هل حقا التعدد رحمة بالنساء اولا.... نظرة مغايرة

فى برنامج الدين النصيحة



اتصلت أمرأة حانقة على الرجال
وفكرة التعدد
وكانت أجابت مولانا محمد الحسن
يا بنيتى انتى الرجال ديل بيعرسو رجال ولانسوان؟
انتو بس ما تقبلن تكونن ضرات؟
وضحكنا على هذه الاجابة ولكنها أثارت تساؤل
هل التعدد هو فقط لتفضيل الرجل على المرأة؟

فوجدت كتاب يتحدث عن التعدد وكيف هو رحمة بالنساء
فى الغرب يتخذ الرجال عشيقات وخليلات
يعنى هناك تعدد ولكن غير مقنن
فألمرأة تكون فى رعب ان يتركها عشيقها او خليلها
احيانا تنجب اطفال ايضا
فيهذا النوع من العلاقات غير المقننة
تفقد المرأة حقوقها وكذلك حقوق اطفالها
فاذا مات هذا الرجل فهى لا ترثه
واذا شاء لا يلحق اولادها باسمه ايضا هو حر
ولكن فى الاسلام المرأة الثانية
هى زوجة بكامل الحقوق
تعلن علاقتها امام الناس ويقوم عليها الرجل
ولا يستطيع التنصل عن حقوقها
ويعترف بأطفاله منها
و يكون مسؤل مسؤلية كاملة عنهم
واذا مات ترثه
وعلى كل فالزواج الثانى ليس فرضا وهناك شروط له
محددة فى الاسلام
يعنى ليس حقا مطلقا

اى النظامين احسن للمرأة الغربى ام الاسلامى وايهما افضل للمرأة؟
دعوة للنقاش

بيان
بى هزار كدا
لا دا نافع و لا دا نافع
بمعنى انه الاشكاليات كتيرة و انا اعتقد ان على البشرية ان تبحث من جديد عن شكل علاقة تجمع هاذين النقيضين اى الرجل و المرأة فى شكل جديد يمكن المجتمع من النمو و التطور
الموضوع والله معقد و الحديث يطول و انا اصابتنى حالة من البوستات المليانة كلام
لك الود و التحية و انا فرح بعودتك البهية

الأخت الكريمة بيان
تحياتي وشكراً على الموضوع الثر

الأصل في الزواج هو أن يتزوج الرجل بإمراة واحدة ولكن نظراً لظروف المرض والطمث والحمل والولادة ورغبة الإسلام في التكاثر وزيادة النسل، سمح الإسلام بالزواج مثنى وثلاث ورباع شريطة العدل.
وأكيد لا مقارنة بين النظامين الإسلامي والغربي فالإسلام عزز المرأة وكرمها وحفظ حقوقها.

بركات

الاخت بيان

لك التحية

فى الجتمع الغربى عندما يتزوج الرجل المرأة فان اسمها يصبح مقرونا باسم زوجها وينسى اسم عائلتها تماما حتى فى السجلات الرسمية ؟؟

اليس فى هذا تجنى على المرأة كذلك؟؟

شكرا اعزائى على الردود

محور آخر للنقاش ايتهما
اسعد المرأة المسلمة
؟
او الغربية