انا بكره الوسيكى وبحب العرقــى

بماان هذا المنبر به خرم حريه
تعالوا يا اصدقاء عرقى البلح نشرب ذكرياتنا مع بعض
اولا ...انا الكنك


الكاس الاول

عادى جدا اكون مدمن عرقى .. وطبعا ما عادى جدا اكون استاذ لغة عربيه فى مدرسة ابتدائية.. لسبب بسيط انو انا (جادى عربى) اقصد (قادى عربى.. على اية حال دا ما موضوعنا . كانت بتهمنى تلميذة واحده فى الفصل .. واذا غابت عن الدراسة بكون متوتر.. وبعرف انو الليلة مافى عرقى بلح .. لانو التلميذه دى هى مريوم بت ست العرقى شخصيا.. ولمن ناس النظام العام يكشوها بتسوق معاها بتها السجن وبنكون فتناها بكم درس .. وفاتنى اجمل طعم عرقى
لذلك كان بهمنى جدا حضور مريوم للمدرسة
عندما اراها يطمن قلبى
الناس كانوا متخيلين انى بدافع عن طفلة مسكينه كل اسبوع بتدخل السجن..انا كنت مهتم فقط بالعرقى .. الادمان ما صعب ياخوانا ..على اية حالة فكرت مع ست العرقى عشان نجد حل لكشات النظام العام الاسبوعية واستمرارية مريوم فى المدرسة.. دا مدخل مناسب اضمن بيهو العرقى..
اتفقت مع ست الانداية ام مريوم وهى بالمناسبة تسكن معى فى نفس المربوع.. اتفقنا انها تتبرع يوميا بزجاجة عرقى سيوبر لواحد من اولاد النظام العام _ شرفان عرقى _ .. مقابل انو ينقل لينا شمار الكشات
وطبعا الخطة نجحت وكمان مريوم نجحت ومشت الفصل التانى.
الخطة كانت كالاتى: عندما نسمع بخبر الكشه قبل ساعات من موعدها تخفى ست العرقى المخزون بتاعها فى باقات كبيره داخل غرفتى وهى جزء من بيت ايجار.. اصبحت لا احمل هم الزياده .. اساعدها فى حمل البضاعة من بيتها الى غرقتى وبالعكس .. عندما يزول الخطر
ابيع العرقى للاصدقاء من داخل عرفتى .. اتلذذ بالمهنة..نجلس انا وست العرقى نتحاسب فى الظلام ودائما تكافأنى بكوباية عرقى ابو سكسك .
اذكر فى احدى الايام زارنى معلم زميلى مقيم بالسعودية و برضو شرفان عرقى .. وكان مهتم جدا بموضوع زيادة العرقى .. وكل بعد كاس يطلع القروش
_ يا عمده الزياده كيف ؟
_ نكمل دى اولا
لمن شعر بالوقت اتاخر والزياده بتصبح اصعب من الولادة .. قرر انو يتحرك بنفسو .
لحظتها دخلت غرفتى وجلبت زجاجة عرقى اصلى .. طبعا اندهش زميلنا المغترب ..من سرعة الزيادة .. اخبرته : بان ست العرقى بتخفى الشراب فى غرفتى وصببت له الكاس الاول تجرعه بتكشيره واسترخى على الكرسى ثم التفت لى
_ بالله العرقى مدسسوس فى بيتك!!.. والله انت امك داعي ليك ياعمده
ومع اخر كلمة نط علينا عسكرى بالحيطة وفتح الباب لمن بقى لونه اخضر..
طبعا اكيد عرفتوا الحصل بعدك.. جلد وسجن وصالح عام.. بعد دا كلو مشتاق لعرقى بلح

اها يا شباب الكاس واقف وين؟
!!! منو الشجاع البكتب الكاس التانى
عماد براكة
الكاس التانى

imad
أنا غايتو الكاس ما عندي لكن كنت عاوز اسال عرفنا حكاية حبك للعرقي ... لكن بتكرة الموسيقي لية؟
مفروض تكرة الجوك ناطين بالحيطة ... ولا بيني ونبنك هم جو ناطين للبلد كلها بالحيطة
والريد نيلين

عزيزى كانتونا

أظنك تعرف أن عماد براكة هو قاص...ومن خريجى معهد الموسيقى والمسرح على حد علمى....وما كتبه هو نوع من التداعى أو الخاطرة...وان أتت بلسان الراوى فذلك تكنيك أدبى مسموح به...
كما أن جميع وقائع ما كتب أعلاه موجودة كنماذج حية حتى هذه اللحظة فى الكثير من أنحاء عاصمتنا والكثير من الأقاليم الأخرى
ليست ابانة كل المسكوت عنه..أدبيا وفنيا تعنى المساس..بمعتقد أو تقليد..انما من زاوية أخرى قد تكون اشارة للتصحيح



تحياتى
ودعزة

ود عــزة
سلاماات

مشتاقين يا غالي

ما زلت تمارس هوايتك المفضلة في الدفاع عن كل من يشطح وينطح في هذا البورد... بما ان الأخ براكة كاتب كما تقول.. فهو أقدر علي الشرح والتبرير... وأتمني يا أخي ود عزة .... أتمني ان تستخدم اسلوبك الراقي في تحوير المواضيع يوما للدفاع عن أمر يمت للاسلام بصلة ... ولو من بعيد

Quote: بماان هذا المنبر به خرم حريه تعالوا يا اصدقاء عرقى البلح نشرب ذكرياتنا مع بعض

حسع القصة وللا التكنيك في ده شنو ؟

ده كلام عديييل ... تعالوا يا أصدقاء عرقي البلح

وبدون زعل يا ود عزة

براكه
كاسك يابلد
سكرانه
وناسك يابلد
حيرانه
ناس مسجونه .. ناس مسكونه .. ناس سجانه
كاسك يابلد
واقف لط
وناسك يابلد
ملانه عبط

الساكت عن الحق شيطان أخرس
الأخ عماد براكه
لا يسعني إلا أن أقول هداك الله
أخي ودعازه
الرجل يحكي ما حدث له ويطلب من الأعضاء مجاراته في ذلك فأين الرؤية الأدبية في ذلك وقد نهانا رسول الهدى عن المجاهرة بالمعاصي

السادة بركات والاخر الذي لا اعرف اسمه
أولا كان حريا بك ان تسمي نفسك مصعب و الزبير او ماشابة الم تأسلموا كل شيء فلماذا لم تأسلم هذا أيضا
في النص الأدبي لا نفترض الرويا الاعتيادية وإلا كنا أعدمنا الكثير من النصوص الدينية
النص هو عالم متكامل لا يخرج عن هذا السياق في قراءته
وحتي الكاتب يصبح لا علاقه مباشره بينه وبين النص بعد كتابته
والا هو انا اشرح ليه ؟
أذا كنت ما بتعرف اساسا كيف ممكن تدير حوار

ان الزيف قد يقتات بالفطنة
وسقط القول قد يعلو بأجنحة من الترديد
نعم ربما صدق من قال : للألفاظ سلطان على الإنسان
ولكن حديث برامكة لم يكن به رمز بلاغي
ملموس يا ود عزة حتى تدافع عنه
ربما لجام الكلمات قد فلت منه

ول تسأل غريقاً كُبّ في بحرِ على وجهه

مع أنك جميل دون محاولات لفت الانظار
فقط لو تحاول التجديد والخروج من (عنق القارورة) ء
22-06-2003, 04:12 PM
يعني الليلة
انت وين أنا كنت بسأل عليك؟

ونعم الحريه يا أستاذ بكرى أبو بكر
------------------------------------


الله يهديك والمجاهر بالمعصيه أشد ذنبا ممن أقترفها

أتقى الله


وفى أمان الله

لا اله الا الله

!!

