هل حزنتم لوفاة الفتاتين السياميتين

فتاتان ملتصقتان من جهة الرأس , تمشيان مع بعض وتأكلان مع بعض , وتدخلان الحمام مع بعض , وتنامان مع بعض , ولا تستطيعان التقلب في الفراش , او الاستقلال في أي أمر

انه وضع ماساوي بالتأكيد , شديد الصعوبة

سبحان الله
هما آيه من آيات الله , لمن كان له قلب او ألقى السمع وهو شهيد


قد لا يكونان في الحقيقة يعانيان كما نتصور نحن البشر !! فرحمة الله بالتأكيد قد وسعتهما , والدليل تلك الابتسامة الصافية على محياهما
فالله كفيل بتخفيف الألم والمعاناة عنهم , وكفيل بازالتها نهائيا
وها هو قد تولاهما برحمته , وتوفاهما اليه , مأجورتان على صبرهما بأذنه وحوله وقوته
رغم كل الإمكانات والترتيبات التي هيئت لإجراء عمليتهما

غاب الجسد , ورحلت الروح الى بارئها , ولكن العبرة والعظة والآيه , في متناول أيدينا
كم كنت حزن بسماعي خبر الوفاة

نحمد الله الذي عافانا مما ابتلاهما به , وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
ولنعلم بأن هذه الدنيا فانيه , والخلود هناك , اما في نعيم مقيم , أو نار وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين

في طفولتهما

التوأمان الايرانيتان: حلم لم يتحقق للحياة منفصلتين
طهران - د ب أ
كان حلما للتوأمين الايرانيتين لاله ولادان بيجاني أن تعيشا منفصلتين ليوم واحد دون الالتصاق ببعضهما البعض عند الرأس.
إلا أن هذا الحلم انتهى نهاية حزينة ومريرة اليوم الثلاثاء عندما أعلن مستشفى /رافلز/ في سنغافورة أن الفتاتين توفيتا إثر خضوعهما لجراحة شاقة طويلة، هي الاولى من نوعها في العالم، للاعصاب استغرقت 50 ساعة.
وكان الفريق الطبي المؤهل تأهيلا عاليا المكون من 28 طبيبا ينتمون إلى ست دول، هي سنغافورة والولايات المتحدة وفرنسا واليابان وسويسرا ونيبال، جاهد منذ يوم الاحد بمعاونة مئة مساعد لتحقيق حلم التوأمين.
وفي النهاية، أعلن الرئيس التنفيذي لمركز /رافلز/ الطبي لوو تشون يونج أن الفتاتين "فقدتا كثيرا من الدماء".
وتمثل هذه المأساة نهاية أول محاولة في العالم لفصل توأمين بالغتين.
وكان التوأمان قد ولدا في إقليم فارس عام 1974 في جنوبي إيران. وقال البعض إنهما أصبحتا يتيمتين خلال طفولتهما بينما قال آخرون إن أبويهما تخليا عنهما بسبب إعاقتهما الجسدية.
ومهما يكن الامر، فلم يكشف التوأمان عن تفاصيل ماضيهما مثلما لم يفعل المقربون منهما. وأفادت الانباء أنهما تربيتا في رعاية مؤسسة الهلال الاحمر الايرانية ثم تبناهما طبيب إيراني يمتلك عيادة خاصة في غربي طهران.
وفي السنوات الخمس الاخيرة، أقامت الشقيقتان في مجمع سكني في فرديس، وهي ضاحية راقية في بلدة الكراج على بعد 35 كيلومترا غربي العاصمة طهران.
وتخرجت لادان ولاله في كلية الحقوق بطهران عام 1998. وفي حين أرادت لادان أن تعمل بالمحاماة كانت شقيقتها لاله تريد أن تصبح صحفية.
ولم تعش الشقيقتان في انسجام كامل. ففي حين كانت لادان مليئة بالحيوية تحب الخروج والتعامل مع الاخرين كانت للاله شخصية أكثر انطوائية. وتتضح هذه الصفة أكثر ما تتضح من خلال المقابلات التي أجريتاها مع وسائل الاعلام في الفترة السابقة على الجراحة.
وعلى الرغم من ذلك فإن الشقيقتين اجتمعتا على رغبتهما في العيش منفصلتين يوما ما.
لكن هذه الرغبة لم تصادف هوى في أول الامر عند طبيبهما الايراني ولي الله محرابي، جراح الاطفال ذائع الصيت؛ ثم حذا حذوه فريق طبي ألماني في مدينة هايدلبرج حيث أجريت لهما العديد من الاختبارات.
وكانت التوأمان اضطرتا إلى الخضوع لهذه الجراحة خارج إيران، حيث تحظر الاخيرة إجراء أي جراحة تتجاوز فيها احتمالات الوفاة إمكانية نجاحها حيث تعتبر قتلا للنفس ويتعرض من يقوم بها من الاطباء للمساءلة الجنائية.
وكانت الجراحة الناجحة التي أجراها جراح الاعصاب كيث جوه في سنغافورة للتوأمين النيبالي جانجا وجامونا شريثا قد لفتت انتباه الفتاتين وحملتهما على السفر إلى الدولة الواقعة في جنوب شرقي آسيا لاجرائها.
وكانت التوأمان وصلا إلى سنغافورة في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وكان يتعين عليهما أن ينتظرا سبعة أشهر
حتى تجرى الاستعدادات اللازمة.
وبالرغم من ادراكهما للمخاطر التي تكتنفها الجراحة، فإن الشقيقتين لم تترددا في قرارهما. ونسب إلى لاله ذات مرة قولها
صديقة مقربة منها إنهما: إما أن يعيشا حياتين منفصلتين أو يرحلا سويا إلى الدار الاخرة حيث السلام الابدي.
وكان التوأمان يتمتعان بإيمان ديني قوي ويؤمنان بالقضاء والقدر.
وقالت جارة وصديقة لهما إن الشقيقتين كثيرا ما راودهما حلم الزواج وانجاب الاطفال عقب الجراحة.
وما أن انتشرت أنباء وفاتهما حتى أصيب الايرانيون بصدمة شديدة حيث شوهد كثير من الرجال والنساء يبكون بكاء حارا في الطرقات.
وفي تعليقه على النبأ، وصفهما التليفزيون الايراني الرسمي بقوله "كانتا معا حتى فرق بينهما الموت".

