لا يخرج عبقري إلا من صلب عبقري

لا يخرج عبقري إلا من صلب عبقري، دافعي لهذه العبارة معرفتي اللصيقة جداً في السابق و اللصيقة لحدٍ ما بهذا الفتى الاغبش فتحي بحيري و ليس الامـر اندهاش ابله بقدر ما تمرس ردحاً في سمات هذا الرجل فهو مندوب جرح لا يساوم يكتب الشعر و همه انسان السودان يدفع كل ما في جيبه لاصحاب مقاهي الانترنت و همه انسان السودان و كذا ينجز في الصحف و قلبه معلق بالجديد فكتب الجديد في الشعر و بحث عن الجديد بين طيات التقانة الجديدة ذاتها و ها هو يستلف الجديد من اجل نضال جديد و ايضاً همه انسان السودان ألم اقل انه مندوب جرح لا يساوم فانه ابن شعب عبقري فما ظلم.. سر يا صديق و ليت قامتي بطولٍ يؤهلني بأن اناديك يا صحبي رجائ ايها الحبيب أن توصل في منبرنا الحر هذا

ما إذا ؟؟؟
هل نتبادل قطع العنق
يا أحد أبطال قضية التفجيرات الشهيرة
وعائد من حكم الأعدام
الله يسامحك

ياسر سليم
التحية و الشوق و الإحترام
سنين يا صديقي
الخطوات تاهت هنا في الغربة
و الصوت بح و أنت إذ في المحبس الكئيب
قلت حقا في حق هذا الصديق المشترك
غدا ألتقيك موفور النحافة
كامل الشعر و الحنين

فتحي الطيب برير
اتمنى أن يعلمني ضرب الجلد أن امشي و امشي و اقاوم هاكم يدي بدنو قامتها كي تعانق هامتكم الرفيعة و نوزع على طرقات السودان الحب و الثورة دمتم و ها نحن يا فتحي و الطيب سوف نحمل ارواحنا في اكفنا و نذهب معاً نحو سودان جديد

عزيزي ياسر
هل انت ياسر عبد الرحيم سيد الاسم 000000اعتقد ذلك جازمه 000لانه متابعاتي مع انصاري افادت بولوجك الحياة بطلا من بوابة السجن0000
ياصديقي سلام كثير وكثير واتمنى ان اسمع منك وعنك قريبا00
بخصوص بحيري00
اعتقد انه شخص اعرفه جيدا
اشتم رائحة الرصيف فيه 000يبدو ان الرجل من طراز جنرالات العمل في الماورائيات ان فهمتني
التحيه لفتحي البحيري جدا فقد شدني اسمه الغريب واصراره ان ينحت الحجاره ليعطينا شكلا مجسدا لمعاني انسانيه كثيره
اصبت جدا للرجل معدن يلمع بضراوه
التحيه تاني لي فتحي
وحاول يا ياسر ما تنطش مني 000
كويس؟
لنا جعفر

هو هو
وتسلمي

الاستاذ ياسر سليم
جميل ان نراك بعد غيبة ولنراك دائما تكتب اصدق القول واكثره معرفة ببواطن الالم
اما عن فتحى البحيري فتحى الانسان الرقيق صاحبالقضية التى ينفق فيها وقته فحدث وهو فتحى الصبور الذي لايلين

أخي ياسر
أخي زمراوي
ما قلتوا إلا الحق والله وفتحي كل ذلك بل أكثر والواحد بلقي الماوس بجري علي مقالاته لأن فتحي بكل ما فيه يمثل عزاباتنا والله يديك العافية يا ود البحيري

