطويعها، وحقق أول فوز لمرشح صحفي مستقل بمنصب النقيب منذ عام 1981 حينما فاز كامل زهيري المستقل بالمنصب عام 1979 وأنهى احتكار مرشحي الحكومة للمنصب طيلة ربع قرن، وجدد آمال جموع الصحفيين في انتعاش العمل النقابي والحفاظ على استقلالية النقابة والدفاع عن حرية الصحافة.

وضمان حق الصحفي في الوصول للمعلومات ونشرها والغاء عقوبة حبس الصحفيين لغير الأسباب الجنائية، ورفع مستوى معيشتهم، كما أسقط فوز عارف المقولة التي سيطرت على الانتخابات طيلة العقود الماضية ومفادها «النقيب للحكومة والمجلس للجمعية العمومية».

ووفقاً لنص لائحة الصحفيين العرب سيصبح عارف بصفته الجديدة رئيساً لاتحاد الصحفيين العرب ومقره القاهرة بدلاً من النقيب السابق ابراهيم نافع رئيس مجلس ادارة «الاهرام» ورئيس تحريرها الذي انسحب من السباق الانتخابي بعد جدل ساخن ودعوى قضائية متبادلة حالت دون ترشيحه لفترة ثالثة. يشار الى ان فترة نقيب الصحفيين هي عامان قابلة للتجديد مرة واحدة.


وجسد فوز عارف بمنصب نقيب الصحفيين انتصار ارادة جموع الصحفيين وتمسكهم بالثوابت الوطنية والقومية المتمثلة في رفض التطبيع مع العدو الصهيوني، حيث أخذ المعارضون لصلاح منتصر خلال الحملة الانتخابية انه زار اسرائيل مرتين وحضر حفلات لسفارة العدو الصهيوني بالقاهرة، رغم ان الجمعية العمومية للصحفيين ترفض التطبيع مع العدو جملة وتفصيلا.


وخاض عارف معارك نقابية دفاعاً عن شرف مهنة الصحافة منذ نهاية السبعينيات وشارك في اسقاط محاولة الرئيس الراحل أنور السادات تقويض النقابة وتقزيمها الى ناد بدون صلاحيات تدافع عن الصحفيين، واسقاط مرشح الحكومة وانجاح كامل زهيري مرشح جموع الصحفيين، كما خاض عارف معارك صحفية ونقابية ضد الفساد وفضح من يبيعون أقلامهم ويحولون الصحافة من مهنة للبحث عن الحقيقة الى بوق دعائي لمن يدفع أكثر.


وحظي طيلة مسيرته المهنية والنقابية بتقدير واحترام جموع الصحفيين واسقط مع زملائه قانون اغتيال حرية الصحافة وخاض معارك آخرها افشال محاولة تعطيل النقابة وادخالها في دوامة نزاعات قضائية مفتعلة، ونجح في حشد حكماء المهنة وشبابها في مؤتمر طاريء قاد الى اجراء الانتخابات التي ستبقى رمزاً على انتصار شرفاء المهنة وتحريرها من كل القيود والسلطات التي تسعى لتسييرها بعيداً عن دورها الرقابي والتنويري.

مبروك
فك الاحتكار

الأعزاء الكرام
بالفعل فوز الاستاذ جلال عارف بمنصب النقيب جاء في وقت بدأ فيه الصحفيةن الشرفاء ييأسون من أي تغيير في احوال الصحافة المصرية وبالطبع العربية
الاستاذ جلال عارف من الناصريين الذين يؤمنون بأنه لا يصح إلا الصحيح ولذلك ظل متمسكا ببرنامجه منذ عقود طويلة حتى جاءت اللحظة لتساعده وتساعدنا جميعا في التغيير
وبمعرفتي بالأستاذ جلال فهو مثقف ومدرك للأزمة الحقيقية التي يعيشها عالمنا العربي والافريقي وتجده دوما باحثا عن المعرفة لا يتعالى من سؤال أي صحفي صغير عن المعلومات.. وأشرف بعملي معه والذي يجعل صباحنا دوما يبدأ بمناقشة للقضية السودانية التي يعرفها باطنا وظاهرا وليس سطحيا كمعظم الاعلاميين العرب
بالفعل نجتحه جلب لنا الأمل في الغد وفي التغيير وفي التفكير في استعادة نقابتنا السودانية المغتصبة منذ 89

