.الفنان زيدان سيد الغناء العاطفي في السودان

اناشد الاخ بلدي ياحبوب بان يسرد لنا تاريخ الفنان الجميل زيدان الذي جمل وجداننا باعماله العاطفيه وتربع على عرش الغناء العاطفي وابدع بصحبة الملحن المبدع عمر الشاعر وكوكبة من الشعراء دعوة للجميع

الاخ الفاتح
التحية لكم وانتم تضعون لمسات الوفاء هذه بحق من امتعونا وابدعوا في تقديم الفن الراقي الجميل
والفنان زيدان ابراهيم قامة تستحق الوقوف عندها كثيرا واعطائها حقها بقدر ما ابدع واعطى لفنه الكثير
وياريت كل فنان ياخد حقه في القاء الضوء عليه كاملا بحيث يقوم كل من عرف تجربته وعاصرها بالحديث عنه باسهاب وانزال اغاني خاصة به
الشكر لك مرة اخرى
ولهؤلاء المبدعين منا كل الوفاء والتقدير

شكرا الاخت مايه يجب تكريم المبدعين في كل المجالات قبل ان يفارقوا الحياة ليحسوا فعلا بانهم قدموا ابداعامميزا

صدقت عزيزي الفاتح زيدان قطع قلوب العذاري باغنياته الرومانسية
وعلي فكره المساله عندما تاتي الي تنفيذ عمل فني
فزيدان جاد الي حد الدقة
فله منا التحية

شكرا استاذي يوسف لدعمكم البوست بتحفة المبدع زيدان وماشاء الله للتوزيع الجميل يعطيكم العافيه

انت وزيدان تستاهلو كل خير ياتحتح

الاستاذ الفاتح يس
زيدان ابراهيم اوالعندليب الاسمر رقم لا يمكن تجاوزه فى الفن السودانى وتميز كما قلته بالغناء العاطفى وكلما ذكر زيدان تواتر معه عمر الشاعر وطلبك فوق العين والرأس بس شوية وزيدان عرفته الليالى الادبية بصوته القوى وحديثه السلس وافقه الواسع وهو فنان مثقف عبر مجالس الادب والليالى الثقافية
مع تحياتى
@@@@@@@@@@
كم فى ظلمة الليل من بهاء
ولكن كثيرون حولوها الى ارتكاب المصائب

حقيقه يا شباب لفته بارع وانتم تكرمون المبدعون وهم بيننا اتمنى ان تكون هذة البدايه

العزيز بلدي ياحبوب يقع على عاتقكم بما لمسته من اهتمامكم بالسرد التاريخي والكتابة عن مبدعينا ارجو المواصله في هذا المجال وليك نكتة زيدان وهو راجع من حفلة ايام الجماعة ديل والحافة مليانة عازفين والساوند في التكويشة طبعا وقفوا ناس الطوارئ وهاك ياسؤال وكانت الايامات ديك اشاعة جون قرنق حيدخل الخرطوم زيدان نزل من الحالفة وبي سخرية شديده رداهم انتو قايلين جون قرنق ده حيدخل الخرطوم بي ساوند سستم

شكرا فيصل 44 هذا هو الواجب تجاه كل المبدعين يجب ان نثمن ابداعاتهم وهم احياء ليبدعوا اكثر ويجملوا حياتنا لتقل مساحة الشر فينا

الفنان المبدع زيدان ابراهيم فنان مخضرم و قمة فنية اضاف الى الفن السوداني جميل الكلمة واعذب الالحان الشجية و ظل مجددا على الدوام و تتميز اعمالة الفنية بالتجويد و لة انتاج فني زاخر و كبير و لة اعمال خالدة متفردة مثل وسط الزهور، فراش القاش، في الليلة ديك، اخونك، تتبدل، غرام الروح، معذرة، باب الريدة، قصر الشوق، بالي مشغول، و الكثير من الدرر ، و زيدان انسان رقيق و مرهف و هادئ وبسيط و ساخر لدرجة قف تأمل انسان مرح و هو بالحق مصنع ابداع متحرك نتمني له دوام الصحة و العافية و مزيدا من العطاء

