بليلتي ووصيتي للقادمين الان : مرحبا بما بعد الانقاذ ، كيفما كان ، ولكن

بليلتي ووصيتي للقادمين الان : مرحبا بما بعد الانقاذ ، كيفما كان ، ولكن


07-01-2003, 01:19 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=2&msg=1057061966&rn=1


Post: #1
Title: بليلتي ووصيتي للقادمين الان : مرحبا بما بعد الانقاذ ، كيفما كان ، ولكن
Author: فتحي البحيري
Date: 07-01-2003, 01:19 PM
Parent: #0


كما أنه لا يحب النور محض النور كل الحب من لا يمقت الظلام محض الظلام كل المقت
فإنه لا يكره الظلام كل الكراهية من لا يحب النور كل الحب
فدعوني اثباتاً لكراهيتي لهذا النظام الحقيق بالمقت أبدي محبة عارمة لما سواه، والذي سيأتي لا محالة وشيكا
وعلى أسوا الفروض الكريهة، حتى لو كان البشير على رأس النظام الانتقالي
فانه لا شك غير الانقاذ
وحتى لو كان لا يزيل إلا لبنة واحدة من بنيان الظلام الانقاذي
فمرحبا بلبنة تزال لنعمل على إزالة الثانية والثالثة والرابعة
(والسايقة واصلة)
أعرف أنه تواضع قاس على قلب الذين يتحرقون مثلي لفجر كامل الاشراق
ولكنه الواقع -الدرب-القدر
تفضلوا هذه بليلتي محبة عارمة بكم (يا أيها البعد انقاذيون)ايا كنتم، لتعلم الدنيا كم كرهت هذا النظام

Post: #2
Title: Re: بليلتي ووصيتي للقادمين الان : مرحبا بما بعد الانقاذ ، كيفما كان ، ولكن
Author: فتحي البحيري
Date: 07-01-2003, 01:36 PM


وبالنسبة لكم فانكم أتيتم دون شك لأن ما قبلكم لم يكن حريا بالبقاء
ولم يكن صالحا لان يستمر ،وحيث أنني احد الذين يزعمون أنني اختلفت مع هذا النظام الذي سبقكم مبدْءا لا مصلحة فإنني أعدكم ان يكون اتفاقي واختلافي هو المبدأ لا المصلحة

Post: #3
Title: Re: بليلتي ووصيتي للقادمين الان : مرحبا بما بعد الانقاذ ، كيفما كان ، ولكن
Author: tiger18
Date: 07-01-2003, 01:47 PM

الاخ فتحي
مدخل اول
مين اللي قال انو المسافة
البينا بين الشمس طاقة
..........................
نص
برك صوتك صداك غنيت
رشحت حلقك لي ازاعات الشجر
والمنتظر من عودة المدعو المطر
................................
مخرج
برجاك بيناتنا الثبات
وبينات شمس البكرة في لحظة مخاض

Post: #4
Title: Re: بليلتي ووصيتي للقادمين الان : مرحبا بما بعد الانقاذ ، كيفما كان ، ولكن
Author: فتحي البحيري
Date: 07-01-2003, 01:57 PM
Parent: #3

شكرا طارق
وفكرة البوست أصلا هي ان أصالح نفسي ومن أستطيع ممن يقرأ هذا مع احتمالات تحقق أنصاف الأحلام وأرباعها وأعشارها
والفرح بهذا التحقق (القطاعي)بذات القوة التي نفرح بها بالتحقق الكامل
وان كل لحظة تصلح للعمل
سواءا كان هذا العمل هو نضالا لاجل قيم حق
أو بناء على مضمار خير