لكم أنا حزين يا إيمو و راكوبه

فقد أضمرت في نفسي طلب(الزواج) من إحداهن بعد نجاح العملية ، إن قبلت


و لكن الله أقدر و أعلم


لهما الرحمة و المغفره




منوت الحزين

والله يا ايمو

حزنت حزن شديد لما استغربت من نفسي .. سمعت بوفات الاولى اول الامر..فحزنت و لكن عزيت نفسي بأن الاخرى لا زالت على قيد الحياة
ثم اذيع خبر وفاة الاخرى فلم اجد ما اعزي به نفسي غير انا لله و انا اليه راجعون...

واعتقد ان في الموت رحمة لمن هم في مثل هذا الوضع

رحمة الله عليهن

ربنا يتولاهم برحمته
ويعوض صبرهم خير
ان شاء الله

يا سبحان الله

تحياتى ... ناصر البطل

العزيز ايمو أحسنت المقال
نعم الأمس كان يوما الحزن بخبر سقوط الطائرة السودانية ووفاة التوأمين
عوضهم الله جميعا الجنة واسكنهم فيها مع الصديقين

نعم يا رمانة

كان يوما حزينا.. نسأل الله الرحمة للجميع وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان..

والشكر لإيمو على اللفتة الإنسانية.. لقد كنت حزينا طوال اليوم..