الاخوة الاعزاء
اشكركم على التعليق والنقد..
هذا الخرم - المنبر الحر - يسع لنا جميعا بدون ان نصل الى مشاكوش
لكم احترامى وتقديرى
ساكتب قصة الكاس التانى عندما اجد وقت

براكة

go a head ya imad
keep the good work up

الأخت هوزى

لك التحيه

الزول ما دخل يمين عشان ندخل يمين عشان كده نحن داخلين شمال
هل نصنف هذه القصه ضمن الأدب وكده أم ننتظر الكأس الثانى ليشرح لنا حل اللغز

عزيزتى

نحن نننكر المنكر بلساننا فقط وزللك أضعف الأيمان


وفى أمان الله

لا اله الا الله

هى مجرد هترشة الرجل ما حمل كاس وما اظنه من اصحاب
الجلسات الخمريه طريقتك ما بعيده عن الطيب صالح بس
بيكون جميل لو وظفتا ما تحمل فى اشياء جميله ومفيده اكرر اعجابى بيك بعيد عن الوسكى والعرقى والمريسه

اللهم هذا منكرا فانكرناه

سبحان الله الناس دي سودانية ولا حاجة تانية.حتي الرؤية الادبيةبقت ما بتعرف تفرز بينها وبين السلوك الشخصي. لكن انتا غلطان كنت تعزم الناس بالاسم للبوست دا ويا عزيزي تعال نشرب المر سوا من جنس دي حالة مهما كان نوعه ههههههههههها

يا عماد واصل كفاحك ..خليك حريص
انت بالضبط ماشي حسب الخطة الاتفقنا عليها
ادب الفت و التعرية يطهر الروح من اوهام الفضيلة
و هاك الكاس التاني تحت البنك بتاع دكان
اليماني
وبعدين جميلة حكاية انا وست العرقي نتحاسب
!في الظلام هنا دي ما لحظة اكثف من لحظة القذف
الناس
ما بتعرف تفرق بين الدنيا و الاخرة.
نحنا هنا و الان
بنكشف دنميكية علاقات البشر و تحايلهم على النظام
.العام و على رغائبهم حتى
شوف كمية الظلام في هذا الحكي منو المسؤول من دا؟
!ولااقول ليك اليماني ما يقفل دكانو

لا تقلق وواصل توهانك في الأزقة والحواري وأدلف إلى الأنادي حيث هناك فرصة عظيمة للإلتقاء بأفكار لا تنكر اللغة التي تخرج فيها فحسب بل تهتكها
.وتمزقها إرباً
إجلس إليها تلك المرأة مفرطة البدانة، الجاز بت عبد الماجد. تسل من ثنايا تابعةٍ لفخذها زجاجات العرق أو تلقي بعقب سيجارتها لمخمورٍ ألح عليها. هي إما مشعلةٌ سيجارة أو قاذفةٌ لها بعيداً وفي أي إتجاه
هوي يا الجاز! يوماً ما ستحرقين حفيدك النائم جنبك. ألا ترينه؟
:فيعلق أحدهم وهو يكابد لذعة الكأس الذي شربه
الجاز وشمس الصيف! الجاز كمان بيولع سجاير يا إخوانا؟
الزجاجات التي تبيعها الجاز قيل إنها أصلاً تتوغل في ثناياها فارغةً ليتكثف
.داخلها شيئٌ من الجاز نفسها
!سمٌ هاري -
كما يصفه شاربوه في مفارقةٍ طريفة
والجاز تجيب على كل الاسئلة بالصمت. لا أذكر سؤالاً واحداً وجد إجابةً عندها! فهي إن هزت رأسها إيجاباً بصقت على الفور وبدا عليها إعياءً كأنه دنو الأجل. الجاز تصمت لأن الكلام يقوم بهتكه الرواد أو ربما هي مثلك تتصيد الأفكارأو ترصد النوايا. وفي مسألة النوايا فهي مثل
صائد "جداد الوادي" في حكاية ما، ألقى بالنبلة جانباً وأخذ يلتقط بيديه ما شاء من الدجاج. فالنوايا وافرة ومبذولة هنا
أما تكشيرات وإيماءات الجاز الغامضة والتي هي وليدة تربصها بنفسها فيحسبها العابرون من زبائنها موجهة لهم فيخرجون مسرعين تاركين وراءهم إمتعاضهم ضمن المشاعر والنوايا التي تترك عادة في مثل هذه البيوت
ولا يفوتك أن الجاز، ترصد أيضاً، المداولات المفضية الى نصف زجاجةٍ آخر، وخيبات الأمل والقسمات الضيزى وترعى قطيعاً من الشهوات، خضراوات يكبرن تحت تحرشات عيون السكارى الحمراوات. وتعلم أنك تأتي هنا بنيةٍ ما مختلفة بل تكاد تسألك هل فهمت ما يقصد هذا أو ذاك من الرواد. كأنها نصبتك مراقب ثاني غير معلن لإندايتها لكن هذه الوظيفة غير المعلنة لا تعفيك من
:سؤالها عن ثمن الكباية
- يا الجاز يا اخي هي دي آخر كباية ولا شنو؟
تنظر إليك كأنها تنفي عنك صفة المماحكة ثم يبدو لك أنها لم تكن تحادثك
أصلاً.تأخذها منك إنتباهةٌ لقادمٍ جديد

كــأســك يا وطن...

الاخــــــوة الاعزاء

لا اعتقد ان الاخ عماد يدعو احدا ليتناول معه كاس عرقى، وما اعتقد يكون قعد مع ست عرقى ، الراجل بدا بداية قصة لسع ما تمت ،
ولابد من وراء هذه القصة حكاية طويلة ، فارجو يا شباب أدو الموضوع صنة فهذا الرجل قرأت له بوستات ولا اعتقد إنو بالضحالة اللى تخليهو يشطح ، بعض من الصبر يا إخوة فالموضوع لسع فى بدايتو........

إنتو دحين يا جماعة موسم الهجرة إلى الشمال مش جماعتنا ديل قالوا فاضحة وبتخدش الحياْء.
والله لكن يا عمدة بالغت
كيف تجيب سيرة العرقي ونحن في عهد التوجه الإنكساري

الكاس التالتة يا مدثر
خرجنا انا و هو فى ليلة قمرية, الى بيت ست العرقى حبيبة, و حبيبة لمن لا يعرفها امرأة بدينة و تحتوى على جمال ابنوسى حالم, تجيد صب القوارير و تجيد ادارة الرؤوس, و اوعك تقول لى زيادة, عندما وصلنا فتح لها ابنها رجل الشرطة الباب و صاح يا حبيبة ناسك جو تانى, لم اعلم و قتها اى ناس و اى تانى حالما شممت رائحة الفرح المعبأ فى الزجاج
تناولنا كاسين سريعين فلا وقت فالحفلة على وشك الانتهاء, ركضنا فى شوارع المقرن فرحين مبتهجين و ضربنا الهواء
توقف صديقى فجأة و برك بركة لها دوى على الارض صائحا بى: العرقى دا مضروب ثم انهال ضاحكا.
انا: مضروب كيف يعنى
اجاب صاحبى: لانه انا سكران سكرة ينى , ينى دا منو ثم بكى صائحا من جديد: يا صديقى انى احب حبيبتك و لا اعلم كيف حدث هذا و لكنى احبها
انهلت انا ضاحكا : صحى العرقى دا مضروب: يا صديقى الناس كلها بتحبها: كدى نقوم نحصل حفلة مصطفى سيد احمد
و فى الطريق وجدنا باب استاد الخرطوم مفتوحا و كورة الزمالك و الموردة مسخنة و سرعان ما انضممنا الى جماهير النادى نهتف: موردة: موردة
و فى الصباح وجدنا انفسنا نائمين فى اسرتنا, نظر كل من الى الآخر و انفجرنا ضاحكين: العرقى امبارح كان شديد ... مضروب
كاسك يا كنج

عماد

الكأس التانية لى . لكن جهز الزيادة شايف القعدة احلوت


كنا يا عمدة نذهب أنا وأصدقائى لبيت السنة . ننسى أو نتناسى ما يفعله النهار فينا من تعب وعنت وإرهاق سياسى ودينى . كنت انا وصديقين وكان أحدهما يصر على ان يدفع حق العرقى كلو هو انسان كريم بطبعه وأنت تدرى أن الشراب يزيد الكرم فيصبح الكرم حاتمى. ما علينا