صدقت......يا ياسر

الي الجميع

لكم كل الود و الاحترام

لا اعرف عنكم الكثير ولكني احسست ما بداخلكم

قد تجمع الصعاب بالافراد ولكن رباطها يظل أقوي من كل شئ

لكم الود

تحياتي ...ناصر البطل

ها انا اشهد أن على هذه البورد في عنقي جميلاً إذ لم اكن اتوقع يوماً بأن اعود و التقي الطيب برير لنا جعفر ياسر زمراوي و كلكم لم اعرف شعوراً تجاهكم إلا الحب صديقتي الحبيبة لنا نعم انا ياسر عبد الرحيم و ياسر سليم معاً و بذات النحافة اهيم وحيداً و لم اخترع البطولة و لكني احاول أن اتعلم من هذا الشعب البطل و رغم تنكيل الكلاب بجسدي النحيل حين صعدوا عليه باجسامهم المضخمة وجدت نفسي و فعلي لا نساوي شي امام الدروس التي اعطاها لنا هذا الشعب احسست يا لنا إني ضيل امام زغرودة امي رحمها الله و القاضي يعلن تورطي في محاولة لتغويض النظام الدستوري للبلاد و لم يندهش اي من الحضور لأم تزغرد لأبنها و هو يساق الي السجن و كأنها تزفه الي عروسته لم يندهش احداً لانهم يعلمون انها سودانية و لم تفعل الا ما يجب أن يفعله السوداني فكيف لنا أن ندعي اننا ابطال و نحن ابناء شعب لا يعرف غير البطولة و هو بالطبع عبقري كما قلت للصديق فتحي الاخوان ابا احمد عكاشة نصر الدين اننا لم نلتقي يوماً ما و لكن نحن مخلوقين من طينة سمراء و سقانا نيل جميل و تعلمنا من شعب عبقري . لا املك أن اوزع عليكم كلكم شي غير الحب فدعوني اتطاول و اقول اني احبكم جميعاً

أخي ياسر سليم
حبك سيدي يغمرنا فيضا وينور ظلمة أيامنا ومن أعطي حبا في زمن سقيم فقد أعطي كل شيئ
تسلم
أبا

الصديق الجميل جدا ياسر
القاك بفرح الارض كله.....لكن يلفني حزن ذو طعم مر للغايه فها انذا احتقب ايامي ومسودات قصائد لم تنتهي مذاك العهد بكل فرسانه ونجومه وخيباته الصغيره ...احتقب معي نجيمات لازالت تنافح الليالي شديدة البروده وضبابية سموات تساقط علينا فقط ندف الثلج ليلا ولهب الحرقة والوجع الممض نهارا........
لكن رغم كل تلك اللواعج لازلت احتفل دوما بذكرى فرسان تلك الحقبه....وهم يفاجئونني دوما بانهم وسموا الذاكره والقلب وبنفس القدر قد اكون تركت عندهم بعض الاضاءات
جئتني من زاهيات ايامي ايها الراهب العابد في صومعة الواجب
بحيي في شخصك اعزاء صدقو ماعاهدوني الود... صديق الانصاري ومعتز السماني وياسر موسى وعصام عبد السلام وامين السيد ومعاويه البلال
يالكم من رفاق ويالكم من فوارس
ارحب بيك مليون مره وشكرا لرهافة وصدق ترحيبك بي وان بلغت انصاري
بالله خبره اني انتظر وانتظر وانتظر
ولكن اين انت ؟
لازلت بالسودان
ستجد ايميلي بالبروفايل رجاء مكاتبتي بالسرعة القصوى
انا لم اذكر اسم ياسر عبد الرحمن قصدا ...لانه حكاية اخرى تروى ولكن على مهل....ووجدته فقط قبل اسابيع بواسطة تراث
حبي لكم جميعا

ياسر
ما تركت لنا شيئا لنقوله عن فتحى
التقيته فى هذا البورد رغم اننا دفعة فى الجامعة
سودانى بكل دلالات الكلمة
تحس حبه للوطن فى كل حرف يكتبه
هو الان نافذتنا على بلاد تركناها جسدا وما زالت الروح معلقة هنالك


الله يديه العافية ويقدره