الاخ ايمو تحياتى تصدق انا الان فى هذه اللحظه افكر فى وفاتهما وقد نزل منى الدمع انا الآن فى العمل وزملائى كلهم عرب يضحكون منى ويقولون اننى عاطفية لكننى والله حزنت جدا لانهما صبيتيين تحلمان بغد افضل لهما و اقصى ما يحلمان به ان يكونا طبيعيتان مثلنا مثلنا نحن الذين لا نعرف ولا نعى ولا نتفكر فى ما من الله علينا به من صحة وعافية الحمد لله كنت اتابع تصريحاتهما لوكالات الانباء وثقتهم واملهم بنجاح العملية الحمد لله ربنا يرحمهم ويتغمدهما بواسع رحمته ولتكن هذه عبرة وعظة لنا حزينة انا حتى النخاع

حزنت جدا والله لانهم علموني دروس كتيرة في يومين..كونوا ناس زي ديل يتعلموا و يكون عندهم هذه المقدرة على الحياة في حين انو هناك ناس كاملين الاعضاء و ليس لديهم الارادة دي..بعدين التفاؤل الفي عيونهم ووجوهم عجيب

رحمهم الله

الأعزاء: راكوبة
منوت
مانج
حمزة سليمان
نصرالدين
رمانه
ياسر الشريف
حنين للبلد
إنسانة

لكم لكن تحياتي جميعاً
وجزاكم الله خيرا

للأسف وجدت في بعض المنتديات العربية
أناس لا أقول متشددون لمذهب السنة والجماعة
بل جهلاء بكل ما تحمل الكلمة من معنى
لأنهم يقولون لا يجوز الترحم عليهما
أي على الفتاتين الأيرانيتين بحجة إنهما تنتميان
للشيعة - الرافضة كما يحلو لهم التسمية
متناسين بأن قدوتنا هو رسول البشرية كافة
وهو لم ينكر علينا مساعدة الكافر إن طلب منا العون

Quote: للأسف وجدت في بعض المنتديات العربية أناس لا أقول متشددون لمذهب السنة والجماعة بل جهلاء بكل ما تحمل الكلمة من معنى لأنهم يقولون لا يجوز الترحم عليهما أي على الفتاتين الأيرانيتين بحجة إنهما تنتميان للشيعة - الرافضة كما يحلو لهم التسمية

نعم يا إيمو

إنهم جهلة وتكفيريين.. دعك منهم..

الله يرحمن ويغفر لما.
نعم حزنا ياخى الموضوع يحتاج الى وقفات.

زوجان هنديان يرفضان تسلم توأمهما الملتصقين عند الخصر
نيودلهي - رويترز
قال اطباء اليوم الاثنين ان زوجين هنديين رفضا تسلم توأمهما الملتصقين بعد ساعات من ولادتهما نظرا لفقرهما الشديد الذي لن يمكنهما من رعايتهما.
والتوأم وهما ذكران ملتصقان من منطقة الخصر الى اسفل يشتركان في الساقين ولهما اربع اذرع ورأسان ومعدتان وقلبان ورئتان منفصلتان وتركا في معهد عموم الهند للعلوم الطبية بنيودلهي بعد ساعات فقط من ولادتهما قبل شهر.
وقال جراح الاطفال دي.كيه جوبتا لرويترز انهما في صحة جيدة ويتناولان طعامهما بشكل جيد.
وحاول الاطباء تشجيع الابوين ولهما طفلتان اخريان على تسلم التوأم الذي اطلق على احدهما اسم اليسار وعلى الثاني اسم اليمين . كما اطلق العاملون بالمعهد عليهما اسمي الوردي والازرق .
لكن في بلد لا يحصل فيه اباء الاطفال المعوقين على ما يكفي من الدعم والمساندة رفض الابوان تسلم التوأم ويتشاور مسؤولو المعهد مع جماعة اغاثة محلية بشان مصير الطفلين. ولم ترضع الام ايا من الطفلين كما لم يقم اي من الابوين بزيارتهما.
وقال جوبتا ان الاطباء فكروا في فصل الطفلين لكنهم قرروا في النهاية ان هذا الامر يشكل خطرا كبيرا على حياتهما.
وتوفيت التوأم الايرانيتان لادان ولاله بيجاني في سنغافورة هذا الشهر خلال جراحة طويلة حفت بالمخاطر لفصلهما بعد ان كانتا ملتصقتين في منطقة الراس وهو ما ادى الى فيضان من التعاطف العالمي معهما.
وقال جوبتا ان الطفلين الهنديين لديهما كل فرص النمو بشكل جيد . واضاف يجب تمكينهما من الحياة بشكل طيب