الاخ الفاتح
لك التقدير وانت تواصل ابداء لمسة الوفاء هذه
ونتمنى ان يتسع الحديث اكثر عن مسيرة الاستاذ زيدان ابراهيم الفنية فما وصل اليه زيدان ابراهيم بالتاكيد لم يكن بتلك السهولة
زيدان ابراهيم يحتاج الى افراد مساحات وكلمات اكثر عنه
لك كل التقدير

انا اصلوا ما بتكلم

بس استمتعوا .... استمتعوا

بهذا النغم الجميل


و القون قمة

قصر الشوق..هجيج ووجع ممزوج بنغم يخليك تنتشي وتتفشى..وأجمل غنوات زيدان عندي هي بنتأسف..سمعتها أول ما ظهرت ورغم الأسف الفيها فقد أرخت بيها لقصة حبي الأول السعيدة..كلمات أسحاق الحلنقي..وكنت مستغرب الأغنية دي أختفت ليه..لحدي قبل كم يوم سمعتها في التلفزيون..ولما قمت وشفتها لقيت الأغنية في برنامج لحسين خوجلي في لقاء مع أسحاق الحلنقي..هذا الشاب الستيني: كم أثرى وجداننا..لا شاب وجدانه..يطول عمره..كما يقول السر قدور

زيدان هذا الرهيف..قف تمهل..زيدان هذا المرهف: ياخائن..ما أروع أدائه لها..مع نكهة أبراهيم عوض

الاخ مسافة اعلم انك ارشيف متحرك بالله عليك ماتبخل وزودنا والبورداب
الاخت مايه لابد من التوثيق لهؤلاء المبدعين وهم على قيد الحياة
ود العباسية ياظريف لكم القدح المعلي ماذكر زيدان الا وذكرت العباسية اهل البهجة والطرب والظاهر عليك من الكار

بناديها لك الاحترام وزيدان قمة من قممنا حفظه الله ومتعه بالصحة والعافيه

تسلم الفاتح يسن
وانا بعد خلصت الابتدائية كنت اسمع زيدان بشكل عابر ولكن وانا فى اول ثانوى عام التقيت بمصطفى حسن النعيم ذلك الذى يجيد العزف بالطنبور لدرجة مزهلة مع جنونه وكان يحب زيدان لدرجة غير عادية ويعزف اغانيه بالطنبور و80 فى المية من مكتبته الصوتية لاغانى زيدان
وبدات منذ تلك اللحظة اشاركه حب زيدان بجانب حبى للذين كنت اعشقهم ، واصبحت اتابع حفلاته ، واخر حفلة حصرتها لزيدان بمشاركة الرائع ابوعركى فى حديقة الجندول واذكر الفترة الاولى للانقلاب المشئوم ورفع حظر التجول ذلك اليوم لااذكر المناسبة لكن لمرات عديد تم قطع الكهرباء من الحديقة وكان زيدان يجلس يعود للغناء وهكذا
وفى اخر رمضان قضيته فى السودان كان عادت الناس تفطر فى حدائق ابريل فى رمضان واذكر فى ذلك اليوم جاء زيدان ابراهيم ومعه الفاتح قميحة وشايلين بنابر وجلسوا اما اكبر تجمع فى الحدائق ونادوا الناس الفى الحديقة وابدعوا
شكرا لزيدان لابدعه الغير محدود.. وشكر لمصطفى حسن الذى جعلنى اهتم
وشكر لصديقى حسن نابليون هو فى ذات يوم وانا ايضا فى الثانوى العام بدأ يسمعنى اغانى مصطفى سيداحمد فانا احفظ هذا الجميل لهذين الشخصين وربما هما لا يفتكران ذلك