المهم أن صديقنا الثالث إغترب ولم يراسلننا غضبت عليه وغضب صديقى الذى كان يدفع حق العرقى يوميا . وفى ليلة مقمرة وداخل بيت ست العرقى -دعنى اسميها سلامة- أخرج صديقى ورقة وقلم وكتب رسالة الى صديقنا الثالث ناكر الجميل الى جزء منها

من داخل بيت سلامة والقمر الفضى يلون الكأس أمامى والمكان الشاغر أكتب رسالتى ولن أرسلها لك سأبعثها عبر الاثير لعلك تقرأها أن كان بك بعض وفاء
الرسالة طويلة جدا ويختمها بقوله

لدى قطة أصطحبها كل مساء لبيت سلامة . هى أفضل منك لأنها تكتفى بكأس واحدة . أسميتها صلاح

اها الكأس وين يا جماعة

انا بكره الوسيكى وبحب العرقــى


النظام العام اقصد امن المجتمع

حاييييييييييييييييييييييييييييييييييم

اعملو حسابكم

وماتكترو من الشغلانه دى لانو البشتنه كعبه

واحد واحد عشان تقدر نوصلكم اى واحد لى سريرو ذى القبالكم

لانو انحنا ربنا مبتلينا بى التوصبل

آه الا ليت ايام الشباب يعود (انا عارف انها تعود) لكن علي كيفي !!!!!!!!

حتي لو ما كانت تداعيات وحتي لو كانت قصه حقيقيه مشكلتنا نحن السودانين ( بنرمي الشايلهو ايدهم ويجرو كايسين القطاره بضم القاف) في غرب السودان لمن يحصدوا الدخن بيقولو لي بعض تشربو بالعافيه واهلي في الشماليه اهم شي عندهم التمر المفروض يمشي لعمليه التقطير عموما لو كان غلط او صاح دي ما هي الموضوع الموضوع انو نحنا السودانيين وبكامل قوانا العقليه اخترنا ان ننسي اصولنا وجرينا ورا قطر العروبه ولا اقول الاسلام حتي فرخنا عقولا مثلما ترون فيا فرحي ويا غبطتي علي كل حال ادعو للانفصال وتكوين قسم خاص بالناس الذين يمكن تصنيفهم علي انهم يقبلون الاخر ويتعاملون بغير حساسيه وانفعال تجاه كافه الاشياء ومن غير توجيه السب والشتائم يمينا ويسارا حتى لا يسيل البورد دماً
معدره للاخطاء الاملائيه فانا ضعيف في العربي

سلامات يا جماعة
هو شنو اضرب بيد من حديد وواصل كفاحك هي حرب ولا شنو؟
مع احترامي وليد..500 ليس تعليقا على كلامك بالتحديد لكن بس لاحظت كلما ما واحد يكتب شي يستهجه (البعض الكثير) الناس تجمل ما يقول أو قال بذكر بعض الأدباء وابرزهم صاحب القامة الشامخة الأديب الطيب صالح .. حتى كاتب ليلة سان ديجو صار الطيب صالح
وأنا ماعارفة الناس دي مصنفة قصص الطيب صالح دي وكأنما هو تخصص في دهايز العوالم (السفلية) أو كأنما هو انتهج منهج صدمة الآخرين بالمستهجن من الكلام والتصرفات أو ان الرجل عنده عقد نفسية مطلعها في قصصه . أنا قريت قصص الطيب صالح وانا في سن المراهقة ولم احس بالقرف والتقزز والخجل البحسه وانا باقرا بعض ما يكتبه البعض
وحوالي ذات العمر قريت قصتين لأديب سوداني آخر لا داعي لذكر اسمه ومن يومها وانا قررت بيني وبين نفسي ما حاقرا ليه تاني لأني وقتها (استبشعت) ما قرأت
فرحمة بالأديب الطيب صالح

مصطفى مدثر سلام
أنا لم اتشرف بمقابلتك من قبل لأني جديدة
بس زمان كنت قديمة
هناك بعض الامثال أو المقولات الشعبية زي عمل من الفسيخ شربات ..أو لبس البوصى تبقى عروسة
بعض الناس تعشق هذه الأمثال الشعبية وتمارسها بكثافة فيما تقرأ وهذا ما يفعله (البعض) سواء كانوا من متخصصي وممتهني النقد الأدبي والذي بكل تواضع اقول أن لا خبرة لي به بل أنا أمثل (السواد) الأعظم وهو سواد المتلقى....أو من سوادنا. ولا يحق لي أن أمدح ابداعك أو أنكره حقيقة لأني لا أعرفك لكن أي اسامة السيد ممكن يجيب فسيخ ويخلطه مع عسل وروح الجنجر ويقطع فيه شوية خوخ ويكبه في كاس كريستال جميل ويجمله بكريم شانته وكرزة وورقة نعناع ويقول للناس انه ده كومبوت فسيخ ...والناس تصدق انه مش شربات بل أخطر كمان حتى الفسيخ نفسه حيصدق
دا ليس استخفاف بقراءتك لما كتب براكة بس اشارة انه بعض الناس اصبحوا يحاولوا تجميل أي قبيح
واصبح البعض لمايقرأ شيء جميل لشخص تتحجر نظرته هناك ..يعني بفترض كدا انه بالضرورة كل ما يكتبه ذلك الشخص (ذلك الذي توج في السماء مبدعا) ..جميل

والله يا عماد براكة ما قصدي انه كتاباتك بوصة ولا فسيخ ولا أي شيء من هذا القبيل
بس المضايقني انك كتاب -بتشديد التاء- شديد لكنك مصر انك تحفر في مكان واحد ..آل يعني فاكر نفسه نجيب محفوظ زمانه.. أنا تابعتك في أكثر من عمل وحسيت اني ما محتاجة (لصدمة) ولا (لتعرية) ولا حتى (للكلام- واسمح لي- بسماجة عما درجت الاشارة عليه بالمسكوت عنه) عشان يصلني المكتوب واحس جماله
طبعا من حقك في النهاية تختار مواضيع كتابات وبوستاتك واسلوبك فيها ومن حق البعض الآخر انه يجاري ويزيد ..ويطنبج
زي ما من حقي اقول رأي برضو

وبعدين البوست دا كل ما ليه ريحته بتبقى ما بتسر
وما في واحد فيكم يقول لي انت الدخلك هنا شنو من الاول ما قريتي العنوان؟
الاحترام محفوظ يا شباب العفو هذا رأي