كل الحزن.. خاصة واننا تعرفنا عليهما في اليومين الأخيرين وعن كثب.. لهما الرحمة

والله كان شئ محزن جدا نسال الله لهم المغفرة والرحمة وان يعوضهم شبابهم الجنة
آمين

Quote: فشل جراحة الفصل بين التوأمتين يثير جدلا اخلاقيا من ريتشارد هيوبارد سنغافورة 9 يوليو تموز /رويترز/ تفجرت اليوم الاربعاء موجة من الجدل بشان ما ان كان الاطباء الذين اجروا جراحة ماراثونية فريدة للفصل بين التوأمتين الايرانيتين والتي ادت لوفاتهما كان ينبغي لهم القيام بها. وكانت الشقيقتان لاله ولادان بيجاني قد اكدتا بوضوح قبول مواجهة خطر الموت في الجراحة البالغة الخطورة من اجل حلم الانفصال وعيش حياة طبيعية في مدينتين منفصلتين. وقالت صحيفة /ستريت تايمز/ في سنغافورة ان الاثنتين //غامرتا وخسرتا.// الا انها اشارت الى ان الجراحة غير المسبوقة //صنعت تاريخا.// وغرق الايرانيون بسنغافورة في موجة حزن فيما احتشدوا للدعاء من اجل الفتاتين في منزل خاص. وقال علي همايوني /25 عاما/ وهو طالب قانون ايراني زار التوامتين في المستشفى //اعتقد ان تنفيذ رغبات المرضى التزام مفروض على الاطباء.// وتابع //واجبهم التأكد من انهم يؤدون عملهم على افضل وجه بالنظر الى الظروف.// الا ان خبراء الطب كانوا اكثر حدة وقلقا فيما يتعلق بالتسرع في اجراء الجراحة ودوافعها. وقال الدكتور ايان كيريديج من مركز القيم والاخلاقيات الطبية التابع لجامعة سيدني //ثمة اوجه مثيرة للقلق فيما يتعلق بهذه القضية.// واضاف //... واحدها هو قول احد الجراحين انهم وجدوا ان الامر اصعب مما كانوا يتوقعون. بالنسبة لي يدق ذلك جرس الانذار بعض الشيء.// وفي ايران بكى علي رضا صفيان الطبيب الذي تبنى الطفلتين ورباهما في خلال مكالمة هاتفية مع رويترز من منزله في طهران وهو يتحدث عن قرار الشقيقتين واجراء الاطباء الجراحة. وقال //لقد شاركتانا المنزل لمدة 27 عاما وأشعر بفراغ كبير.// وأضاف وهو ينتحب //عندما اخذوهما الى سنغافورة كنت اعلم انهم سيعيدون لنا جثتيهما.. لقد اخذوهما هناك وقتلوهما.// وقال الطبيب الذي كان يعيد تشغيل فيلم فيديو يعرض لقطات للشقيقتين وهما تلعبان عندما كانتا صغيرتين //اخبرنا انا وشقيقي الذي يعمل طبيبا في المانيا كل الناس ان جراحة الفصل مستحيلة. لم ينصت لنا احد.// وتحدث حالة التوائم الملتصقة من الرأس مرة في كل مليوني ولادة. ولم تجر ابدا من قبل عملية للفصل بين توائم ملتصقين بالغين. ودافع الدكتور كيث جوه الذي قاد فريقا من 28 جراحا ومئة مساعد في العملية التي استغرقت 52 ساعة عن قراره. وقال في مؤتمر صحفي //اعتقد انه فيما يتعلق بنا نحن الذين كنا هنا طوال الايام الثلاثة الماضية وبالنسبة لاولئك الذين تدفقوا من شتى انحاء العالم ... التوقيت والالتزام انما هو مؤشر مقنع باعتقادهم ان القرار صحيح.// وقال بن كارسون مدير جراحة قسم جراحة الاعصاب في جامعة جون هوبكنز في بالتيمور الذي توجه الى سنغافورة من اجل العملية انها كانت//جهدا انسانيا يستحق القيام به.// مع الاعتراف بان الاحتمالات لم تكن جيدة. الا ان الجراح الالماني الذي رفض اجراء جراحة الفصل عندما كانت التوامتان تبلغان من العمر 14 عاما قال امس انه كان مصدوما من مجرد محاولة الاقدام على الجراحة. وقال مجيد سامي رئيس معهد علم الاعصاب الدولي في هانوفر انه رفض باصرار طلب التوأمتين بعدما اظهرت فحوصات على مدى شهر في عام 1988 اشتراكهما في وريد يسحب الدم من الدماغ الى القلب مما يعني ان فرص النجاة معدومة تقريبا. وقالت لادان لوسائل الاعلام الشهر الماضي انها وشقيقتها لا تخافان //نعلمأن كل جراحة بها احتمال للخطر كبير//. وقالت لاله التي كانت تلتف بنفس غطاء الرأس الاصفر الفاتح //نريد ان نرى وجهينا من غير مراة.// وقال نيك تونتي فيلبيني الخبير الاسترالي في اخلاقيات الطب ان رضاء المرضى ليس سببا كافيا للاقدام على الجراحة. وقال لرويترز //يتعين على الطبيب في الواقع ان يكون مطمئنا الى ان العملية امنة بدرجة كافية.// الا ان وجهة النظر بين عامة الناس كانت اكثر تقبلا للامر. قال جواد نجفي /39 عاما/ وهو ايراني يعيش في سنغافورة //انه قدر التوأمتين.// وقال دبلوماسي ايراني في سنغافورة ان جثماني التوأمتين سيعادان لايران على رحلة تغادر سنغافورة غدا الخميس . لكن صحيفة ستريتس تايمز في مقالها الافتتاحي رأت جانبا مضيئا في الماساة وقالت ان الجراحة بصرف النظر عن نتيجتها تلفت الانظار الى تقدم سنغافورة الطبي.

