الأخ فيصل محمد صالح والمهتمين

لك التحايا والمعزة

قرأت قبل سنوات عددا في جريدة الخرطوم قصة لكاتبة سودانية من الجنوب "حسب الإسم" تميزت بلغة عالية وشجاعة وقدرة على تجاوز التابو
لا أذكر إسمها الآن ولكن فقدت الصفحة التي حوت هذا العمل المتفرد والذي كنت أحتفظ به، والذي سبق أن عرضته على أحد المهتمين بالثقافة والأدب تحديدا وذهل لقوة الحبكة وسلاسة اللغة والشجاعة التي إتسمت بها هذه القصة.
آمل أن تكون بذاكرتك هذه الكاتبة والعمل الذي نشرته الخرطوم وأحمد لكم شجاعتكم في ذلك.

والله طلبك عزيز يا نادوس ...لكن الذاكرة خربة ...,الكبر حصل
لا أذكر النص تحديدا ..لكن أذكر إننا نشرنا نصوصا للكاتبة المخضرمة أقنيس لوكودو، استاذة الادب الإنجليزي بجامعة جوبا ، ووالية بحر الجبل السابقة، وكذلك للكاتبة الشابة ستيلا قايتانو
وبهذه المناسبة أتمنى أن تكون قد اطلعت على اعمال الكاتب المبدع آرثر قبريال فقد نشرنا له نصوص كثيرة في الخرطوم، وقد تبنى أستاذنا شوقي بدري طباعة ونشر مجموعة قصصية لآرثر قبريال ، ولا أعرف هل صدرت ام لا
مع تحياتي وشكري
فيصل محمد صالح

لو لم تخنى الذاكره الخربه افتكر ان نادوس يقصد (استيلا ), ولكنى لا استحضر اسم والدها , وبالفعل نشر لها الاستاذ احمد عبد المكرم فى الملحق الثقافى لجريدة الخرطوم قصة قصيره غايه فى التجويد والحكى الباهر .. سألت عنها فعرفت انها تدرس بجامعة الخرطوم طب ام اقتصاد لست ادرى! , وقد علمت مؤخرا من البوست الذى نشره الدكتور عمر النور حول الملابسات المتعلقة بتوزيع مقاعد اللجنة التنفيذيه لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم ان حركة القوى الحديثة ( حق ) قد رشحت استيلا ممثلا عن الطلاب الجنوبيين كرئيس للآتحاد وهكذا , اعتقد بدون ان اجزم ان قصتها القصيرة المشار اليها موجوده معى .. سأحاول الحصول عليها لنشرها

مع التحايا

نادوس تحياتى

ولما كان الشئ بالشئ يذكر كما يقولون ، رأيت أن أذكر لكم أيضا الصديق جيمس الالا دينق من أبناء الشلك ، وهو من أبرع كتاب القصة القصيرة والرمزية .. ترى أين هو الآن ؟