[rihgt]
قالت سلامة ست العرقى – يا جماعة نحن من بكرة ما شغالين ورمدان كريم- قالت رمضان بالدال- قلنا لكن رمضان بعد بكرة يا سلامة انتى سكرتى ولا شنو؟
ود العجمى انت عارفنى ما بشرب ؟ بعدين بكرة أول ليلة فى رمضان ودايرين نمشى التراويح
كان زوجها يصلى العشاء لحظتها لم يهتم بكلامنا . وفيما يبدو أنه راضى عن ما قالت زوجته.
هؤلاء الناس بسطاء يعبدون الله على طريقتهم ونفوسهم صافية . سلامة مسلمة ولا تشرب ما تصنعه بيديها والحكاية عندها تجارة والتجارة كما يقولون شطارة ورمضان على الابواب . لا بد أنها اشرت مستلزماته من تجارتها . على كل . كان أخر يوم وهى الان تصفى حساباتها مع الزبائن الموثوق بهم . هى تتعامل مع هؤلاء الزبائن بشفافية . لا تدين أحد الا الموثوق بهم . وتهتم بشراب الصامتين الذين لا ينفصمون حين شراب.
المهم قلنا – نخم الرماد- وأكثرنا فى الشرب حتى الهزيع الاخير من الليل. ثم خرجنا . لا حظت شيئا غريبا هو أن شارع الجميعاب بأمبدة الشارع المسفلت يقفز عاليا ويصفعنى على جبهتى . ثم يرقد ثانية متيحا الفرصة للمارين ليسيروا عليه. ثم يقفذ عاليا ويصفعنى فى جبهتى . ما بال هذا الشارع يتمرد على ؟ وقفت وأخذت أشتمه وأقذفه بالحجارة الى أن أتى بعض الشباب الذين يعرفوننى تماما . قالوا ود العجمى ؟ مالك مع الشارع؟ قلت الشارع قارن فى الشارع ؟ ردوا . لا شارع بيتنا النور بيتنا وهم يضحكون . وضحت لهم أن هذا الشارع قليل أدب يحمل نفسه بكل قوة ثم يصفعنى على جبينى. يا لهذا الشارع الحمار. ضحكوا وقالوا – الليلة زودت الكوتة ولا غيرت الصنف. أنت الذى تقع على وجهك على ظهر الشارع. ود العجمى الشربتو ينفعك قالوها وكأنهم كورال. لم تنتهى القصة فقد انحنيت أقبل الشارع وأعترز له وأبكى لأننى ظلمته هذا الشارع الذى الفنى وألفته منذ سنين . بالمناسبة هذه القصة أنا سمتها منهم فى اليوم الثانى . وقررت أن لا أشرب ثانية قررت ذلك نهارا وما أن انتهى رمضان والعيد حتى عدت لسيرتى الاولى والفتى مع الشارع.
والشارع قارن فى الشارع
جاى وكايسلك يا نورا
لا كت متسيب لا صايع
لكن العسكر وقفنى
يا نحس الحزن الباقتنى
يسألنى . بطاقتك ؟ عن نورا
قبقبنى قبيلتك حمرت فى عفن الايدى المأجورة
يا نورا العسكر ما بتفهم
يا نورا العسكر مأجورة

Brothers,
قال معاذ بن جبل الصحابي رضي الله عنه
...
فقلت يا نبي الله وإنا المؤاخذون بما نتكلم به فقال ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم

الأخ مصطفى مدثر
قلت لي دي لحظة أكثف من لحظة شنو ؟؟؟؟
سبحان الله يا ريت لو زوجتك تجي تقرا
بس عموما عايز أقول ليك في ناس عندهم زوجات هنا لو بتزعل من
ذكرة أنو زوجتك تجي تقرا الجمله القلتها للعلن دي
فلماذا لا يغضب المتزوجون لوجود زوجاتهم في مكان يحوي مثل هذه الثقافه
underground culture! no need to force it to appear to the surface in the name of democracy and freedom! (pls)

الشي التاني يا جماعه قولو الدايرينو بس ما هنا
ما هو دا انتو الرجال بتقولو أوسخ كلام و نكت لما تكونو براكم
ولما تتلموا في الصوالين ، واللحظه البتطلعو للناس أو الناس تدخل عليكم
فترى كل الأدب والاحترام والراجل الجنتلمان مقطع أبو التهذيب والظرافه والرقي

ليه ما بتتكلموا بنفس الألفاظ وتقولو دي حرية لراي و تعبير الخ الخ وفن و ديموقراطيه ؟

نفس الشي هنا يا اخواننا ، دا ما صالون مغلق على مجموعة رجال
عشان تقولو حرية رأي و خلافه ، دا مكان مفتوح ، أتمنى حرية الرأي والتعبير دي زي ما في الحياة العامة بتحتفظوا ببعض تفاصيلها في الصالون المغلق وما بظهر وجهكم الآخر بتاع الانبساط داك والضحك - للناس ، فأخفوها عنا هنا قليلا

الأخ عماد
أولا أنا أعرف أن الفن رساله
رسالة وليس حرية رأي فقط لاخراج كل ما في الاناء الذي أصبح ينضح

لي مثلا أخ صغير يتردد على البورد وعمره لم يتجاوز الرابعة عشر ، يختار بعض البوستات ، ويبدأ بالقراءة
ثم يسألني عن كل كلمه لا يفهمها ، بل و كل تعبير وماذا يقصد هذا الشخص أو تلك
أفكر الآن أي مجتمع سيتربى فيه
وأتساءل هل هذا النوع من الفن ضروري لدرجة أن يقرأه أخي الصغير فيظنه شيئا عاديا أو جزءا من المجتمع ؟ أقصد المجتمع السليم و النظيف ؟

عذرا فنحن لسنا من السطحية لنسكت على كل شئ
بل حتى فينا من كبار و عظماء أهل الأدب والفن
من يغضب لالصاق تجميع الأفكار المتقن هذا في تلك الكلمات المختارات بحرفنة ليسمى بالفن والأدب

نعم
قمة الأدب
والديموقراطيه
وخذوا راحتكم ! ما هي أصلها دنيا ما فيها قوانين ولا فيها من قال في مواثيق الأمم المتحده
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد

الاخوة الاعزاء

الاخوة الاعزاء
التحية لمن اختلف معى ولمن اتفق
عادةً لا ارد على الاساءات الا بابتسامات من القلب
واعتزر للاخوه الذين دافعوا عنى وتعرضوا لطرف السوط
طبيعى جدا ان نجد النقد والاساءات فى ما نكتب
خلال هذا الاسبوع تعرضت المخرجة المصرية ايناس الدغيدى لهجوم عنيف من بعض المتطرفين بعد عرض فلمها السنمائى ( مذكرات مراهقه) وهو فلم جرئ فى طرحه ويعرض موضوع غاية فى الاهمية و لكن البعض نظر للمشاهد بعينٍ حاوصة .. وطالبوا محاكمتها
هكذا هو الحال لا احد تمعن فى الطفلة مريوم بت ست العرقى ومصيرها الاسبوعى وهى تدخل السجن.
لقد شاهدت فى سجن النساء بامدرمان اطفال يذهبون الى المدرسة كل صباح ثم يعدون الى السجن نهاية اليوم لان امهاتهم بائعات عرقى !1!1
لقد نظر لهم الاستاذ مصطفى مدثر بعينه المدهشه ( ترعى قطيعا من الشهوات .. خضروات يكبرنّ تحت تحرشات عيون السكارى الحمروات ). لا اعتقد اننى كنت امجد شراب العرقى ..
على اية حال ساواصل فى كتاباتى وبدون ان اتوارى خلف اسم مستعار
التحية الخالصة للذين تناولوا قصة الكاس من بعدى .. مصطفى مدثر _ اسامة الخاتم _ ود العجمى
واعتزر بشده للاخ ود عازه


وسنواصل

براكة والزمن طويـــــــــــــــــــــــــــــــل


Bold Text[/BOLD

[

براكــــــه
ماتجرها كده نفسك بتقطع
العطر خبرو
اكتب .. اكتب
ما بالغتايه .. بالمـــــــــق