القاهرة: «الشرق الأوسط»
في مفاجأة مدوية فاز الصحافي المصري جلال عارف نائب رئيس تحرير صحيفة «أخبار اليوم» بمنصب نقيب الصحافيين المصريين، بعد انتخابات جرت أمس في جو ديمقراطي، وشهدت حضورا كثيفا من الصحافيين حيث حضرها 3255 صحافيا، من اعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحافيين البالغ عددهم 4218، وحصل عارف على 1758 صوتا فيما حصل منافسه المدعوم حكوميا صلاح منتصر بصحيفة «الأهرام» على 1475 صوتا. وحتى ساعة متأخرة من مساء امس كان فرز الأصوات في ما يتعلق بأعضاء مجلس نقابة الصحافيين ما زال مستمرا، وان كان هناك تقدما لبعض المرشحين أمثال ابراهيم حجازي وممدوح الولي. وفور اعلان فوز جلال عارف دوت الهتافات المؤيدة له، ولم يستطيع كثير من الصحافيين اخفاء فرحتهم، بفوز المرشح المستقل، الذي انهى سيطرة صحافيي الحكومة على منصب نقيب الصحافيين، لفترة تقترب من 20 عاما، وهتف الكثير منهم في وجه صلاح منتصر، الذي زار اسرائيل، مخالفا بذلك قرارت النقابة التي تحظر التطبيع معها: «لا للتطبيع». ويعد جلال عارف أول نقيب للصحافيين المصريين غير مدعوم حكوميا منذ أكثر من 20 عاما. ويعبر عارف عن تيار سياسي ونقابي كبير، كما يعبر عن جيل من الصحافيين الشبان لا يحظى بالدعم الرسمي للمؤسسات الصحافية الكبرى.
وكانت الانتخابات قد بدأت في التاسعة من صباح امس، واغلق نصف شارع عبد الخالق ثروت المقابل لنقابة الصحافيين بوسط القاهرة، واقيم شادر كبير لاستيعاب الاعداد الضخمة التي توافدت على مقر النقابة للإدلاء بأصواتها في 15 لجنة انتخابية، موزعة حسب المؤسسات الصحافية المختلفة. وكانت هناك لجنة في نقابة الصحافيين بالاسكندرية للصحافيين العاملين هناك. واشرف على الانتخابات 32 قاضيا برئاسة المستشار محمد هناء المنسي رئيس محكمة جنوب القاهرة. وجرت الانتخابات التي لم تخل من اثارة، وسط اجراءات أمنية مشددة حول مقر النقابة المجاور لنقابة المحامين ودار القضاء العالي. ولم يسمح بالدخول إلا لأعضاء النقابة الحاملين بطاقة عضوية المشتغلين، وهم الذين لهم حق التصويت. وبعد التأكد من بطاقة العضوية كان يعطي كل صحافي ممن لهم حق الانتخاب بطاقتي انتخاب، الاولى خاصة بالنقيب يدون فيها اسم واحد، وأخرى لعضوية مجلس النقابة يدون فيها 12 اسما لعضوية مجلس النقابة

الاخت رجاء
تابعت الانتخابات لحظة بلحظة بحكم تواجدي هنا بالقاهرة وبحكم علاقتي المهنية بالصحافة
وبالفعل كان الفوز يعبر عن تغير في الساحة ورحب به الكثير من محبي الحرية الصحفية وكسر الاحتكارية
ولازلت متابع الموقف

الأستاذه رجاء
لدي رسالة هامة جداً من الأستاذ الطيب شبشة للأستاذ جلال عارف
المرجو تزويدنا برقم فاكس أو تلفون أو حتى بريده الإلكتروني
ولقد أرسلت لك رسالة بهذا المعنى في الأيميل الخاص بك
شكري وتقديري