[size=1]

ايمو يا حنين

ياخي مالك اثرت احزاني

مع اني عصي الدمع والله اتالمت واتاسفت

علي دنياغرورة وظلومة ما ليها امان والله

وبعدين ياخي الرسول الكريم

صلي الله عليه وسلم قال في كل كبد حي صدقة

يعني الحيوانات ما بالك بني ادمين زي ديل

او ليس الله باحكم الحاكمين

نستغفر الله وندعو لهم بالمغفرة والرحمة

لله في خلقة شئون وانا لله وانا اليه راجعون



[/size]

شاهدت ارادة هاتين الفتاتين القوية ورغبتهم الحقيقية في الحياة بشكل منفصل عن بعضهما البعض ، حزنت جدا لهذه النهاية المفجعة بعد رحلة المعاناة الطويلة
رحمهما الله

العــزيز ايمــو ...
تألمت بشده عند سماع النبأ .. لكنني فضلت عدم افتضاح حزني لكم ..
الا أنه وصلتني رسالة من خالي الشاعر محمد المهدي عبد الوهاب ..بعد أن قرأ رسالتك وددت لو أنقلها لك :
قال محمد المهدي :

Quote: قل لايمو زميلكم في سودانيز اونلاين انني حزنت على التوام الايرانيتين أيما حزن وأعزيه اول ما فعلته في باكر ذلك اليوم ان بدات العمل بتحرير الخبر ودموع تحول الورق الى ما يشبه السراب البعيد

مــودك

الأصدقاء والصديقات
Yasir Elsharif
Ro3ah
Raja
Yassir 7anna
Dr. Nassur Eldeen
Maia
Modic
متعنا الله وإياكم بالصحة
ولا أحضركم فقد عزيز