اسمها ناروب
النون معطشة
نذهب اليها كل الامسيات الحزينة ونجر خيباتنا الي ذلك البيت المتهالك في نهاية خور الثورة
كان قادرا وحده ذلك البيت البائس علي احتمال آلامنا في التي نجرها اليه من اوجاع الخرطوم التي اخفي الوجع ملامحها فشاخت
نجلس في وسط المساء وبداية آخر الليل
نتحدث في كل شئ
وناروب تمنحنا الوقت للفضفضة وهي مستلقية علي فراشها تتابع التوم
ابنها المعاق عقليا وشديد الصمم
كان يحدث همهمة غريبة حين يفرح
وهمهمةاغرب حين يغضب
وامه اعني ناروب كانت تهتم بكل شئ فيما يتعلق بالتوم
لعقيدتها الراسخة ان ما جري للتوم
كان بفعل موت توأمه
وانها دوما كانت تصر ان ذلك التوأم المفقود كان ينادي هذا التوأم الموجود
وان حالة الصمم التي اصابت التوم كانت من فرط نداء التوأم الآخر الذي منع الدنيا عن اخيه لكي لا يسمع غيره
وكانت تؤمن دونما ريب ان التوأم المفقود سيلتقي بأخيه ولا محالة ان ابنها الذي امامها ليس عليه سوي انتظار الموت
وكان كل شئ بالنسبة لها مقررا سلفا
سيموت التوم بفعل عفوية الطبيعة
ان اخاه ينتظر علي الطرف الاخر في مكان ما من الكون
ولذا ما كانت تشغل نفسها بذلك الامر لكنها كانت لا تعلم متي سيكون الفراق المحتم
كانت تدينا النص وتقول لينا عايزة اغمد شوية خلوا بالكم من التوم يومه ما جاء لسه
وبعد ما تكملوا النص انا داسه العرقي تحت القش شيلوا الدايرنو ولو طلعتوا وانا ما صحيت اربطوا التوم بالجنزير عشان ما يشرد
ويهمهم التوم بالقبول لانه حفظ العبارة
وكنت دوما اسأل نفسي هل بيع العرقي ينفي عن ست العرقي صفة الشفافية
وهل شارب العرقي ليس سوي سكران حيران وليس له من الوجدان ما يجعله شفيفا
انظروا الي امر ناروب وأصر ان النون معطشة
انها أمرأة جنوبية دفعتها الحياة والحرب الي اطراف المدينة
ولاتعرف حتي كيف تنطق اسم روزا لوكسمبيرج ولكنها لها عوالمها التي لاتفتر
علي كل حضرنا انا وصديقي نفسه في ليلة ما
جلسنا في مكاننا
اشعلنا الراديو الصغير
وطلبنا زجاجة عرق
احضرت ناروب العرق
ولم يحوم التوم حولنا تلك الليلة
سألتها التوم شرد؟
قالت لي لا
لكن مشى لتومه
سألتها بعفوية عند اختك الفي القماير؟
قالت لا امبارح التوم اتوفي
ونزلت دمعة من عينها لم يمكننا ضوء القمر الشاحب من تتبعها ولفنا الصمت كل تلك الليلة
وشربنا ذلك العرق في صمت

ياعمدة
نغير الكنج ولا شنو ؟

ما دخل التطرف فيما كتبناه ؟

والله فكر بينك و بين نفسك ، أي من الطرفين هو جدير بأن يكون متهما

عموما سجلني عندك و عند الست المحترمة ايناس الدغيدي مـتـطـرفـا
وأكرر في أذنك

مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد

في قصه لعادل القصاص جميله
جداعن ست عرقي اسمها زهرة
القصه اسمها نشيد التماسك
بس طويله ادوني يومين بس انزلها ليكم هنا
وبهديها ليك يا
براكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
وبلاكه

سلامات اخي
Oby UK

تسلم يا أخي الفاضل

بوست عنوانه كده ما تستغرب لما تلقي فيه جنس الكلام الهباب والزبالة زي الجمله اللي قالها مصطفي مدثر دي ... زي اختنا زولة لما ابوها يقول ليها ما تخشي البورد ليه الف حق .. وين ناس بوستات الاساليب والالفاظ ...ما يكونوا غمضوا عينهم بس

عماد براكة
مازلت تواصل في اسفافك و انحطاط كتاباتك
دائما ما تركز في كتاباتك على الجنس و الخمر و كل ماهو مشين تحسب انها سوف تصيرك كاتباً مرموقاً
بل بالعكس هي مجموعة خطرفات لا ترفع من مكانتك الا امام المهرجين وراغبي السقوط
دائما يا براكه تتشعلق و تتصنع في كل شىء و تريد ان ترتقي كل شيء بالغصب

مثلت مع ربيع طه كنت عبارة عن سواق عربية فقط لا غير لا ادري لانها عربيتك ول لانك بتعرف تسوق تمثيلك كان تصنع في تصنع و اثقل دم في المتواجدين حتى توقفت تلك الحلقات و اراحتنا

ثم ظهرت لنا هنا في هذا المنبر قبل فترة بشكل جديد كاتب و ساقط في كتاباتك و ظهر تملقك و تشبثك من جديد للظهور نوعك ده يحب يظهر باى شكل حتى لو على حساب الذوق العام او الحياء
نوع كلامك ده تقولو بعد تقفل عليك اوضه و توطي صوتك و تحكيهو لجماعة السكر و الانادي ا لمهللاتيه الفوق ديل
ياخي الأدب و العلم و الثقافة في جهة و انت في جهةتانيه خالص
الله يهديك ارحمنا

مصطفى مدثر
راجع كلامك و غيرو حفاظا على الذوق العام و الحياء و الاختشى و حتى اكراما للرجوله نفسها ماهى الرجوله اليومين اصبحت ملطشه ونوع كلامك ده كلم بيهو الجماعه فى نفس الاوضه سابقت الذكر و اقل شى تكون الاوضة تبعد عن السكان 3 كيلو متر يعني نفس بعد الانادي اكرم الله السامعين

ابو خالد اذا الاسم صحيح ـ شكرا علىالقصة الجميلة

ود الجمام:: مرحب بيك وفى انتظار القصة

اهلا اخونا الزومه : نتقبل نقدك بصدر رحب ولك التحية

براكة

up

هذه الحادثة حقيقية
كان اخي الاكبر حامد والذى اشار له ود العجمي في مداخلته باسم صلاح هو من اصدقاء الكأس وكان مغرب كل يوم يتنادم ولو مع نفسة وغالباً ما كان يصطحب معه ود العجمي الذى يصغره بكثير
يخرجون من منزلنا ويتجهون غرباً الى الحارة 12 بامبدة وكنا نسكن الرابعة وهم يطلقون التحايا على كل من يمرون به وهم يعرفون الكل باسمائهم كثيراً ماكنت اذهب معهم مع انني لااشرب وكنت استمتع لقراءاتهم الشعرية ونقاشاتهم الادبية والفلسفية
اخي سافر الى بلاد المهجر وود العجمي ظل بالسودان والاثنين ثملين كل يوم اخي بما لذ وطاب وود العجمي سكران قرف وزهج من حق الملاح ومتابعة حمل زوجته ونقاط التفتيش وزيارات والدته في امبدة بعد ان رحل وفارق امبدة
اتصلت قبل اسبوع باخي الاصغر ياسر وحكي لى ان حامد لايتواصل معهم وقال هل فى استراليا صيامة اخري وصيامة هذه هى ست العرقي التي كان اخي لايغيب عن بيتها مغرب كل يوم فقلت بالله كيف هي صيامة؟؟
قال لي تركت عمل العرقي وفتحت مطعم حديث في سوق مدنى بالحارة الخامسة امبدة وقال لي كل يوم اذهب للسوق واحاول ان لاتشاهدني وفجاءة اجدها تجرني من الخلف مع انني احاول ان اخفي نفسي منها
فقلت له ولماذا تخفي نفسك؟ فقال لى انها مرة شاهدتنى وطلبت مني ان افطر عندها واستجبت وقدمت لى وجبة ون الكبدة وبكمية كبيرة اكبر من طلب وعندما هممت بدفع الحساب سمعتني محاضرة طويلة وقالت يخسي عليك ياياسر انت قايلني بنسي العشرة اهمد اخوك دة ماكان ساكن معاي عديييل انا كيف اشيل منك حق الفطور وعليك الله كل ملتجي السوق لازم تجي تفطر عندي وقال لي انها اصبحت تترصده كل جمعة ومرة يفلت منها ومرات تظفر به وتكر نفس الحال وفى كل مرة تقدم لة مالذ وطاب وهو يحاول ان يدفع وتتكرر المحاضرة مرة اخري وذكر لي انه عرف انها تسعد بذكريات ايام حامد وود العجمي عندما تشاهدة لذلك اصبح يذهب لها بقدميه وقبل ان يتسوق من سوق مدني يفطر بالكبدة ويتبادل معها الابتسامات وطلب مني اخي ياسر ان اكلم حامد ان يبعث لها رسالة لانها وفية اكثر منه بكثير

يسترا ربك
يسترا ربك
يسترا ربك
لا لالليلا لا
وبعت عنك لما طال بي النوا بقي لي اسيبك مستحيل
بقي لي اسيبك مستحيل
تبقي سيرتك هى الكلام
تبقي صورتك هى الرؤى الحلوة البعيشها
في صحوتى او حتى في عز المنام


..........
براندى
رم
بلاك ليبل
بلاك بول
دراى جن
فودكا
نابلون
هنكل
بلو
ديل المتذكرهم
لكن انت
غيرك مافي



ع
ر
ق
ي



و بس
لالالالا عسلية حواء و خميسة برضو
والعجب عسلية نفيسة للقلوب
........

