حديقة الحيوان واحلي عرسان السودان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذاقتلت الانقاذ احلي واغلي معالم الخرطوم ولماذا صمتت الخرطوم ابكى عندما الظهيرة تحت ظلالها والاطفال يشبعون فضولهم فيها وحيوانات هي ثروة قوميه صديقي الامريكي لم يصدق ما فعله يوسف عبد الفتاح فرجاءا وقعوا لترجع حديقة الحيوان لاجد الزرافة احييها متجها ام درمان ن

ليه.... ؟؟؟ لانو ببساطه الخراب ما اسهله .. وفي زول غلب من عمل الخراب .. بس السؤال ووين البديل وبنفس المستوي .. وفي الطفوله .. كنته اذكر .. ان حديقة الحيوان كالفراوله وسط الكيكه بالنسبه لبرامج الاعياد.. ودي الوقت الاطفال المساكين وين بيرفهوا يارررررررررربي .. بس اتمني بنفس مستوي اللوم ... يكون هناك اقتراحات للبناء... لانو خرطومنا حقة كل السودانين ابناء بلدي الاحباب.. اي اقتراحات عمليه يالحبيب.. ربما تتبني انته بناء حديقة حيوانات عالميه مثيله لتلك الحدائق العالميه وفي الاعتبار تلك التكلفه العاليه والتشغيل المغطي للتكلفه اليوميه.. وبي كده نشوف شي اجابي بدل من البكاء علي الفات ولك مني كل الحب والاحترام

النائب الأول لرئيس الجمهورية ولد و ترعرع و تربى فى تلك الحديقة، لذلك تم تدميرها و عملوا له شارع بأسمة فى الرياض فى قصرة الجديد و دا كلام مسموع و منقول والعندة الاكيدة يدينا ليها؟

يا جماعه أنا سمعت أنو الزرافه دي قتلها رامبو عبدالفتاح بحسن نيه فما تظلمومهو
لأنو شاف الزرافه رافعه راسها اليوم كلو بتاكل فوق ، وطبعا احتمال ما كانت من الكيزان ، فكيف ترفع راسها كدا ؟
وكمان برضوتشوف الحاصل كلوفي القصر الجمهوري
فقام قال ليهم أكسروا ليها الأغصان عشان تريحوهامن رفع الراس المتعب دا و ختو ليها الأكل في الواطه ، تاكل زي الخرفان واحد
عملو العمليه دي ، فالزرافه دنقرت راسهاتحت ونزلت رقبتها الطويله عشان تاكل ، فقامت رقبتها انكسرت

ما عارف عملو ليها عرس شهيده وللا لأ

ولييم المسافه اوبي سلامات انا في بادئ الامر لم اصدق ان احدم سيتجراء ويفعلها لكن رايت كيف قتلوا الفيل شاهدي قرينتية هاشم صديق فحديقة الحيوان كانت احلي ابتسامه في ثغر الخرطوم والعرسان في شهر العسل يزورونها عصرا كنت اعزي نفسي بالمتحف الطبيعي جامعة الخرطوم جوار قاعة الشارقه لكن دور الحد يقه علمي بحت

هم أتوا ليدمروا كل ما نحب..ولأنهم بلا ماضي يدمروت كل ماضينا الجميل..ولن أنسى ما حييت وعمري لم يتجاوز الخمسة اعوام..تلك الفتاة السودانية التي أتت حاملة ورقة للشحاذةفي حديقة الحيوان..فكان أن ثارت ثائرة رواد الحديقة كيف لفتاة سودانية أن تشحذ.(ال................. هم فقط الذين يشحذون) كما قالت لها إمرأة عجوز..حتماً لم تعش لترى حرائر السودان وهم يجوبون الطرقات اليوم بغية الإحسان