اخي ود العجمي
لقد كنت رائعا
اما انا فيا لزلي وحسرتي وعاري
اين ساخبي وجهي من التاريخ عندما يسالني اين كنت عندما كان الاخرون يتدافعون للحديث عن الصديق الحكيم السيد العرقي ذلك الذي كنا نسميه الفرح المعباة في زجاج او السائل المزيل للكابه
اعجبتني جدا تداعياتكم وتمنيت ان اشارك معكم ولكن انت تعرف الظروف التي تحول دون ذلك واتمني ان اتمكن من المشاركه قريبا وتعرف انني امتلك من الشجاجه ان اقيف وسط البلد واهتف بسقوط كل الاشياء عدا السيد العرقي لانه الشي الوحيد في السودان الذي لا يجلب الياس والاحباط
الاخ ود العجمي ارجو ان تكتب عن ذكرياتنا انا وانت والراحل الدوش والزجاجه وانا اعتقد انه عندما تنكر للدوش الجميع ظل العرقي كعادته دائما وفيا
اشكركم انت والاخ ابويسرا علي عدم علي عدم ذكري صراحه فيما كتبتموه ولكني لا اما نع بل افضل ان تشيروا الي اسمي- كاملا لانني اعتز بكل تاريخ ولازلت افتخر به

على امتداد التاريخ البشري ظل الأدب يمثل اهم مكونات التجربة الإنسانية والتراكم المعرفي بوصفه الرشيح الناقع لذروة انفعالات الإنسان ا لعليا. وفي هذا المعني يتجلى ابداع الكاتب الجميل في قدرته على ابتداع الجمال من أتون الفوضى

:ندخل في الموضوع
عماد براكة جاء الى البورد وفي ذهنه اهداف محددة ابرزها تأصيل قضية ((الفن للفن))، وهي دعوة قديمة ظل ينعق بها اليسار في السودان ردحا طويلا، إلا أنها فشلت في أن تجد لها موئلا في التربة السودانية الحصينة بتراتيل حفظة القرآن وطلاب الخلاوي وأذكار الذاكرين

الشاهد أن براكة سخر قلمه لاغتيال العفة، وتمييع ثوابت المجتمع، وسعى لتكريس فكرة الخيانة كقيمة اخذ يعلي من شأنها في كافة نصوصه المهترئة

وانبرى عدد من أنصاف المحامين من عينة "عصابة حمادة وتوتو" للدفاع عن هذا (الكويتب) بوصفه يمارس تعرية مشروعة للمجتمع وكشفا للمسكوت عنه، وانه يجب تناول النص مجردا وبمعزل عن الكاتب

لعمري هذا هو التجديف بعينه. فالمجتمع الذي يحاول براكة تعريته لا يوجد اصلا الا في خياله المريض والحق أنه لم يكتفي بإيقاظ "الفتنة النائمة"، التي لعن الله موقظها، وانما عمد الى كشف ساقيها

لم يكتفي براكة في نصوصه باختزال صورة المرأة في منظومة الجنس/الخيانة/ الغواية/الخطيئة (عد واغلط وراجع الارشيف) وانما خطا خطوة اكثر جرأة حينما زعم انه يريد إشراك أهل البورد في كتابة قصة قام هو بوضع أحداثها الرئيسية ومكتفيا بالتدخل لتوجيه سير الأحداث:

Quote: تعالوا نعمل ورشة لنكتب حكاية او نساهم فى بناء قصة ممكن ان تاتى بحبكة او بداية قصة ونتفاكر حولها باسئلة ونبنى الحكاية ونبحث عن النهاية ـ يهمنا فى البداية ان نصل الى حكاية بها كل عناصر القصة .. انا ساقترح حبكة او بداية ونطرح حولها اسئلة واضافات ونقاش يطور الحكاية . ـ هذه بداية قصة ـ ( فتاة ذهبت مع صديقها او لنقل حبيبها الى منزل عزابة فى احدى احياء مدينه ام درمان هولاء العزابه احدهم صديق الشاب .. تم الترحيب به وبصديقته وبعد ان شربت الشابة العصير اصيبت بزبحة صدرية قبل ان يختلى بها صديقها وتوفت فى الحال داخل منزل العزابه) .

ونجح هذا الثعلب الماكر في اصطياد عدد من ذوي النوايا الطيبة الذين تدافعوا للمشاركة، كل بما تيسر له، وما دروا إن هذا "الدونجوان البائس" يسعى لجرهم في شرك افكاره التافهة التي تؤصل للتهتك والانفلات

في نصه الاخير "انا بكره الويسكي وبحب العرقي" تخلى براكة عن الكتابة من "غرفة النوم" بعد بيات شتوي طويل ظلت خلاله هواجس الجنس تضج في فضاء كتاباته الباهتة

اعتدت ان اضع بجانبي فص ليمون كلما هممت بقراءة نص لهذا البراكة.. هذه المرة كأنه يطلب مني تجهيز "صحن المزة" خرج في نصه الاخير بكل وقاحة ليوزع علينا بطاقات دعوة لمجلس خمر افتراضي دون مراعاة لقيم او اخلاق او حتى لمشاعر زوار هذا البورد

براكة مجرد "جرو" صغير في قافلة كلاب العصرنة التي حمل لواءها المقبور طه حسين والهالك توفيق الحكيم وفرج فودة وصولا الى حيدر حيدر وصنع الله ابراهيم صاحب "تلك الرائحة"، والذين سحب التاريخ عليهم حبل السيفون لينتهي بهم المطاف في المكان الذي يليق بأمثالهم

:روشتة مجانية
براكة:
لماذا ذبح الإنجليز شاعرهم ولفريد أوين (1893-191 بصورة مأساوية قبيل ايام من نهاية الحرب العالمية الأولى على الرغم من ان قصيدته "أنشودة للشباب الغارب" صنفها النقاد كأروع عمل أدبي خلال القرن التاسع عشر؟

لماذا مات جون كيتس (1795-1821) عن عمر لم يتجاوز 25 عاما، ورفضت مواهبه الفذة ليسقط فريسة في دائرة الإهمال العصري ولم تشفع له السونيته الرائعة "الحمام الزاجل وشابمان" التي تمثل اعمق محاولة لاكتشاف الذات؟

لماذا ظل جون ميلتون (1608-1674) أكثر الأدباء الإنجليز طموحا في عصره, قابعا في خارطة التجاهل والنسيان على الرغم من أن قصيدته "الفردوس المفقود" كانت تستدعى أمراء البلاط الفيكتوري لرفع قبعاتهم تحيه له؟

اذا استطعت أن تجد إجابة لهذه الـ(لماذا؟) الثلاث" فقد تظفر ببعض السلوى لروحك المعذبة وعلاجا لحالة الشبق التي تغلف رغائبك الدونية المستبطنة في لاوعيك

:تلغراف أخير
براكة: لا بارك الله فيك اذا ارتضيت أن تسلط قلمك سيفا على رقبة الفضيلة؟

الأخ قلندر
من بين من كتبوا عن نص براكة هذا ، وجدت إنك بذلت جهدا في منهجة كتاباتك
وحاولت ان تجئ بأمثلة ونماذج
لكن هناك أمثلة كثيرة قريبة وبسيطة
انت لا يعجبك ما يكتبه ...هذا حقك ، وانت تحاول ان تنقد ما يكتبه وتبين إنه يفتقد للقيمة الفنية ، وهذا حقك أيضا
لكن أين حق من يعجبه هذا النص
لماذا تستعين بليمون لتستطيع قراءة ما يكتبه براكة
لماذا لاتريح نفسك وتقاطع ما يكتبه؟وتترك قراءة النص لمن يعجبه ، أو على الأقل لمن يستطيع ان يحتمله حتى لو لم يعجبه
لن نضيف جديدا إذا تحدثنا عن الأدب والفن ومحاولة استنطاق المسكوت عنه واختراق التابوهات
هذا جدل قديم بين من يتفهمون ذلك ومن يرفضونه ، ثم هناك جدل داخل حوش الأدب والفن وباستخدام مناهجه لتوصيف ونقد من استطاع استخدام التابوهات بما فيها الجنس وتوظيفها فنيا وبين من استخدمها بطريقة فجة ورخيصة، لكنه يبقى نقاش في إطار النقد الفني والأدبي لايدخل فيه التكفير ولا التظاهرات السيبرية ولا استخدام المقاييس الأخلاقية والدينية
ولا تقل لي كماقال البعض "لا تقارنوا ما يكتبه عماد بما كتبه الطيب صالح او صنع الله إبراهيم في اللجنة..أو الطاهر وطار في عرس بغل أو محمد شكري في الخبز الحافي أو رؤوف مسعد في بيضة النعام " وبالمناسبة معظم أحداث الرواية تدور في السودان" و"
كل هؤلاء يمكن إدانتهم إذا تم استخدام المعايير الاخلاقية الدينية لتقييم نصوصهم، أما تفضيلهم درجات والحكم بأنهم وظفوا هذه التابوهات بشكل فني فهو معيار أدبي
دعونا يا جماعة نصل لتفاهم بسيط: فكما كتبنا في بوست سابق نحن راشدون ، ومعظم أعضاء هذا البوست جامعيون وفوق الجامعيين ويعيشون في أوروبا وامريكا ، تفتحت عيونهم ومعارفهم على تراث الإنسانية كله وبالتالي فإن اختياراتهم الأخلاقية والدينية والإنسانية تتسم بالوعي والشفافية ويتوصلون إليهابإرادتهم الحرة دون إكراه او ضغوط، يختارون الحسن لأنهم رأوا غير الحسن أمام عيونهم ولم يعجبهم، إيمانهم قوي لأنه انصهر في مجامر التجربةفزادوا على الإيمان اليقيني قوة وصلابة
هؤلاء، من النساء والرجال، قادرون على الاختيار الحر وهؤلاء هم من نكتسب بوجودهم خبرة ومعرفة ونتشرف بمجاورتهم ونسعد بحكمتهم
دعونا نثق بقدراتهم/قدراتنا على الاختيار الحر، ونقرا ما نحب ونتجاهل و"نفط" من لا نحب لنتركه لآخرين يحبونه ، ونوفر طاقات الحروب الاهلية التي يشنها البعض لحروب حقيقية قادمة وتحديات عظام تنتظر بلادنا وتنتظرنا
ـألا هل بلغت ..اللهم فاشهد
فيصل محمد صالح - أبو ظبي

والله يا عماد ما هندي زمن اكتب الكاس التاني لكن والله اجمل كاس لو كتبتوا انتا واجمل قعدة لو قعدناها كلنا مع بعض نحنا نحترم حاجات الناس عشان الناس تحترم حاجاتنا والله انا اسي اكان بكري ده عمل ليو منبر لي كاسات اول واحد اشترك والله عرقينا وبنعرفوا واحسن من الويسكي زي ما قلتا والما عندوا كلام يطلع لي زول ما شربوا
واصل يا رائع وما تشتغل بالموهومين المتحزلقين المتاسلمين الدوغماطيين

خالد
قلت يواصل مذكرات السكارى و ما يشتغل بالمتأسلمين الموهميين
ياخ في أكبر من الوهم الانتو بتكتبو فيهو ده

مزكرات سكارى حيارى و عرقي و بنقو ووسخ و أندايات
ياخ ده منبر ول وكر حثالة
يا ناس احترموا نفسكم و ابقو اولاد ناس تعكسو عن البيئة الانتو طالعين منهاو بيوتكم و أسركم
الكلام البتقولوا فيهو ده عيب
ولو ما عارفنو عيب يكون ده عيب تانى براهو

اذا لم تستحى فافعل ما تشاء

العزيز فيصل

منو يا خوي القال ليك انا صادرت حق غيري في الاحتفاء بالنص
راجع ما كتبته مرة

انا ببساطة كتبت رؤيتي وطبيعي هنالك من يتقف معي ومن يختلف



تحياتي

الاخ براكة
لك الود

عموم الاخوة لكم الود

نحن الشعب الوحيد الذي الذي ينصب

بعض افراده نفسهم كقائمين علي امر الاخلاق

في الدنيا 00 نحن الوحيدون الذين نتمرن علي

كيف يكون الفرد فينا ديكتاتورا000 ربما استعدادا

لتولي رئاسة الحكومة في يوما ما000

ماذا يهم فلان اوفلانة في ان يكتب عماد او اي شخص

عن اي شيء000 وماذا يهمكم اذا كان فلان يحتسي الخمر

او غير الخمر00 وهل سيسأل الله يوم القيامة سمير عما فعله

عبدالرحمن0000 ماذا لو اهتم كل منا بامره فقط

اخي عماد0000 ما عارف هسة الكاس وين

لكن هاك الكاس النكتة دة000

جماعة كل يوم بيمشوا بيت السنة ومعاهم

صديقهم خواجة يشيل الويسكي بتاعه ويقعد

معاهم00 يعني ما بيشرب عرقي بالمرة00

مرة جاء معهم وما كان عندو ويسكي00 لكن قعد

وانتهت القعدة ورجع البيت لكن ما قدر ينوم

بعد فترة جاء راجع بيت العرقي وقال للمرة

كبي لي كباية000 المرة راحت كبت ليهو الباية

باستغراب شديد0000 صاحبك قطع الكباية مرة واحدة

المرة فكت الزغرودة0000الجيران بالحيطة قالوا ليها انشاء الله خير

قالت ليهم الخواجة اسلم0000

لك الود

عرقىعدييييييييييييييييل كده
غايتو حنواصل القرايه
العبره بالنهايات

فوق

اولا التحية للذين امطرونى بالاساءات.. ربما انا استحقها فعلا ..لننى لم اتعود الرد على الاساءات.. هكذا علمونى اهلى.. اما بالنسبة للنقد الموضوعى فهناك من كان اجدر منى وقدم اضافة لما كتبت ولهم التحية_ ابو يسرا الشجاع _ هوزى _ فيصل محمد صالح _ عبدالرحمن سوركتى .. واخرين

- قصة او نقول كاس -اسكتو

اسكن مع ست العرقى فى نفس الحي تفصلنى عنها حايط منزل جارتنا _حاجه سكينه_ وبيت الباشتمرجى مصطفى وهوحكيم المركز الصحي ونحن فى الحلة نناديه بلقب الدكتور .. رجل قصير القامة .. دائما فى حالة رعب .. زوجته _ حرم _ امراه شرانيه .. تدخل وراك الطين ..تخوض فى معارك يومية مع جارتها ست العرقى .. وتمنع اولادها حتى اللعب مع مريوم بت ست العرقى .. تصل الاتهامات احيانا الى البوليس .. يقال انها تتحكم حتى فى قرارات زوجها واستشاراته الطبية.. وطبعا دكتور مصطفى لا يتعاطى الخمور خوفا منها فقط ..وخطواته محسوبه من المركز الصحى الى البيت .. لا يتدخل حتى فى مشاجراتها مع ست العرقى
يوم السبت الموافق 2 مارس الصباح اصيبت الطفله مريوم بت ست العرقى بملاريا حملناها انا وامها من الانداية الى المركز الصحى .. وبدون فحص كان المرض ملاريا .. دكتور مصطفى اعطاها الحقنه الاولى .. ووعد امها ان ياتى لهم فى المنزل ليطمن على الطفله ويعطيها الحقنه الثانية
وباعجوبه استطاع ان يفلت من رقابة زوجته حرم ويدخل الى الانداية بتخفى وفى جيبه دواء الملاريا
وبماننى اول الزباين استقبلته وادخلته الى الراكوبه التى تنام بها مريوم ثم اخرج الحقنه من جيبه واذا برجال النطام العام لا يتخلون عن عادة اللصوصية ويهجمون على الانداية . كشه بعد المغرب مباشرة .. الحله كلها خرجت تتفرج فينا ونحن على عربة الشرطة الكبيره .. رغم الغيظ والغضب رحت اتفرست فى بعض الوجوه .. رايت حرم تزغرد من الفرح ولكن انقلبت زغرودتها الى صرخه مدويه عندما شاهدت زوجها يجلس معنا داخل الشاحنه ولازالت حقنه الملاريا فى يده .. لم يصدقه احد .. لا النظام العام ولا زوجته
لا ادرى اين هو الان ربما ترك الوطن .. مثلما ترك المركز الصحي

ونواصل



عماد براكة


Bold Text[/BOLD

"التحية للذين امطروني بالاساءات"
(يا ود .... يا فتك (يعني ديمقراطي أوي

ده اسلوب الجبناء والعاجزين ... الآن تأكدت اكثر انك ملئ بالفراغ

قلت انو ابو يسرا شجاع" لكن والله دي كبيرة

شجاع لانو قال

Quote: "وتعرف انني امتلك من الشجاعه ان اقيف وسط البلد واهتف بسقوط كل الاشياء عدا السيد العرقي لانه الشي الوحيد في السودان الذي لا يجلب الياس والاحباط"

(لاحظ سقوط كل الاشياء)

:شجاع لأنو قال

Quote: الاخ ود العجمي ارجو ان تكتب عن ذكرياتنا انا وانت والراحل الدوش والزجاجه وانا اعتقد انه عندما تنكر للدوش الجميع ظل العرقي كعادته دائما وفيا

يا راجل والله عيب .. طيب لمن اهلك علموك ما ترد على الاساءات نسوا
اعلموك قوله صلي الله عليه وسلم
"اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاث ....الخ".

يا اخي الدوش الان في ذمة الله .. ويحتاج للدعاء الصادق وليس نبش
الماضي بمثل هذه الخرابيط

"وصدق الحق القائل "الاخلاء بعضهم يومئذ لبعض عدو الا المتقين

وبرضو تصف قرينك بالشجاعة .. لكن علموا واسع امكن بتعني في قاموسك اشياء نحن ما عارفينها

يا ريس بكري: بالله وسع خرم الحرية شوية عشان نقدر نشم ريحة "السورج" و "المرتو

هوزي : أحي فيك شجاعتك النادرة

up

حبيت احذف كلامي

لإحساسي بالخطأ في فهم بعض الوقائع

ولا ادري نية الكاتب

ولكني احذف وجهة نظري لاني اجدها الان خاطئة

أنا في الصحو عبد ذاتي ونفسي

وذليل لله عند انتشائي

أنا في الصحو بؤرة من آثام

وتراني في السكر كالأولياء

يعلم الله ما كفرت بربي

أوعدتني محبة الأنبياء

لي مع الله وقفة، لست أدري

أ أمامي عقوبتي أم جزائي

" من استن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة "
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم


يا راجل انت بتعمل في شنو ... ؟!!

قيل أن يزيدا من ولد اليزيد بن معاوية .. و قف عند عبد الملك بن مروان حين مات .. ووسد في قبره ، وقال له: " أأنت عبد الملك !! .. أأنت من كنت أرجو ثوابه و أخشى عقابه !! .. أف لملك هذه نهايته " .. و انصرف باكيا .. ثم أنه زهد .. و أشتد في العبادة حتى أجهد نفسه .. حتى أن أهله أرسلوا إليه واحدا منهم يكلمه .. فلما كلم الرجل يزيدا .. أن لا تجهد نفسك .. وتمتع بحياتك .. قال له يزيد : يا فلان .. قال : نعم .. قال : أترضى أن تلقى الله على حالك التي أنت عليها ؟ .. قال الرجل : لا والله لا أرضى .. قال يزيد : أعزمت أن تتوب ؟ .. فأجاب الرجل : لم أشاور عقلي بعد .. قال يزيد : أتتضمن أن تعيش حتى تتوب .. قال الرجل : لا والله .. قال له يزيد : يا فلان .. ما رأيت عاقلا على حالك قط !" ..

إذا كان لا يرضى أن يلقى الله بعمله هذا .. و لم يشاور عقله أن يتوب .. و لايضمن أن يعيش حتى يتوب .. فما العقل فيما يفعل !!

يا عماد .. ما رأيت عاقلا على حالك قط !


هذه آخر آية نزلت من كتاب الله ..

" و اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله .. ثم توفى كل نفس ما كسبت .. و أنتم لا تظلمون "

صدق الله العظيم

up up

وانـا بـكره عماد براكه وبـحب سيف الجامعه...

Save @ PC
( اها يا براكة البوست بقي قعدة كاملة ( سكر و طارق ابوعبيدة

اتـفـضـــل
انشاء الله تجيكم كشة ولا نظام عام

خدوري
اها بعد ما عملتها قعده
مالك طاري لينا ناس الكشه
عاوز تخربه
لووووووووووووووووووول
براكه بعدين تتقبض براك
والجراي ربه عيالو

العزيز عماد براكة
أنا زول ما بتاع طشمة
لكن اقول ليك حاجة أنت عارف احسن كاس يتشرب وين
))))
في الطيارة وانت على ارتفاع 39000 قدم
لافي نظام عام ولا يحزنون

ولك التحية وكل الود

صاحبي بقول لي انا بسكر عشان اسكت من اي شي تاني ..
لكنه يسكر ولا يكف عن الكلام
يومها سكر
ولامن اترتح
طرش
وغلبو يشيل نفسو وقع قبلو..
شلتو من بيت العرس في حافلة قديمة مكتوب عليها امتداد ناصر الخرطوم ولفيت بيهو شارعين وديتو بيتنا...
وناس البيت كانو في بيت العرس ومافي زول..
رقد في اول عنقريب حبل في الحوش...


بي صوت طويل قال لي مزنوق افتح لي السوستة يا عزيز...

رديت : يا لوي : انتا سكران ولا شنو ..سوستة شنو البفتحا ليك ..اتصرف خارج نفسك من مشكلةالزنقة دي..
قال لي: كيف بس كدي قول لي كم حل كده ؟
تعال ياخ ..تعال عليك الله انا مزنوق وقاعد بترجى فيك يا خي انتا ما عندك دين ؟؟انا موش زي اخوك المسافر؟؟
ثم بعد دقيقة كاملة ..وانجاز ما يمكن انجازه من خدمات مطلوبة.
عزيز عليك الله جيب لي حجر عشان استجمر بيهو..
حجر سغير ما لقيت.. مديت ليهو طوبة خضراء كاملة جزء من حيطة الحوش
مسكا بي الشمال وعاين لي بنصف عين مفتوحة وهو راقد على بطنو وشااااااااااااالا وختاها تحت راسو فوق عنقريب الحبل ونااااااام..
نام ابو اللول مرتاااح فوق عنقريب حبل وطوبة خضراء تحت راسو ..
وبس ....
والعرس في اخر الشارع التاني كواريكو وهجيجو في السما
وكلاب نفس الشارع تهوهو في ليل الحلة..
ومقابر حلة حمد على مرمى حجر من حيث وضع لوي راسة على حجر ...

******
انا كم احب لؤي وهو سكران

***
دي طبعا قصة جد جد
يعني لا ضمير الرواي لا بتاع
قلة ادب عدييييل لو عاجبكم
والماعجبو يشرب من نفس الخمج
او يكورك
يا بكري الحقناااااااااا